ஔ ஜ ஞ عندما يتكلم الحزن ஔ ஜ ஞ

للحزن :شيء مايعرفه غير ..الحزين
كل ماجاء يعبر ضاق وسكت ..!

يا بحر جيت اسالك من خافق اتعبه الشوق؟؟
عن صاحب يطول بالحيل غيابه..!!

للحزن :شيء مايعرفه غير ..الحزين
كل ماجاء يعبر ضاق وسكت ..!

ههههههه انقل ياختي

هاي كيفكم

ﻳﺎ ﻧﺎﺭﺍً ﺗﺠﺘﺎﺡ ﻛﻴﺎﻧﻲ; ﻳﺎ ﺛﻤﺮﺍً ﻳﻤﻸ
ﺃﻏﺼﺎﻧﻲ !! ...
ﻳﺎ ﺟﺴﺪﺍً ﻳﻘﻄِﻊُ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﺴﻴﻒ; ﻭ ﻳﻀﺮﺏ
ﻣﺜﻞ ﺍﻟﺒﺮﻛﺎﻥ !! ...
ﻳﺎ ﻭﺟﻬًﺎ ﻳﻌﺒﻖ ﻣﺜﻞ ﺣﻘﻮﻝ ﺍﻟﻮﺭﺩ
ﻭﻳﺮﻛﺾ ﻧﺤﻮﻱ ﻛﺤﺼﺎﻥ !! ...
ﻗـــﻮﻟﻲ

الحزن يجب ان لايكون بي القلب انسى الحزن

عَطني وعَد ..ّ
وأنآ أنتظِرْ عمرْ و سهر/ ليل و نهآرْ
أكذب علَي /
[ وَ أسآمحكْ بس أكذبْ و عَطني وَعَدْ ]
أنآ ما أخافْ من السنِين و مِنْ ليآلي الإنتظآرْ
............. أنآ أخافْ الليلَة
اللّي .. مأ أنتظر فيهآ أحد ً !!

مرحبا11111

وين الطريق اللي يودي لقيـاك
طالت خطاوي البعد بينك وبينـي
والله لأشيل الحمل ضعفين لأرضاك
عسى يمينك مـا تفـارق يمينـي

ضمني إليك أغمرني همسات حب تذيب قلبا من فولاذ
اعذرني صغيري على صراحتي التي تجاوزت كل المعتقدات
فشوقي البك يجذبني مهما طالت المسافات
فأنت النور في الظلمات
أنت الطيب و الجنات
و أنا في حبك متمردة اعشق المخاطرات
أفضل لغة الجسد على المحاورات
تغنيني قبلة منك عن كل الكلمات
اعشق ضعفك قبالة جسدي و الغمزات
أراقص خصري فأرحل بك إلى ابعد السماوات
أداعب شعرك فتنصبب عرقا من كل الجهات
ألامس صدرك بطرف إصبعي
فتطربني تلك النهدات
تطالب بالمزيد مني فتتوحد أجسادنا و الملاأت
لندوب حبا و نغرق في بحور من الخطيأت

لا يؤذينا بعمق، إلا من أحببناهم بصدق .. بعنف ..

ليس لأننا مغفلين أو سذج .. ولكن ..



لأننا أسكناهم في أماكن ضعفنا ..

♥♥

بعض الأشخآص نحبهم جداً

لأن ليس بمقدورنآ أن نهديهم شيئاً أكبر من قلوبنآ لـيسكنوآ فيها .. ~

♥♥♥

لا نَختَار حين’ نُحب’ ولا نُحب’ حين’ نَختَار

الحُب’ قَدر يأتي’ دونَ اختيَار .. ~

هاهاهاهاهاهاهاي قال حب واختيار قال

        




{الحيـــاة} ..~
ماذا تعني لنا ؟ .. لمَ تبدو الحياة صعبة هكذا !
أم نحنُ فقط من نصعبُ الأمور ؟!
رحلَ الأهلُ والأحباب، وبقيتُ "أنـا" أقاسي وأعاني في هذا العالم الكبير لوحدي
اليــأس .. أصبحَ أشبهُ بظلٍ يُرافِقني .. فأصبحتُ مجردَ "بقايـا" من إنسان "يـائس"
/
\
/
\
حدثَ ذلك قبلَ سبعة سنوات، عندما كنتُ في الثالثة عشر من عمري .. ولكنني لازلتُ أذكرُ تلكَ الأيام القاسية وكأنها حدثت بالأمس .. إلى أن تغيرت حياتي بمجيئه !


في منزل ذلك الرجل ، أو كما يقولون "عمّي" مع أنني لم أعتبره هكذا أبداً ..
منزل متوسط الحجم فُرشت أرضيته بسجادٍ بندقي اللون، والجدران البيضاء يشقها عددٌ من النوافذ مربعة الشكل مغطاة بستائر طويلة تتناسب مع لون الأرضية


بينما كنتُ في غرفتي الصغيرة ذات الإضاءة الخافتة جالساً على سريري الأبيض المتهرئ وبيدي بعض الأقلام والأوراق البيضاء
سمعتُ صوتَ زوجة عمي وهي تصيح بغضب: أمجــد .. ألم أقل لكَ لأكثر من مره أن تترك هذه الهواية السخيفة.
سقطت الأقلام من يدي لتصطدم بالأرض، وارتعشت أوصالي فور سماعي لصوتها ..
أمكنني سماعُ صوت خطواتها السريعة وهي تصعد السلالم.. فتحت باب غرفتي بقوة وملامح الغيظ تغزو وجهها
أما أنا فاكتفيت بإغلاق عينّي بشدة .. للأسف لو كنتُ أستطيع المشي لاختبأت في أي مكان !


تحدثت بصوتها الغاضب وهي ممسكة ببعض أوراقي وتمزقها: ألن تكفَ عن الرسم ؟ .. أقلامكَ ورسوماتك تملأ المنزل، يالها من رسوماتٍ بشعة.


ألم، حزن، خوف، حيرة.. كل تلك المشاعر اكتسحت كياني في تلك اللحظة، حتى وددتُ أن أبكي بكل جوارحي.. ولكن كلا، لن أظهرَ انكساري أمام أحد مهما حدث..
لم استطع فعل شيء ، فقط راقبتها وهي تمزق رسوماتي وأنا أشعرُ بالظلمِ والعجز


صمتُ لبرهة، ثم نظرتُ لها وقلت بصوت متقطع وخائف: لـ لماذا ! .. لماذا لا تدعينني أمارس هوايتي ؟ لاشيء يسليني سوى الرسم.
ضحكت بسخرية ثم نظرت إلي باستحقار: تمارس هوايتك ! .. سأكونُ واضحة في هذا .. أنتَ لم تجلب لنا سوى المشاكل، لا فائدةَ منك أبداً وأنتَ هكذا..
ألم يكن من الأفضل لو أنك رحلتَ في ذلك الحادث مثل والديك !


أنزلتُ رأسي للأسفل بحزن يعتصر قلبي .. أنا لستُ سوى شخص يريدون التخلص منه، لماذا أنا موجود ؟ لماذا أعيش ؟! أصارع أطيافَ الذكرى أملاً في النسيان، كمن يحاول فقدان ذاكرته


اهتزت خيوط النور الأخيرة في الأفق ..معلنةً بذلك دخول الظلام..~


نظرتُ من نافذة الغرفة الصغيرة التي بجانب السرير .. غيومٌ متفرقة في السماء، تختبئ خلفها نجومٌ بدت كمصابيح مضيئة
قطعَ تأملي صوت خطوات قادمة إلى الغرفة لأكثر من شخص ..


فُتح الباب فدخل عمّي و خلفه زوجته


اقتربا منّي وأنا تائهٌ في حيرتي .. ماذا يريدان ؟ هل فعلتُ شيئاً أغضبهما !


خطى عمّي خطوات نحوي والاستياء أخذ يتضح على محياه


تحدث ببعض الغيظ: اسمع يا فتى.. سيزورنا ضيوفٌ بعد قليل، إياك ثم إياك أن تصدر أي ضجة.


ثم خرجا وأغلقا الباب دون سماع أي إجابةٍ منّي !


لا أعلم لمَ يكرهاني هكذا.. أنا لم أفعل لهما شيئاً ! و لكن أذكر أن عمّي لم يكن يحبُ والدي أبداً، كانا يتشاجران دائماً ويدوم خلافهما لأشهر طويلة !


مرّت ساعات ليست بكثيرة .. طرقَ صوتُ مسامعي أصواتٌ لأناسٍ يتحدثون في مواضيع شتى


أما أنا فأجلس و حيداً متذمراً من همومي وأحزاني.. محاولاً كبتَ النحيب المتخبط في داخلي
دموعي تنهمر وكأنها حبرٌ على أوراقي .. أخذت ذكرياتي بالظهور مرةً أخرى وكأنني أعيشها، أشاهدها الآن أمام ناظري ثانية ً
تلكَ الشاحنة .. الشاحنة الضخمة كانت تسير بالقربِ من سيارتنا ، سائقها يقودها بسرعةٍ وسطَ تلكَ السيارات غير مبالٍ أبداً
وفجــأة ! انحرفت الشاحنة عن مسارها لتصطدم بسيارتنا .. وكانت نتيجة هذا التهور موت السائق ، وأمي وأبي أيضاً، أما أنا فأصبحتُ غير قادراً على السير
أريدُ أن أرى أمي من جديد ، وهي تنادي في كل صباحٍ منير .. أريد رؤية معالمها، وجهها وابتسامتها العذبة
وأبي العزيز .. لا أزالُ أذكره وهي يفتحُ لي ذراعيه، فتتسارعُ خطواتي لأرتمي بين أحضانه .. لن أنسى تشجيعهُ لي على الرسم .. أذكر أنهُ أرادَ منّي رسمهُ ذات يوم ولكن ...
لقد رحل .. رحلَ هو ووالدتي بعيداً وبقيتُ أنا وحيداً
أتلفتُ حولي .. فلا أجدُ سوايَ أنا وروحي ..


- لا تحزن .. إن الحياة جميلة، تحتوي على معانٍ كثيرة غيرَ الحزن والأسى.


نظرتُ إلى مصدر ذلكَ الصوت .. إنه فتى ! ، فتى بمثل عمري تقريباً .. مستندٌ على الباب وابتسامته المشرقة لا تفارقُ وجهه


مسحتُ دموعي بسرعة .. قلتُ له والدهشة تملأ صوتي: كيفَ دخلتَ إلى هنا ؟!!


حينها خطى خطواته بثقة نحوي .. لا تزالُ ابتسامته تلك تزينُ وجهه .. أما أنا تطايرت بسماتي منذُ أمدٍ طويل واندثرت مع الزمن


اقترب .. واقترب .. إلى أن أصبحَ أمامي تماماً !
جلسَ بقربي على السرير .. وأنا مندهشُ جداً .. ماذا يريدُ منّي ؟ ما سرُ ابتسامته هذه ؟!


حركَ يدهُ بخفه لتستقرَ على كتفي .. تحدثَ بصوتٍ هادئ: لقد كنتُ قريباً من غرفتك .. فسمعتُ صوتكَ وأنتَ تئِنُ وتبكي.


احمر وجهي خجلاً .. بادلتهُ ابتسامته ولكن بابتسامة وهمية وقلتُ بارتباك: أعتذر .. لقد أقلقتك.


بدأ يجول بناظريه في أرجاء الغرفة الصغيرة .. مدَ يده لأسفل ليلتقط شيئاً ما !
أمسكَ تلكَ الورقة .. ورقة تحتوي على إحدى رسوماتي ..


بقي يتأملها للحظات .. ابتسم وقال: أأنت من رسمها ؟


حينها سحبتُ ورقتي منه بسرعة وقلتُ بتوتر: لا داعِ لتنظر إلها .. إنها ليست بالمستوى المطلوب.


قال لي باستغراب: ولكنني أظن أنها رائعة .. أنتَ رسامٌ ماهر.


اعتلت البسمة محياي: حقـاً!


ربتَ على ظهري بلطف: بالتأكيد يا عزيزي .. نسيتُ أن أعرفكَ بنفسي، اسمي "وليد" وأنت ؟
مددتُ يدي لأصافحه: اسمي "أمجد" تشرفتُ بمعرفتك.


سألني باستفسار: لماذا أنتَ حزينٌ هكذا !


أنزلتُ رأسي لأسفل .. حدثته بحرقه عن كل ما جرى لي ..


تحدثَ محاولاً مواساتي وتخفيف الحزن عني: هكذا هي الحياة .. ما إن تُفرحنا لفترة قصيرة ، تحزننا وتبكينا طويلاً ..
لا تحزن بل ارسم البسمة على شفتيك .. ابتسـم فحلُ المشاكل يبدأ بابتسامة .. وتذكر أن الحزن مهما طال وكثر، إلا أنه سيزول يوماً ما


كلامه هذا أمدني بالقوة .. علمني .. ألهمني


مرت الأيام مسرعة .. وقد كان صديقي يزورني كل يوم ، نقضي معاً أوقات يملؤها الفرح والسرور .. أوقات ٌ لم أتخيل أنني سأعيشها
إلـــى أن أتــى ذلـك اليــوم !


كان يوماً ممطراً بغزارة ، صوت الرعد يصم الأذان


كنتُ مع عمّي وزوجته نتناول العشاء على تلك المائدة مربعة الشكل ذات الغطاء الأبيض


تحدثَ عمّي بهدوء: أمجد ألم تعرفَ ما حدث ؟


وضعتُ ملعقتي في الصحن وقلتُ بتعجب: ماذا حدث !


قال لي بتردد: صديقكَ وليد .. إنه مريضاً جداً ويرقدُ الآن في المستشفى.


أصابتني قشعريرة و ارتعاشٌ في أوصالي فور سماعي لهذا الخبر .. اتسعت عيناي على آخرهما وتحشرج الصوت في حلقي


ترجيتُ عمّي كثيراً ليأخذني إلى المستشفى.. ولحسن حظي أنه وافق أخيراً !


عندَ وصولنا إلى المستشفى ..


كنتُ جالساً على كرسيي المتحرك وعمّي يدفعني .. أما زوجة عمّي لم تحضر معنا


كان المستشفى كبيراً بممراته الطويلة وغرفه الواسعة .. وجدنا الغرفة التي يوجد فيها وليد ..
لم يُسمح لنا بالدخول في البداية ، ولكنني كنتُ مُصِراً على ذلك


دخلنا أخيراً .. نظرتُ إليه وهو يرقدُ على ذلك السرير الأبيض دون حراك وأجهزةٌ كثيرة تحيطُ به .. بدا وجهه شاحباً جداً


قال لنا الطبيب المشرف على حالته: إنه يعاني من مرضٍ في القلب .. لن يعيشَ طويلاً.


مـرضٌ فـي القلــب !! لقد كان يعاني طولَ هذه المدة وأنا لم أكن أعلم ! .. ابتسامته لا تفارق وجهه وهو يتألم هكذا..أما أنا فقد كنتُ حزيناً متذمراً طوال الوقت، كم أنا خجلٌ من نفسي
في تلكَ اللحظة أطلقتُ العنان لدموعي الساخنة ، سامحاً لها بشق طريقها على وجنتّي المحمرتين ..
اقتربتُ منه ونظرت إليه بعينين مثقلتين بالدموع وقد زاحمتني العبرات .. لا أريد أن أشعر بالوحدة مجدداً ، لا أريد فقدانه لا أريــد
سمعتُ صوتَ أنفاسه وهي تخرج ببطء وصعوبة .. حينها ذرفتُ دموعاً أكثر وتعالى صوتُ شهقاتي


فتحَ وليد عيناه بإنهاك .. ما إن رآني حتى ابتسم ولكن بصعوبة ، قال بضعف وصوت خافت: أمجد لا تقلق أنا بجانبك.. امسح دموعك فأنا لا أريدُ رؤيتكَ هكذا.


طرقت كلماتهُ مسامعي .. إنه يحاول التخفيف عنّي ومواساتي ! ألا يفترض أنني أنا من يفعل هذا ؟


امسكَ بيدي وتحدثَ بنبرةٍ حزينة: لحظة الوداع قاسية .. كنتُ أتمنى أن لا يأتي هذا اليوم ولكن هذا ما قُدرَ لنا ..

أمجد .. أرجو أن تحقق أمنيتي الأخيرة.. لا تبكِ، لا تحزن فهذه هي الحياة.. يموتُ شخص ، ويولد شخصٌ آخر .. لن تتوقف الحياة بموت أحدهم .. ابتسم فيوماً ما ستشرقُ شمسُ الأمل
ابتسم لهم رغمَ كل ما فيك من أوجاع .. احمل في قلبكَ ريشة ترسمُ بها لوحة ليتذكركَ الآخرون .

كلماتٌ دافئة .. من روحٍ لطيفةٍ ورائعة


ولكــن ! .. لماذا توقف عن الحديث فجأة ؟!
صرختُ بقوة:وليــد لا تذهب.. سأبقى معك حتى آخر أنفاسك!
بدأ تنفسهُ يضيق ويقل شيئاً فشيئاً .. حتى سمعتهُ يلفظُ أنفاسهُ الأخيرة بصوتٍ مخنوق ، توقفَ صدرهُ عن الحركة .. لقد رحل .. رحلَ صديقي
حضنته وأجهشت بالبكاء ، أطلقت شهقاتٍ قوية متألمة .. وددتُ آنذاك أن يقفَ الزمن ويأخذني معه
أنا الآن أذوق مرارة الفراق مرة أخرى .. رحلت عائلتي والآن أقرب إنسان إلى قلبي لن أراه ثانيةً
نظرتُ إليه بأسى .. مــاهـذاا !!
مـ مـاتَ ولا يزالُ طيفُ ابتسامته على وجهه !! .. ولـيد ، كم أنتَ رائعٌ يا رفيقي .. لن أنساكَ ما حييت


أدركتُ في ذلك اليوم .. أن هذا الشخص كان شمعة الأمل في حياتي .. انتشلني من بين دياجير الظلام ليأخذني إلي النور ..
أصبحتُ أعلم الآن أن المستقبل لكل إنسان هو الموت .. ولكن ذلك لا يعني الحزنَ واليأس .


..::وختــامــاً::..
{الحيــــاة} ..~
سترى أن الحياة يمكن أن تكون جميلة .. حتى في عز الألم ..

ستجدُ أن الابتسامة تخرج من أعماقك
تخرج من زحمة اليأس و المرارة
تخرج من صميم الذات ..
عندها ستتذكر, كم أنت إنسان رائع .


.
.
مع أجمل التحآياتي ،،،،
قمر يا غاليه ،،، حبيت أنشر شي عن الحزن الي بيفجره الامل والمحبه والثقه بالله. ،،، في محطات بحياتي حزنت فيها بس ما علقت بذاكرتي ،،، وما بوقف عندها ،،، بتعلم منها فقط ،،، ولثقتي لكبيره بربي ،،، بخجل اقف عندها ،،، او أذكرها ،،،
فتقبلي مشاركه
حبيتها

حبيت مشاركتك اللي زادت صفحتي جمال وروعه

ابدعتي

عنجد لا تعليق يليييييييق

معلش يقمر انا موجود

ولا انسيتي