حين يسلبوك حريتك وتكون موضع اتهام

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

فكرت كثيرا قبل ان ابدأ كلماتي في المقاله

وحين تجسدت لي الفكرة اثرت الكتابه وعندما بدأت انتباني شعور بالصمت

فصمتت جميع غرائزي هذه اللحظات ليعلن قلمي التوقف عن البوح لهذا اليوم

واكمال ما بدئت فيه المقاله غداً

... واتى اليوم التالي ولم يتغير شيء للافضل الامور في شارعنا العربي دوما للاسوأ

واكثر ما اثار انتباهي يأتي احد عمالقه الفن مشيرا بتصريحاته

ببراءة اسرائيل من مخطط الارهاب مستغلا اسمه وحضوره الواسع لدى الجمهور

ليدلي هكذا تصريحات فيها بين السطور اتهامات خطيرة

ترى من المسؤل ولمصلحه من قيلت هذه الكلمات

ومن هي الجهة الراعيه المتطرفه المستفيده من هذا الاعلان

وكيف لشخص افنى عمره مع العاهرات في شاشات السينما

ان يقيم ويتهم ومن اعطاه الصلاحيات لمثل هذه التصريحات

ما شأنه وشأن السياسه ما شأنه واعلان بوش الاب

بانها حرب صليبيه لن تنتهي الا بالدم كالسيل حول جثث القطعان من الرجال النساء والاطفال

ما شأنه واكمال بوش الابن لما بدئه والده من حرب خفيه لا يستطعيع فهمها الضعفاء

من اراقه للدماء وحرب عمياء واله قتل شتتت ملايين الاشخاص والعائلات منذ متى سنبقى متحجرين كنقش في حجر لا نحرك ساكن

ولا تحركنا الرياح ننظر الى سفاسف وتوافه الامور ونترك الغايه الكبرى

الفاجعه المنتظرة للعالم واضحه وضوح الشمس ما عليك عزيزي سوى النظر جيدا الى الامور

بدئت بمخطط صهيوني وبعض الجهات المتعاونه لصنع اله حرب تجتاح الكويت

ليكون رأس الخيط بايدي القوة العظمى امريكا وحلفائها

نحن من اعطاهم الدافع بسياسات خفيه تعمل من تحت الطاوله وحكومات لا يهمها الشأن العربي

بمقدار اهميه الكرسي الذي التصق بمؤخراتهم

نحن من اعطاهم دخول سهل وفي حدود القانون الدولي يتم انسحاب العراق من الكويت وتبقى الاحقاد مشتعله في قلوب الغرب

لحين الاستيلاء على العراق ونهب ثروات الخليج بحجه الحمايه

الحمايه مِن من هل من اخوانهم العرب ام تلك القوة الدخيله التي بدئت كالة خراب لكل مكان تحل فيه

ثم بعد ... اراد الامريكان ان يرتاحو قليلا فقد تعبوا من سخافه العرب وهزالتهم

استخدموا اسلوب التفريق وبدئوها بشيعي وسني

فتح وحماس حزب الله و القوات السوريه وجنوب لبنان

بالتأكيد الجميع يعلم ماهيه هذه الاسباب

لينهوها الان بما هو اكبر واكثرعمقاً و طويل الامد ومفعوله قوي وسريع

(مسلم , مسيحي )

حرب عرقيه طائفيه تمتد لمساحات شاسعه
وبامكانهم التسليه بنا لسنوات طويله وعندما نمل ونصحو يكونوا قد استحكموا وما اسهل الدخول الى حجراتنا

هي فعليا بدئت في الدخول , السودان ذهب ثلثه ادراج الرياح ولا تعلمون فلربما الدور يكون غدا لي او لك او له

المهم اننا دوما الضحيه ونبارك للقاتل انتصاراته
تفجير يبدأ بكنيسه فاعله مجهول ولا نريد رمي وتوجيه اصابع الاتهام لاحد سنأخذ الموضوع

على محمل الجد لن نعتبره فوضى عارمه تجتاج الشارع السياسي

تصرح الكنيسه في سابق العهد ببراءة اليهود من دم عيسى عليه السلام

ويصرح البابا وبعض عمالقه الفن ببراءة الكيان الصهيوني من اية اتهامات توجه اليهم بخصوص التفجير .

مالمخفي بين السطور ولمن توجه اصابع الاتهام ؟ لو كشفنا الغمام عن اعيننا

ونظرنا صوب الكلمات لوجدنا ان الكنيسه تمثل المسيحيين عامه قامت بتبرئه اليهود

بشكل قاطع من اي اتهام واليهود هنا المقصود فيها عامتهم

لو تمعنا جيدا واكثر لوجدنا ان اصابع الاتهام تشير الى عامة المسلمين

لان من يعمم في البراءة لا بد ان يعمم في الاتهام ان كان هكذا

نحن الاسلام دين التسامح والحب والعطاء والكرامه والاخاء للجميع

ونحترم جميع الديانات ونعتبر روابط العلاقه الانسانيه بيننا فوق كل اعتبار

اما مثل هذه التصريحات فهي مرفوضه جمله وتفصيلا لانها مغرضه كمن قاموا بادلائها

ولن نكون مثل اصحاب التصريحات ونعمم الديانات انما سنرد بشكل فردي عليهم

لنصيحتهم بان يفكروا بالكلمات قبل ان تنطق وما هي تداعياتها والى اين يريدون ان يذهبوا ولاي مدى يودوا الوصول ؟

وفي رد على الكنيسه اقول ان الكنيسه فعلا اصابت

حين قامت بتبرئه اليهود فسيدنا عيسى عليه السلام

لم يقتل ( وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم )

وبالتالي فلا جهة متورطه بدم المسيح عليه السلام

ويا لسخافه العوده بالتاريخ الى ما قبل الفين عام

للتحدث عن احقاد ما زالت في قلوب الكثيرين وللاسف

مفهومهم للامور خاطيء لا محاله ولا يمس الواقع بصله

حقد على لا شيء

ماذا يفعل الاسلام والمسيحين حقيقة في الدول العربيه

يتقاسمون العيش منذ الازل وان كان لاي احد كلمات

ما زال لم ينطقها فليتفوه بها علناً لنعرف القادم

راحت افغانستان والشيشان ومسلمي الهند والبوسنه

والهرسك والعراق والجاليات العربيه المسلمه في شتى

الدول الاوروبيه وامريكا , الاف المسلمين يتعرضوا يوميا

للقتل والنهب والاغتيال ترى اين كلمه الحق في حقهم ام انهم مسلمين

وبالتالي لا حقوق لهم وان قتل يهودي او مسيحي يقوم

العالم ويقف ولا يجلس لسنوات بعدها ومع ذلك لم نوجه

اي اتهام لاي ديانه وشملنا فقط وخصصنا من قام بالفعل

الشنيع لم نعتبرها حربا صليبيه كتلك التي اعلنها

جورج بوش واعوانه من الحاقدين والطامعين بالعرب والاسلام

لنهب ما تبقى من فتات للخيرات

فحتى الفتات لازال يجد وجوها طامعه للحصول عليه

الكثير اقحم الاسلام بمثل هذه التصرفات المشينه

ولما لا تكون من فعل ايديهم انفسهم للوصول لمأربهم

والله ليحزنني ما ال اليه الحال من تفرقه وجهل سياسي وعدم

وعي لدى المواطن العربي المستضعف بغض النظر عن

ديانته ونحن من اشترى الاستضعاف لانفسنا وجعلناه

وساما نقاتل فيه بعضا ونوجه جم التهم دون معرفه

او درايه مسبقه بحق من قد قيلت ولا لماذا قد قيلت

اهداف استعماريه للقضاء على الدين الاسلامي اولا

والعرب ثانيا واقولها سيحق الله الحق ولو كره الكافرون

ومهما حاول العابثين والمغرضين ستبقى كلمة الله هي

العليا وسيبقى الدين الاسلامي لحين قيام الساعه

لانها لن تقوم الا على شرار الخلق ولن تقوم وهناك

من يوحد الله وحده لا شريك له لم يلد ولم يولد لا اب

ولا ابن والا فاين زوجته وابويه وباقي ابنائه

ام ان الله وهو القادر على كل شيء اكتفى بولد واحد

لم ارد قبلا الخوض في هذه الامور

ولكن سخافه بعض القساوسه والاساقفه وتصريحاتهم الغريبه

ادت بي لكتابة هذه المقاله علها تثبت بعض الامور

والدين الاسلامي والمسلمين هم من يستحقون البراءه

من كل ما نسب اليهم من تفاهات نطقتها السنةً تعتبر

عظيمه في قومها ولكن اين العظم في كلام شنوده وغيره

والاسلام بريء من كل ما يقال ومن هذه الاشكال

اخي عماد مقالة رائعه تنم عن مشاعر رائعه للوحدة العربية

سلمت اناملك المبدعه

تحياتي عمدتنا

طرح جميل وفريد

وعنوان يترك الاثر باي نفس عزيزة تابى الذل والخضوع

تاخرت كثيرا بالرد لاني لم استطع وصف او استيعاب ما يجري حولنا

هل اصبح الاسلام توجه للدمار والتخريب

والكل يلصق التهم به

ويبريء من لاعهد لهم لعنهم الله وسخطهم الى القرده والخنازير

هل نسينا انهم اصحاب السبت الذين لم يتركو منكرا او خبثا او حيله او عهد الا نكروه

مال هذه العقول

كيف تبرئهم

وتنظر للاسلام انه اتجاه متطرف يدعو لسفك الدما والقتل

ديننا بريء منهم

ومن هذه المعتقدات

وحتى القتال الذي فرضه الله على البشر
أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ

اي ان القتال في سبيل الله له غايته وايضا لانهم ظلمو ليرفعو الظلم عنهم

ولسنا كالاخرين نقاتل بلطجه او عدوان

اين اعينهم لماذا لا ينظرون للعدواان على غزة انه ارهاب

ولا يوجد من يقدم مذكره تدين اسريل على جرمها

ويبرؤونها والله يعلم وانتم لا تعلمون

ومن هذا الفاسق الذي يدلي بالترهات

يدين او لا يدين من هو

الم نلاحظ انه يستخدم اسلوب تهكم وسخريه على الاخوان المسلمين

على العلم ان عادل الامام الصديق الشخصي الرئيس المصري حسني مبارك

يرسل رساله لمن للشعب

لماذا يريد ان يوجه الانظار ويلفت الشعب

هل لان باراك قام بزياره مصر قبل ايام

وماذا يحصل لا ندري خلف هذه الزيارات

لا اعلم سوى ان يتركو الاسلام بعزته ونقائه

وليجدو لمبرراتهم وجه اخر ليلصقو به التهم وكلنا نعلم

ان الاسلام دين حب وتعاون وحسن معامله واخلاق

وانه عقيده وشريعه

الدين الذي اعطى لكل يء حقه حتى الطفل الرضيع والمراه واليتيم والعامل والعبد

اليس هذا هو الاسلام

الذي وصل فتوحاته مشارق الارض ومغاربها

لماذا نسينا امجادنا امجادنا العرب

والان اصبحو يضعون الاسلام شماعه لاخطاءهم

حسبي الله ونعم الوكيل

تقبل مروري عزيزي

حتى الخطه في انقسام السودان

وراءها وازع وسبب ديني تبشيري للاسف

زائر

الاخ عماد الصالح
سلمت اناملك المبعدعه
وسلمت بهذا الطرح الفريد
من نوعه في عالم المنتديات
اخي ان ما نراه على ارض الواقع في الساحة العربيه
انا حرب شرسه وقذره ضد ابناء هذه الامة الواحده
ونحن كعرب ومسلمين مستهدفون من بداية ومطلع الاستمعار
الاوروبي لمنطقنا العربيه بكافة ابشع انواع الاستعمار
وعلى راسها الحرب التبشيريه والحرب الثقافيه
تلك الحربان المدمرتان اكثر من الحرب النووية والالكترونيه
فها نحن نسمع الشتم والرسم المسيء لسيد البشريه والمتواصل دون توقف وملاحقة الجمعيات الخيريه بحجة انها تدعم الارهاب وغيرها من الهجمات المماثله ولادعاآت الباطله والكاذبه
واني ارى من وجهة نظري ان العرب لم يهزمو عسكريا فهذه هي حال الحروب يوما لك ويوما عليك
ولكن الطامة الكبرى والهزيمة النكراء هي الهزيمة الثافية التي منينا بها كعرب ومسلمين
مما اوصلنا الى ما نحن عليه من هزيمه
فاصبحنا نرى قذارة وحقارة القتل ولاجرام والدسائس والفتن والتقسيم بمنتقتنا وهدم مساجدنا ولا نسمع صارخا ولا مناديا ولا قائلا ينادي ماذا يحدث وماذا يجري فالعراق تردم القدس تهدم والسودان تقسم ولبنان والجزائر واليمن ومصر وما يجري بهذه المناطق من وطننا وترابنا
واغرب ما بالامر ان من الايادي العربية العفنه ما ترعى وتحمي وتشارك بهذه المآسي
والنكبات بحجج اوهن من بيت العنكبوت
وان الموضوع لطويل والمآساة اطول واني لاسأل الله العلي العظيم ان تفيق هذاه الامة العظيمة من سباتها وجمودها وتنهظ لتضيء شمعة لم تسبقنا اليها حضاره من الحضارات التافهه واللقيطه فنحن اهل الحضاره ومنبع العلم وقادة ميادين الشرف وابناء لغة ودين وعرق وثقافه وموقع جغرافي واحد وابناء دين واحد ومنابع الثروات الواحده ولا ينقصنا ما يقيمنا على اقدامنا سوى رمزيات بسيطه لنخرج من تلك الاستعمار اللعين

شاكرا لك مرة اخري موضوعك البناء
ولك مودتي وتحياتي

الدين الاسلامي بعيد كل البعد عن هذه الاقاويل وهذا الفاسق لا يقدم ولا يؤخر

تصريحاته كغثاء السيل لا تضر ولا تنفع ولو كل كلب نبح القمته حجرا لصار الحجر بدينار

مشكور عماد على المقال يعطيك العافيه

هذا هو دين الاسلام
وهذا هو المجتمع الاسلامى اللذان يوفران العدالة المطلقة لجميع البشر بغض
النظر عن عقائدهم او اجناسهم او الوانهم او مواطنهم وقد بلغ فى هذا الشأن
ما لم تبلغه المجتمعات الاخرى قديما او حديثا .
شكرا للموضوع عماد

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

مو غريبه كل الدنيا عامة الاسلام

شي بحيير

طبعا هاي اهداف استعماريه

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

اشكرك على الموضوع الحلو والمميز

تحيتي لك

يسعدني ان اتابع تعليقاتكم في هذا الموضوع الهام
ولي اكثر من عودة باذن الله
بارك الله بجهودكم
دمتم بكل الخير
وخالص شكري وتقديري لكاتب الموضوع

Hanan كتب:: يسعد اوقات الجميع..
اسمح لي عماد اضيف هذه المقالة الجميلة ......
ربما تكون خارج الموضوع
و لكن حكمة تعجبني جداا

كل هذا سيَمُرّ

كريم الشاذلي

لا تحزن على شيء.. فدوام الحال من المحال

جمع الملك كل حكماء بلاطه، ثم طلب منهم طلباً واحداً؛ عبارة تُكتب فوق عرشه، ينظر إليها في كل آن وحين ليستفيد منها.

قال لهم موضحاً: أريد حِكمة بليغة، تُلهمني الصواب وقت شدتي، وتعينني على إدارة أزماتي، وتكون خير موجّه لي في حالة السعادة والفرح والسرور..

فذهب الحكماء وقد احتاروا في أمرهم، وهل يمكن أن تصلح حكمة واحدة لجميع الأوقات والظروف والأحوال.. إننا في وقت الشدة والكرب نريد من يهوّن علينا مصائبنا وبلاءنا، وفي حال الرخاء والسعادة نطمح إلى من يبارك لنا ويدعو بدوام الحال.

وعاد الحكماء بعد مدة وقد كتبوا عبارات وعبارات، فيها من الحكمة والعظة الشيء الكثير؛ لكنها كلها لم ترُق للملك.

إلى أن جاءه أحد حكماء مملكته برقعة مكتوب عليها
"كل هذا حتماً سيمرّ"..
نظر الملك مليًّا في الرقعة؛ بينما أخذ الحكيم في الحديث: يا مولاي الدنيا لا تبقى على حال.. ومن ظنّ بأنه في مأمن من القَدَر فقد خاب وخسر..

أيام السعادة آتية؛ لكنها حتماً ستمرّ..

وسترى من الحزن ما يؤلم قلبك.. ويدمي فؤادك.. لكن الحزن أيضاً سيمرّ..

ستأتي أيام النصر لتدقّ باب مملكتك، وسيهتف الجمع باسمك الميمون؛ لكنها يا مولاي أيام، طالت أو قصرت.. ثم ستمر..
سترى بعينيك رفعة الشأن، وبلوغ المكانة العالية؛ لكن سُنّة الله في الكون أن هذا سينتهي ويمرّ..

البعض يا مولاي لا يفقَهُ هذه الحكمة؛ فيملأ الدنيا صراخاً وعويلاً حال العثرة، ويظن بأن كبوته هي قاصمة الظهر ونهاية المطاف؛ فيخسر من عزيمته الشيء الكثير، ويأبى أن يرى ما بعد حدود رؤيته الضيقة..

يحتاج حينها لمن يُثّبت عزيمته مؤكداً أن هذا حتماً سيمرّ؛ فلا يجب أن يرى العالم ذُلّ انكساره، وضعفه وهوانه..

والبعض الآخر يا مولاي ينتشي سعيداً فلا يضع في حُسبانه أن الأيام دُوَل؛ فيكون البَطَر والتطرّف في السعادة هو سلوكه وطبعه؛ ظانًّا بأنه قد مَلَك حدود الدنيا وما بعدها.

وحكمة الله يا مولاي أن كل أحوالنا، حسنا وسيئها، سرورها وحزنها، حتماً سيمرّ.

حينها تبسّم الملك راضياً، وأمر بأن تُنسخ هذه الحكمة البليغة، وتوضع؛ لا فوق عرشه فقط؛ وإنما في كل ميادين المملكة.. كي يتذكر كل من يراها أن دوام الحال من المحال.

"مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الأَرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ (22) لِكَيْلا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ (23)"

عمدتنا الغالي
قرات مقالتك مرارا و تكرارا !!!!
و هي قطعا رائعة بكل المقايس
و اكيد اكيد نحترم رايك و كما نحترم كل الاراء

اقـــــــــــــــــــــــول
الكمال فقط لله
و نحن البشر نخطأ دوم ........و باليوم اكثر من مرة
الاديان السماوية كلها مقدسة
الاسلام ، المسيحية ، اليهودية
الغلط ليس في مباديء الاديان اطلاقـــــــــــــــا
الغلط في التطبيق من قبلنا نحن كل البشر
في كل الاديان هناك اناس متطرفين..
و خارجين عن نطاق الدين و كل المباديء الانسانية ..

قد يكونون رؤوساء للشعوب او حكام او ملوك
و قد يكونون عامة الناس من البسطاء

المسئلة ليست في ان الغرب احسن من الشرق
او الشرق افضل من الغرب..

قد يكون الغرب في علمه و ديموقراطيته و حريته نوعا ما افضل من الشرق
و الشرق في الحفاظ على مباديء الاسرة المستقرة و المترابطة افضل من الغرب

الموضوع يطول
و للحديث بقية
و لي عودة للموضوع
لكم كل الخير و السعادة

سلمت الانامل

موضوع رائع

وبنتضار جديدك

سلمت الانامل

موضوع رائع

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

تسلم دياتك على هذا المجهود

الملحوظ منك

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

تسلم دياتك على هذا المجهود

موضوع رائع

شكرا لكم

احيك على هذا المقال الرائع
سلم اللسان وماخطه البنان
للاسف هذا حال العرب كما اشرت بمقالتك ننظر الى سفاسف وتوافه الامور ونترك الغايه الكبرى
وهذة سياسة الغرب مند الازل ضرب العرب بعضهم ببعض لينشغلوا باحقادهم
وهم يحققوا اهدافهم وغايتهم المنشوده بامتزاز خيراتهم والاستهزاء بدينهم وعروبتهم غاية دنيئة من خلف ستار يدعون فية برائتهم مما يحدث للعرب والمسلمين

سلمت يداك

جميل ما كتبت والاروع ما خططت

عماد الصالح كتب:: فكرت كثيرا قبل ان ابدأ كلماتي في المقاله

وحين تجسدت لي الفكرة اثرت الكتابه وعندما بدأت انتباني شعور بالصمت

فصمتت جميع غرائزي هذه اللحظات ليعلن قلمي التوقف عن البوح لهذا اليوم

واكمال ما بدئت فيه المقاله غداً

... واتى اليوم التالي ولم يتغير شيء للافضل الامور في شارعنا العربي دوما للاسوأ

واكثر ما اثار انتباهي يأتي احد عمالقه الفن مشيرا بتصريحاته

ببراءة اسرائيل من مخطط الارهاب مستغلا اسمه وحضوره الواسع لدى الجمهور

ليدلي هكذا تصريحات فيها بين السطور اتهامات خطيرة

ترى من المسؤل ولمصلحه من قيلت هذه الكلمات

ومن هي الجهة الراعيه المتطرفه المستفيده من هذا الاعلان

وكيف لشخص افنى عمره مع العاهرات في شاشات السينما

ان يقيم ويتهم ومن اعطاه الصلاحيات لمثل هذه التصريحات

ما شأنه وشأن السياسه ما شأنه واعلان بوش الاب

بانها حرب صليبيه لن تنتهي الا بالدم كالسيل حول جثث القطعان من الرجال النساء والاطفال

ما شأنه واكمال بوش الابن لما بدئه والده من حرب خفيه لا يستطعيع فهمها الضعفاء

من اراقه للدماء وحرب عمياء واله قتل شتتت ملايين الاشخاص والعائلات منذ متى سنبقى متحجرين كنقش في حجر لا نحرك ساكن

ولا تحركنا الرياح ننظر الى سفاسف وتوافه الامور ونترك الغايه الكبرى

الفاجعه المنتظرة للعالم واضحه وضوح الشمس ما عليك عزيزي سوى النظر جيدا الى الامور

بدئت بمخطط صهيوني وبعض الجهات المتعاونه لصنع اله حرب تجتاح الكويت

ليكون رأس الخيط بايدي القوة العظمى امريكا وحلفائها

نحن من اعطاهم الدافع بسياسات خفيه تعمل من تحت الطاوله وحكومات لا يهمها الشأن العربي

بمقدار اهميه الكرسي الذي التصق بمؤخراتهم

نحن من اعطاهم دخول سهل وفي حدود القانون الدولي يتم انسحاب العراق من الكويت وتبقى الاحقاد مشتعله في قلوب الغرب

لحين الاستيلاء على العراق ونهب ثروات الخليج بحجه الحمايه

الحمايه مِن من هل من اخوانهم العرب ام تلك القوة الدخيله التي بدئت كالة خراب لكل مكان تحل فيه

ثم بعد ... اراد الامريكان ان يرتاحو قليلا فقد تعبوا من سخافه العرب وهزالتهم

استخدموا اسلوب التفريق وبدئوها بشيعي وسني

فتح وحماس حزب الله و القوات السوريه وجنوب لبنان

بالتأكيد الجميع يعلم ماهيه هذه الاسباب

لينهوها الان بما هو اكبر واكثرعمقاً و طويل الامد ومفعوله قوي وسريع

(مسلم , مسيحي )

حرب عرقيه طائفيه تمتد لمساحات شاسعه
وبامكانهم التسليه بنا لسنوات طويله وعندما نمل ونصحو يكونوا قد استحكموا وما اسهل الدخول الى حجراتنا

هي فعليا بدئت في الدخول , السودان ذهب ثلثه ادراج الرياح ولا تعلمون فلربما الدور يكون غدا لي او لك او له

المهم اننا دوما الضحيه ونبارك للقاتل انتصاراته
تفجير يبدأ بكنيسه فاعله مجهول ولا نريد رمي وتوجيه اصابع الاتهام لاحد سنأخذ الموضوع

على محمل الجد لن نعتبره فوضى عارمه تجتاج الشارع السياسي

تصرح الكنيسه في سابق العهد ببراءة اليهود من دم عيسى عليه السلام

ويصرح البابا وبعض عمالقه الفن ببراءة الكيان الصهيوني من اية اتهامات توجه اليهم بخصوص التفجير .

مالمخفي بين السطور ولمن توجه اصابع الاتهام ؟ لو كشفنا الغمام عن اعيننا

ونظرنا صوب الكلمات لوجدنا ان الكنيسه تمثل المسيحيين عامه قامت بتبرئه اليهود

بشكل قاطع من اي اتهام واليهود هنا المقصود فيها عامتهم

لو تمعنا جيدا واكثر لوجدنا ان اصابع الاتهام تشير الى عامة المسلمين

لان من يعمم في البراءة لا بد ان يعمم في الاتهام ان كان هكذا

نحن الاسلام دين التسامح والحب والعطاء والكرامه والاخاء للجميع

ونحترم جميع الديانات ونعتبر روابط العلاقه الانسانيه بيننا فوق كل اعتبار

اما مثل هذه التصريحات فهي مرفوضه جمله وتفصيلا لانها مغرضه كمن قاموا بادلائها

ولن نكون مثل اصحاب التصريحات ونعمم الديانات انما سنرد بشكل فردي عليهم

لنصيحتهم بان يفكروا بالكلمات قبل ان تنطق وما هي تداعياتها والى اين يريدون ان يذهبوا ولاي مدى يودوا الوصول ؟

وفي رد على الكنيسه اقول ان الكنيسه فعلا اصابت

حين قامت بتبرئه اليهود فسيدنا عيسى عليه السلام

لم يقتل ( وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم )

وبالتالي فلا جهة متورطه بدم المسيح عليه السلام

ويا لسخافه العوده بالتاريخ الى ما قبل الفين عام

للتحدث عن احقاد ما زالت في قلوب الكثيرين وللاسف

مفهومهم للامور خاطيء لا محاله ولا يمس الواقع بصله

حقد على لا شيء

ماذا يفعل الاسلام والمسيحين حقيقة في الدول العربيه

يتقاسمون العيش منذ الازل وان كان لاي احد كلمات

ما زال لم ينطقها فليتفوه بها علناً لنعرف القادم

راحت افغانستان والشيشان ومسلمي الهند والبوسنه

والهرسك والعراق والجاليات العربيه المسلمه في شتى

الدول الاوروبيه وامريكا , الاف المسلمين يتعرضوا يوميا

للقتل والنهب والاغتيال ترى اين كلمه الحق في حقهم ام انهم مسلمين

وبالتالي لا حقوق لهم وان قتل يهودي او مسيحي يقوم

العالم ويقف ولا يجلس لسنوات بعدها ومع ذلك لم نوجه

اي اتهام لاي ديانه وشملنا فقط وخصصنا من قام بالفعل

الشنيع لم نعتبرها حربا صليبيه كتلك التي اعلنها

جورج بوش واعوانه من الحاقدين والطامعين بالعرب والاسلام

لنهب ما تبقى من فتات للخيرات

فحتى الفتات لازال يجد وجوها طامعه للحصول عليه

الكثير اقحم الاسلام بمثل هذه التصرفات المشينه

ولما لا تكون من فعل ايديهم انفسهم للوصول لمأربهم

والله ليحزنني ما ال اليه الحال من تفرقه وجهل سياسي وعدم

وعي لدى المواطن العربي المستضعف بغض النظر عن

ديانته ونحن من اشترى الاستضعاف لانفسنا وجعلناه

وساما نقاتل فيه بعضا ونوجه جم التهم دون معرفه

او درايه مسبقه بحق من قد قيلت ولا لماذا قد قيلت

اهداف استعماريه للقضاء على الدين الاسلامي اولا

والعرب ثانيا واقولها سيحق الله الحق ولو كره الكافرون

ومهما حاول العابثين والمغرضين ستبقى كلمة الله هي

العليا وسيبقى الدين الاسلامي لحين قيام الساعه

لانها لن تقوم الا على شرار الخلق ولن تقوم وهناك

من يوحد الله وحده لا شريك له لم يلد ولم يولد لا اب

ولا ابن والا فاين زوجته وابويه وباقي ابنائه

ام ان الله وهو القادر على كل شيء اكتفى بولد واحد

لم ارد قبلا الخوض في هذه الامور

ولكن سخافه بعض القساوسه والاساقفه وتصريحاتهم الغريبه

ادت بي لكتابة هذه المقاله علها تثبت بعض الامور

والدين الاسلامي والمسلمين هم من يستحقون البراءه

من كل ما نسب اليهم من تفاهات نطقتها السنةً تعتبر

عظيمه في قومها ولكن اين العظم في كلام شنوده وغيره

والاسلام بريء من كل ما يقال ومن هذه الاشكال

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

اشكرك على قلمك الذي كتب وسطر لنا اغلى حروف

فلا تحرمونا منها ودائماً اجعل قلمك

اسعدني بأنني قرأت كلماتكم الذهبية والتي كتبت بماء العيون
شكراً جزيل الشكر وسلمت الأيادي
تحيــــــــــــــــــــــــــــاتي لكم

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

تسلم دياتك على هذا المجهود

الملحوظ منك

شكرا الكم يسلمو هالديات

للاسف هذا الحاصل استاذنا الكريم

شكرا لك

وسلمت الانامل

تسلم دياتك على هذا المجهود

موضوع رائع

شكرا لكم

» اتهام الناس بالنفاق هين عند البعض وهو عند الله عظيم
» اتهام طبيبة باستخدام الجوال لتصوير مواقع حساسة من جسد مريضة