أصلُ السعادة

موضوع: أصلُ السعادة الإثنين يونيو 16, 2014 3:45 pm

أصلُ السعادة ..؟؟

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

قيل: لا تكون السعادة سعادة ما لم يشترك فيها أكثر من شخص.
وقيل: من تسبب في سعادة إنسان تحققت سعادته.
وقيل: لكلِّ مُقام مقال.
وقيل: إذا تم العقل نقص الكلام.

فروق لغوية :

«الفرق بين المحظور والحرام» :

الشيء يكون محظوراً إذا نهى عنه ناه حتى إذا كان حسناً، كفرض الحاكم التعامل ببعض النقود وإن لم يكن قبيحاً. والحرام لا يكون إلا قبيحاً، وكل حرام محظور وليس كل محظور حراماً، والمحظور يكون قبيحاً إذا دلت الدلالة على أن من حظره لا يحظر إلا القبيح، كالمحظور في الشريعة، وهو ما أعلم المكلف أو دل على قبحه.

فوائد لغوية :

«المتوفَّى والمتوفِّي» :

يخطئ كثير منا حين يستخدم لفظة «المتوفِّي» بكسر الفاء وتشديدها، على صيغة اسم الفاعل، في حين أن الصواب أن يقال «المتوفَّى» بفتح الفاء وتشديدها على صيغة اسم المفعول. وذلك لأن الإنسان لا يوفّي نفسَه الأجَلَ، بل إن الله هو الذي يوفّيه أجلَه. قال تعالى: «الله يتوفّى الأنفسَ حين موتِها» الزُمر.

«هَجَّ» :

يستعمل العامة في بعض مجتمعاتنا العربية الفعل «هَجَّ» للدلالة على معنى ترك امرؤ مكانه الذي يقيم فيه إلى آخر من غير رجعة. ويظن كثير منا أن اللفظ عامي غير فصيح. ولكن ورد في اللغة هجّت النار: أي أسرعت في الاشتعال. لذا فقول العامة هجّ فلان بمعنى فرّ مسرعاً، لا يلوي على شيء مأخوذ من الإسراع.

مغزى مثل :

«أعلمُ بها مَن غَصَّ بها» :

يعني المثل أنّ من يتولى أمراً ويسوسَهُ أو يمارسهُ، يكون أعلم به ممن كان بعيداً عنه ولم يُجرّبه. وهو مثل يقترب في معناه من المثل المشهور: اسأل مجرِّباً ولا تسأل حكيماً. فالحكمة مطلوبة ومُقدَّمة، لكنها أقل مرتبة من التجربة والممارسة، لأن الخبرة هنا واقعية يقينية لا تقبل الفرض أو الاحتمال، في حين أن الحكمة قد لا تكون يقينية أو ناتجاً عن ممارسة أو تجربة واقعية تمتلك صدقيتها.

من مختار الشعر قال الشاعر:

ولا خيرَ في وعْدٍ إذا كان كاذبا ولا خيرَ في قولٍ إذا لم يكُن فِعْلُ

جعل الله عز وجل سعادة الإنسان وشقاءه بحسب ما يصدر منه من الإيمان والأعمال الصالحة، أو ضدها من الكفر والأعمال السيئة.
فمن آمن وقام بما أمره الله ورسوله به من الأعمال الصالحة، سعد في الدنيا، ثم زادت سعادته عند الموت بملائكة تبشره بما يسرُّه، ثم تزداد سعادته إذا أُدخل القبر، ثم تزداد في الحشر، ثم تزيد وتبلغ كمالها إذا أُدخل الجنة.
وهكذا إذا كفر الإنسان، وساءت أعماله، شقي وساءت أحواله في الدنيا، ثم تزداد عند الموت، ثم تزداد في القبر، ثم تزداد عند الحشر، ثم تزيد وتبلغ كمالها في النار.
ومن تنوعت أعماله المرضية للهِ المحبوبة له في الدنيا تنوعت الأقسام التي يتلذذ بها في الجنة، وكثرت بحسب كثرة أعماله.
ومن تنوعت أعماله المسخوطة للهِ المبغوضة له في هذه الدار تنوعت الأقسام التي يتألم بها في النار، وكثرت بحسب كثرة أعماله.
1- قال الله تعالى: {مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (97)} [النحل/97].

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

علي ابو العافيه كتب:: جعل الله عز وجل سعادة الإنسان وشقاءه بحسب ما يصدر منه من الإيمان والأعمال الصالحة، أو ضدها من الكفر والأعمال السيئة.
فمن آمن وقام بما أمره الله ورسوله به من الأعمال الصالحة، سعد في الدنيا، ثم زادت سعادته عند الموت بملائكة تبشره بما يسرُّه، ثم تزداد سعادته إذا أُدخل القبر، ثم تزداد في الحشر، ثم تزيد وتبلغ كمالها إذا أُدخل الجنة.
وهكذا إذا كفر الإنسان، وساءت أعماله، شقي وساءت أحواله في الدنيا، ثم تزداد عند الموت، ثم تزداد في القبر، ثم تزداد عند الحشر، ثم تزيد وتبلغ كمالها في النار.
ومن تنوعت أعماله المرضية للهِ المحبوبة له في الدنيا تنوعت الأقسام التي يتلذذ بها في الجنة، وكثرت بحسب كثرة أعماله.
ومن تنوعت أعماله المسخوطة للهِ المبغوضة له في هذه الدار تنوعت الأقسام التي يتألم بها في النار، وكثرت بحسب كثرة أعماله.
1- قال الله تعالى: {مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (97)} [النحل/97].

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ma7kom كتب:: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

شمس المنتدى كتب:: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

السعاده ،،، تكون بالرضا ،، واليقين المطلق بعطاء الله وأختياره لأمور حياتنا ،،، عندما نستسلم لقضاء الله ،،، وأنه دائما يريد لنا الخير ،،، ويكثر لنا من العطاء ،،،عندها سيتخلل للروح معني الاستسلام والرضااااااا ،، الذي يجعلني أمضي بحياتي بسلام دون قلق أو خوف ،،، نحن لانعلم أكثر من الله ،، وقدرتنا لا تقيم بقدرة الله معاذ الله ،،، فمهما فكرت ،،، ومهما حسبت ،،، تقدير الله أعظم وأوسع وأشمل ،،، وعن مفهوم السعاده بأن تكون بين إثنين ،،، ليس مهم العدد هنا ،،، بقدر ما يكون إحساسك بالعطاء ،، مقداره كيف وهل تجاوز حدود السماء ،،، السعاده في العطاء ،،، وليس في الأخذ

ابدعت اخي غريب بالاختيار

فالسعاده الحقيقيه بان نرضى بما قسمه الله لنا

وان نعرف ان الله ان منع شيء فهو لانه خير لنا

الحمد لله دائما وابدا

بارك الله فيك

يسسسسسسسسسسسسسسسلمو غريب الروح

على موضوعك الجميل

فالسعاده بالقناعه بما كتب الله لنا

دمت ودام قلمك المبدع

تحياتي

روعاتك غريب

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اخي الكريم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

مجهود رائع

وكلمه شكرا لا توفيك حقك

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

واطلالة مميزة

واجمل باقات الورود انثرها لشخصك الكريم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

سلمت الانامل

ننتظر جديدك

لا تحرمنا من المزيد

لك مودتي واحترامي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تحياتي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[quote"(منى)"]السعاده ،،، تكون بالرضا ،، واليقين المطلق بعطاء الله وأختياره لأمور حياتنا ،،، عندما نستسلم لقضاء الله ،،، وأنه دائما يريد لنا الخير ،،، ويكثر لنا من العطاء ،،،عندها سيتخلل للروح معني الاستسلام والرضااااااا ،، الذي يجعلني أمضي بحياتي بسلام دون قلق أو خوف ،،، نحن لانعلم أكثر من الله ،، وقدرتنا لا تقيم بقدرة الله معاذ الله ،،، فمهما فكرت ،،، ومهما حسبت ،،، تقدير الله أعظم وأوسع وأشمل ،،، وعن مفهوم السعاده بأن تكون بين إثنين ،،، ليس مهم العدد هنا ،،، بقدر ما يكون إحساسك بالعطاء ،، مقداره كيف وهل تجاوز حدود السماء ،،، السعاده في العطاء ،،، وليس في الأخذ [/quote]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

قمر الزمان كتب:: ابدعت اخي غريب بالاختيار

فالسعاده الحقيقيه بان نرضى بما قسمه الله لنا

وان نعرف ان الله ان منع شيء فهو لانه خير لنا

الحمد لله دائما وابدا

بارك الله فيك

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

سندريلا(الملكة الام) كتب:: يسسسسسسسسسسسسسسسلمو غريب الروح

على موضوعك الجميل

فالسعاده بالقناعه بما كتب الله لنا

دمت ودام قلمك المبدع

تحياتي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

قمر الزمان كتب:

روعاتك غريب

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اخي الكريم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

مجهود رائع

وكلمه شكرا لا توفيك حقك

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

واطلالة مميزة

واجمل باقات الورود انثرها لشخصك الكريم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

سلمت الانامل

ننتظر جديدك

لا تحرمنا من المزيد

لك مودتي واحترامي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تحياتي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ملاك بريء كتب:: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

روعات

موضوع جميل

طرح راقي

موضوع: رد: أصلُ السعادة الأحد مايو 17, 2015 8:50 am

روعه

قمر الزمان كتب:: روعات

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

قمر الزمان كتب:: روعات

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ميس * الريم كتب:: موضوع جميل

طرح راقي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

راشد الكاسر كتب:: روعه

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

غريب الروح كتب:: أصلُ السعادة ..؟؟

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

قيل: لا تكون السعادة سعادة ما لم يشترك فيها أكثر من شخص.
وقيل: من تسبب في سعادة إنسان تحققت سعادته.
وقيل: لكلِّ مُقام مقال.
وقيل: إذا تم العقل نقص الكلام.

فروق لغوية :

«الفرق بين المحظور والحرام» :

الشيء يكون محظوراً إذا نهى عنه ناه حتى إذا كان حسناً، كفرض الحاكم التعامل ببعض النقود وإن لم يكن قبيحاً. والحرام لا يكون إلا قبيحاً، وكل حرام محظور وليس كل محظور حراماً، والمحظور يكون قبيحاً إذا دلت الدلالة على أن من حظره لا يحظر إلا القبيح، كالمحظور في الشريعة، وهو ما أعلم المكلف أو دل على قبحه.

فوائد لغوية :

«المتوفَّى والمتوفِّي» :

يخطئ كثير منا حين يستخدم لفظة «المتوفِّي» بكسر الفاء وتشديدها، على صيغة اسم الفاعل، في حين أن الصواب أن يقال «المتوفَّى» بفتح الفاء وتشديدها على صيغة اسم المفعول. وذلك لأن الإنسان لا يوفّي نفسَه الأجَلَ، بل إن الله هو الذي يوفّيه أجلَه. قال تعالى: «الله يتوفّى الأنفسَ حين موتِها» الزُمر.

«هَجَّ» :

يستعمل العامة في بعض مجتمعاتنا العربية الفعل «هَجَّ» للدلالة على معنى ترك امرؤ مكانه الذي يقيم فيه إلى آخر من غير رجعة. ويظن كثير منا أن اللفظ عامي غير فصيح. ولكن ورد في اللغة هجّت النار: أي أسرعت في الاشتعال. لذا فقول العامة هجّ فلان بمعنى فرّ مسرعاً، لا يلوي على شيء مأخوذ من الإسراع.

مغزى مثل :

«أعلمُ بها مَن غَصَّ بها» :

يعني المثل أنّ من يتولى أمراً ويسوسَهُ أو يمارسهُ، يكون أعلم به ممن كان بعيداً عنه ولم يُجرّبه. وهو مثل يقترب في معناه من المثل المشهور: اسأل مجرِّباً ولا تسأل حكيماً. فالحكمة مطلوبة ومُقدَّمة، لكنها أقل مرتبة من التجربة والممارسة، لأن الخبرة هنا واقعية يقينية لا تقبل الفرض أو الاحتمال، في حين أن الحكمة قد لا تكون يقينية أو ناتجاً عن ممارسة أو تجربة واقعية تمتلك صدقيتها.

من مختار الشعر قال الشاعر:

ولا خيرَ في وعْدٍ إذا كان كاذبا ولا خيرَ في قولٍ إذا لم يكُن فِعْلُ

» قواعد السعادة
» عذرا ايتها السعادة
» السعادة تقوّي القلب..
» شموع تنتظر السعادة
» ماذا تعني لك السعادة؟!؟