حكواتي باب الحاره

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مرحبا اعضاءنا

وبما انه فيه رمضان

وفي سهرات حلوة

من اجواءه

صلاء التروايح
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

والمسحراتي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
والحكواتي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

بهالمساحة

رح نسهر

ونحكي كان ياما كان

رح نحكي شو سمعنا عن ايام زمان

وعن الحاضر كمان

رح نحكي كل ما سمعنا فيها فائده وفيها افكار وحجج وبرهان

ليتعلم الاجيال الي بعدنا ويكتب فينا الزمان

رح نختار عضو ليكون الحكواتي

يحكي حكايه

لو من الهند

هاتو لنسمع حكاياتكم يا اعضاء

قلتلي ديك اااااااااااااااااه

وعندك خلوي ابل 120 سنه

بس ماكان في مواصلات

يعني عرط مؤدب

ههههههههههههههههههههه

عرط على اصوله

هههههههههههههههههههههههه

والله عجبتني طريقه السرد

بس بدنا قصه فيها عبره يا عبود

ناطرينك تكمل

يسلموووووووووووووووووووووووووو

هلا قمر هاي قصه حقيقيه صارت معي

مافيها عرط انا حكيت الواقع الي صار معي

يمكن كان في كمن كلمه لودو بس مش الكل

ههههههههههههههههههه

ههههههههههههههههههههههههههههه

لك كلها عرط

يا ديك

هههههههههههههههههههه

هاتلك كمان حكايه بس فيها فائده وفكره او حكمه

شو هاي الحكاية عبود

انت قلت ما في مواصلات

بعدين صار في

اذا في تلفون مؤكد انو في مواصلات

شكرا عبود

قصة وهمية وكلها عرط بعرط بس حلوة

ولك ميدو هاي احلى قصة صارت معي

ازا بدك احكيلك قصة البطة الشجاعه

شو عملت قبل ما يكتشو السيارات

ههههههههههههه

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

بترككم مع اظرف واحلى حكواتي

ماااااااايا العمري

قمر الزمان كتب:: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

بترككم مع اظرف واحلى حكواتي

ماااااااايا العمري

شكرا الك قمر عاالدعوة

ولي عودة

مرسي الك
حكواتي باب الحاره - صفحة 4 698235

الحكواتي حلوتنا مايا

لك ما قلتلك اعطيني راتب محرز وبشتغل حكواتي طول الوقت
اخ بس على البخل
بدك كل شي ببلاش قمر

النمس كتب:: الحكواتي حلوتنا مايا

لك ما قلتلك اعطيني راتب محرز وبشتغل حكواتي طول الوقت
اخ بس على البخل
بدك كل شي ببلاش قمر

هههههههههههه

اخ منك حكواتي باب الحاره - صفحة 4 330530

عم نسمع حكاوي شروي غروي

ايه والله احلى حكواتيه

عم ننطر الحكواي

يسلمكن ربي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

.

مســـاالورد

بعرف انكم هلا ناطرين

بيييييــى

اخ منك يا نــاموسه

لك ويلي عا القصص

وهلا راح احكيكم عن

واحــد مجنون جنني من ايام الجامعه

هههههههههههههههه

ولقبه
مجــنون

ههههههههههههههه
وهو هلك اهلي

وما اقتنع انه انا مجوزة

بنووووووووب

ول البقية تكمله

اخ منه

ههههههههههه

ويلي لو يشوفني عامر عم بحكي

ويلي راح يطخني

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
"

عامرررررررررررررررررررررررررررر

وينك جاري

تعا شوف مجنون مايا

عامررررررررررررررررررررر

ههههههههههههههههههههههه

فلل

عامر بلدياتي كل حلحكي وبعدك ساكت

انا عندي مسدس اجيبو اجي خلينا نطخه ونخلص

هههههههههههههه

حكاية الليله وشرفي من ارض الواقع

قاااااال وبقولك ليش بالسعوديه مابخلو النسوان تسوق
يااازم وشرف بناتي السبعه معهم حق
يازم اليوم وحده ماشي وراها بعا ماشيه على اليسار ازمرلها الطشلها بدي اتجاوز عنها وهيا ولا كأنو في سيارت وراها وزمر ولطش شوي وانزل افتح الباب وانزل عليها واحكيلها مشان الله ياعمو ابعدي خليني اتجاوز يازم بجلطوني
يازم والله المرايا بالسياره مش اكسسورات زي مابتفكرو والله لازم تستخدموهن والله
بتلاقيها مساكه بالسترينج بأديها الثنتين وخايفه ولا تطلع لا يمين ولا يسار ومقدمه الكرسي على الاخر ملزقه تلزيق بالجزاز الامامي
لو تصير حرب وراها ولا مستعده تطلع بالمرايا يازم النسوان اخخخخخخخ لو يحكموني بالمرور ولا بخلي مره تسوق سياره
وتوته توته خلصت الحدودته حلوه ولا مشعوطه
بعدددددددد شعر راسي كرهوني معشر النساء
نيهههههههههههههههههههههههههههههههههههعاع

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

حبيب البي مشعوط الفعفوط

حكايتك كلها شعط بشعط طلعت حكايتك مشعوطه

وانا شايف اخرتك رايح تروح شعط

ههههههههههععععاع

ياباااااااااي ما ازنخني
عبود في منك على شمندر

هههههههههههههههههههه

لا ما في منو على شمندر يا شمندر

عبدالله الرحاحله كتب:: مساء الخير لجميع بعتذر تاخرت عليكو

بس ارجعتلكو ومع حكايه كثير حلوه وسبب تاخيري هو همس

عملته قهوه حتى تصحصح معي وما تروح عليها نومه

بسم الله نبدا

كان يامكان في قديم الزمان سالف العصر

والاوان لاحتى كان

كان في عندي ديك كبير عمرو اكثر من 90 سنة

وعندنا ارض مساحتها تقريبا 50 دونم وبدنا نحرث الارض لاحتى

نزرعها وهذا الحكي قبل 120 سنه ما كان في تركتر نحرث وكانت الناس

قبل جهل ما بتعرف اشي وانا اصريت لا ازرع هاي الارض وقتها كان معي

خلوي وحكيت مع شاب صاحب الي في عندو فدان يحرث عليه

وطبعا هاد الشب سكان العقبه وما في مواصلات وتاني يوم من الصبح

اركب على الديك وينك يلعقبه بتشوفني على الطريق السريع يامعلم

مازع على الديك وخلال ساعة كنت عند صاحبي سلمت عليه واخدت

الفدان وحملتو على الديك على الطريق ميلت الديك واختلو واجبه سفري حتى يوكل وصلت قريب المغرب البيت وبلش احرث الارض 50 دونم ساعة ونص

كانت الارض محروثه وبذرتها قمح وطلعت مشا الله غلال وسوت 70 طون قمح

هههههههههه بتمنى انها الحكايه عجبتكو بس اتاكدو انها صارت معي

عن جد ومازودت بحكايتي ولا كلمه وازا بدكو كمان بكره بحكيلكو

كمان حكايه صارت معي هههههههههههههههههههه

ايوااااا اهلا عبدالله مساء الورد

قلتلي الي اخرتك همس ما هيك وياريتها حطتلك منوم بالقهوه

ولا سمعنا قصة حياتك هاي

لك قبل 120 سنه كان عندك ديك تركب عليه وتروح للعقبه

وما كان في تركتر بس كان عندك خلوي

ما بعرف كيف جمعت هالقصه ولا متى صارت ولا كم عمرك

هلا وكم كان عمرك وقتها ازا الديك 90 سنه

وصلنا 2011 وما بنعرف وظيفه للديك الا انه بيصحينا

على صوته ويحرس الدجاج ممممممممم

جد قصه ما تدخل بالعقل ولا رح تدخل بس لانه رمضان

رح نمشيها الك وبدنا قصه نفهمها ولوووووووووووو

والا المره الجاي ما رح حط منوم وبس يا ويلك عبدالله

قال ديك قال ههههههههههه

العب غيرها على راي مشعوط ههههههههه

شكرا عبدالله واسفه على التاخر بالرد وتاخيرك بالحكاية

مشعوط الفعفوط كتب:: حكاية الليله وشرفي من ارض الواقع

قاااااال وبقولك ليش بالسعوديه مابخلو النسوان تسوق
يااازم وشرف بناتي السبعه معهم حق
يازم اليوم وحده ماشي وراها بعا ماشيه على اليسار ازمرلها الطشلها بدي اتجاوز عنها وهيا ولا كأنو في سيارت وراها وزمر ولطش شوي وانزل افتح الباب وانزل عليها واحكيلها مشان الله ياعمو ابعدي خليني اتجاوز يازم بجلطوني
يازم والله المرايا بالسياره مش اكسسورات زي مابتفكرو والله لازم تستخدموهن والله
بتلاقيها مساكه بالسترينج بأديها الثنتين وخايفه ولا تطلع لا يمين ولا يسار ومقدمه الكرسي على الاخر ملزقه تلزيق بالجزاز الامامي
لو تصير حرب وراها ولا مستعده تطلع بالمرايا يازم النسوان اخخخخخخخ لو يحكموني بالمرور ولا بخلي مره تسوق سياره
وتوته توته خلصت الحدودته حلوه ولا مشعوطه
بعدددددددد شعر راسي كرهوني معشر النساء
نيهههههههههههههههههههههههههههههههههههعاع

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ههههههههههههه قلتلي النسوان يا مشعوط ما هيك

وكمان عم تسال القصة مشعوطه او لا بتصدق انها مو مشعوطه

بس حابه اخبرك اني كنت هناك عم تابع الاحداث وما حبيت

اخبرهم مين كان خايف وماسك الستيرنج وداخل راسه بالزجاج

وما عنده مرايا اصلا بالسياره وشو كمان رح خبرك وخبرهم

اووووووووووه كتير وقتها حصل ولا شرطي السير لما خالف

مشعوط ودفعه غرامه اها قصدي مو مشعوط الي كان سائق السيارة

هههههههههه جد الله يعيتك مشعوط لو ما كنت مشعوط ما تمشي

ورا النسوان ولا باي مكان ولاشو رايك

شكرا مشعوط قصة مشعوطه من الاخر والعكس كان صحيح فيها

هلا انا جبتلكم كم قصة اتمنى تعجبكم

وتستفيدوا منهم اكتر وياريت نعيش

هديك الايام وترجع الحياة لايام رسولنا الكريم عليه السلام

المرأة الشجاعة

ذات يوم، خطب عمر بن الخطاب - رضى الله عنه- فى الناس، ونصحهم ألا يغالوا
فى مهور النساء، وبَيَّن لهم أن المغالاة فى المهور لو كانت مكرمة فى
الدنيا أو الآخرة، لفعلها الرسول صلى الله عليه وسلم ، ولكنه صلى الله عليه
وسلم ما أعطى أحدًا من نسائه ولا أخذ لبناته إلا شيئًا قليلا.
فقامت إليه إحدى النساء، وقالت فى شجاعة: يا عمر، يعطينا الله وتحرمنا!أليس
الله-سبحانه- يقول: وآتيتم إحداهن قنطارًا فلا تأخذوا منه شيئًا (والقنطار
هو المال الكثير).
فأدرك عمر صواب قول المرأة، وحسن استشهادها بالآية، فرجع عن رأيه، وقال: أصابت امرأة وأخطأ عمر

هلا ماشاء الله ازا ما كان المهر الاف مالفه

وعفش بيت وغيره ما بتكون الها قيمه البنت

وبيقولوا اهلها بدهم يخلصوا منها

ولو جاوبت المراة الحاكم علىايامنا كان اعدمها

لانها خالفته الراي وبيقولوا عنا ديمقراطيه سبحان الله

*********************.

يوم حنين

كان رسول الله صلى الله عليه وسلم من أشجع الناس، وكان الصحابة يحتمون به إذا اشتد القتال.
ففى غزوة حنين، اغتر المسلمون بقوتهم، فانهزموا فى بداية المعركة، وفر كثير
من المسلمين، ولم يثبت فى ميدان المعركة إلا الرسول صلى الله عليه وسلم
وبعض الصحابة- رضى الله عنهم-، منهم علىٌّ والعباس وأبو سفيان بن الحارث.
وهنا أخذ الرسول صلى الله عليه وسلم يقتحم صفوف المشركين، راكبًا بغلته، يقول بصوت عال: (أنا النبى لا كذب أنا ابن عبد المطلب).
فلما سمع الصحابة صوت الرسول صلى الله عليه وسلم عاد الحماس إلى قلوبهم،
وتجمعوا حول الرسول صلى الله عليه وسلم مرة ثانية، ونظموا صفوفهم، حتى
هزموا المشركين. ولولا شجاعة رسول الله صلى الله عليه وسلم النادرة وثباته
فى أرض المعركة ما تمَّ النصر للمسلمين.

شوفوا الحاكم والقائد كيف كان ولازم يكون

رسول كريم مع الصحابه بالمعركة وبيتابعه وبيساندهم

والايام هاي عم يتمسكوا بالكراسي وبيتركوا الشعب

تحت حكم الجيش والصواريخ والطيارات

وعم يستنجدوا بالدول المستعمره الخارجيه لتحميهم

من ابناء بلادهم سبحان الله

************

المبارز القوى

فى غزوة الأحزاب تمكن بعض فرسان المشركين من اختراق الخندق الذى حفره
المسلمون حول المدينة، وكان من بينهم عمرو بن عبد ود، وكان مقاتلا قويَّا
يخافه الشجعان، فنادى عمرو على المسلمين ليخرج إليه من بينهم من يبارزه،
فلم يخرج إليه أحد، فراح يُعيِّرهم بقوله:
ولقد بححت من النداء
بجمعهم هل من مبارز
وهنا قام إليه على بن أبى طالب - رضى الله عنه- وأصر على مبارزته، فوافق
النبى صلى الله عليه وسلم ، ودعا له قائلا: (اللهم أعنه عليه).
فخرج إليه علىُّ ودعاه إلى الدخول فى الإسلام فرفض، وعرض على علىّ الرجوع حتى لا يُقتل، فرفض علىُّ وتقدم إليه فى شجاعة.
وبدأت المبارزة بينهما، وهجم علىُّ عليه كالصقر فقتله ثم كبر، فكبر معه المسلمون جميعًا فرحًا .

ماشاء الله كيف كان الشعب في هديك الايام

ما بيعملوا اي عمل الا براي الحاكم

والان والحمدالله كل واحد ماشي على راسه ورايه

ونحن دين الحق ودين المشوره

وامرهم شورى بينهم ولكن للاسف

صرنا شعب كل مين ايده اله

على راي غوار الطوشه

****************

اتمنى لكم الفائده من القصص والعبره

وان تنال اعجابكم ان شاء الله

رمضان مبارك للجميع

اي حلو

حلوة همس

قــــــــــصة قصــــــيرة أليــــــــــــــــــمة
هذه القصة سمعت بها .. ولايهم إن كانت حقيقية أم خرافية ولكن الاهم هنا

( الفــــــــــــــــــــــائدة )

... أدعكم مع القصة ...

كان الشاب في العشرينيات من عمره هذا مما يوضح لنا أنه في عنفوان شبابه

ووالدته لاتملك سواه .. ووالده متوفى ..

كان كثيرااا مايصرخ في وجه أمه ويعتبرها مجرد شيء ثانوي في حياته لايعبأ بها أبداا ولا يهتم

رغم أنها تضع جل عنايتها في ابنها الوحـــيد وتحاول أن تسعده وترضيه بشتى الطرق والوسائل

ولـــــكن لايزيد ذلك الشاب سوى عقوقا ... كان يخرج مع أصدقاءه طوال الوقت

ويسهر معهم ولايعطي أمه إلا الوقت القليل وهو الوقت الذي يشتكي فيه من

حياته ووضعه ووالدته أيضاا ..رغم ذلك كانت تستمع إليه دون اعتراض بل تحاول

أن ترضيه .. وتفرحه .. ( ولكن لايهتم )

ذات ليلة انقطع الكهرباء عن المنزل .. فبدأ يصرخ على والدته ( هذا وقت انقطاع الكهربااء أريد النوم )

قررت والدته أن تحضر ورقا مقوى ( كرتون ) وتبدأ بالتبريد عليه أثناء نومه

ولكن لم يشعر بالهواء البارد الذي يريده فهو يريد هوااء بارد كالهواء الذي

ينبعث من جهاز التكييف ..

فصرخ ناهرا ( أوووف ماهذا الهواء .. شكرا .. شكرا .. أبعدي يديك فقط ) وأبعد يديها بكل قوة وجفاء

وغادر إلى الغرفة الأخرى( وهي غرفة قديييمة يخزنون فيها الأشياء القديمة

التي لايحتاجون إليها ) وبحث وبحث .. حتى أخيرا وجد ( مروحة تهوية ) دون

كهرباء فقام بتشغيلها ونام في ذات الغرفة على الأرض

ومضى الليل وقبيل الفجر عاد الكهرباء للعمل فاستيقظ الشاب على صوت الهاتف

.. وعندما استدار وجد والدته فنهرهااا بصوت عاااالي ( ألا تفهمين كيف دخلتي

إلى هنا ؟؟؟ اذهبي الآن ... أووووف في كل مكان لا أحصل على حرية )

ولكن والدته لم تجبه بل تنظر في وجهه بابتســـــــامة واســــــعة وتهز

رأسها كأنها تقول ( أنت ولدي .. سامحني ولكن تحمل حب والدتك ) ذهب الشاب

وغادر مع الصباح ..

وعندما عاد في الظهيرة لم يجد والدته .. فأخبره جارهم أنها سقطت فجأة مغشى

عليها أثناء ماكانت تقرع جرس دارهم فذهب بها إلى المشفى مع زوجته ...

وأخبره عن مكان المشفى ..

فذهب الابن إلى هناك ليرى مالذي حصل لها ..

فوجد الطبيب ليقول له ( والدتك تعرضت لتسمم في ساقيها ونخشى أن تنتشر في أجزاء جسدها وهو تسمم

خطير لذلك لابد من بترها )

فوجئ الابن بهذا الخبر ..

فوالدته لم تشتك يوماا من ساقيها ياللغرابة

وبعد ذلك تمت العملية وبترت ساقيها .. وابنها لم يزرها .. فاتصل به الطبيب

وطلب منه أن يأتي لأخذ والدته فالعملية انتهت بنجاح .. جاء الشاب إلى

المشفى ليأخذ والدته .. فوجدها على كرسي متحرك تنتظره بكل شوق

جاء إليها وقال بكل برود ( السلام عليكم .. كيف الحال ..؟؟ ) هنا ابتسمت

والدته وكادت أن تطير من الفرح وردت عليه ( وعليكم السلام .. أنا بخير ..

كيف حالك أنت ..؟؟ آسفة ياولدي لم أستطع مغادرة المشفى .. أنا أعرف أنك

اضطررت لتناول الطعام من المطعم .. و..) قاطعها ( أوفففف لاتتحدثي بكثرة ..

أنت تشعرينني بالضجر هل أنا مضطر لسماع كل ماتقوليه ) صمتت والدته

وابتسمت رغم الألم الذي تشعر به ..

وأثناء سيره رأى مجموعة من الشباب يسيرون بالقرب منهم .. فقال فجأة ( يا

إلهــي إنهم زملائي وبعض الأصدقاء ) نظرت إليه والدته وابتسمت ثم قالت (

وماذا في ذلك ؟؟؟ يمكنك الذهاب وإلقاء التحية عليهم .. لابأس يمكنني

انتظارك ) قال وهو ينظر لها بعين حادة ( نعم ؟؟ لا أنا لاأريدهم أن

يشاهدوني وأنا معك يالا السخرية هل تريدينهم رؤيتي وأنا أسير بهذا الكرسي

المتحرك ..!! ماذا لو علموا أنك والدتي ؟؟ إنه موقف محرج فعلا ) وأشار لأحد

عمال النظافة في المشفى فجاءه العامل مباشرة .. قام هذا الشاب بإخراج بعض

النقود مقابل أن يأخذ والدته ويضعها عند بوابة المشفى في الخارج بجوار

القمامة ريثما ينتهي من الحديث مع أصحابه والسلام عليهم .. أخذها العامل ..

وقام بما طلبه به الشاب .. فجلست والدته على كرسيها المتحرك بانتظار ابنها

.. الذي جاء بعد 10 دقائق ثم أخذها وقال وهو يضعها في السيارة ( ياللهول

!! هل سأقوم بذلك كل مرة .. أنت مزعجة حقاا .. ماكان عليك أن تمرضي .. أو

على الأقل لو كنت تملكين بضعاا من النقود لاستطعت إحضار خادمة تهتم بأمورك

.. أوفففف .. حقا لا أملك حرية .. حقا أصبحت إنسان تعيس ..) قال كل هذا

ووالدته تبتسم وهي تنظر إليه تارة وتخفض رأسها تارة أخرى رغم تحدر بعض

الدمووع الساخنة من عينيها المتألمتين ...

عادوا إلى المنزل وابنها لم تتغير عاداته يسهر مع أصدقاءه ولايسأل عنها ..

وبعد خمسة أيام من خروجها من المشفى كان الشاب جالسا مع أحد أصدقاءه ففوجئ باتصال طبيب والدته ..

فأجابه .. قال له الطبيب ( بسرعة تعال والدتك في حالة خطرة وقد أحضرها أحد جيرانكم )

قفز الشاب ليرى ولسان حاله يقول ( ماذا يحصل هذه المرة أيضا ؟؟!! )

ولـــــكـــــــــــــن ..

عندما وصل كان الأوان قد فات ماتت والدته وهي تصارع الألم ..

سأل الطبيب ( كيف ماتت فجأة ؟؟ )

نظر إليه الطبيب وقال ( ألست ابنها ؟؟ من الذي يعتني بوالدتك ؟؟ كيف تركتها

من دون عناية لماذا لم تتبع إرشاداتنا ؟؟ ولماذا تركتها من دون أدوية ؟؟)

صمت الشاب ولم يعرف ماذا يقول .. ثم سأل فجأة ( هل ماتت بسبب ذلك ؟؟ )

قال الطبيب ( لم أتوقع لها حياة طويلة .. ولكن ليس بهذه السرعة ..!! فالسم

الذي انتشر في ساقيها خطير .. كما أن اللسعات التي تعرضت لها أليمة جدا ..

وقاتلة في بعض الأحيان .. ولكن عندما تعتني بها جيدا .. ستعيش على الأقل

ثمانية أشهر ..)

نظر إليه الشـــاب وأطبق على شفتيه صامتا ..

ثم استدرك الشاب فجأة وقال ( كيف أصابها التسمم ) ..؟؟

نظر له الطبيب بذهول وقال ( ألا تعلم حقا .. ألست ابنها ؟؟)

قال الشاب ( بلى .. ولكن أخبرني بسرعة أرجوك )

شعر الطبيب بأن الشاب فعلا متوتر [

فقال ( آآ في الحقيقة .. نعم تذكرت كانت تقول رحمها الله أنه في ذات ليلة

تعطلت الكهرباء وانطفأت فاضطرت أن تبقى مع أحد الأشخاص في غرفة سمتها بغرفة

التخزين وقالت أنه أثناء ذلك ظهرت بعض العقارب لأن الغرفة كانت قديمة ..

وكانت هي تقوم بتبريد الشخص الجالس بجوارها .. ولكن العقارب تقترب منه

فاضطرت لوضع قدميها فوق قدميه لتصيبها اللسعات ويسلم ذلك الشخص .. وبذلك

كانت العقارب مسمومة فانتقل لها السم ولم نعرف ماهو علاجها لأننا لم نعرف

نوع العقارب بالضبط رغم أننا بحثنا في منزلكم ولكننا لم نجد شيئا .. لا

تسألني عن ذلك الشخص .. فقد رفضت أن تخبرنا بحجة أنه شخص مــهم وتخشى أن

نعامله عندما يأتي لزيارتها معاملة جافة ... ومن الطريف أنه لم يزرها أحد

طوال تلك المدة .. إنها حقا مسكينة )

وبينما كان الطبيب يتحدث وأثناء كل تلك الفترة كان الشاب يفجع بكل جملة يقولها هذا الطبيب ..

لأنه يعرف بالتأكيد أنه هو الشخص المهم بالنسبة لوالدته وتذكر أنه وجدها

بجواره عندما استيقظ ولم تتحرك حتى عندما نهرها كان ذلك بسبب اللسعات

بالتأكــيد ..[

صرخ الشااب صرخة عــــــــــــاااااالـــــــية وبدأ بالهذيان والصراخ ووضع يديه على رأسه والدمووع تسيل من

عينيه كأنها أنهــــــار

ويصرخ ( أفقدتها قدميها ونهرتها على ذلك ... وأهملتها ... أنا ســبب موتها ..)

ولم يزل يكرر تلك العبارات حتى قام الممرضون والأطباء بحقنه حقنة لتنويمه ..

وعندما استيقظ بكى كثييييييرا وبكى ..

ومرت الأيام وذهب هذا الشاب إلى العيادات النفسية ليعالج نفسه .. وأخيراا تعالج

وبالتأكيد شعوره بالذنب لم يختف ..

وفي يوم من الأيام قام الشاب بفتح خزانة لوالدته وجدها في غرفة التخزين فوجد فيها ورقة واحدة كتب فيها

( ابني العزيز بالتأكيد سوف تعرف في يوم من الأيام ماسبب إصابتي .. ولكن لاأريدك أن تضجر ولا تتألم

لقد كنت سعيدة جدا لأني حميتك ولم تمت .. سعيدة جدا لأنني أعطيتك حياتي

وحميتك تلك الليلة ... سعيدة جداا وأشعر بأنني ولدتك من جديد .. وصدقني

ماكنت تفعله لي في تلك الأيام فأنا أسامحك عليه .. لأنك ابني الشاب الذي

يحمل عينان كعيني وشفتان كشفتي والدك .. ولأنك ابني المحبوب .. أريدك فقط

أن تحافظ على عمرك الجديد وتعيش بسعادة وهناء وتهتم بنفسك وتبني نفسك وتحدد

مستقبلك فأنت في حياة جديدة أمنية أخيرة .. أريد منك أن تتزوج فتاة صالحة

وتنجب الأبناء وإن أنجبت فتاة سمها باسمي ونادها بأزهاري سأكون سعيدة جدا

لو أنني معك .. في النهــــاية .. أحبك .. أحبك .. أحبك ..وإلى الأبد ...

والدتك ) .

هناا بكى الشاب .. إلى الصباح ونحيبه لم يتوقف وبكى كثيراا وسالت دموع لم

يتوقع في يوم من الأيام أنه يستطيع البكاء لهذا الحد بل خشي أن تنتهي
الدموع من عينيه .

مرت الأيام واستمرت وكبر الشاب وأصبح طبيبا معروفا في البلاد .

وجاء خبر في الصحيفة .. يعلن عن وفاة الطبيب الشاب في غرفته ودموعه تنساب

من عينيه وفي أحضانه ابنته الكبرى والتي يقال أن اسمها كاسم جدتها المتوفاة

وعمرابنته عشر أعوام وقد كان ينادي باسمها تارة وبأزهاري تارة أخرى .. [

--- تمت ---

قال تعالى ( وبالوالدين إحسانا )

قال صلى الله عليه وسلم ( أمك ثم أمك ثم أمك ) ..

بر الوالدين باب من أبواب الجنة .. فلا يحرم أحد نفسه من دخول هذا الباب .

اتمنى انكم تستفيدووووا منها ويشهد الله علي اني مانقلتها لكم الا للإستفاده والله يهدي الجميييييييييييييييع

يا سلام هموستنا

احلى حكواتيه بالحارات كلها

تسلميلي

ما جربنا نسمع ابو غالب

ولا شو رايكم

بما انه فرض حالو علينا يعني

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

يلا ابو غالب سمعنا حكايه

بس مو ناموووووووسه

هههههههههههههههههههههههه

يلا ابو غالب بدنا نسمع حكاياتك شوكنت تعمل بحارت الضبع

احكيلنا كم قتله اكلت بليله بلبلوكي

» تواقيع باب الحاره
» تعازينا الحاره لمديرنا عماد لوفاه صديق له
» البقاء لله تعازينا الحاره للاخ كلارك لوفاه اعز صديق له
» اسئله كنز باب الحاره والاجوبه الصحيحة واللوحات هنا
» تعازينا الحاره للغاليين عاصو ومراد