دعوة : لـ كتابة " خاطرة " من سطر واحد .

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هل باستطاعة أحدنا حبس فرحه في سطر ..
واختزال دمعته وألمه في سطر ؟
هل تملك القدرة على فعل ذلك ؟

دعوة للجميع : لكتابة خاطرة من ذهنك اللحظة .. في سطر .

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

لماذا اتخذت الشمس وراء البحار مخبأ لها؟ هل لأنها وجدت فى البحر أخيرا ما يطفئ حراراتها؟
هل لم يغدر بها البحر يوما وأغرق مخبأها أثناء نزهتها اليومية فى السماء فلم تستطع الغروب؟

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

يا طائر النورس لم تلمس المياه بجناحيك!؟
هل مللت دورك فى السماء و تريد حياة الأسماك؟
ليس البشر وحدهم إذن الذين يملون أدوارهم

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

لماذا تجرى السحب بهذه السرعة؟
أتحاول الهروب من ماضيها؟ أم تحاول الوصول إلى مستقبلها؟
أم يوجد ما يطاردها؟ .. و لكن ما أوسع السماء لتختبأ بها

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أما تتعب أمواج البحر من تخبطها ذهابا وعودة؟
أما تكل حبات الرمل من غزو المياه الدائم لها؟
لماذا يعيشون فى صراع مستمر؟
أما آن الأوان ليصبحوا أصدقاء؟

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

تأمل السماء و البحر فى الليل .. كلاهما حالك الظلام
كلاهما يعطى إحساس بالخوف
حاول أن تجد الحد الفاصل بينهما .. فلن تجده
فالبحر يبدو و كأن السماء امتدت لتفرش الأرض لتكسوها بغموضها
وتبدو الأمواج كسحب امتدت بلونها الأبيض لتلعب قليلا على الشاطئ

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

كنت دوما أستعجب لماذا يستحيلون عد النجوم
فلقد عددتهم الليلة ... هم اثنتا عشر أو ثلاثة عشر .. أو في الأغلب إحدى عشر

لم انساك وقد ناديتني

بفم عذب المناداة رقيق

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

سفينة ٌ تبحر شرقاً . .والأخرى غرباً

والريح واحدة !

هي الأشرعةُ إذن وليست الريح

تأخذ كلا في طريقه

وتبقى الريح

تحك بطفر الموج الاسود

بطن الجرح

وحدها العواطف الجياشة تغرق في بحر الحب ....

و هل يستطيع النسيان أن يتركنا خلفه دون جروح !

كل شيئ جميل في هذا الصباح ،
حتى الأحلام المستحيلة!!

ثمة أناس لهم تلك القدرة الخرافية على المشي فوق قلوب الآخرين دون شعور بالذنب ..

الغروب
فستان أحمر
يتساقط كالدموع
ساعة الوداع ...

( يشبهني ) ...

عندما تصلك حروفي .. فاسكب عليها دمعا جديدا فإن عينيّ أجدبتا .!!

يوماً من فرط يأسي .. تمنيت أن أتمنى , حتى نسيت ماهي أمنياتي !!

كعود ثقاب .. احرق الجميع ... وتحرقني انت فقط ... وبأنفاسك

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ليتْ ليْ من العمرْ كرزتينْ , آعطيكْ الآولى والثآنيه نتقآسمُهآ

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ليت العمر
كرزتين
اعطيك الاولى
والثانيه
نتقاسمها

يسحرني حضورك ،،، حتى أعجز عن الكتابة ،،، وتتخلى عني كل الحروف ،،، ولا أملك الا الصمت

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ما أجمل الحياة عندما تنظر لها بصورة جميلة
وتنظر لها وتراها باللون الوردي الجميل
الحمدلله رب العالمين على كل شيء اللهم لك الحمد والشكر على كل النعم يااااااااااااااارب العالمين

كالغريب يرفضه الليل ...
فيكتب اشعاره على زنده .....
للوجه الوهج الوعد......
ولسناره تنتشلني.......

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ليتْ ليْ من العمرْ كرزتينْ , آعطيكْ الآولى والثآنيه نتقآسمُهآ

كاني غداة البين يوم ترحّلوا

لدى سمرات الحي ناقف حنظل

الأحباب دوما يبقون في أعماق الذاكرة ...
و بين حنايا الوجدان ....
يمثلون أجمل الكنوز
التي لا يأتي عليها غبار النسيان ...
و لا نستطيع محو بريقها و أصالتها ....
و إن مر على البعد أشواطا من الزمان ....
فهم في القلب موجودون ....

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

كنت دوما أستعجب لماذا يستحيلون عد النجوم
فلقد عددتهم الليلة ... هم اثنتا عشر أو ثلاثة عشر .. أو في الأغلب إحدى عشر

» قصيدة كتبتها عجوز بعد ان اودعها ابنها بدار المسنين
» نغمات البوم اليسا " تصدق بمين " 26 مقطع علي سيرفر واحد
» حـصريـا النجمة " جنات " في برنامج " Stage " نسخة DSRip بحجم 157 ميجا
» "حسين الجسمي" يختتم "القمة العربية" في ليبيا !!!!
» إليسا مع "روتانا" لأجل غير مسمّى.. ولن تتعاقد مع "ميلودي"