سنة 1827 - وصول الأسطول المصري بقيادة إبراهيم باشا إلى ميناء "نافارين" باليونان
سنة 1842 - إعلان الحماية الفرنسية على تاهيتي
سنة 1876 - صدور العدد الأول من جريدة الأهرام كصحيفة يومية
سنة 1882 - بدء معركة التل الكبير بين عرابي والإنجليز
سنة 1892 - اكتشف الفلكي الإنجليزي دكتور برنارد "قمراً" خامساً تابعاً لكوكب المشترى
سنة 1952 - صدور قانون الإصلاح الزراعي في مصر - عيد الفلاحين
سنة 1952 - قدم عبد الرحمن عزام أول أمين عام لجامعة الدول العربية استقالته
سنة 1973 - قطعت كوبا علاقاتها الدبلوماسية مع إسرائيل
سنة 1976 - انضمام فلسطين إلى جامعة الدول العربية
في
مثل هذا اليوم9 من سبتمبر كل عام تحتفل الشرقية بعيدها القومي إحياء لذكرى
وقفة ابنها البار الزعيم الشرقاوي أحمد عرابي من قرية هرية رزنة مركز
الزقازيق ضد الخديوي توفيق بميدان عابدين بالقاهرة عارضاً مطالب الأمة عام
1881م.
فى
مثل هذا اليوم9 من سبتمبر 1984 ... وافق مؤتمر دول البحر المتوسط على
مشروع مصرى باعتبار البحر المتوسط منطقة منزوعة السلاح النووى.
فى مثل هذا اليوم 9 من سبتمبر 1948م
تم اعلان جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية المعروفة بـ "كوريا الشمالية" وهو اليوم الذي اتخذ يوما وطنيا.
فى
مثل هذا اليوم 9 من سبتمبر 1940م قصفت الطائرات الحربية الإيطالية مستعمرة
تل أبيب اليهودية في فلسطين إبان الحرب العالمية الثانية فقتل117 شخصا.
فى
مثل هذا اليوم 9 من سبتمبر 1938م اندلعت معركة بئر السبع بين قوات
الانتداب البريطانية والمجاهدين العرب في فلسطين، وقد غنم خلالها المجاهدون
بـ 600قطعة سلاح وأوقعوا عشرات الإصابات في صفوف القوات المحتلة.
فى مثل هذا اليوم 9 سبتمبر 1917 ولد وجية اباظة احد الضباط الاحرار
الاباظية
هي فرع من قبيلة العابد العربية التي كانت تستوطن بلبيس وهي فرع من قبيلة
طيء قبيلة حاتم الطائي ومن هنا سبب كرم اهل الشرقيه
واسم الاباظية هو اسم منسوب لسيدة
لان
محمد العابدي احد شيوخ قبيلة العابدي كان يتزوج كثيراً ومن بين من تزوج
واحدة من المماليك الاباظية نسبة الى البلد التي ياتون منها وهو "ابخازيا"
وهي حالياً بين القوقاز وجورجيا
(وهذا واضح من بنية الاباظية الجسمانية وحمرة وجوههم)
وتقول الروايات انه اعجب بها وبجمالها فلم يتركها تعيش بين باقي نسائه في كفر العابد
فبنى لها بيتاً على بعد 3 كيلو من كفر العابد الذي كانت تسكنه القبيلة في الشرقية
وقد
ميزها كثيراً عن باقثي نسائه للدرجة التي دفعت باقي ابنائه يطلقوا على
ابناءه منها ابناء الاباظية وقد تعلموا التركية والعربية وكان ذلك في القرن
الثامن عشر
في
عهد محمد على باشا احب ان يمثل قبائل العرب في الديوان فاختار حسن اباظة
المؤسس الحديث للاسرة وكان معروفاً باسم شيخ العرب حسن اباظة
وهو يعتبر من القليلين في هذه العائلة الذي لم يتزوج سوى مرة واحده وانجب سيد باشا اباظة وسليمان باشا
سيد باشا عمل في الادارة وكانت في ذلك الوقت محصورة على الاتراك المصريين وتدرج فيها حتى اصبح مفتشاً عاماً للاقليم المصري
وسليمان باشا وصل الى وكيلاً لاول برلمان منتخب ووزيراً للمعارف - في اخر وزارة قبل الثورة العرابية
وهناك حادثة وقعت سنة 1923لعبت دور كبير في حياة هذه العائلة السياسية
ومضمونها
لاانة عدلي باشا يكن المنافس التاريخي لسعد زغلول كان في بداية حياته
مديراً لمديرية الشرقية وكان على علاقة وثيقة بالاباظية وفي انتخابات 1924
كان حزب عدلي يكن (الاحرار) ينافس حزب الوفد قرر كبار العائلة منع الشباب
الذين انحازوا للوفد من الترشيح في الانتخابات وترشح كبار العائلة كاحرار
دستوريين وكانوا ستة في مجلس النواب وثلاثة في مجلس الشيوخ ، وفشلوا جميعا
وبعد هذا السقوط اتفقوا على الايكون من سلطة العائلة على ابنائها فرض
الانتماء الحزبي
ومن
طرائف هذه الانتخابات ان فكري باشا اباظة كان من انصار الحزب الوطني
القديم فاضطر للترشيح في دائرة بعيدة حتى لاينافس احد من العائلة فرشح نفسه
في بلبيس، وعندما واجهه الاهالي بانة لا علاقة له بالدائرة قال لهم ولكن جدودي مدفونون هنا ، فقالوا له فلينتخبك اجدادك ، وفشل هو ايضاً في هذه الانتخابات
وبعد
هذه السنة اجتمع الاباظيه فيما يشبة الدستور ان من حق اي فرد منهم ان
يترشح عن اي حزب بشرط الا ينافس بعضهم بعضاً وهكذا بدأ تعدد الانتمائات
السياسية
فقبل
الثورة كان هناك من الاباظية وفديين واخرون من اشد انصار الاحرار
الدستوريين وكان الصحافي المعروف فكري باشا اباظة من زعماء الحزب الوطني
في حين كان الشاعر عزيز باشا اباظة عضواً مستقلاً في مجلس الشيوخ
وبعد
الثورة لمع اسم وجية اباظة كاحد الضباط الاحرار في حين دخل عدد اخر من
الاباظية في دائرة اعداء الثورة منهم الكاتب الراحل ثروت اباظة
وآخر مثال لاختلاف توجهات الاباظيه الشقيقان ماهر اباظة ومحمود اباظة
فبرغم
من رابطة الاخوية القوية بينهم الا ان المهندس ماهر اباظة ظل لسنوات طويلة
من الوجوه البارزة في الحزب الوطني ووزيراً للكهرباء في اكثر من حكومه وهو
من الوزراء المعدودين الذين دخلوا وخرجو بنظافة اليد وحسن السمعه
في حين شغل محمود اباظة منصب نائب رئيس حزب الوفد المعارض وهو ايضاً نائب المهندس ماهر اباظة في عمادة العائلة الاباظية.