| وكال ناسا الجزء 8 | |
|
+7غريب الروح (ملاك الحب) ندى العمر اميرة الاحلام راشد الكاسر قمر الزمان عماد الصالح 11 مشترك |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
عماد الصالح المدير العام
المشاركات : 16517 نقاط المساهمات : 26589 الشعبيه : 435 تاريخ التسجيل : 22/11/2009 العمر : 48 الموقع : قلوب الحبايب العمل/الترفيه : اسرة القلم المزاج : مسافر في كل الارجاء (مدمن تفكير)
| موضوع: وكال ناسا الجزء 8 الجمعة فبراير 26, 2010 12:51 pm | |
| |
|
|
| سر أبولو السبب الذي جعل ناسا تقوم بتلفيق صور مهام القمر _________________________________________________________ عندما يراد اختبار إمكانية صعود البشر إلى الفضاء فإن الاختبار يجرى أولاً على الحيوانات ولكن لم يحدث ذلك في رحلتي الذهاب والعودة من القمر. وإذا كان الهبوط على سطح القمر ممكناً – وهو ليس كذلك بالطبع – فإنه من المنطقي إرسال رائد الفضاء صاحب الخبرة الأكبر في مثل هذه المهام ذلك أنه معتاد أكثر على حالة انعدام الوزن عند الدوران حول الأرض. بالنسبة لأبولو 11 فقد كانت المهمة الثانية والأخيرة لأرمسترونغ والأولى بالطبع كانت على مدار منخفض لكوكب الأرض.
وعندما ينطلق الانسان في مغامرة جديدة إلى منطقة غير مجهولة تنطوي على مخاطر كبيرة فإن رائد الفضاء صاحب الخبرة وقائد الرحلة يصطحب الرائد ذي الخبرة الأقل في رحلة العودة لأسباب كثيرة منها تجنب أي أخطاء محتملة، لم يصطحب أرمسترونغ أو ألدرين أي رواد فضاء جدد في رحلة أبولو، والأمر الأغرب هو أن كل مهام أبولو في تلك الفترة تمت بنجاح تام بلا أدنى هفوات، ولكنهم في الحقيقة لم يقتربوا حتى من القمر وهو ما يفسر سبب النجاح التام.
من المنطقي أيضاً تعيين رواد الفضاء أصحاب الخبرة الأكبر في مثل رحلات الذهاب والعودة من القمر لأنها رحلة تمتد لمسافة 800،000 كيلومتر ذهاب وعودة، لكن الهبوط المزعوم على سطح القمر كان المهمة الأولى والوحيدة لمعظم رواد أبولو وهو أمر غريب. في الواقع كان هناك قناتان للاتصال في كل مهام أبولو، الأولى كانت تختص بمراقبة الإطلاق (Launch Control) ويقوم فيها فريق المراقبة بالاتصال مع الرواد منذ لحظة إنطلاق الصاروخ وحتى انتظامه في مدار حول الأرض، والقناة الثانية هي مراقبة المهمة (Mission Control) يتولى فيها فريق المراقبة (وهم من القلة العارفين بحقيقة الأمر) الاتصال بالرواد، وقد تم التخطيط بهذه الطريقة حتى لا يعلم فريق مراقبة الإطلاق أن الرواد لن ينطلقوا بإتجاه القمر مطلقاً، وإلا لماذا وجب عليهم العمل بفريقين وهو الأمر الذي لم يعد مطبقاً هذه الأيام؟
في عام 1968 زار كبير رواد الفضاء في ناسا ديك سلايتون- وهو من مدبري الخدعة الأساسيين- استوديو تصوير فيلم (أوديسا الفضاء 2001) في بريطانيا وقد أشار إليه على أنه ناسا الشرق، لقد أخذ من هناك كل الافكار حول كيفية تنفيذ عمل مشابه لتلفيق الهبوط على القمر وكيفية انفصال المركبة القمرية والتحامها. لقد تم تصوير مشهد انفصال مرحلة صاروخ الدفع عن المركبة الفضائية أيضاً، فكروا في هذا كيف يمكنكم تثبيت كاميرا تصوير في منتصف صاروخ دفع نفاث دون أن تحترق؟ يمكن فعل هذا فقط في الأفلام، ولماذا نرى هذا المشهد بالضبط كل مرة مع أن الانفصال هذا تكرر في كل مهام أبولو القمرية فقط وليس في غيرها من المهام الفضائية؟ لقد عرضت شاشات التلفزيون مشاهد ملونة غاية في الوضوح قيل أنها كانت تبث من مدار القمر إلى الأرض توضح انفصال المركبة القمرية [المترجم: يفترض أن هنالك مركبتان الأولى أسموها المركبة الفضائية الأم "Command Module" ويقال بأنها بقيت تدور حول القمر وعلى متنها رائد الفضاء مايكل كولنز، انفصلت عنها المركبة الثانية وهي المركبة القمرية "Lunar Module" وعلى متنها أرمسترونغ وألدرين واتجهت هابطة بهما إلى سطح القمر] فلماذا جاءت المشاهد المتبقية من سطح القمر باهتة وباللونين الأبيض والأسود رغم أنه من المفترض أن تقطع إشارة البث نفس المسافة في الفضاء؟
لقد ذكر المؤلف تيم فيرنس في كتابه "خطوة صغيرة" (One Small Step) أن مشروعي أبولو وجيميني (Gemini) تخللتهما العديد من المشاكل الفنية الكهربية والميكانيكية [المترجم: بدأ مشروع جيميني عام 1964 برحلات صاروخية مدارية غير مأهولة عددها 12 رحلة وأنتهى عام 1966 حيث حملت رحلتان منفصلتان "الثامنة والأخيرة" رائدي الفضاء أرمسترونغ ثم ألدرين بدأ بعدها مشروع أبولو برحلاته 17، الستة الأولى منها مدارية غير مأهولة والسابعة كانت أول رحلة مدارية مأهولة ومن الثامنة حتى العاشرة قيل أنها دارت حول القمر أما السبعة رحلات المتبقية فحسب ناسا أنها حملت 27 رائد فضاء مشوا كلهم على سطح القمر وفيهم من لعب الغولف هناك!] وليس من الممكن أن تكون الولايات المتحدة قد غزت الفضاء ناهيك عن أن تحط على سطح القمر وتعود من هناك، ومعروف أن مشاكل ناسا مع برامجها الفضائية استمرت حتى بعد انتهاء مشروع أبولو بل هي مستمرة حتى اليوم. فإذا أمكن لوكالة ناسا تحقيق إنجاز مثل الذي تدعي قبل 41 عاماً فإن تقنية الفضاء قد تدهورت عوضاً عن أن تتطور.
في عام 1980 وفي أوج برنامج الرئيس ريغان لحرب النجوم (Star Wars) أطلقت ناسا مكوك إلى الفضاء وقد تمت برمجته على البحث ثم تتبع شعاع من الليزر ينطلق من قمة جبل ارتفاعها 2،000 قدم (حوالي 600 متر) في مكان ما في الولايات المتحدة. لسوء الحظ كان الحاسوب على متن المكوك مبرمج لقياس المسافات بالأميال لذا فقد بدأ جهاز التتبع في المكوك يبحث حول الأرض عن قمة جلية ارتفاعها 2،000 ميل، وبعد فشله في العثور على واحدة بدأ يبحث في الفضاء عن قمة جبلية مماثلة.
في التسعينات حالت مشكلة تسرب الوقود من خزان لمكوك يتبع لناسا من إمكانية التحامه بمحطة الفضاء الروسية مير فقد كان الوقود يرشح منه وهو يقترب من المحطة فرفض الروس مجرد المحاولة حتى يتم وقف التسرب خوفاً من أن يتلف الوقود ألواح الخلايا الشمسية للمحطة. عندما أتيح لعلماء ناسا الإطلاع على أسرار البرنامج الفضائي للروس عندما انهار الاتحاد السوفيتي عام 1989 وقد كانت أسرار تقنية عليا في الاتحاد قبل ذلك صدموا عندما اكتشفوا أن الروس طوروا محركات الصواريخ بما يعادل فترة 20 سنة متقدمين على ناسا ذلك الوقت وهو ما يعزز حقيقة أن الروس سبقوا ناسا في السابق في تقنيات الفضاء وحتى اليوم تعتمد ناسا على الصواريخ الروسية لتموين المحطة الفضائية الدولية لأن مكوكها لا يزال يعاني من بعض المشاكل.
من المعروف أن تجارب الروس في غزو الفضاء شابتها بعض الأخطاء و المحاولات الفاشلة لكن معدل الخطأ كان أقل بكثير منه لدى الأمريكان، ومعلوم أن روسيا كانت الأولى في غزو الفضاء ابتداء باسبوتنك، ثم حيوان، ثم رجل فامرأة، ثم مشي في الفضاء وأخيراً محطة فضائية [المترجم: قمر الاتصالات سبوتنك 1957، الكلبة لايكا 1957 ، يوري غاغارين 1961، فالنتينا تريشكوفا 1963، محطة مير 1986]، لقد كان الروس سباقين في أي شيء يتعلق بالفضاء فأصيبت أمريكا بالجنون من نجاح السوفييت في الفضاء ففي اعتقادهم أن ليس من الممكن أن تقود دولة شيوعية هذا المجال العلمي الحديث.
لقد بدأ الأمر بعد أن نجح الرائد آلان شيبارد في "قفزته الجوية" التي استغرقت 15 دقيقة إلى المدار الأرضي [المترجم: حدث ذلك في 5 مايو 1961] وبعدها أطلق الرئيس جون كينيدي تصريحه غير الموفق أن أمريكا يجب أن تحقق هدف إنزال رجل على سطح القمر وإعادته سالماً للأرض خلال ثمانية سنوات [المترجم: خطاب كينيدي الأول كان في جلسة خاصة للكونغرس يوم 25 مايو 1961 أي بعد عشرين يوماً من قفزة آلان شيبارد طالب فيه الكونغرس بتوجيه الدعم لبرامج الفضاء والدفاع وتلته خطبة أخرى يوم 12 سبتمبر 1962 وقد كانت للعامة في ملعب لكرة القدم الأمريكية في هوستون بتكساس تطرق فيها لأمور فنية تتعلق بالصاروخ وأمور أخرى مثل موازنة المشروع بالإضافة لذكر التنافس بين أمريكا والاتحاد السوفيتي، إقرأ الخطبة هنا وخطابه للكونغرس هنا ]. وقد كان تصريحاً جريئاً ومندفعاً وساذجاً بعض الشيء في أنه جاء عقب مجرد قفزة استغرقت ربع ساعة للوصول إلى ارتفاع 110 كيلومتر فوق الأرض إذا علمنا أن القمر يبعد عنا 400،000 كيلومتر. لقد أدرك العلماء حينها استحالة الأمر ولكن قضي الأمر بتصريح الرئيس كينيدي وعليهم أن يحققوا ذلك أو تواجه أمريكا سخرية العالم. بحلول منتصف الستينيات اقتنعت وكالة ناسا أن مسألة الهبوط على القمر خلال ثمانية سنوات مستحيلة تماماً فاجتمع كبار موظفيها سراً واتفقوا على أن الحل الوحيد هو تلفيق عملية الهبوط على أمل أن يحققوا ذلك في المستقبل القريب ومن ثم يمكنهم طمر صور الهبوط المزيفة بالصور والأفلام الأخرى الحقيقية.
إن الكثير من الناس يعتقدون الرئيس الأسبق ريتشارد نيسكون بأنه المتهم الرئيسي وراء أكبر كذبة تم تمريرها على الشعب وهذا غير صحيح لأن الفكرة والتخطيط لها والذي انجلى عن تلفيق المهام القمرية بدأ منذ بداية الستينات بعد تصريح الرئيس جون كينيدي غير الموفق في الكونغرس. لقد كان الرئيس ليندون جونسون هو العالم بخفايا خطة تلفيق مهمة القمر وهو الذي قرر أن تكون ملفات المشروع سرية حتى عام 2026. لقد استلم الرئيس ريتشارد نيكسون مهامه قبل فترة قصيرة من مهمة أبولو 11 إلى القمر ولكنه استمر في مجاراة الخدعة تحت إرشاد وكالة المخابرات المركزية حتى يعزز من شعور الأمة الأمريكية بكرامتها الشعور الذي كان منخفضاً لفترة طويلة. إن كل الرؤساء ابتداء من ليندون جونسون وحتى بوش يعلمون بحقيقة الأمر وأن مهام القمر ما هي إلا خدعة ولكن المخابرات المركزية لها اليد العليا عندما يتعلق الأمر بالأمن القومي الأمريكي ومسألة الكرامة فيما يتعلق بتقنية الفضاء.
إن عملية الوصول إلى القمر والعودة هي مسألة بالطبع لن تتم إلا في المستقبل البعيد ومن المستحيل تحقيقها في الوقت الحالي حتى ولو توحدت كل الجهود العالمية لدفع تكلفة المشروع. لقد قامت وكالة ناسا بتلفيق مشروع أبولو حتى تحفظ ماء وجهها بعد تصريح الرئيس كينيدي ولكي تقنع الأوروبيين بأنهم أفضل من الاتحاد السوفييتي في مجال الفضاء بينما لم يكونوا حقيقة كذلك. لقد مرت الآن أكثر من 40 سنة وتصر ناسا أن تجعل من نفسها مستودعاً للسخرية بنشرها لصور مشروع أبولو على موقعها الإلكتروني، وليس من الضروري أن يكون المرء متخصصاً في الصور الفوتوغرافية ليكتشف أنها بالفعل مزيفة تماماً.
إن التبرير الواهي الذي ساقته وكالة ناسا لعدم معاودتها القيام برحلات إلى القمر بأنه للتكلفة العالية للمشروع لا تدعمه حقائق التاريخ والواقع فلقد كانت تكلفة المشروع 25 بليون (ألف مليون) دولار في ذات الوقت الذي كانت تخوض فيه حرب فيتنام التي كلفت الدولة 250 بليون دولار أي عشرة أضعاف تكلفة أبولو وهي أكبر تكلفة لحرب خاضتها أمريكا فلماذا هذا التبرير غير الموفق خاصة إذا علمنا أن التقنيات الحديثة تطورت بمقدار أربعة ألف مرة عن تلك القديمة في عام 1969؟ وإذا كانت ناسا قد أنزلت روادها على سطح القمر فعلاً لكان الأمر الآن أسهل من السابق بكثير وسيكلف ذات المبلغ إن لم يكن أقل لأن التقنيات المجربة بالإضافة للمخططات والأجهزة متوفرة بالفعل، فالسبب أن ناسا لا تستطيع العودة للقمر يكمن في أنها لم تنجح في الوصول إلى هناك ابتداء، فمن المستحيل أن يعود الشخص إلى مكان لم يزره مطلقاً.
في عام 1981 بعد فترة طويلة من انتهاء مهام أبولو القمرية ظهر بيل كيسينغ (Bill Kaysing) في برنامج أوبرا وينفري مبيناً كيف أن وكالة ناسا قد خدعت المواطنين الأمريكيين بإدعائها إنزال الرواد على سطح القمر، وقد بين استطلاع للرأي أجراه البرنامج في تلك الفترة أن 60% يعتقدون أن الهبوط على سطح القمر مجرد كذبة، وحتى الآن بعد 28 سنة من ذلك الحدث لا تزال نسبة كبيرة تعتقد أن ناسا تكذب.
لقد تحدى بيل كيسينغ أي من رواد أبولو أو موظفي ناسا أو جميعهم للظهور على التلفزيون في مناظرة على الهواء مقابل شخصه والتصدي لأسئلته التي يشكك فيها في صحة مزاعم أبولو. فكروا في الأمر، فإذا كان هؤلاء الرواد هبطوا على سطح القمر فعلاً لما كان هناك ما يخشونه ولدحضوا مزاعم بيل كيسينغ في أقل من خمس دقائق بل لجعلوا منه أضحوكة أمام الملايين، ولكن الرواد وموظفي ناسا ظلوا يعتذرون عن مناظرة كيسينغ وهذا يفسر كل الأمر فهم باختصار لن يتمكنوا من الإجابة عن أسئلة بيل كيسينغ. وفي وقت قريب اتهم كيسينغ الوكالة بتدبير اغتيال ثلاثة من رواد أبولو 1 حرقاً [المترجم: في يناير 1967 احترقت المركبة داخل الصاروخ أثناء الاختبار وقتل في الحادث الرواد فيرجيل غريسوم، إدوارد وايت و روجر تشافي] لأنهم لم يقبلوا الاستمرار في الخدعة بتلفيق صور القمر وهو تشهير بالوكالة بالغ الجرأة إن تبين عدم صحته فهل اتخذت ناسا أية إجراءات قانونية ضد كيسينغ؟ كلا لم تفعل لأن الاتهام قد يكون صحيحاً وإن لم يكن صحيحاً فإن من شأن الإجراء القانوني أن يثير تساؤلات حول مدى صحة عملية الهبوط على سطح القمر برمتها وهو أمر لا تريد ناسا حدوثه.
لقد بينت سلسلة برنامج (من الأرض للقمر) التلفزيونية السهولة التي يمكن فيها تلفيق مشاهد للقمر ومحاكاة الجاذبية فيه وقد كان العرض مشابه تماماً للمشاهد التي عرضت لمشروع أبولو باستثناء أنه حدث داخل استوديو التلفزيون، ولقد استخدم مخرجو الفلم صوراً عرضت لمهمة أبولو 17 بل أحضروا نموذج للعربة القمرية والتي قيل أنها تركت على سطح القمر.
إن هناك العديد من المشاهد في الصور والأفلام الخاصة بمهام أبولو وفيها الكثير من الدلائل على على أنها مزيفة كما أن هناك العديد من التناقضات في بيانات رحلة القمر وفي كل التقارير التي تصف كل مهمة والتعليقات التي تبدر من الرواد. إن البرهان العلمي وهو الاشعة الكونية القاتلة تحديداً يثبت عدم هبوطهم على سطح القمر والعودة منه أحياء إلى الأرض.
إن ما قيل لنا عن أنه أعظم إنجازات البشرية في العام 1969 لم يكن في الحقيقة سوى حيلة القرن، أو كذبة، أو خدعة، أو إشاعة، سموها ما شئتم. ترفض ناسا الإجابة عن أية أسئلة تتعلق بمشروع أبولو ويضيق الرواد بطلب الحديث عن مهامهم في القمر كما ذكر في مقدمة كتاب تيم فيرنس "خطوة صغيرة" (Tim Furniss: One Small Step) الذي يروي القصة.
يمكنكم التأكد من ذلك بمراقبة أفعال الرائد نيل أرمسترونغ ورؤية تلك النظرة على وجهة في المقابلة التي أجريت معه قبل إنطلاق الصاروخ، لقد كان يعلم أنه لن يذهب أبداً إلى القمر بل أجبر على قول ذلك أمام الملايين من الناس. لقد بدأ منفعلاً متعثراً في كلامه وينحني بنظره إلى الطاولة أمامه مثل صبي تم توبيخه من معلمه، كان ذلك لإخفاء خطيئته من آلة التصوير وهو الشيء الذي لم يكن ليحدث من شخص على وشك أن يصنع التاريخ. إن الخطيئة ظهرت أيضاً على وجوه الرواد الثلاثة في غرفة الحجر الصحي عقب العودة لقد جاهدوا لإظهار ابتساماتهم لوقت قصير عادت بعدها النظرة الكئيبة كأنهم يقولون "لا ينبغي أن نخدع شعبنا بهذه الطريقة".
هنالك قول مأثور بأن "إن الكذاب تلزمه ذاكرة جيدة" وهذا لم ينطبق تماماً إلا على مشروع أبولو، فوكالة ناسا تطلق الأكاذيب للتغطية على أكاذيب وتناقضات سابقة يكتشفها الناس بالتحقيق في مزاعم الهبوط على القمر، وتقوم كذلك بتعديل البيانات وإزالة الصور وسحب التصريحات وهذا يعزز من البرهان على أن ناسا في حالة مطاردة وقد اضطرت للدخول في مأزق لا يمكنها الإفلات منه، إن أفعالهم تجعل من المحققين أكثر يقيناً بأنهم يتحرون الكذب. وكلما تمادى الشخص أو الناس في إدعاءاتهم أضطروا لمزيد من الكذب لإنكارها لاحقاً حتى يأتي وقت يصبح الأمر مجرد سخف وقد حدث هذا الوقت في عام 1999 عندما تم استجواب موظفي ناسا عن الهبوط على القمر في مقابلة تلفزيونية، لقد تملصوا من كل الاسئلة المهمة كما يهرب المتشرد من الحر.
لقد توفي العديد من رواد مشروع أبولو وكذلك موظفي وكالة ناسا منذ ذلك الحين، أما الموظفين الحاليين الذين يعلمون بالخدعة فلم يحالفهم التوفيق في كتم الأمر تماماً، وقد جاءت زلة اللسان الأشهر من مدير وكالة ناسا دان غولدن عندما أجرت معه الصحفية شينا ماكدونالد مقابلة لصالح التلفزيون البريطاني عام 1994، لقد ذكر أن البشر لا يمكنهم المغامرة بالابتعاد في الفضاء أكثر من 400 كيلومتر خارج مجال الأرض قبل أن يجدوا طريقة للتغلب على مخاطر الاشعة الكونية. ويبدو أنه نسي أن وكالته من المفترض أنها بعثت 27 رائد فضاء لمسافة 400،000 كيلومتر في الفضاء قبل 26 سنة مضت.
خلال فترة الستينيات والسبعينيات كانت العديد من دول العالم الثالث تنجرف نحو الشيوعية وقد كانت الولايات المتحدة تعتبر أي زيادة في المد الشيوعي أي كان حجمها تهديداً مباشراً لديمقراطيتها، وكانت تحت إشراف المخابرات المركزية مستعدة عملياً لفعل أي شيء لوقف التأثير الشيوعي مهما كانت غرابة الخطة التي يقوم عليها. خلال تلك الفترة كانت روسيا - ولا تزال - متقدمة على الولايات المتحدة في تقنية الفضاء ولذا فقد افترضت المخابرات المركزية أن تلك الدول تنساق وراء الشيوعية بفعل الانبهار بمعدل النجاحات السوفيتية في مجال الفضاء بينما في الواقع كانت تلك الدول تتخلص من حكوماتها الديمقراطية الفاسدة.
وقد افترضت المخابرات المركزية أن الطبقات العاملة في تلك الدول التي تنساق إلى الشيوعية ذات ذكاء متدن لذا فهم الأقرب إلى تصديق أي شيء [المترجم: بما في ذلك الأطروحات الاشتراكية الطموحة ومن ثم الشيوعية التي تبشر بشعار من كل حسب مقدرته إلى كل حسب حاجته] وهذا أيضاً لم يكن صحيحاً، فالمدارس في كوبا كانت تعلم الطلاب أن مشروع أبولو كله كذبة وذلك منذ عام 1969، فكانت الفكرة أن الولايات المتحدة إذا استطاعت إبهار العالم بمنجزات بشرية تقنية خارقة لحولت أنظار تلك الدول وأقنعتها بأن الديمقراطية الأمريكية هي الطريق التي ينبغي السير فيها.
وقد كانت تلك خطة تقوم على فكرة عاطفية اعتقدت وكالة المخابرات المركزية في نجاحها لكنها اعتمدت على معلومات خاطئة ولم تفكر حينها في المعضلات المستقبلية لأنها الآن تكابد من أجل الخروج من تلك الورطة. عندما تسأل وكالة ناسا لماذا لم تنفذ أية مهام منذ انتهاء مشروع أبولو [المترجم: إنتهى رسمياً عام 1972] تتحجج ناسا بأنها لا تستطيع تحمل تكلفة ذلك، وحقيقة الأمر أنها لا تملك التقنية للقيام بذلك في عامنا هذا أي 2009 وبالطبع فهي لم تملكها في العام 1968 عندما دارت مركبات أبولو 8 حول القمر كما صرحت.
إن الشيء المحير في هذا كله هو كيف أمكن لرائدي فضاء مثل أرمسترونغ وألدرين أن ينساقا لمثل هذا الفعل فهما طياران حربيان على قدر عالٍ من التدريب ولا يمكن بناء على هذه الحقيقة أن يصنفا من الأغبياء وهما زيادة على ذلك على قدر كبير من الذكاء ويقومان بمهن حساسة. كيف وافقا على المشاركة في هذه الحيلة والتي سوف تفضحهما في السنوات المقبلة؟ إن الكثير من الناس يعتقدون أنهما وبقية الرواد كانوا تحت تأثير العقاقير المؤثرة في المخ وهو أمر كان شائعاً في تلك الفترة ولكني لم أتوصل إلى إثبات لهذه الفرضية، والطريقة الوحيدة لمعرفة ذلك هي بالتحدث إلى أرمسترونغ وألدرين مباشرة وهذا بالطبع مستحيل، لأن أرمسترونغ وغيره من رواد الفضاء لا يزالون على قيد الحياة ويلتزمون بتعليمات صارمة تمنعهم من مناقشة أمر حقيقة الهبوط على القمر مع المحققين أو الصحفيين.
الملأ المؤيدين لحقيقة أبولو ___________________________________________________________
إن الحقائق التي تظهر يوماً بعد يوم والتي نشرها موقعنا هذا بالإضافة إلى المواقع التي تفضح إشاعة الهبوط على القمر قد أقضت مضاجع وكالة ناسا والملأ الذين يصدقون خدعة أبولو، لماذا؟ لأنهم يعلمون يقيناً أن المعلومات التي حوتها تلك المواقع هي الحقيقة. لقد حوصرت وكالة ناسا في ركن ضيق لا مهرب منه أما أولئك الذين عاشوا الحلم طيلة حياتهم فقد أدركهم الخوف والغضب من أن التحقيقات الجارية باتت تنتزعه منهم قطعة بعد أخرى، فعند ترتيب الحقائق التي يعرضها هذا الموقع يصبح من الواضح للكل حقيقة ما فعلته ناسا في الستينيات وسبب ذلك.
ونعرض هنا بعضاً من هذه الأمثلة، إن الوصلة التي عينتها للإشارة إلى الصورة الثانية في الصفحة الأولى للموقع (حيلة ناسا) ضاعت فاعليتها في عام 2003 لأن الصورة الأصلية أزيلت من موقع ناسا الرسمي لمنع الارتباك ولكن ذلك أفسد الوصلة التي عينتها، ولقد قمت بإعادة تعيين الوصلة ولكن إلى مصدر آخر لنفس الصورة تحمل اسم مايكل تاتل في أسفلها وهذا يدل على أن مايكل تاتل قد لفق صور ناسا التي تظهر على موقعها الرسمي في وقت ما من عام التسعينيات.
أحد الذين يصدقون حقيقة أبولو يحتج بأن من المستحيل أن يكون مايكل تاتل قد قام بتلفيق الصور لأنه كان يبلغ من العمر 5 سنوات عندما تمت مهمة أبولو 11، وهذا يثبت حماقة أولئك لأنهم لا يقرأون المكتوب بوضوح في صدر صفحة دجال ابولو الذين يبين بوضوح متى تم تلفيق تلك الصور، وهذا إن دل إنما يدل على أنهم لا يوفون الموضوع حقه من البحث.
وهذا شخص آخر يبدي غضبه من ملاحظة يقول أنني ذكرت أنها وردت في كتاب المؤلف آرثر كلارك "فجوة في التاريخ" (Hole in History) ويقترح عليه أن يقاضي صاحب هذا الموقع ، يعني أنا، بتهمة التشهير، وهذا أيضاً يثبت أن أولئك الناس لا يقرأون أو يبحثون في صلب الموضوع، إن الملاحظة المنسوبة للكاتب كلارك ظهرت في كتاب "القمر الأسود" (Dark Moon) ومن الواضح أن هذا المصدق لم يمر على الكتاب، فإما أن كلارك قد قال ما قال أو أن صاحب كتاب "القمر الأسود" يفتري عليه وعلى كلارك في هذه الحال أن يقاضي الكاتب لا أن يقاضيني أنا. إن كلارك كان بالفعل متورطاً في تلفيق كذبة مهام أبولو القمرية فهل تعتقدون أنه سيصدق ويعترف بهذا؟ كلا بالطبع ولكن حاولوا أن تقولوا لذلك لأحد المصدقين، إن من العبث محاولة اقناعهم بعكس ذلك لأنهم يفضلون العيش مع وهم أن هناك رجال سافروا إلى القمر.
وآخر يسألني كيف توصلت إلى حقيقة أن الرائد أرمسترونغ لم يكتب أي مذكرات عن رحلته المزعومة إلى القمر، هذه الحقيقة ظهرت في كتاب "خطوة صغيرة" وهو كتاب قصصي تم تأليفه خصيصاً لمن يصدق الكذبة ولك يبدو أنهم بالكاد سمعوا به ناهيك عن أن يقرأوه.
العديد من المصدقين لحقيقة أبولو يدعون أن المعلومات التي تظهر في صفحة (معلومات أبولو) غير صحيحة، ومرة أخرى أقول إن الصفحة تبين بوضوح في أعلاها مصدر تلك المعلومات، فإذا كانت المعلومات غير صحيحة فهذا يعني أن الكتابين غير صحيحين. ومن الواضح أن أولئك البشر لا يحققون في الأمر بحثاً أو يطلعون على أية كتب تناقش موضوع مهام القمر فهم في واقع الأمر يفتقرون إلى الموضوع.
أخيراً، عمد أحدهم بعد أن رأى أن هذا الموقع "مخيف" إلى الاتصال بمايكل تاتل ليسأله عن سبب وجود وصلة في موقعه الإلكتروني إلى صفحتي عن (دجال أبولو) وإذا لم يكن بالفعل قد لفق الصور فلماذا لا يتخذ أي إجراء قانوني لحذف اسمه من الموقع، وفي الواقع لن يستطيع مايكل تاتل أن يتخذ اي إجراء قانوني لأنه يعلم أن محتويات صفحة (دجال أبولو) تنطق بالحقيقة وهنالك الكثير من البراهين التي تدعمها.
وسأل الشخص مايكل تاتل عدة أسئلة ولكن مايكل لم يجب أسئلته بل طلب منه أن لا يكتب له ثانية لأنه غير منزعج من الصفحة. تأملوا في هذا، إذا كتب شخصاً ما مقالاً يتهم أحدكم بشيء لم يفعله فإنه في الغالب سيقوم بمحاولة محو ذلك، وإذا كان ما ذكر في المقال صحيحاً فإنه سيلزم الصمت ولا يصرح بشيء ويأمل بأن يزول ذلك. فإذا كان تاتل قد رفض الإجابة عن الأسئلة وطلب من الشخص عدم الاتصال به مجدداً ألا يبدو ذلك غريباً؟ لقد ألفنا ذلك من الكثيرين الذين عملوا في مهام مشروع أبولو، وبعبارة أخرى فإنهم على يقين أن الموقع ينشر الحقائق ولكنهم لا يرغبون في مناقشة الأمر لأسباب واضحة ولا يستطيعون فعل الكثير مع حقائق تثبت ذاتها. إن أولئك الذين تورطوا في مهام أبولو الملفقة قد سئموا من الرسائل الإلكترونية التي تطرح عليهم الأسئلة من المصدقين للكذبة تحثهم على مقاومة القائلين بأن الأمر مجرد خدعة ولن يردوا على الأسئلة سواء جاءت من المصدقين أو المكذبين وهذا بالطبع سيقوي من شعورهم بالخطيئة بذات القدر الذي عليهم أن يبذلوه لاخفائها.
عليكم فقط بزيارة منابر المصدقين للكذبة في موقعي (badastronomy) و (apollohoax) لتعلموا كم هم متيمون، ويزعمون أنهم قد دحضوا كل مقولة تشكك في حقيقة بأبولو بينما في الحقيقة تظهر دفوعاتهم سخيفة أكثر من الصور الملفقة نفسها ويقضون جل وقتهم بالثرثرة إلى بعضهم فيما يشبه الهذيان الذي ينبعث من مريض في مشفى للأمراض العقلية لأن ما يكتبونه لا معنى له البته لكل ذي عقل، فما يحتاجه هؤلاء هو علاج يزيل ما ألم بعقولهم من خلل تنتج عنه أوهام وأفكار مضطربة. هذا العلاج يبدو ممكناً إذا ثابوا لرشدهم وربطوا بين الواقع وما يتوفر في الوسائط العلمية وعند ذلك سيمكنهم الجلوس والقراءة والبحث العميق في حقيقة مشروع أبولو وسيرون بعد توصلهم للحقيقة كم كانوا سذجاً بتصديق أن ناسا بعثت برجال إلى القمر قبل 41 عاماً مضت. فإذا لم يقتنع أولئك بأن ناسا كذبت فيما تدعي فليس أمامي إلا القول "يمكنكم تصديق الكذبة، بل أكلها" إن صاحب هذا الموقع كان مراهقاً في المدرسة عندما تم إطلاق القمر اسبوتنك [المترجم: أطلق قمر الاتصالات اسبوتنك عام 1957] وقد بحث في موضوع السفر في الفضاء لفترة 40 عاماً فهو بذلك في وضع أفضل من أولئك الذين يصدقون الكذبة ومؤهل للفصل في أمر أبولو هل هو حقيقية أم خدعة. إنتهى
|
عدل سابقا من قبل عماد الصالح في الثلاثاء نوفمبر 08, 2011 6:48 pm عدل 1 مرات | |
|
| |
عماد الصالح المدير العام
المشاركات : 16517 نقاط المساهمات : 26589 الشعبيه : 435 تاريخ التسجيل : 22/11/2009 العمر : 48 الموقع : قلوب الحبايب العمل/الترفيه : اسرة القلم المزاج : مسافر في كل الارجاء (مدمن تفكير)
| موضوع: رد: وكال ناسا الجزء 8 الثلاثاء نوفمبر 08, 2011 6:45 pm | |
| | |
|
| |
قمر الزمان عضو ادارة
المشاركات : 90649 نقاط المساهمات : 171880 الشعبيه : 290 تاريخ التسجيل : 29/11/2009 العمر : 46 الموقع : منتدى اسره القلم العمل/الترفيه : بتثقف المزاج : الحمدلله
| موضوع: رد: وكال ناسا الجزء 8 الخميس نوفمبر 10, 2011 12:18 pm | |
| لقد ذكر المؤلف تيم فيرنس في كتابه "خطوة صغيرة" (One Small Step) أن مشروعي أبولو وجيميني (Gemini) تخللتهما العديد من المشاكل الفنية الكهربية والميكانيكية [المترجم: بدأ مشروع جيميني عام 1964 برحلات صاروخية مدارية غير مأهولة عددها 12 رحلة وأنتهى عام 1966 حيث حملت رحلتان منفصلتان "الثامنة والأخيرة" رائدي الفضاء أرمسترونغ ثم ألدرين بدأ بعدها مشروع أبولو برحلاته 17، الستة الأولى منها مدارية غير مأهولة والسابعة كانت أول رحلة مدارية مأهولة ومن الثامنة حتى العاشرة قيل أنها دارت حول القمر أما السبعة رحلات المتبقية فحسب ناسا أنها حملت 27 رائد فضاء مشوا كلهم على سطح القمر وفيهم من لعب الغولف هناك!] وليس من الممكن أن تكون الولايات المتحدة قد غزت الفضاء ناهيك عن أن تحط على سطح القمر وتعود من هناك، ومعروف أن مشاكل ناسا مع برامجها الفضائية استمرت حتى بعد انتهاء مشروع أبولو بل هي مستمرة حتى اليوم. فإذا أمكن لوكالة ناسا تحقيق إنجاز مثل الذي تدعي قبل 41 عاماً فإن تقنية الفضاء قد تدهورت عوضاً
متابعه لحديثك وبراهينك اخي عماد
ولكن لما تلجا ناسا لتلك الخدع متلا
ماهي مصلحتها
ولم الان تظهر الحقيقه ويتكلم شاهد عيان لما راي وسمع
يعطيك الف عافيه
| |
|
| |
راشد الكاسر مدير العلاقات العامة
المشاركات : 19882 نقاط المساهمات : 30950 الشعبيه : 51 تاريخ التسجيل : 27/02/2010 العمر : 51
| موضوع: رد: وكال ناسا الجزء 8 الأربعاء فبراير 08, 2012 6:49 pm | |
| معلومات مفيده شكرا وبنتظار جدبدك | |
|
| |
اميرة الاحلام القلم الماسي
المشاركات : 29990 نقاط المساهمات : 44217 الشعبيه : 47 تاريخ التسجيل : 24/06/2011 العمر : 35 الموقع : في عالم الاحلام
| موضوع: رد: وكال ناسا الجزء 8 الإثنين أبريل 30, 2012 6:00 pm | |
| | |
|
| |
ندى العمر المراقبة العامة
المشاركات : 19202 نقاط المساهمات : 33241 الشعبيه : 72 تاريخ التسجيل : 27/07/2012 الموقع : منتدى اسرة القلم المزاج : الْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى كُلِّ حَالٍ
| موضوع: رد: وكال ناسا الجزء 8 الأربعاء أكتوبر 03, 2012 1:30 am | |
| دائما متميز في الانتقاءسلمت على روعة طرحكنترقب المزيد من جديدك الرائعدمت ودام لنا روعة مواضيعكلكـ خالص احترامي[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] | |
|
| |
(ملاك الحب) عضو نشيط
المشاركات : 120 نقاط المساهمات : 700 الشعبيه : 1 تاريخ التسجيل : 04/12/2009 العمر : 35 الموقع : الاردن
| موضوع: رد: وكال ناسا الجزء 8 الأحد نوفمبر 04, 2012 11:28 pm | |
| موضوع خيالي ومعلومات قوووووووويه جدا والحديث معقول جدا وليس غريب على امريكا ان تقوم في مثل هذه الاكاذيب والخدع فهي تتحكم بالكون عن طريق الكذب والخداع والسيطرة وفرد العضلات والتحكم بمصائر الشعوب العالميه | |
|
| |
راشد الكاسر مدير العلاقات العامة
المشاركات : 19882 نقاط المساهمات : 30950 الشعبيه : 51 تاريخ التسجيل : 27/02/2010 العمر : 51
| موضوع: رد: وكال ناسا الجزء 8 الإثنين نوفمبر 05, 2012 2:34 pm | |
| | |
|
| |
غريب الروح يوبيل القلم الذهبي
المشاركات : 102389 نقاط المساهمات : 161265 الشعبيه : 90 تاريخ التسجيل : 24/08/2012 العمر : 44
| موضوع: رد: وكال ناسا الجزء 8 الأربعاء ديسمبر 05, 2012 7:54 am | |
| | |
|
| |
وردة العشاق عضو متألق
المشاركات : 4728 نقاط المساهمات : 4789 الشعبيه : 4 تاريخ التسجيل : 19/01/2013 العمر : 47
| موضوع: رد: وكال ناسا الجزء 8 الجمعة يناير 25, 2013 1:31 am | |
| | |
|
| |
شمس المنتدى المديرة التنفيذية
المشاركات : 24337 نقاط المساهمات : 41147 الشعبيه : 124 تاريخ التسجيل : 27/11/2009 العمر : 43 الموقع : اسرة القلم العمل/الترفيه : منتدانا الغالي المزاج : اخر رواق
| موضوع: رد: وكال ناسا الجزء 8 السبت فبراير 23, 2013 5:50 pm | |
| يعطيك الف عافية طرح رااائع ومفيد | |
|
| |
ابو النور الصالح عضو ملكي
المشاركات : 7445 نقاط المساهمات : 11413 الشعبيه : 22 تاريخ التسجيل : 27/08/2012 العمر : 51
| موضوع: رد: وكال ناسا الجزء 8 الإثنين مارس 11, 2013 7:11 pm | |
| جميل ما كتبت بانتظار الجديد | |
|
| |
احمد ابو شركس القلم الذهبي
المشاركات : 17528 نقاط المساهمات : 24633 الشعبيه : 64 تاريخ التسجيل : 30/10/2010 العمر : 25 الموقع : فــــــــــي منـــــــــــتدى اســـــــــــــــرة القلــــــــــــــــم العمل/الترفيه : غير معروف المزاج : رايق
| موضوع: رد: وكال ناسا الجزء 8 الجمعة يونيو 07, 2013 6:31 pm | |
| | |
|
| |
| وكال ناسا الجزء 8 | |
|