عمليات شراء منتقاة من محافظ خارجية ومستثمرين محليين تعزز مكاسب البورصة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أسهمت عمليات شراء منتقاة من محافظ خارجية ومستثمرين محليين بارتفاع
المستويات السعرية للعديد من الأسهم مما دفع المؤشر لمزيد من المكاسب والتي
أفضت للارتفاع فوق مستوى 2000 نقطة للأسبوع الثاني على التولي خلال هذا
العام.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة هيرمس /الأردن الدكتور وليد النعسان
إن “الشهر الأول من كل سنة مالية يشهد إقبالا من قبل المستثمرين
والمتعاملين للحصول على الأرباح النقدية والتوزيعات المجانية”.
وأشار
النعسان إلى أن الاهتمام الأجنبي وتنفيذ عمليات شراء منتقاة على بعض الأسهم
كان حاضرا خلال الشهر الأخير من العام الماضي، وامتد حتى نهاية الأسبوع
الماضي بمستويات مختلفة.
وحول أسباب عودة الاهتمام الأجنبي، قال النعسان
إن قيام الحكومة باجراءات لتصويب عجز الموازنة العامة ورفعها لأسعار
المحروقات والشهادات التي نشرها صندوق النقد الدولي لها تأثيرات إيجابية.
غير
أن النعسان لفت إلى أن الأرقام التي تتدفق على قطاع الأسهم هي أقل من
الفترات الذهبية لكنها تسهم برفع مستويات أسعار الأسهم، مشيرا إلى أن
الشراء الأجنبي يكون مدروسا وعلى أسهم قيادية من قطاعي البنوك والتعدين
بالأغلب.
وحول مدى استمراريته وتزايد وتيرة تدفق الاستثمار الأجنبي، قال
النعسان إن “استمرار عمليات الشراء تعتمد على النتائج النهائية للشركات
المساهمة العامة والتوزيعات والمؤشرات الأولية للسنة المالية 2013”.
وصعدت
القيمة السوقية منذ بداية العام الحالي بنسبة 3 %، لتبلغ 19.7 مليار دينار
وحتى نهاية الأسبوع الماضي، حيث ارتفع المؤشر العام بنفس النسبة ما جعله
يغلق عند مستوى 2035 نقطة.
وقال رئيس جمعية معتمدي سوق رأس المال، جواد
الخاروف، إن السوق منذ بداية العام 2013 يظهر تحسنا في المؤشرات، ما دفعه
للصعود والإغلاق فوق مستوى 2000 نقطة.
واتفق الخاروف مع ما ذهب إليه
النعسان بالقول “إن رفع أسعار المحروقات وتقليص الدعم سيسهم في تقليص عجز
الموازنة العامة، مشيرا إلى أن التصريحات الحكومية كانت متفائلة في العام
2013، ما أسهم في التخفيف من حالة التشاؤم التي اصابت المستثمرين طيلة
الأعوام الماضية”.
ولفت الخاروف إلى أن العديد من المستثمرين يقومون
بعمليات بناء مراكز مالية أسهمت في حد كبير برفع مستويات الأسهم، جراء حالة
الترقب لنتائج 2012، للشركات المساهمة العامة والتي ستعلن عنها بالإضافة
الى التوزيعات النقدية والأسهم المجانية.
من جهته قال مدير الوساطة
المالية في شركة البلاد للأوراق المالية طارق المحتسب، إن المؤشرات التي
يظهرها السوق أفضل مما كانت عليه في العام الماضي، خصوصا أن مستويات
الأسعار وصلت لنقاط مغرية حيث إن العوائد مقارنة بالسعر السوقي جيدة.
وشدد
المحتسب على أهمية مواصلة النهج الصعودي خلال الفترة المقبلة لتعزيز قناعة
المستثمرين بالاستثمار بالأوراق المالية من جديد وقيامهم بعمليات بناء
مراكز مالية على المدى المتوسط والطويل.
وأظهر مؤشر حجم التداول
التراكمي ارتفاعا بنسبة 49.7 %، حيث بلغ مجموع التداول منذ بداية العام
113.5 مليون دينار مقارنة مع 75.8 مليون دينار للفترة ذاتها من العام 2012.
وبموجب
التعديلات التي أجرتها بورصة عمان بشأن تقسيم الأسواق فقد حقق السوق الأول
والثاني ارتفاعا بنسبة 3.66 %، 5.25 % على التوالي، فيما تراجع مؤشر السوق
الثالث منذ بداية العام الحالي بنسبة 1.83 %.
يشار الى أن السوق الثالث يضم الشركات ذات المخاطر الأعلى ولم تستوفِ الشروط اللازمة لإدراجها في السوق الأول والثاني.
إلى
ذلك قال مدير عام شركة الصفوة للأوراق المالية أمجد العواملة، إن عمليات
بناء مراكز مالية على الأسهم ذات العوائد هي مصدر اهتمام المستثمرين، نظرا
لقرب إعلان الشركات عن نتائجها المالية بالإضافة إلى موعد انعقاد الهيئات
العامة.

شكرا لحضورك المميز معنا

متابعه رائعه

دمت بكل الخير والسعاده

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

HAMSALHB كتب:: شكرا لحضورك المميز معنا

متابعه رائعه

دمت بكل الخير والسعاده

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

رائع

تسلم إديك على المجهود الجميل

.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

وردة العشاق كتب:: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

راشد الكاسر كتب:: رائع

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ندى العمر كتب:: تسلم إديك على المجهود الجميل

.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

تم نقل الموضوع للمرجع بسبب الانعاش وارجو المتابعه بمرجع القسم مع الشكر

تم النقل للمرجع الاخباري

ارجوا المتابعة وشكرا

غريب الروح كتب:: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أسهمت عمليات شراء منتقاة من محافظ خارجية ومستثمرين محليين بارتفاع
المستويات السعرية للعديد من الأسهم مما دفع المؤشر لمزيد من المكاسب والتي
أفضت للارتفاع فوق مستوى 2000 نقطة للأسبوع الثاني على التولي خلال هذا
العام.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة هيرمس /الأردن الدكتور وليد النعسان
إن “الشهر الأول من كل سنة مالية يشهد إقبالا من قبل المستثمرين
والمتعاملين للحصول على الأرباح النقدية والتوزيعات المجانية”.
وأشار
النعسان إلى أن الاهتمام الأجنبي وتنفيذ عمليات شراء منتقاة على بعض الأسهم
كان حاضرا خلال الشهر الأخير من العام الماضي، وامتد حتى نهاية الأسبوع
الماضي بمستويات مختلفة.
وحول أسباب عودة الاهتمام الأجنبي، قال النعسان
إن قيام الحكومة باجراءات لتصويب عجز الموازنة العامة ورفعها لأسعار
المحروقات والشهادات التي نشرها صندوق النقد الدولي لها تأثيرات إيجابية.
غير
أن النعسان لفت إلى أن الأرقام التي تتدفق على قطاع الأسهم هي أقل من
الفترات الذهبية لكنها تسهم برفع مستويات أسعار الأسهم، مشيرا إلى أن
الشراء الأجنبي يكون مدروسا وعلى أسهم قيادية من قطاعي البنوك والتعدين
بالأغلب.
وحول مدى استمراريته وتزايد وتيرة تدفق الاستثمار الأجنبي، قال
النعسان إن “استمرار عمليات الشراء تعتمد على النتائج النهائية للشركات
المساهمة العامة والتوزيعات والمؤشرات الأولية للسنة المالية 2013”.
وصعدت
القيمة السوقية منذ بداية العام الحالي بنسبة 3 %، لتبلغ 19.7 مليار دينار
وحتى نهاية الأسبوع الماضي، حيث ارتفع المؤشر العام بنفس النسبة ما جعله
يغلق عند مستوى 2035 نقطة.
وقال رئيس جمعية معتمدي سوق رأس المال، جواد
الخاروف، إن السوق منذ بداية العام 2013 يظهر تحسنا في المؤشرات، ما دفعه
للصعود والإغلاق فوق مستوى 2000 نقطة.
واتفق الخاروف مع ما ذهب إليه
النعسان بالقول “إن رفع أسعار المحروقات وتقليص الدعم سيسهم في تقليص عجز
الموازنة العامة، مشيرا إلى أن التصريحات الحكومية كانت متفائلة في العام
2013، ما أسهم في التخفيف من حالة التشاؤم التي اصابت المستثمرين طيلة
الأعوام الماضية”.
ولفت الخاروف إلى أن العديد من المستثمرين يقومون
بعمليات بناء مراكز مالية أسهمت في حد كبير برفع مستويات الأسهم، جراء حالة
الترقب لنتائج 2012، للشركات المساهمة العامة والتي ستعلن عنها بالإضافة
الى التوزيعات النقدية والأسهم المجانية.
من جهته قال مدير الوساطة
المالية في شركة البلاد للأوراق المالية طارق المحتسب، إن المؤشرات التي
يظهرها السوق أفضل مما كانت عليه في العام الماضي، خصوصا أن مستويات
الأسعار وصلت لنقاط مغرية حيث إن العوائد مقارنة بالسعر السوقي جيدة.
وشدد
المحتسب على أهمية مواصلة النهج الصعودي خلال الفترة المقبلة لتعزيز قناعة
المستثمرين بالاستثمار بالأوراق المالية من جديد وقيامهم بعمليات بناء
مراكز مالية على المدى المتوسط والطويل.
وأظهر مؤشر حجم التداول
التراكمي ارتفاعا بنسبة 49.7 %، حيث بلغ مجموع التداول منذ بداية العام
113.5 مليون دينار مقارنة مع 75.8 مليون دينار للفترة ذاتها من العام 2012.
وبموجب
التعديلات التي أجرتها بورصة عمان بشأن تقسيم الأسواق فقد حقق السوق الأول
والثاني ارتفاعا بنسبة 3.66 %، 5.25 % على التوالي، فيما تراجع مؤشر السوق
الثالث منذ بداية العام الحالي بنسبة 1.83 %.
يشار الى أن السوق الثالث يضم الشركات ذات المخاطر الأعلى ولم تستوفِ الشروط اللازمة لإدراجها في السوق الأول والثاني.
إلى
ذلك قال مدير عام شركة الصفوة للأوراق المالية أمجد العواملة، إن عمليات
بناء مراكز مالية على الأسهم ذات العوائد هي مصدر اهتمام المستثمرين، نظرا
لقرب إعلان الشركات عن نتائجها المالية بالإضافة إلى موعد انعقاد الهيئات
العامة.

» عمليات جني مكاسب تنهي تداولات الأسبوع على انخفاض
» الذهب يقفز بفعل عمليات شراء في السوق إلى 1228دولاراً للأوقية
» جني مكاسب تفقد مؤشر البورصة 2.64%
» البورصة تواصل ارتفاعها فى منتصف الجلسة بفضل شراء العرب والمصريين
» البورصة تحقق في أربعة أيام مكاسب فاقت ما بلغته في بعض أشهر العام