[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]يا أنثى تائهة ما بين حرفي و السكون ..
و ضائعة ما بين قلبي و قصص العصور
لما خائفة
أمن تجربة هزت النبض و جرحت الفؤاد
و لكن لا أظن أنك خائفة
من حروف إسمي
فا..
ع >> عودتي عيني على رؤياك ..
د >> دروب الحي تسألني ترى هل سافرت ..
ن >> نور جمالك أية من الله
ا >>انا بعشقك أنا
ن >> نسيانك صعب أكيد ...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]فبإسم الذي نفخ الروح في الجسدِ
وكتب حياتي و مماتي و رزقي و سعادتي و شقائي
فأتمنى أن تكونِ حياتي و سعادتي ..
و أخر من أراه قبل موتي ..
والذي زرع فؤادي بين الضلوعِ
و أمر نبضه بالهذيان و جريان الدمِ ..
فلولا حبك لكان الأن اعتزل النبض..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]فأنا أحببتك يوما من الأيام
أحببت أنثى يا صديقي دون علم الكلام ..
ومن الصمت رسمتها صورة و كتمت على العنوان
و فكرت كثيرا هل هي نفسها فتاة الأحلام
عيناها .. و الشفاه
شعرها .. و الخدود
ابتسامتها .. و الكلام
خجلها .. و الأفكار
جسمها ..وملمس الحرير ..
و بعد الأفكار و الأحساسيس .. ومطابقة الألوان
قلبت الصفحة .. و على أول السطر كتبت..
ما مشاعرها
احساسها .. و الأفكار
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]لم أجد الجواب ..رغم الصوت الذي
ينادي بأجمل إحساس..
فتركت حبي وعشقي لها..
من الصمت الى الصمت
و بدأت أكتب لها من خلف الجدارن
أصبح قلمي يتنظر الحروف بجنون
وما أدركت أنها ستعيش المعاني
و تستلم البريد ..ولم أكن بحبي لها بمعترف
لكن جرت الرياح بما كان قلبي يريد
وقال لافكاري عذرا .. فأنا لها ..
ففي لحظة ما بين المد و الجزر
اعتلت على أفكاري الأمواج ..
فصارحتها يا صديقي ..
و قلت لها
أحبك جدا ..
يا أجمل انثى ..و سيدة النساء..
و لكنها الى الأن تائهة الأسفار...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]فيا صديقي .
.
انصحني الى أين السفر ...
و أسافر و أضع الترحال ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]AD..ME