احداث 27 فبراير / اشباط 2012

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

صباح جميل له رائحة مميزة

إسرائيل تستعد لـ"ضربة فى القلب" بسقوط صواريخ من غزة على تل أبيب


الإثنين، 27 فبراير 2012 - 15:11


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية أنه من المقرر أن تنطلق منتصف الشهر المقبل مناورة "ضربة فى القلب" التى تحاكى سقوط صواريخ تطلق من قطاع غزة وتسقط فى تل أبيب ومدن بوسط إسرائيل بشكل مفاجئ.

وأوضحت يديعوت أن المسئولين فى المنظومة العسكرية والأمنية يتطرقون بجدية إلى احتمال إطلاق صاروخ بعيد المدى من قطاع غزة تجاه وسط إسرائيل.

وستجرى المناورة فى 14 مارس المقبل وتحاكى سقوط صواريخ فى منطقة تل أبيب وضواحيها بدون إنذار مسبق، وسيشارك فى المناورة سلطة الطوارئ الوطنية والجبهة الداخلية وهيئة الإعلام التابعة لجهاز الشرطة، والإسعافات والطوارئ، ووزارة الأمن الداخلى ووزارة التعليم ووزارة الداخلية ووزارة التعليم.

وقالت الصحيفة العبرية، إنه ستسمع خلال المناورة صوت صفارات الإنذار وبعدها بدقيقتين ستسقط الصواريخ فى تل أبيب أحدها يسقط فى سوق تجارى فى حى "رمات جان"، والآخر يسقط جنوب تل أبيب، وأشارت إلى أن حركة حماس فى قطاع غزة تمتلك صواريخ من طراز "فجر5 "، وهى قادرة على ضرب قلب إسرائيل.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
صحيفة معاريف
صحيفة فرنسية: الأردن سينشر 4 بطاريات لحماية إسرائيل من أى هجوم سورى محتمل
نقلت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، عن صحيفة "لوفيجارو" الفرنسية، اتفاقا سريا يتضمن استعداد المملكة الأردنية لنشر أربع بطاريات من صواريخ "باتريوت" الأمريكية فى شمال الأردن لحماية أراضيها والأراضى الإسرائيلية، خشية من هجوم سورى محتمل، مشيرة إلى أن إسرائيل تخشى من ضربات جوية على أراضيها من الجانب السورى.

وأضافت الصحيفة الفرنسية، أنه وفقاً لخبراء أمنيين وعسكريين، فإنه سيتم نصب الصواريخ بالقرب من مدينة إربد بالقرب من الحدود السورية، فى حين أن الأردن سيتسلم البطاريات من طراز "باتريوت" من ألمانيا بدعم وموافقة أمريكية.

وأكدت لوفيجارو أن إسرائيل تعمل من وراء الكواليس للتصدى لهذا الاتفاق الذى هو حالياً قيد التوقيع دون الإفصاح عن أسباب الرفض الإسرائيلى لهذا الموضوع، مشيرة إلى أن السلطات الأردنية ووزارة الدفاع الإسرائيلية قد رفضتا التعليق على نشر التقرير.

وأضافت الصحيفة الفرنسية أن مهمة صواريخ "الباتريوت" هى اعتراض صواريخ سكود قبل أن تسقط فى الأراضى الإسرائيلية أو الأردنية، موضحاً أن إسرائيل تخشى إطلاق صواريخ "600 M" عراقية الصنع الموجودة فى سوريا منذ سنوات، والتى تصل إلى 300 كيلو متر، وذلك فى حال ازدياد الضغط على النظام السورى

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
صحيفة يديعوت أحرونوت
السفير الإسرائيلى لدى مصر يدعو لتكثيف الحراسة حوله
ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت الإسرائيلية"، أن السفير الإسرائيلى لدى مصر يعقوب أميتاى طلب من السلطات المصرية تكثيف الإجراءات الأمنية حوله، فى أعقاب الهجمات الأخيرة على دبلوماسيين إسرائيليين فى الهند وجورجيا.

وأضافت يديعوت، "أن مصدرا أمنيا أكد فى وقت سابق أن أميتاى طلب منذ وصوله لمطار القاهرة تأمين سيارات موظفى السفارة الإسرائيلية الذين جاءوا إلى المطار لاستقباله والترحيب به فى السفارة".

وذكرت الصحيفة العبرية أن السفير الإسرائيلى يخشى من محاولة اغتيال مدبرة، على غرار ما وقع لدبلوماسيين إسرائيليين فى الهند وتايلاند وجورجيا خلال الأيام الماضية.

جدير بالذكر أن السفير أميتاى عاد إلى القاهرة بعد أن كان فى زيارة خاطفة لعمان بعد مغادرته من مصر قبل ما يقارب الأسبوع، والتى تعتبر المرة الثامنة على التوالى منذ توليه منصبه.

الجيش الإسرائيلى: الحركات السلفية فى مصر تريد جعل سيناء قاعدة لشن الهجمات على إسرائيل.. وبدو سيناء يساعدون المسلحين لدوافع أيدلوجية

ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية أن الجيش الإسرائيلى بدأ يشاهد، خلال الفترة الأخيرة، أنشطة عسكرية واسعة لخلايا مسلحة فى شبه جزيرة سيناء، تشمل عدداً من الفلسطينيين من قطاع غزة، مشيرة إلى أن المؤسسة العسكرية الإسرائيلية ليس لديها معلومات استخباراتية كافية على الخلايا التى تعمل فى سيناء وتأتى من مناطق أخرى غير غزة.

وأضافت الصحيفة العبرية، أن الجيش الإسرائيلى قد حدد مؤخراً وجود اتجاه لـ"أسلمة" سيناء، تقودها الحركات السلفية فى مصر، من جعل سيناء قاعدة تنطلق منها الهجمات ضد إسرائيل، وأن هذا الاتجاه السلفى يؤثر فى شباب بدو سيناء، موضحة أن ذلك يتجلى فى تقديم المعونة التى تحتاجها الخلايا المسلحة من أجل مساعدتها لدوافع أيدلوجية دون تقديم أى مقابل لهم، على حد زعمها.

وأشارت يديعوت إلى أن الشباب من البدو يجنون مكاسب طائلة من عمليات التهريب التى تحصل فى سيناء، سواء كانت عبر قطاع غزة أو غيرها من المناطق، كما أنه يجرى بينهم وبين القوات المصرية تبادل لإطلاق النار بشكل شبه يومى، والتى على إثرها أصيب أكثر من 20 ضابطا خلال الشهرين الماضيين، على حد قولها.

وأكدت الصحيفة العبرية، أن الجيش الإسرائيلى يواجه أيضا مشكلة التسلل على الحدود مع مصر، وأن معظم المتسللين يصل إلى إسرائيل عبر "إريتريا"، حيث يدفعون لمهربى سيناء رسوما قدرها 300 دولار إلى 3000 دولار، وفقا لمعطيات الجيش الإسرائيلى.

وأشارت الصحيفة الإسرائيلية إلى أن الجدار الذى يتم بناؤه على طول الحدود المصرية، قد نجح فى منع محاولات التسلل، حيث شهدت الأشهر الأخيرة انخفاضا فى عدد المتسللين الذين يصلون مباشرة إلى الجدار.

إصابة 12 من أفراد الحملة.. ومفاوضات لتأمين خروجهم


الاعتداء على عمرو موسى وطاقم حملته بـ"الزقازيق"


الإثنين، 27 فبراير 2012 - 19:51


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

شهد المؤتمر الشعبى الذى عقدة عمرو موسى، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، بمدينة الزقازيق أحداثا مؤسفة، حيث جرت مشادات كلامية تطورت إلى مشاجرات بين أنصار موسى وشباب القوى الوطنية قاموا خلالها بتبادل التعدى على بعضهم بالضرب بالكراسى وتحطيم اللوحات الزجاجية بالقاعة، مما أشاع الفوضى وتدافع الحضور فى محاولة للهروب من بابى القاعة، خوفا من تكرار مذبحة بورسعيد بنادى الشرقية الرياضى، وقد قام شباب الثوار باحتجاز موسى داخل النادى.

كان المؤتمر الشعبى قد بدأ وسط أجواء ساخنة، حيث حرص أنصار موسى على الدق على الطبول وترديد الهتافات والأغانى المؤيدة له، ثم بدأ المؤتمر بكلمة منظمى المؤتمر، وعقب ذلك صعد أحد شباب الثورة ويدعى أحمد رفعت، عضو مجلس شباب الثورة، إلى المنصة والتقط الميكروفون ووجه لموسى سؤالين أحدهما حول موقفه من سوريا والآخر شخصى يدور حول مصاهرته لأشرف مراون، مما دفع أنصار موسى للثورة على المتحدث بجذبه من ملابسه وإنزاله بالقوة، مما أدى إلى انفجار القاعة ونشوب مشاجرة أسفرت عن إصابة ثلاثة من شباب الثوار، هم أسامة عبده ومحمد السيد ومحمد راضى.

سارعت أجهزة الأمن بفتح الأبواب لخروج المواطنين دون ضرر وعندما انتشر الخبر وسط الشباب تجمع المئات أمام النادى وبداخله وتم احتجاز عمرو موسى وأنصاره بالنادى، وتجرى الأجهزة الأمنية جهودا مكثفة للتفاوض مع الشباب لإقناعهم بتوفير خروج آمن لموسى وأنصاره وعدم الاحتكاك بهم، وسط إصرار منهم على الانتقام ممن تسبب فى إصابة زملائهم.

من ناحية أخرى اتهم محمد موسى، المستشار الإعلامى لعمرو موسى المرشح المحتمل للرئاسة، عددا من البلطجية بمحاولة الاعتداء على أعضاء الحملة الشعبية لدعم موسى رئيسا للجمهورية بمحافظة الشرقية، لدى دخولهم المؤتمر الحاشد بنادى الشرقية الرياضى، بهدف إفشال المؤتمر، وأنهم تم تصويرهم أثناء محاولات الاعتداء ومحاولة تحطيم النادى بعد أن منعهم المسئولون عن النادى لعدم حملهم بطاقات إثبات الهوية.

وأدى الاعتداء إلى إصابة 12 فردا من مؤيدى موسى، ومنهم شاب أصيب بمطواة فى جانبه، وهم الآن بالمستشفى، وأضاف المستشار الإعلامى أن مثل تلك الأفعال تأتى استمرارا لأعمال البلطجة التى يقوم بها أشخاص ينتمون إلى جماعات معروفة باتجاهاتها الفوضوية، وأن لديهم تعليمات بتلك الأعمال الهمجية خلال الفترة الماضية.

وأكد أن الحملة تحمل الحكومة المسؤلية الكاملة عن التقصير الأمنى، الذى أدى إلى دخول عناصر مسلحة بالشوم والسلاح الأبيض وسط الجماهير.

وأضاف المستشار الإعلامى أن مسئولية الدولة فى تأمين الانتخابات الرئاسية تبدأ من الآن، وأنه من غير المقبول تكرار حوادث الاعتداء على مرشحى الرئاسة وأعضاء حملاتهم بهذا الشكل، الذى يؤثر على العملية الانتخابية ويطعن فى نزاهتها.