لماذا اصبحت الجنسية الاجنبية حلم الشباب العربي ؟؟

يسعد مساكي اختي دارين وكل اوقاتك

مع جزيل شكري لك لطرحك هذا الموضوع

فهو موضوع يستحق النقاش فعلا

هناك عدة اسباب

1- حلم الثراء : فالشاب حين يحصل على جنسية دولة أخرى يستطيع المعيشة في هذه الدولة بأمان دون مطاردة الشرطة له بحجة الإقامة غير الشرعية وإذا علمت عزيزي القارئ أنك إذا كنت تعمل بصفة غير قانونية في دولة أجنبية فإن مقابل عملك في الساعة سيكون من 7 إلى 10 دولارات وأن عملك بصفة قانونية شرعية سيجعل مقابل ساعة عملك 20 إلى 50 دولار - وربما أكثر بحسب مهنتك- لعلمت لماذا يسعى المهاجرون إلى الحصول على الجنسية أو الإقامة .. وبالتالي سيتضاعف دخلك الشهري والسنوي وتستطيع أن تحقق في عدة سنوات ما لن تحققه في بلدك لو عشت عدة أعمار إلى جانب عمرك .. كما أن الجنسية الأخرى ستمنح رجل الأعمال أو الشاب العربيي امتيازات هائلة لعمل مشروعات في بلده دون أن يتعرض له أحد أو يجرؤ على مصادرة أمواله والا أحيل الأمر إلى القضاء والتحكيم الدولي

2- ضرورة حياتية: وهذه تحدث في حالات مثل العلماء الذين تتيح لهم الجنسية الأخرى تسهيلات هائلة في حقل البحث العلمي لان البحث العلمي شبه معدوم في الوطن العربي

3- حلم الأمان والكرامة: لا يمكن لعاقل أن ينكر أن أي رجل شرطة مهما علت درجته في عالمنا العربي لا يستطيع إهانة أي مواطن أجنبي في بلاده ولا يمكنه أن يجره من "قفاه" إلى قسم الشرطة ليلعن أسلافه لمجرد أنه نسي أن يضع حزام الأمان أو أنه لا يحمل طفاية حريق أو غيرها من الأمور التي لا تستدعي السب والإهانة أو أن رجل الشرطة شعر بتعالي المواطن عليه، كما أن رجال الأعمال يلجأون للحصول على جنسيات أجنبية كي يكون لهم أكثر من محل إقامة وأكثر من جنسية بهدف تعظيم وتأمين المصالح وتوفير الحماية لهم بحيث إذا ظهرت مشكلة في دولته الأم يلجأ للدولة الأخرى التي يحمل جنسيتها..

وتقبلي مروري المتواضع

وفي انتظار جديدك

يسلمووو على الطرح الرائع

من وجهة نظري هو تحقيق الراحة النفسية والرفاه المعيشي من خلال كسب الجنسية الاجنبية

يسلم هالتم

يمكن لانه الجنسيه بتحقق بنظر الشاب العربي الحلم

لهيك الكل بده الجرين كارد والجوازات الاجنبيه

لا تنسى الجنسيه الاجنبيه بدخلو كل دول العالم بلا قيز

وكتير اسباب يا دارين

شكرا لكي طرحك الجميل كتير

dr_murad كتب:

يسعد مساكي اختي دارين وكل اوقاتك

مع جزيل شكري لك لطرحك هذا الموضوع

فهو موضوع يستحق النقاش فعلا

هناك عدة اسباب

1- حلم الثراء : فالشاب حين يحصل على جنسية دولة أخرى يستطيع المعيشة في هذه الدولة بأمان دون مطاردة الشرطة له بحجة الإقامة غير الشرعية وإذا علمت عزيزي القارئ أنك إذا كنت تعمل بصفة غير قانونية في دولة أجنبية فإن مقابل عملك في الساعة سيكون من 7 إلى 10 دولارات وأن عملك بصفة قانونية شرعية سيجعل مقابل ساعة عملك 20 إلى 50 دولار - وربما أكثر بحسب مهنتك- لعلمت لماذا يسعى المهاجرون إلى الحصول على الجنسية أو الإقامة .. وبالتالي سيتضاعف دخلك الشهري والسنوي وتستطيع أن تحقق في عدة سنوات ما لن تحققه في بلدك لو عشت عدة أعمار إلى جانب عمرك .. كما أن الجنسية الأخرى ستمنح رجل الأعمال أو الشاب العربيي امتيازات هائلة لعمل مشروعات في بلده دون أن يتعرض له أحد أو يجرؤ على مصادرة أمواله والا أحيل الأمر إلى القضاء والتحكيم الدولي

2- ضرورة حياتية: وهذه تحدث في حالات مثل العلماء الذين تتيح لهم الجنسية الأخرى تسهيلات هائلة في حقل البحث العلمي لان البحث العلمي شبه معدوم في الوطن العربي

3- حلم الأمان والكرامة: لا يمكن لعاقل أن ينكر أن أي رجل شرطة مهما علت درجته في عالمنا العربي لا يستطيع إهانة أي مواطن أجنبي في بلاده ولا يمكنه أن يجره من "قفاه" إلى قسم الشرطة ليلعن أسلافه لمجرد أنه نسي أن يضع حزام الأمان أو أنه لا يحمل طفاية حريق أو غيرها من الأمور التي لا تستدعي السب والإهانة أو أن رجل الشرطة شعر بتعالي المواطن عليه، كما أن رجال الأعمال يلجأون للحصول على جنسيات أجنبية كي يكون لهم أكثر من محل إقامة وأكثر من جنسية بهدف تعظيم وتأمين المصالح وتوفير الحماية لهم بحيث إذا ظهرت مشكلة في دولته الأم يلجأ للدولة الأخرى التي يحمل جنسيتها..

وتقبلي مروري المتواضع

وفي انتظار جديدك

عامر العطيات كتب:

كما ذكرسابقا اخي د مراد
سلمت اناملك ايتها الرائعه
دوماً في انتظار جديدك

وأنا سررت أكثر باطلالتك وتواجدك المميزين
شكرا عامر فحضورك هو الأروع
لك خالص احترامي

نقاش مميز في الموضوع وهم الشباب العربي حتى كل بلدان العالم هو تحسين الاوضاع المعيشيه
وذلك يتوفر بسرعه اكبر وسهوله اكثر من خلال الهجرة

للأسف لأن الواحد فينا صار غريبا في بلده
لا يجد أدنى مقومات الحياة
سلمت الانامل

موضوع رائع

سلمت الانامل

لان الاجانب يؤمنون بان لك حق بالعيش في اوطانهم
اكثر من ايمان بلدك بحقك في العيش فيه

الله يعلم.........السبب

ولكن متى تصبح الجنسيه العربيه حلم الشباب في الغرب


تحياتي