الارض المجوفه[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]وقد ذكر (هالي) ان هذه الطبقات الارضيه عامره بالسكان و بالحياة , وأن مصدر الضوء فيها هو غلافها الجوي اللامع و المتلألئ.
بعد ذلك, وفي القرن الثامن عشر ظهر العالم الرياضي السويسري (ليونارد يولر), الذي طوّر نظرية الطبقات الارضيه المتعدده و جعلها طبقه واحده مجوفه, نعيش نحن على ظهرها و تعيش حضارات اخرى في باطنها الذي يستمد حرارته و ضوئه بواسطة (شمس) يبلغ قطرها 600 ميل توجد في وسطه:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]أن من المعلوم لدينا أن الأرض مجوفة كتجويف الكرة .. وحائط جاذبية الأرض يمثل نايلون الكرة .. ونحن معاشر أمم سطح الأرض نعيش على قشرة سطح الأرض الخارجية .. ومعاشر أمم يأجوج ومأجوج وغيرهم يعيشون على قشرة حائط الأرض الداخلية .. أي أنهم تحتنا ونحن بالنسبه لهم تحتهم .. وهذا بسبب قوة الجاذبية .. المنبعثة من مركز حائط الأرض .. حيث كل الخلائق والبشر مستقرون علية .. فالارض تمثل الكرة الرياضية المجوفة و حائط الارض يمثل النايلون المصون منه الكرة .. فمن الطبيعي أن تقبع وتستقر بحارنا ومحيطاتنا على قشرة سطح حائط الأرض الخارجي .. وكذالك تستقر بحار يأجوج ومأجوج ومحيطاتهم على جاذبية قشرة سطح حائط الأرض الداخلي .. أي أن تحتنا بحار ومحيطات تيتقر على سطح جاذبية حائط أرضنا من الداخل .. كما أن حقيقة خلقة الله سبحانه لملكوت أرضنا كمثل هذه الصور .. فسبحان الله رب العالمين:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]كيفية جاذبية حائط أرضنا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]كيفية جاذبية حوائط االأرض
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]فمن الطبيعي أن تكون بحار يأجوج ومأجوج بتحت أرضنا وبحارنا بتحت أرضهم .. فمن العجيب في زمننا الحاضر أم يرصد العلماء محيطات وبحار بلاد يأجوج ومأجوج بالمراصد ويؤكدون وجدوها .. من تحت العاصمة الصينية (بكين) ألى ما تحت جنوب شرق أسيا ..بمحيط مائي عظيم ممتد ذا أمواج وترددات .. يعادل حجمه حجم المحيط المتجمد الشمالي .. وهو بالعالم الداخلي .. فسبحان الله رب العالمين .. والخبر هوا ما يليكم:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]محيط جديد تحت الأرض
اكتشف عدد من العلماء في الطبقات الأرضية لمنطقة جنوب شرقي آسيا دلائل تشير الى وجود بحر عظيم من المخزون المائي يعادل حجمه المحيط المتجمد الشمالي .هذا الاكتشاف الذي تم خلال مسح لاعماق الارض سيكون الأول من نوعه الذي يتم العثور عليه تحت الأرض .
فهذا الأكتشاف الأول من نوعه الذي يرد محيط من محيطات العالم الداخلي .. فسبحان الله رب العالمين... فوفق ما أشار إليه موقع "لايف ساينس."
المسح تم على أيدي الاختصاصي في علم الزلازل من جامعة واشنطن، مايكل وايسسيون، وتلميذه جيسي لورانس، الذي يعمل حالياً بجامعة كاليفورنيا
((حيث قام الاختصاصيان بتحليل أكثر من 600 ألف سجل لرصد زلزالي وأمواج ناجمة عن زلازل في مختلف أنحاء الأرض)).
ولاحظ العالمان وجود منطقة تحت الجزء الجنوبي الشرقي لقارة آسيا ظهرت فيها الموجات الزلزالية وكأنها تتضاءل وتخمد تدريجياً مما يؤكد وجود البحر بجوف الأرض.
وقال وايسسيون "إن الماء هو ما يخفف سرعة الأمواج.. إن حدوث الكثير من التضاؤل في الأمواج الصوتية وخفوتها يتسق مع التوقعات بوجود كميات كبيرة من الماء."
وأوضح الباحث وايسيون أن الجزء الأكبر من المياه موجود في الأراضي الصينية، وتحديداً في أعماق الأرض تحت العاصمة بكين.وأكد الباحث أن الصين يقع تحتها بحر عظيم من المياه يبلغ حجمه حجب المحيط المتجمد الشمالي ، وأن خطر تعرضها للزلازل يفوق أي دولة أخرى لأن تختها صخور زلزالية، وهو ما اعتبره أمراً مثيراً للدراسات الزلزالية))
فهذا الكشف العظيم عن محيطات وبحور بجوف أرضنا ليؤكد أن أرضنا جوفاء مجوفة فسبحان الله الملك الحق العظيم الذي يقول ((سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ)) (53) فُصلت
اتمنى ان تنال اعجابكم هذه المعلومات
دمتم بخير اخوتي