الملحق الفني ليوم الاحد 30 سبتمبر / ايلول 2012 وديع الصافي في المستشفى

وديع الصافي في المستشفى

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

بحسب ما نشرت صحيفة الجريدة الكويتية ان الفنان وديع الصافي، ادخل إلى مستشفى «جبل لبنان» حيث خضع للعلاج نتيجة تعرضه لعارض صحي.
وقد
صرّح أولاده أن حالة الصافي الصحية مستقرة، وهو يخضع للمراقبة في المستشفى
بعد الجراحة الناجحة التي أجريت له في ساقه اليسرى، على أثر تعرضه لكسر
حاد. وقد تبين أن الصافي يعاني من فقر دم ومشاكل في الكلى.

اليابانيون يكرمون فيفي عبده على رقصها

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

سافرت الفنانة فيفي عبده إلى اليابان، من أجل تكريمها هناك على مجمل أعمالها الفنية، وتحديدا في مجال "الرقص".

وتعد
فيفي مدرسة خاصة في الرقص الشرقي بمصر وفي الشرق الأوسط، ومن المقرر أن
تعود فيفي إلى مصر الخميس لمتابعة تصوير فيلمها الجديد"مهمة فى فيلم قديم".

رانيا يوسف تبدأ "حالة نادرة" الشَّهر المقبل

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

تستعد
الفنانة، رانيا يوسف، للعودة إلى العمل السينمائي مجددا، من خلال فيلم
"حاله نادرة" بعدما بدأت الشركة المنتجة التحضير لبدء تصويره منتصف الشهر
المقبل، بعد أن تأجل التصوير لعدة أسابيع لأسباب إنتاجية.
ورشَّحت الشركة المنتجة المخرج حسني
صالح لإخراج الفيلم في أولى تجاربه السينمائية، بعدما قدَّم عددًا كبيرًا
من الأعمال التلفزيونية الناجحة، ليكون خلف المخرج محمد حمدي الذي انسحب
قبل أيام قليلة بسبب خلاف على بعض التفاصيل الإنتاجية في العمل.

ويعتبر العمل هو البطولة السينمائية
الأولى للفنانة رانيا يوسف بعدما نجحت في إثبات تواجدها سينمائيًا بأكثر من
عمل خلال الفترة الأخيرة من بينهم "ريكلام"، "واحد صحيح"، فيما تنتظر عرض
فيلم "حفلة منتصف الليل" الذي لم يعرض بعد على الرغم من انتهاء تصويره قبل
نحو عامين.

ريماس تغيّر جلدها وتتمرّد على الإغراء .. صور

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اعتذرت
الفنانة ريماس عن أغنية "مرات مصطفى" الّتي قدّمتها سابقاً إضافة إلى ما
أجبرت على تقديمه في الفيديوكليب الخاص بالأغنية، خصوصاً أنّها قرّرت
محاربة هذه النوعيّة من الأعمال لتقديم فن محترم يدخل إلى البيوت.

وفي
السّياق، أعلنت ريماس تمرّدها على المنتجين وقرّرت إنتاج أغنية جديدة على
حسابها الخاص بعنوان "أنا صعب عليا اتنازل" تواجه من خلالها شركات الإنتاج
الّتي تطلب من الفنانات تقديم التنازلات مقابل مساعدتهن والوصول بهن إلى
النّجوميّة وإلّا أبعدن عن الأضواء وحورِبن، وتتجسّد تلك التنازلات في
العري والألفاظ غير المقبولة أو الرّقص غير المبرّر.
والجدير بالذكر أنّ الأغنية الّتي ستسجّلها ريماس الأسبوع المقبل في القاهرة هي من كلمات أحمد شتا وألحان وليد منير وتوزيع مدحت طه.
وأكّدت
ريماس أنّها لا تحبّ اللجوء إلى الأعمال الّتي تعتمد على العري ولا تتناسب
مع الجمهور العربي، مشيرة إلى أنّ الجرأة تكون بالأفكار والتمرّد لا
بالابتذال.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الأزمة بين دمشق وأنقرة لم تؤثر على دبلجة الأعمال التركية

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
انتعشت
في السنوات الأخيرة سوق الأعمال الدرامية المدبلجة، تركية وهندية وكورية
وصينية وسواها. وكانت سوريا المركز الرئيسي لهذه الصناعة، حيث اشتهر نجوم
الدراما التركية مثلا بلهجتهم السورية المحببة، كما لو كانوا سوريين. فماذا
حل بهذه الصناعة بعد التدهور الذي طال قطاعات الإنتاج الدرامي على
أنواعها، سواء في السينما أم في التلفزيون؟
قال
سامي خويص صاحب الشركة التي قامت بدبلجة العمل التركي الأول إلى اللهجة
السورية "إكليل الورد" ثم مسلسل "نور" الشهير إن "إنتاج هذه الأعمال مرتبط
بقنوات تلفزيونية خارجية، وهي غير معنية بما يحدث هنا. والمسألة بالنسبة
إليهم مسأل استثمار لا غير. ولعل أكثر ما يقلقهم هو إمكانية استمرار
الدبلجة، حيث غالبا ما يبدأ العرض على الفضائيات، فيما لم تنته حلقات
الدبلجة".

وتابع
سامي خويص إن "الحاجة إلى الأعمال المدبلجة ازدادت أكثر من قبل، ربما بسبب
قلة الإنتاج التلفزيوني المصري والسوري، فضلا عن زيادة عدد القنوات، وقلة
الكلفة الإنتاجية للأعمال المدبلجة".

وردا
على سؤال عن تأثير هذه الأعمال المستوردة على إنتاج الأعمال المحلية
وتسويقها، أجاب خويص "هذا شكل آخر من العمل التلفزيوني. هي صناعة أخرى تضيف
نوعا جديدا إلى السوق وتتيح للمشاهد أن يختار بين عدة مواد متوفرة".

ونوه
خويص بأن "التلفزيون السوري الرسمي كان أول من قدم أعمالا مدبلجة ...
وكانت هذه البنية الوحيدة المهيأة عربيا لاعتماد هذه الصناعة الجديدة".

وأضاف "كذلك فإن اللهجة السورية معروفة ومحبوبة من الجميع في الدول العربية"، ما ساعد على ازدهار هذه الصناعة..

وتتولى الشركة التي يديرها خويص مع زوجته، ترجمة الأعمال الأجنبية إلى المحلية السورية.

وهو أوضح قائلا "نحن نتولى إعداد الموضوع دراميا كي يناسب السياق الاجتماعي والثقافي في مجتمعنا".

وعند
سؤاله إن كان ذلك يعني الرقابة على هذه الأعمال وعن حدود هذه الرقابة
عموما، قال خويص "يكمن جوهر عملنا في الإعداد الدرامي، لا الرقابة. ولكننا
نحرص على أن تكون الأمور مقبولة للمشاهد. هذه ليست رقابة بل دراما".

وأضاف "تندرج بعض المسائل في سياق المثاقفة ونحن نتركها على حالها".

ولفت
قائلا "نحاول تلطيف بعض المسائل، وقد نضطر أحيانا إلى تلطيف مواضيع لسنا
معتادين على مناقشتها بهذا الوضوح، مثل المثلية الجنسية التي لا نتطرق
إليها كل يوم في نقاشاتنا".

وتابع
خويص "أما على مستوى الصورة، فنحن لا نجد في أغلبية الاحيان هذا الفحش،
وهذا متروك عموما للمحطات التلفزيونية التي يمكن أن تضفي عليها لمسات
رقابية".

وعن
كيفية انتقاء الأعمال التي تطرح للدبلجة، اوضح خويص أن "الانتقاء يعود
للمنتج، لكن الشرط الأساسي هو أن يكون صالحا لدينا. وينظر المنتج أيضا في
ما إذا كان العمل ناجحا في بلده".

وهو
نفى أن تكون أزمة العلاقات بين تركيا وسوريا قد أثرت على دبلجة الأعمال
التركية "حيث أن المنتج الخليجي هو من ينتقي الأفلام في نهاية المطاف".

زينة
ظروف ممثلة مسرح تألقت في عدد من الأعمال، لكنها وجدت نفسها "حبيسة
استديوهات الأعمال المدبلجة". وقدمت زينة صوتها لدور بانا في المسلسل
التركي "نور".

وأقرت الممثلة "صحيح أن الناس أحبت صوتي، وعرفت شخصيتي وصارت تشير إليها، لكن ليس هذا طموحي".

وأضافت "نجد أشهر نجوم هوليوود يبدعون في أداء شخصيات كرتونية، في حين أننا نخجل من أداء هذا النوع من الاعمال".

وعن
أثر الأعمال المدبلجة على إنتاج الأعمال التلفزيونية وتسويقها، قالت زينة
ظروف "إنها لم تؤثر عليها أبدا، فالدراما السورية تجد طريقها حتى في خضم
هذه الأزمة".

درّة: لا خلافات مع علا غانم وأرفض تعدد الزوجات

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أكدت
النجمة التونسية درة أنها لا تسعى إلى البطولة المطلقة في الفترة الحالية،
وأنها تؤمن أن العمل الفني عمل جماعي، وأنها تهتم أكثر بجودة العمل،
وأعربت عن سعادتها بفوزها بجائزة "الموريكس دور"، كونها جائزة تأتي نتيجة
استفتاء جماهيري.

وقالت
درة، في حديث خاص لموقع CNN بالعربية، إن قرار انفصالها عن خطيبها، جاء
بعد تفكير عقلاني، وتطرقت إلى بعض أسباب هذا الانفصال، وأكدت رفضها لفكرة
تعدد الزوجات، وانها لن تقبل يوماً أن تكون زوجة ثانية أو أن يتزوج زوجها
عليها.

ونفت
النجمة التونسية وجود خلافات بينها وبين النجمة علا غانم، أو أي من نجمات
مسلسل "الزوجة الرابعة"، وأشارت إلى وجود كيمياء خاصة بينها وبين النجم
مصطفى شعبان، وأعربت عن سعادتها بمشاركة النجم "إياد نصار" بطولة فيلم
"مصور قتيل"، وأشارت إلى أن نوعية هذا الفيلم، لم تقدم من قبل في السينما
المصرية، كما أشادت بالعمل مع النجم يوسف الشريف في مسلسل "زي الورد".

وفيما يلي نص الحوار:

- نعرف أنك لا تحبين الخوض في حياتك الشخصية، لكن هل يمكننا معرفة أهم أسباب انفصالك عن خطيبك؟

ما
يمكنني قوله إنه شخص محترم جداً، ولم تقع بيننا أية مشاكل، وربما يكون
السبب الرئيسي في انفصالنا، هو إقامة كل منا في دولة مختلفة، فانا أقيم في
القاهرة، وهو يعيش في تونس، وصراحةً أنا فكرت في الأمر بصورة عقلانية،
وأتمنى له التوفيق دائماً، وحتى الان تجمعني به علاقة صداقة واحترام.
- ما هو شعورك بعد فوزك باحدى جوائز "الموركس دور"؟

بالتأكيد
أنا سعيدة جداً بهذه الجائزة، وما زاد من سعادتي، أنها جاءت نتيجة استفتاء
جماهيري، ما يدل على حب الجمهور لي، وتأثرهم بأعمالي، وهذا الشيء أعتز به
كثيراً.

- هل أنتِ من النجمات الساعيات إلى جمع الجوائز؟

نهائياً،
فأنا لا أهتم حتى بالترشح للجوائز، وأعرف أحياناً عن طريق الصدفة، أنني
مرشحة لنيل جائزة ما، ولكن حين أفوز بالجائزة، بالتأكيد أشعر بسعادة بالغة.
-
شاركت في الموسم الرمضاني المنصرم في أكثر من عمل، نبدأ معك بدورك في
مسلسل "الزوجة الرابعة"، حيث ظهرت في دور محامية صاحبة شخصية قوية، قبلت
بأن تكون الزوجة الرابعة، كما سبق وقدمت العام الماضي دور "سميحة" في مسلسل
"الريان"، والتي قبلت بزواج زوجها عليها أكثر من مرة، حدثينا عن أسباب
قبولك لدور "كاميليا"، ومدى قبولك لذلك في الواقع؟

دور
كاميليا في مسلسل "الزوجة الرابعة"، كان مختلفاً ومميزاً وأحببته كثيراً،
خاصة أن هذه الشخصية أحدثت تغيراً جذرياً في الأحداث، وفي شخصية الحاج
فواز. أما عن قبولي لهذين الوضعين في الواقع، فبالتأكيد أرفض أن أكون
الزوجة الرابعة أو حتى الثانية، كما أرفض أن يتزوج زوجي بأخرى، فأنا تونسية
والقانون التونسي يمنع تعدد الزوجات، وأنا مؤمنة بذلك.

- هل ترين أن الرجل الذي يتزوج بأكثر من سيدة يمكن أن يحبهن جميعاً؟

(ضاحكة): بالتأكيد يحب نفسه أكثر.

- هل فعلاً وقعت خلافات بينك وبين النجمة علا غانم في أثناء تصوير مسلسل "الزوجة الرابعة"؟

لم تحدث خلافات بيني وبين علا غانم أو أي فنانة أخرى، وهذه ليست المرة الأولى التي أعمل فيها مع علا، فهذه مجرد إشاعات.
- هذه ليست المرة الأولى التي تعملين فيها أيضاً مع النجم مصطفى شعبان، فهل تجدان كيمياء خاصة بينكما؟

نعم،
ويشعر المشاهدون بوجود هذه الكيمياء، خاصةً بعد النجاح الذي حققناه في
مسلسل "العار"، لكن في كل عمل يجمعنا نقدم الشخصيات بصورة مختلفة، لذا
ينجذب المشاهد إلينا.

- شاركت أيضا هذا العام النجم يوسف الشريف في مسلسل "زي الورد"، فكيف كانت هذه التجربة؟
كانت تجربة جيدة، واستمتعت كثيراً بالعمل معه، فيوسف فنان مجتهد وموهوب.

- ننتقل بك إلى السينما، حدثينا عن فيلمك الجديد "مصور قتيل"؟

يشاركني
البطولة في هذا الفيلم الفنان "اياد نصار"، وهو ثاني تعاون بيننا، الفيلم
من اخراج كريم العدل، وتأليف عمرو سلامة، وهو فيلم لم يسبق تقديمه في
السينما المصرية من قبل، ومليء بالإثارة والغموض والتشويق.

- ألم تزعجك البطولات الجماعية، ومتى سنرى درة في بطولة فردية؟

صراحة
أنا مؤمنة بأن الفن ليس عملاً فردياً، وإنما عمل جماعي، ولا أهتم كثيراً
بهذا الأمر، وأهتم حالياً بتقديم العمل المميز الذي يجذب الجمهور.

-
دائما تقدمين دور الفتاة البريئة، ففي مسلسل "أدم" قدمت دور "هنا" الفتاة
البريئة التي تحب بصدق، وأيضا في مسلسل "الريان" قدمت دور سميحة الزوجة
المحبة الطيبية التي تتقبل أي شيء يفعله زوجها، فهل ترين أن مثل هذه الأدور
كانت سبباً في وصولك إلى قلوب الجماهير؟
صراحة
الأدوار الطيبة تقرب الفنان من الجمهور وتجعله يتعاطف معها ويحب من
يقدمها، وربما نجاحي في تقديم هذه الأدوار كان السبب في تكرار عرضها علي،
لكن لكل عمل قدمته طبيعة وتركيبة خاصة، لذا أحبها المشاهد. قال لي بعض
المقربين إنه رغم عرض المسلسلين "ادم" والريان" في الوقت ذاته، إلا أنهم
شعروا بأنني مختلفة في كل عمل، وصراحة تحقيق هذه المعادلة لم يكن سهلاً،
خاصة أن تصوير العملين كان في الوقت ذاته، والفصل بين الشخصيات لم يكن
سهلاً.

رحيل "الفتى الشقي"...أحمد رمزي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

توفي الممثل المصري أحمد رمزي عن عمر ناهز 82 عاما في منزله بمنطقة الساحل الشمالي في مصر.

ويعد
أحمد رمزي أحد أهم رموز السينما المصرية، إذ كان أول من ظهر بصورة الفتى
الشقي ذو الشعر الأشعث والقميص المفتوح، الأمر الذي شكل علامة مميزة له بين
زملائه الممثلين.

ولد أحمد رمزي عام 1930، وهو ابن لطبيب مصري وأم اسكتلندية.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ولعبت
المصادفة دورا رئيسيا في دخول رمزي عالم التمثيل، إذ اعتاد أن يجلس مع
صديقه الممثل عمر الشريف في أحد مقاهي القاهرة عندما التقى المخرج يوسف
شاهين.

وبعد
هذا اللقاء قام الشريف ببطولة فيلم "صراع في الوادي" يليه فيلم "شيطان
الصحراء"، وهو الفيلم الذي عمل فيه رمزي بصفة أحد عمال التصوير.

وأثناء
وجود رمزي في أحد المقاهي، لمحه المخرج حلمي حليم الذي عرض عليه العمل في
فيلم "أيامنا الحلوة" إلى جانب صديقه عمر الشريف والفنان الراحل عبدالحليم
حافظ.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ومن
أهم الأفلام التي قام رمزي ببطولتها فيلم "ابن حميدو" و"ثرثرة فوق النيل"
و"بنات اليوم" وغيرها من الأفلام التي ساهمت في تشكيل السينما المصرية.

بسمة تتعرض للتحرش 3 مرات

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أكدت
الفنانة المصرية بسمة أن حقوق المرأة في بلدها مهدورة، قائلة إن ذلك يكون
إما من المجتمع الذي تعيش فيه أو من الرجل الذي سلبها كل حقوقها.

بسمة
قالت إنها تعرضت للتحرش الجنسي أكثر من 3 مرات، وأشارت إلى أن إحدى هذه
المرات كانت في ميدان التحرير يوم الاحتفال بتنحي مبارك، وأخرى أثناء
وجودها مع زوجها الدكتور عمرو حمزاوي.

الفنانة
المصرية كشفت أثناء استضافتها في برنامج «حقق حلمك» على إذاعة «ميجا إف
إم»، أنها في المرة الأخيرة عندما كانت مع زوجها لمحت هذا الشخص إلا أنه
هرب منها ولكنها لحقت به وضربته، لافتة إلى أنه إحساس صعب أن ينتهك شخص حق
ليس ملكه.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

شوارزنيجر يعترف ..

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

اعترف
الممثل أرنولد شوارزنيحر بخيانة زوجته ماريا شرايفر وإنجاب طفل من إحدى
العاملات في منزل العائلة خلال تسعينيات القرن الماضي. كما اعترف حاكم
ولاية كاليفورنيا السابق مجددا بإقامة علاقة غرامية مع الممثلة بريجيت
نيلسن.

وذكرت مجلة "تايم" أن شوارزنيجر
اعترف بإقامة "علاقة ساخنة" مع نيلسن في الوقت الذي كان يواعد فيه شرايفر
وذلك على صفحات سيرته الذاتية الجديدة "استرجاع كامل: قصة حياتي الحقيقية
بشكل لا يصدق".

ونقلت المجلة عنه قوله إنه لم يكن
يواعد شرايفر فقط، لكنهما كانا يعيشان معا عندما بدأت علاقته الغرامية مع
نيلسن، ولكن شوارزنيجر كتب أنه أدرك أن علاقته مع نيلسن لن تستمر، وهو
الأمر الذي جعله يتيقن من أنه يريد الزواج من شرايفر.

وذكر موقع "تي ام زد" المعني بأخبار المشاهير أن العلاقة بين شوارزنيجر ونيلسن بدأت أثناء تصوير فيلم "سونيا الحمراء" عام 1985 .

وكشفت نيلسن لأول مرة عن علاقتها مع
شوارزنيجر في مذكراتها الخاصة، التي نشرت في العام الماضي إلا أن حاكم
كاليفورنيا السابق لم يؤكدها قبل الآن. وقالت نيلسن إنها لم تكن تعرف أنه
مرتبط بشرايفر.

وتزوجت نيلسن /49 عاما/ منذ ذلك الوقت خمس مرات من بينها زواج من سلفستر ستالوني .

وتزوج شوارزنيجر من شرايفر عام 1986
إلا أنهما انفصلا في عام 2011. وفي مذكراته الكاملة التي ستصدر غدا أول
تشرين أول، سيقدم شوارزنيجر لمحة عن خيانته لزوجته التي استمر زواجه منها
25 عاما.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]