حرية الصحافة.

عزتزتي حنان
موضوعك غاية في الاهمية
ان شاءالله لي عودة ومناقشة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

شكرا حنان
الصحافه عباره عن قلم حر
بيكتب بيحلل وبيحكي كل الحقائق
بس للاسف صحافتنا تلوثت تبعا للضروف

شكرا على الطرح الرائع حنونة

يعتبر موضوع الحرية من أهم الموضوعات التي تطرح على بساط البحث في أي مجتمع وفي أي عصر ، فالحرية كانت – و لا تزال – هدف البشرية منذ فجر التاريخ حتى وقتنا الحاضر، فهي التي أنارت طريق البشرية في كفاحها الطويل والمستمر من أجل تحقيق المزيد من الرفاهية والتقدم ، فلا مجال للإبداع بدون حرية ، ولا قيمة للتقدم بدون تحقيق المزيد من الحرية ، وتزداد الحرية قيمة وتربو مكانة حين تقترن للصحافة وترتبط هذه الأخيرة بها ، وهذا للمكانة التي تتبوؤها الصحافة كإحدى وسائل التعبير عن الرأي في المجتمع المعاصر والمنزلة التي تحتلها في النظام الديمقراطي ، فهي السبيل إلى معرفة ما يدور في المجتمع، والإحاطة للقيم الإجتماعية والسائدة بين جنباته ، هذا من ناحية ومن ناحية أخرى فإنها تكشف عن النقص المتفشي بالمجتمع ، وتعمل على دفع الجهات المسؤولة على إصلاح وتكملة هذا النقص سواء من النواحي الإجتماعية أو الإقتصادية أو الثقافية. هذا الدور الأساسي للصحافة هو ما يفسر سر إهتمام المواثيق الدولية لحقوق الإنسان – عالمية كانت أم إقليمية

=========

يسلمو اختي حنان

اشكرك على هذا الطرح الرائع

وتقبلي مروري المتواضع

ودمتي بكل الخير والسعادة

كلام جميل

[color=black][quote="داريـــ دموع المطرـــن"][quote="ADNAN"]

داريـــ دموع المطرـــن كتب:

ADNAN كتب:

عزيزي عدنان
بشكرك ع ردك و توضيح وجهه نظرك .
الصحافة في الغرب سقف حريتها عالية ممكن ........ لكن ليس في مجالات
وأن ممارسة الحريات الاعلامية في الغرب أوسع نطاقا منها في سواه , ولكن لا يغيب عن الأذهان ما تكتشفه
المباشرة لفترة طويلة من الزمن للأوضاع الاعلام في الغرب ,اذ تؤكد أن كثير من هذه الممارسات
قائم ع تزييف واسع النطاق بغض النظر عن قله التي تتمتع بمصداقية .
اكيد البحوث التي تجري في البلدان الغربية عن أوضاع الإعلام فيها، تكشف باستمرار عن الوسائل "الحديثة"
في انتهاك الحريات، فعندما يملك أفراد معدودون أو شركات عملاقة معدودة، أكثر من سبعين في المائة من
وسائل الإعلام المقروءة والمسموعة والمرئية، لا يمكن القول إنّ وضع الإعلام في الدول
الغربية ينطبق على الوضع المثالي الذي تتحدّث عنه الشعارات المرفوعة بأسلوب
احتكاري لقيم الحرية , وهناك كثير مما يتصورنا
ان النموذج الغربي أنه الافضل عالميا دون جدال , ولا بديل له علي الاطلاق وهو قول يسهل
الاقتناع به نتيجة غياب نماذج اخري لحرية الصحافة .
" ثمّ إنّ القوانين السارية المفعول في الغرب لا تترك الحرية الصحفية ولا سواها من
الحريات هكذا مطلقة دون
قيود، كما يصوّر ذلك بعض المستغربين أو تصوّره الحملات الغربية التي تندّد بأوضاع الاستبداد
المنتشرة في "العالم الثالث"، والشواهد على ذلك أصبحت معروفة، كما هو
الحال مع فرض عقوبات قضائية على من يتجرّأ ويجري
"بحوثا علمية" -ناهيك عن نشـر مقال إعلامي- للنظر بأسلوب منهجي جامعي في
قول من يقول أو حتى
زعم من يزعم، بعدم صحّة ما يترّدد عن "المحرقة النازية لليهود". وحتّى في دولة
كبريطانيا، آوت شخصا مثل سلمان رشدي، بذريعة حرية "الإبداع الأدبي"، تسري قوانين
تحرّم الإبداع الأدبي وغير الأدبي " "منقول "
عزيزي عدنان
دعني انظر من منظرك ان الاعلام الغرب عنده حرية صحافة وليست حيادية
فاين الحرية الصحافة عندما اقالة الصحافي الفرنسي من منصبه
بأمر من وزيرة الداخلية الفرنسية عندما كتب مقالة انتقد فيها الاسرائيليين
وكمان تم اقالة موظف كبير بعد نشره لمقالة توجه انتقادا عنيفة لاسرائيل علي
موقع الكترونية بحجة تجاوز شروط ممارسة مهمته
عبر ارتكاب خرق فاضح لواجب التحفظ ,وهنا نلاحظ احتماء الغرب وراء ستار
حرية الصحافة
اذا ان عدنان اين حرية الصحافة هنا ؟؟.... ولكن سوالي هنا لماذا نحن العرب او
الشرق الاوسط دائما مقارنة مع الغرب ؟ .
وبشكرك مرة تانية لتحاورك و لك خالص احترامي .

شكرا دارين لمتابعتك

لو دققتي في تعليقاتي جيدا لوجدتي انني ميزت بين سقف الحرية المتاح في الصحافة الغربية

بحده الأدنى المقبول بين مسالة المصداقية المهنية والحيادية في الطرح والتغطية الصحفية

معلوم جيدا أن معظم وسائل الاعلام في امريكا واوروبا مملوكة لرؤوس اموال اسرائيلية المصدر

وعليه فهي تعكس في غالبيتها وجهة النظر الاسرائيلية ولن تسمح بتوجيه الدعم للقضايا العربية

وتغطيتها بالشكل السليم كما لن تسمح بتوجيه النقد للسياسة الاسرائيلية.

روجيه غارودي الكاتب الفرنسي الشهير وباتريك سيل الصحافي البريطاني المعروف

وجورج غالاوي الناشط والنائب في مجلس العموم تتم محاربتهم والتضييق عليهم لمجرد

مناصرتهم للقضايا العربية وهذا شيء ليس جديد.

وقد قلت في تعليق سابق ان الغرب سمح بنشر رسوم مسيئة للنبي محمد عليه الصلاة والسلام

بحجة الحرية الصحفية ومنع في نفس الوقت مناقشة المحرقة النازية بحجة عدم معاداة السامية

هذا تناقض واضح للعيان وليس بحاجة الى شرح .

أما أن نقول ان الغرب لا يتمتع بحد مقبول من الحرية الصحفية فهذا أمر مناف للواقع فالصحف

تكتب وتنشر انتقاداتها للحكومات بكل حرية ويستطيع اي صحفي يمتلك معلومة ان ينشرها

دون خوف من سلطة رقيب ولا من عقاب الحاكم .

نقارن انفسنا بالغرب دائما لانهم سبقونا باشواط في هذا المجال لا اكثر ولا اقل ونسعى الى

أن يصبح لدينا وسائل اعلام حرة بمعنى الكلمة تعطي المعلومة دون قص ولا لزق ولا تعتيم ولا تضليل.

شكرا عزيزتي دارين

جميل جدا الحوار معك

يعطيكي الف عافية

[quote="ADNAN"][color=black][quote="داريـــ دموع المطرـــن"]

ADNAN كتب:

داريـــ دموع المطرـــن كتب:

ADNAN كتب:

عزيزي عدنان
بشكرك ع ردك و توضيح وجهه نظرك .
الصحافة في الغرب سقف حريتها عالية ممكن ........ لكن ليس في مجالات
وأن ممارسة الحريات الاعلامية في الغرب أوسع نطاقا منها في سواه , ولكن لا يغيب عن الأذهان ما تكتشفه
المباشرة لفترة طويلة من الزمن للأوضاع الاعلام في الغرب ,اذ تؤكد أن كثير من هذه الممارسات
قائم ع تزييف واسع النطاق بغض النظر عن قله التي تتمتع بمصداقية .
اكيد البحوث التي تجري في البلدان الغربية عن أوضاع الإعلام فيها، تكشف باستمرار عن الوسائل "الحديثة"
في انتهاك الحريات، فعندما يملك أفراد معدودون أو شركات عملاقة معدودة، أكثر من سبعين في المائة من
وسائل الإعلام المقروءة والمسموعة والمرئية، لا يمكن القول إنّ وضع الإعلام في الدول
الغربية ينطبق على الوضع المثالي الذي تتحدّث عنه الشعارات المرفوعة بأسلوب
احتكاري لقيم الحرية , وهناك كثير مما يتصورنا
ان النموذج الغربي أنه الافضل عالميا دون جدال , ولا بديل له علي الاطلاق وهو قول يسهل
الاقتناع به نتيجة غياب نماذج اخري لحرية الصحافة .
" ثمّ إنّ القوانين السارية المفعول في الغرب لا تترك الحرية الصحفية ولا سواها من
الحريات هكذا مطلقة دون
قيود، كما يصوّر ذلك بعض المستغربين أو تصوّره الحملات الغربية التي تندّد بأوضاع الاستبداد
المنتشرة في "العالم الثالث"، والشواهد على ذلك أصبحت معروفة، كما هو
الحال مع فرض عقوبات قضائية على من يتجرّأ ويجري
"بحوثا علمية" -ناهيك عن نشـر مقال إعلامي- للنظر بأسلوب منهجي جامعي في
قول من يقول أو حتى
زعم من يزعم، بعدم صحّة ما يترّدد عن "المحرقة النازية لليهود". وحتّى في دولة
كبريطانيا، آوت شخصا مثل سلمان رشدي، بذريعة حرية "الإبداع الأدبي"، تسري قوانين
تحرّم الإبداع الأدبي وغير الأدبي " "منقول "
عزيزي عدنان
دعني انظر من منظرك ان الاعلام الغرب عنده حرية صحافة وليست حيادية
فاين الحرية الصحافة عندما اقالة الصحافي الفرنسي من منصبه
بأمر من وزيرة الداخلية الفرنسية عندما كتب مقالة انتقد فيها الاسرائيليين
وكمان تم اقالة موظف كبير بعد نشره لمقالة توجه انتقادا عنيفة لاسرائيل علي
موقع الكترونية بحجة تجاوز شروط ممارسة مهمته
عبر ارتكاب خرق فاضح لواجب التحفظ ,وهنا نلاحظ احتماء الغرب وراء ستار
حرية الصحافة
اذا ان عدنان اين حرية الصحافة هنا ؟؟.... ولكن سوالي هنا لماذا نحن العرب او
الشرق الاوسط دائما مقارنة مع الغرب ؟ .
وبشكرك مرة تانية لتحاورك و لك خالص احترامي .

شكرا دارين لمتابعتك

لو دققتي في تعليقاتي جيدا لوجدتي انني ميزت بين سقف الحرية المتاح في الصحافة الغربية

بحده الأدنى المقبول بين مسالة المصداقية المهنية والحيادية في الطرح والتغطية الصحفية

معلوم جيدا أن معظم وسائل الاعلام في امريكا واوروبا مملوكة لرؤوس اموال اسرائيلية المصدر

وعليه فهي تعكس في غالبيتها وجهة النظر الاسرائيلية ولن تسمح بتوجيه الدعم للقضايا العربية

وتغطيتها بالشكل السليم كما لن تسمح بتوجيه النقد للسياسة الاسرائيلية.

روجيه غارودي الكاتب الفرنسي الشهير وباتريك سيل الصحافي البريطاني المعروف

وجورج غالاوي الناشط والنائب في مجلس العموم تتم محاربتهم والتضييق عليهم لمجرد

مناصرتهم للقضايا العربية وهذا شيء ليس جديد.

وقد قلت في تعليق سابق ان الغرب سمح بنشر رسوم مسيئة للنبي محمد عليه الصلاة والسلام

بحجة الحرية الصحفية ومنع في نفس الوقت مناقشة المحرقة النازية بحجة عدم معاداة السامية

هذا تناقض واضح للعيان وليس بحاجة الى شرح .

أما أن نقول ان الغرب لا يتمتع بحد مقبول من الحرية الصحفية فهذا أمر مناف للواقع فالصحف

تكتب وتنشر انتقاداتها للحكومات بكل حرية ويستطيع اي صحفي يمتلك معلومة ان ينشرها

دون خوف من سلطة رقيب ولا من عقاب الحاكم .

نقارن انفسنا بالغرب دائما لانهم سبقونا باشواط في هذا المجال لا اكثر ولا اقل ونسعى الى

أن يصبح لدينا وسائل اعلام حرة بمعنى الكلمة تعطي المعلومة دون قص ولا لزق ولا تعتيم ولا تضليل.

شكرا عزيزتي دارين

جميل جدا الحوار معك

يعطيكي الف عافية

عزيزي عدنان
بشكرك لعودتك لحوار
لو دققت انت في كلامي جدا لفهمت ما كنت اقصد

نقارن انفسنا بالغرب دائما لانهم سبقونا باشواط في هذا المجال لا اكثر ولا اقل ونسعى الى

أن يصبح لدينا وسائل اعلام حرة بمعنى الكلمة تعطي المعلومة دون قص ولا لزق ولا تعتيم ولا تضليل.


لم اقصد الاعلام فقط عدنان فنحن دائما نقارن كفتنا مع كفه الغرب
وكفة الميزان دائما ارجح للغرب
بشكرك لمناقشك وبالك طويل معي
ودائما يسعدني الحوار معك عدنان
لك خالص احترامي

[color=black][quote="داريـــ دموع المطرـــن"][quote="ADNAN"]

داريـــ دموع المطرـــن كتب:

ADNAN كتب:

داريـــ دموع المطرـــن كتب:

ADNAN كتب:

عزيزي عدنان
بشكرك ع ردك و توضيح وجهه نظرك .
الصحافة في الغرب سقف حريتها عالية ممكن ........ لكن ليس في مجالات
وأن ممارسة الحريات الاعلامية في الغرب أوسع نطاقا منها في سواه , ولكن لا يغيب عن الأذهان ما تكتشفه
المباشرة لفترة طويلة من الزمن للأوضاع الاعلام في الغرب ,اذ تؤكد أن كثير من هذه الممارسات
قائم ع تزييف واسع النطاق بغض النظر عن قله التي تتمتع بمصداقية .
اكيد البحوث التي تجري في البلدان الغربية عن أوضاع الإعلام فيها، تكشف باستمرار عن الوسائل "الحديثة"
في انتهاك الحريات، فعندما يملك أفراد معدودون أو شركات عملاقة معدودة، أكثر من سبعين في المائة من
وسائل الإعلام المقروءة والمسموعة والمرئية، لا يمكن القول إنّ وضع الإعلام في الدول
الغربية ينطبق على الوضع المثالي الذي تتحدّث عنه الشعارات المرفوعة بأسلوب
احتكاري لقيم الحرية , وهناك كثير مما يتصورنا
ان النموذج الغربي أنه الافضل عالميا دون جدال , ولا بديل له علي الاطلاق وهو قول يسهل
الاقتناع به نتيجة غياب نماذج اخري لحرية الصحافة .
" ثمّ إنّ القوانين السارية المفعول في الغرب لا تترك الحرية الصحفية ولا سواها من
الحريات هكذا مطلقة دون
قيود، كما يصوّر ذلك بعض المستغربين أو تصوّره الحملات الغربية التي تندّد بأوضاع الاستبداد
المنتشرة في "العالم الثالث"، والشواهد على ذلك أصبحت معروفة، كما هو
الحال مع فرض عقوبات قضائية على من يتجرّأ ويجري
"بحوثا علمية" -ناهيك عن نشـر مقال إعلامي- للنظر بأسلوب منهجي جامعي في
قول من يقول أو حتى
زعم من يزعم، بعدم صحّة ما يترّدد عن "المحرقة النازية لليهود". وحتّى في دولة
كبريطانيا، آوت شخصا مثل سلمان رشدي، بذريعة حرية "الإبداع الأدبي"، تسري قوانين
تحرّم الإبداع الأدبي وغير الأدبي " "منقول "
عزيزي عدنان
دعني انظر من منظرك ان الاعلام الغرب عنده حرية صحافة وليست حيادية
فاين الحرية الصحافة عندما اقالة الصحافي الفرنسي من منصبه
بأمر من وزيرة الداخلية الفرنسية عندما كتب مقالة انتقد فيها الاسرائيليين
وكمان تم اقالة موظف كبير بعد نشره لمقالة توجه انتقادا عنيفة لاسرائيل علي
موقع الكترونية بحجة تجاوز شروط ممارسة مهمته
عبر ارتكاب خرق فاضح لواجب التحفظ ,وهنا نلاحظ احتماء الغرب وراء ستار
حرية الصحافة
اذا ان عدنان اين حرية الصحافة هنا ؟؟.... ولكن سوالي هنا لماذا نحن العرب او
الشرق الاوسط دائما مقارنة مع الغرب ؟ .
وبشكرك مرة تانية لتحاورك و لك خالص احترامي .

شكرا دارين لمتابعتك

لو دققتي في تعليقاتي جيدا لوجدتي انني ميزت بين سقف الحرية المتاح في الصحافة الغربية

بحده الأدنى المقبول بين مسالة المصداقية المهنية والحيادية في الطرح والتغطية الصحفية

معلوم جيدا أن معظم وسائل الاعلام في امريكا واوروبا مملوكة لرؤوس اموال اسرائيلية المصدر

وعليه فهي تعكس في غالبيتها وجهة النظر الاسرائيلية ولن تسمح بتوجيه الدعم للقضايا العربية

وتغطيتها بالشكل السليم كما لن تسمح بتوجيه النقد للسياسة الاسرائيلية.

روجيه غارودي الكاتب الفرنسي الشهير وباتريك سيل الصحافي البريطاني المعروف

وجورج غالاوي الناشط والنائب في مجلس العموم تتم محاربتهم والتضييق عليهم لمجرد

مناصرتهم للقضايا العربية وهذا شيء ليس جديد.

وقد قلت في تعليق سابق ان الغرب سمح بنشر رسوم مسيئة للنبي محمد عليه الصلاة والسلام

بحجة الحرية الصحفية ومنع في نفس الوقت مناقشة المحرقة النازية بحجة عدم معاداة السامية

هذا تناقض واضح للعيان وليس بحاجة الى شرح .

أما أن نقول ان الغرب لا يتمتع بحد مقبول من الحرية الصحفية فهذا أمر مناف للواقع فالصحف

تكتب وتنشر انتقاداتها للحكومات بكل حرية ويستطيع اي صحفي يمتلك معلومة ان ينشرها

دون خوف من سلطة رقيب ولا من عقاب الحاكم .

نقارن انفسنا بالغرب دائما لانهم سبقونا باشواط في هذا المجال لا اكثر ولا اقل ونسعى الى

أن يصبح لدينا وسائل اعلام حرة بمعنى الكلمة تعطي المعلومة دون قص ولا لزق ولا تعتيم ولا تضليل.

شكرا عزيزتي دارين

جميل جدا الحوار معك

يعطيكي الف عافية

عزيزي عدنان
بشكرك لعودتك لحوار
لو دققت انت في كلامي جدا لفهمت ما كنت اقصد

نقارن انفسنا بالغرب دائما لانهم سبقونا باشواط في هذا المجال لا اكثر ولا اقل ونسعى الى

أن يصبح لدينا وسائل اعلام حرة بمعنى الكلمة تعطي المعلومة دون قص ولا لزق ولا تعتيم ولا تضليل.


لم اقصد الاعلام فقط عدنان فنحن دائما نقارن كفتنا مع كفه الغرب
وكفة الميزان دائما ارجح للغرب
بشكرك لمناقشك وبالك طويل معي
ودائما يسعدني الحوار معك عدنان
لك خالص احترامي

تسلمي دارين

أنا خصصت حديثي في المقارنة بالنسبة للمجال الصحفي والاعلامي

وهو موضوع الحوار والبحث ولم أرغب في الخروج عن النص

اما باقي المجالات التي يجري المقارنة فيها بين العرب والغرب

فهي متعددة ومتشعبة ولنا فيها حديث آخر ان شاء الله

شكرا دارين

أرق تحية

[quote="ADNAN"][color=black][quote="داريـــ دموع المطرـــن"]

ADNAN كتب:

داريـــ دموع المطرـــن كتب:

ADNAN كتب:

داريـــ دموع المطرـــن كتب:

ADNAN كتب:

عزيزي عدنان
بشكرك ع ردك و توضيح وجهه نظرك .
الصحافة في الغرب سقف حريتها عالية ممكن ........ لكن ليس في مجالات
وأن ممارسة الحريات الاعلامية في الغرب أوسع نطاقا منها في سواه , ولكن لا يغيب عن الأذهان ما تكتشفه
المباشرة لفترة طويلة من الزمن للأوضاع الاعلام في الغرب ,اذ تؤكد أن كثير من هذه الممارسات
قائم ع تزييف واسع النطاق بغض النظر عن قله التي تتمتع بمصداقية .
اكيد البحوث التي تجري في البلدان الغربية عن أوضاع الإعلام فيها، تكشف باستمرار عن الوسائل "الحديثة"
في انتهاك الحريات، فعندما يملك أفراد معدودون أو شركات عملاقة معدودة، أكثر من سبعين في المائة من
وسائل الإعلام المقروءة والمسموعة والمرئية، لا يمكن القول إنّ وضع الإعلام في الدول
الغربية ينطبق على الوضع المثالي الذي تتحدّث عنه الشعارات المرفوعة بأسلوب
احتكاري لقيم الحرية , وهناك كثير مما يتصورنا
ان النموذج الغربي أنه الافضل عالميا دون جدال , ولا بديل له علي الاطلاق وهو قول يسهل
الاقتناع به نتيجة غياب نماذج اخري لحرية الصحافة .
" ثمّ إنّ القوانين السارية المفعول في الغرب لا تترك الحرية الصحفية ولا سواها من
الحريات هكذا مطلقة دون
قيود، كما يصوّر ذلك بعض المستغربين أو تصوّره الحملات الغربية التي تندّد بأوضاع الاستبداد
المنتشرة في "العالم الثالث"، والشواهد على ذلك أصبحت معروفة، كما هو
الحال مع فرض عقوبات قضائية على من يتجرّأ ويجري
"بحوثا علمية" -ناهيك عن نشـر مقال إعلامي- للنظر بأسلوب منهجي جامعي في
قول من يقول أو حتى
زعم من يزعم، بعدم صحّة ما يترّدد عن "المحرقة النازية لليهود". وحتّى في دولة
كبريطانيا، آوت شخصا مثل سلمان رشدي، بذريعة حرية "الإبداع الأدبي"، تسري قوانين
تحرّم الإبداع الأدبي وغير الأدبي " "منقول "
عزيزي عدنان
دعني انظر من منظرك ان الاعلام الغرب عنده حرية صحافة وليست حيادية
فاين الحرية الصحافة عندما اقالة الصحافي الفرنسي من منصبه
بأمر من وزيرة الداخلية الفرنسية عندما كتب مقالة انتقد فيها الاسرائيليين
وكمان تم اقالة موظف كبير بعد نشره لمقالة توجه انتقادا عنيفة لاسرائيل علي
موقع الكترونية بحجة تجاوز شروط ممارسة مهمته
عبر ارتكاب خرق فاضح لواجب التحفظ ,وهنا نلاحظ احتماء الغرب وراء ستار
حرية الصحافة
اذا ان عدنان اين حرية الصحافة هنا ؟؟.... ولكن سوالي هنا لماذا نحن العرب او
الشرق الاوسط دائما مقارنة مع الغرب ؟ .
وبشكرك مرة تانية لتحاورك و لك خالص احترامي .

شكرا دارين لمتابعتك

لو دققتي في تعليقاتي جيدا لوجدتي انني ميزت بين سقف الحرية المتاح في الصحافة الغربية

بحده الأدنى المقبول بين مسالة المصداقية المهنية والحيادية في الطرح والتغطية الصحفية

معلوم جيدا أن معظم وسائل الاعلام في امريكا واوروبا مملوكة لرؤوس اموال اسرائيلية المصدر

وعليه فهي تعكس في غالبيتها وجهة النظر الاسرائيلية ولن تسمح بتوجيه الدعم للقضايا العربية

وتغطيتها بالشكل السليم كما لن تسمح بتوجيه النقد للسياسة الاسرائيلية.

روجيه غارودي الكاتب الفرنسي الشهير وباتريك سيل الصحافي البريطاني المعروف

وجورج غالاوي الناشط والنائب في مجلس العموم تتم محاربتهم والتضييق عليهم لمجرد

مناصرتهم للقضايا العربية وهذا شيء ليس جديد.

وقد قلت في تعليق سابق ان الغرب سمح بنشر رسوم مسيئة للنبي محمد عليه الصلاة والسلام

بحجة الحرية الصحفية ومنع في نفس الوقت مناقشة المحرقة النازية بحجة عدم معاداة السامية

هذا تناقض واضح للعيان وليس بحاجة الى شرح .

أما أن نقول ان الغرب لا يتمتع بحد مقبول من الحرية الصحفية فهذا أمر مناف للواقع فالصحف

تكتب وتنشر انتقاداتها للحكومات بكل حرية ويستطيع اي صحفي يمتلك معلومة ان ينشرها

دون خوف من سلطة رقيب ولا من عقاب الحاكم .

نقارن انفسنا بالغرب دائما لانهم سبقونا باشواط في هذا المجال لا اكثر ولا اقل ونسعى الى

أن يصبح لدينا وسائل اعلام حرة بمعنى الكلمة تعطي المعلومة دون قص ولا لزق ولا تعتيم ولا تضليل.

شكرا عزيزتي دارين

جميل جدا الحوار معك

يعطيكي الف عافية

عزيزي عدنان
بشكرك لعودتك لحوار
لو دققت انت في كلامي جدا لفهمت ما كنت اقصد

نقارن انفسنا بالغرب دائما لانهم سبقونا باشواط في هذا المجال لا اكثر ولا اقل ونسعى الى

أن يصبح لدينا وسائل اعلام حرة بمعنى الكلمة تعطي المعلومة دون قص ولا لزق ولا تعتيم ولا تضليل.


لم اقصد الاعلام فقط عدنان فنحن دائما نقارن كفتنا مع كفه الغرب
وكفة الميزان دائما ارجح للغرب
بشكرك لمناقشك وبالك طويل معي
ودائما يسعدني الحوار معك عدنان
لك خالص احترامي

تسلمي دارين

أنا خصصت حديثي في المقارنة بالنسبة للمجال الصحفي والاعلامي

وهو موضوع الحوار والبحث ولم أرغب في الخروج عن النص

اما باقي المجالات التي يجري المقارنة فيها بين العرب والغرب

فهي متعددة ومتشعبة ولنا فيها حديث آخر ان شاء الله

شكرا دارين

أرق تحية

عزيزي عدنان
وانا حديثي داخل الموضوع الحوار و لم اطرق الي اي موضوع جانبي
بشكرك لمتابعة
لك خالص احترامي

قلت فابدعت ووصفت فعبرت
كقمر وسط السماء تلألأت
جميل هذا الذي كتبت