هل أعلمه الأدب أم أتعلم منه قلة الأدب

اولا وقبل اى شئ

اتشرف بأن اكون او من يرد على موضوعك

ثانيا

لو فعل كل الناس هذا السلوك الطيب لتبدل بنا الحال واصبحنافى خير

فالاسلام معاملة وخلق طيب كما قال رسولنا الحبيب

مشكورطائر الحب على الموضوع المميز

تقبلى مرورى مع ارق امنياتى

دمت بكل خير

نعم اخي نزار فما نزلت " وانك لعلى خلق عظيم" الا لتبقى شعارا للخير الى الابد ولتبقى هي الخيمة لمن ارهقته سلوكيات الناس و التنازع على الدنيا, سموت اخي في كل كلمة تكتبها وارجوا الله ان يجعل ما كتبته في ميزان حسناتك

اخوك حسن راشد

قصه روعه بصراحه

جوهرها رائع

ومليء بالحكمه والعبر التي تقوى بمعناها

شكرا لك اخي رومانس

وشكرا لهذه الوصله الرائعه من بحر الحكم

السلام عليكم
نمر بهذا الموقف كثيرا ولكننا لم نفكر يوميا .........بهذة الطريقة الجميلة فعلا قصة ذات عبرة لنا وللجميع من يعلم من !!ربما نقابل اناس فيهم خصل غير مستحبة وبدون ارادة منا نحس اننا نتعامل معهم بنفس الاسلوب في هذة الحالة نتعلم منهم سوء وعذرا من هذة الكلمة
هكذا الحال فل نكن كما نحن ونسعى لبث روح المحبة والهداية والاخلاق الجميلة مهما كان تصرف المقابل
شكرا للموضوع الرائع
تحياتي لطائر الحب الحزين
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

يسسسسسسسسسسسسسلمو رومانس


على هذا النقل الطيب..


مقالة رائعة,

ومن المهم ان يتعلم الإنسان ان لا يرد الإساءه بالإساءه,

وانما يتخلق بخلق خير البشر سيدنا محمد -صلى الله عليه وسلم-.


والبعض يتذمر احياناً بأنه يسلم على شخص فلا يرد عليه السلام,

ولكن هل
يضرك عدم رده للسلام ؟

فإن سلمت عليه فأنت مأجور على ذلك

سواء رد السلام
ام امتنع

يعطيك العافيه على تميزك بانتقاءالمواضيع دائما

تحياتي.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


حسن الخلق هو: حالة نفسية تبعث على حسن معاشرة الناس، ومجاملتهم بالبشاشة، و طيب القول، ولطف المداراة، كما عرفه الإمام الصادق(عليه السلام) حينما سئل عن حده فقال: (تلين جناحك، وتطيب كلامك، وتلقى أخاك ببشر حسن). (الكافي للكليني).

من الأماني والآمال التي يطمح إليها كل عاقل حصيف، و يسعى جاهدا‍ في كسبها و تحقيقها، أن يكون ذا شخصية جذابة، ومكانة مرموقة، محببا لدى الناس، عزيزا عليهم.

وإنها لأمنية غالية، وهدف سام، لا يناله إلا ذوو الفضائل والخصائص الذين تؤهلهم كفاءتهم لبلوغها، ونيل أهدافها، كالعلم والأريحية والشجاعة ونحوها من الخلال الكريمة.

بيد أن جميع تلك القيم والفضائل، لا تكون مدعاة للإعجاب والإكبار وسمو المنزلة، ورفعة الشأن، إلا إذا اقترنت بحسن الخلق، وازدانت بجماله الزاهر، ونوره الوضاء، فإذا ما تجردت عنه فقدت قيمتها الأصيلة، وغدت صورا شوهاء تثير السأم والتذمر.

لذلك كان حسن الخلق ملاك الفضائل ونظام عقدها، ومحور فلكها، وأكثرها إعدادا و تأهيلا لكسب المحامد والأمجاد، ونيل المحبة والاعتزاز.

انظر كيف يمجد أهل البيت عليهم السلام هذا الخلق الكريم، ويمطرون المتحلين به إطراء رائعا، ويحثون على التمسك به بمختلف الأساليب التوجيهية المشوقة، كما تصوره النصوص التالية:



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


قال النبي (صلى الله عليه وآله): (أفاضلكم أحاسنكم أخلاقا، الموطؤون أكنافا، الذين يألفون ويؤلفون و توطأ رحالهم) (الكافي). والأكناف جمع كنف، وهو: الناحية والجانب، ويقال (رجل موطأ الأكناف) أي كريم مضياف.

وقال الباقر(عليه السلام): (إن أكمل المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقا). (عن الكافي).

وقال الصادق (عليه السلام): (ما يقدم المؤمن على الله تعالى بعمل بعد الفرائض،أحب إلى الله تعالى من أن يسع الناس بخلقه) (عن الكافي)

وقال (عليه السلام): (إن الله تعالى ليعطي العبد من الثواب على حسن الخلق , كما يعطي المجاهد في سبيل الله، يغدو عليه ويروح) (عن الكافي).

وقال النبي (صلى الله عليه وآله): (إن صاحب الخلق الحسن له مثل أجر الصائم القائم) (عن الكافي).

وقال النبي (صلى الله عليه وآله): (إن صاحب الخلق الحسن يميث الخطيئة، كما تميث الشمس الجليد) (عن الكافي)

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

وقال (عليه السلام): (البر وحسن الخلق يعمران الديار، ويزيدان في الأعمار) (عن الكافي).

وقال (عليه السلام): (إن شئت أ تكرم فلـن، وان شئت أن تهان فاخشن) (تحف العقول).

وقال النبي (صلى الله عليه وآله): (إنكم لم تسعوا الناس بأموالكم فسعوهم بأخلاقكم) (من لا يحضره الفقيه).

وكفى بحسن الخلق شرفا وفضلا، أن الله عز وجل لم يبعث رسله وأنبياءه للناس إلا بعد أن حلاهم بهذه السجية الكريمة، وزانهم بها، فهي رمز فضائلهم، وعنوان شخصياتهم.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

قصص في حسن الخلق

جنى غلام للحسين عليه السلام جناية توجب العقاب عليه، فأمر به أن يضرب، فقال: يا مولاي والكاظمين الغيظ. قال: خلوا عنه. فقال: يا مولاي والعافين عن الناس. قال: قد عفوت عنك. قال: يا مولاي والله يحب المحسنين. قال: أنت حر لوجه الله، ولك ضعف ما كنت أعطيك (البحار م10ص145عن كشف الغمة).

قمر(عسوله المنتدى) كتب:

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


حسن الخلق هو: حالة نفسية تبعث على حسن معاشرة الناس، ومجاملتهم بالبشاشة، و طيب القول، ولطف المداراة، كما عرفه الإمام الصادق(عليه السلام) حينما سئل عن حده فقال: (تلين جناحك، وتطيب كلامك، وتلقى أخاك ببشر حسن). (الكافي للكليني).

من الأماني والآمال التي يطمح إليها كل عاقل حصيف، و يسعى جاهدا‍ في كسبها و تحقيقها، أن يكون ذا شخصية جذابة، ومكانة مرموقة، محببا لدى الناس، عزيزا عليهم.

وإنها لأمنية غالية، وهدف سام، لا يناله إلا ذوو الفضائل والخصائص الذين تؤهلهم كفاءتهم لبلوغها، ونيل أهدافها، كالعلم والأريحية والشجاعة ونحوها من الخلال الكريمة.

بيد أن جميع تلك القيم والفضائل، لا تكون مدعاة للإعجاب والإكبار وسمو المنزلة، ورفعة الشأن، إلا إذا اقترنت بحسن الخلق، وازدانت بجماله الزاهر، ونوره الوضاء، فإذا ما تجردت عنه فقدت قيمتها الأصيلة، وغدت صورا شوهاء تثير السأم والتذمر.

لذلك كان حسن الخلق ملاك الفضائل ونظام عقدها، ومحور فلكها، وأكثرها إعدادا و تأهيلا لكسب المحامد والأمجاد، ونيل المحبة والاعتزاز.

انظر كيف يمجد أهل البيت عليهم السلام هذا الخلق الكريم، ويمطرون المتحلين به إطراء رائعا، ويحثون على التمسك به بمختلف الأساليب التوجيهية المشوقة، كما تصوره النصوص التالية:



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


قال النبي (صلى الله عليه وآله): (أفاضلكم أحاسنكم أخلاقا، الموطؤون أكنافا، الذين يألفون ويؤلفون و توطأ رحالهم) (الكافي). والأكناف جمع كنف، وهو: الناحية والجانب، ويقال (رجل موطأ الأكناف) أي كريم مضياف.

وقال الباقر(عليه السلام): (إن أكمل المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقا). (عن الكافي).

وقال الصادق (عليه السلام): (ما يقدم المؤمن على الله تعالى بعمل بعد الفرائض،أحب إلى الله تعالى من أن يسع الناس بخلقه) (عن الكافي)

وقال (عليه السلام): (إن الله تعالى ليعطي العبد من الثواب على حسن الخلق , كما يعطي المجاهد في سبيل الله، يغدو عليه ويروح) (عن الكافي).

وقال النبي (صلى الله عليه وآله): (إن صاحب الخلق الحسن له مثل أجر الصائم القائم) (عن الكافي).

وقال النبي (صلى الله عليه وآله): (إن صاحب الخلق الحسن يميث الخطيئة، كما تميث الشمس الجليد) (عن الكافي)

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

وقال (عليه السلام): (البر وحسن الخلق يعمران الديار، ويزيدان في الأعمار) (عن الكافي).

وقال (عليه السلام): (إن شئت أ تكرم فلـن، وان شئت أن تهان فاخشن) (تحف العقول).

وقال النبي (صلى الله عليه وآله): (إنكم لم تسعوا الناس بأموالكم فسعوهم بأخلاقكم) (من لا يحضره الفقيه).

وكفى بحسن الخلق شرفا وفضلا، أن الله عز وجل لم يبعث رسله وأنبياءه للناس إلا بعد أن حلاهم بهذه السجية الكريمة، وزانهم بها، فهي رمز فضائلهم، وعنوان شخصياتهم.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

صدقتي سيدتي

الخلق الحسن هو رصيد لنا في الدنيا والاخرة

... قمر مديرتنا الغالية

تقف كلماتي خجلى تعجز عن دهشتها لاضافتك الرائعه

جزاك الله عنا خير الجزاء

وجعلها في ميزان حسناتك

دمتِ بود

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

مقالة رائعة يا طائر الحب الحزين

و تحمل كل معان الحياة



ان استطعنا نحن بني البشر التحمل و الصبر و ان لا نرد الاساءات اي كان
نوعهااا بإساءات اكبر... بالعكس ..أن نرد الاساءة بطريقة صحيحة... نحسسس
المقابل بغلطته بصورة محببة و غير استفزازية ...لكي يرد عن خطئه...
...ان المحبة و الاخلاق الجميلة و الحكمة تعلمنا
الصبر و التروي في حياتنا
في رد اي تصرف خاطيء باخر جميل

فبالتالي ...نعلم المقابل الادب و لا نتعلم منه قلة الادب





دمت يا صديقي الغالي
ياللي تنور عقولنا بمواضيعك الهادفة والجميله دوووووووم...
و اسمحلي هذه المرة ان اشعل لك شموع
كي تحفظك من اي مكروه


و تنير دربك كمان و كمان




دمت و دام
قلمك

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

مساء الخير

شكرا اخي نزار لطرحك الرائع

من كان على خلق عالي والمعاملة الحسنة والراقية

فلا يغيره انسان جاهل او لا أدب له

فعلى الانسان المحافظة على اصوله ومبادئه

وعلى رسالته في الحياة

فلا يتغير ويتعلم من السيء

لكن يحاول ان يؤثر عليه ويعلمه

فذلك انجاز عظيم

شكرا

دمت بكل الخير والسعادة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ك

واوووو

يسلمو حنان على هاي الشموع الحلوة

شكرا كتير لمرورك هنا

عن جد كتير حلوة شموعك

مرسي كتير الك

نعلمهم الادب وان كلف هذا وقتا طويلا

شكرا على الطرح الرائع

طرح رائع جدااا

هل نعلمهم الادب
ام نتعلم منهم قلة الادب

رائع دوم نزار
تقبل مروري بكل تقدير...........