ربيع الدماء العربيه (مقال)

سلمت الانامل

ابدعتم

فعلا انه ليس ربيع انه خريف تتساقط البشر قتلى كأوراق الشجر
واشكرك على الموضوع المعبر

راشد الكاسر كتب:

سلمت الانامل

ابدعتم

نورت اخي راشد يسلمو عالمرور الجميل

mousa arabiat كتب:

فعلا انه ليس ربيع انه خريف تتساقط البشر قتلى كأوراق الشجر
واشكرك على الموضوع المعبر

سلمت يداك موسى

اسعدني جدا المرور في متصفحي

هناك نقطتين أحب توضيحهما
الأولى: أن هذا ليس ربيع عربي كما يقول الغرب وكما يتداوله بعض العرب بل هذا خريف وشتاء قارص وكما ينتهي فصل الخريف والشتاء سوف ينتهي هذا الأمر لأن لكل بداية نهاية وكما هو معلوم فإن النصر دائما لأصحاب الثورة خاصة إذا كانوا أصحاب حق.
الثاني: أن النظام الذي يقتل شعبه ويستبيح دمه لا يستحق البقاء بل السقوط وأكبر مثال ما حصل في ليبيا
انظر إلى المظاهرات التي تحصل في الأردن هل سمعت عن أي حالة قتل أو ضرب للمتظاهرين طبعا لا لأن هناك توجيهات من جلالة الملك بعدم التعرض للمتظاهرين بالأذى مع أنهم زودوها زيادة عن اللزوم
وشكرا على كلامك الجميل والمعبر عن الواقع في سوريا

امرؤ القيس كتب:

هناك نقطتين أحب توضيحهما
الأولى: أن هذا ليس ربيع عربي كما يقول الغرب وكما يتداوله بعض العرب بل هذا خريف وشتاء قارص وكما ينتهي فصل الخريف والشتاء سوف ينتهي هذا الأمر لأن لكل بداية نهاية وكما هو معلوم فإن النصر دائما لأصحاب الثورة خاصة إذا كانوا أصحاب حق.
الثاني: أن النظام الذي يقتل شعبه ويستبيح دمه لا يستحق البقاء بل السقوط وأكبر مثال ما حصل في ليبيا
انظر إلى المظاهرات التي تحصل في الأردن هل سمعت عن أي حالة قتل أو ضرب للمتظاهرين طبعا لا لأن هناك توجيهات من جلالة الملك بعدم التعرض للمتظاهرين بالأذى مع أنهم زودوها زيادة عن اللزوم
وشكرا على كلامك الجميل والمعبر عن الواقع في سوريا

مرورك الاروع اخي امرؤ القيس


وشكرا على مداخلتك الجميله التي تمثل عصبيه وغيره الشاب العربي على العرب والقوميه العربيه

سلمت يمناك بانتطار تواجدك دائما مع ارق التحيات

موضوعك جميل
ورائع شكرا لك

`[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ayad12 كتب:

هكذا صرنا العوبة ...
هذا عنوان موضوعي , وهذا ما استطعتُ أن أقولهُ عنّا نحن بلاد العرب ...
سأقول للأجداد ولسلفنا ... عذراً فقد خابت آمالكم بنا ... عذراً فالمشوار الذي بدأتموه لم أقل إننا لم نستطع أن نكمله ونسير على خطاكم , لا بل هدمنا ما بدأتم به والرايات التي رفعتموها نحن من نكسها وبأيدينا مزقناها, لأن هناك من صرنا عبيداً له وتركناه يرسم الرايات لنا كما يشتهي ...
ليس عجباً ما نحياه اليوم , لأننا أصبحنا لا نعرف ما نريد ولا الى أين نتجه, نعيش التناقضاة والأنحراف عن كل المسارات الصحيحة, دائما نفرح ولا نعرف ما الذي يفرحنا. فرحنا حين اتحدت الالمانيتين وفرحنا حين صار لنا بلدين محتلين , فرحنا حين الغرب تقدم علينا بكل النواحي, ما أسعدنا ونحن نستخم ما يقدمهُ لنا من تطور وأبداع, ولكن هل سألنا ما نوع ما يقدمه لنا؟ وهل نحن قد أجدنا في استخدام ما وصل لنا ؟ وهل نجح في جذبنا وجعل منا أداة لتنفيذ مآربه؟ كل هذا وغيره من الأسئله يجب علينا أن نراجع أنفسنا لنعرف كيف نجيب عنها .
كلنا نعشق شيء أسمه الحرية وكلنا نحلم بالديمقراطية والتداول السلمي للسلطة ولكن هل نعرف ما يجب علينا عمله لكي نصل الى ما نحلم به ونتمنا ؟
العراق, أول البلاد العربيه التي وقع في شرك الغرب والذي سماه الديمقراطية, لنعد الى ما قبل سقوط النظام " وهنا أقول سقوط النظام وليس سقوط بغداد " .فبغداد لم ولن تسقط, وما من مدينة عربية ستسقط رغم ما يريدة الأستعمار الجديد في الشرق الأوسط.
لنعد الى سنة 2003 العام الذي تحول به العراق الى بلد ديمقراطي ( وهنيئاً لنا بذلك النظام المستورد ). لنسأل أنفسنا كم مات وراح ضحية وفداء ونذراً للنظام الجديد ؟ وهل تقدم هذا البلد المتخوم بخيرات الله بخطوة بعدما كان في طليعة البلدان العربية في العلم والصناعه والثقافة والاقتصاد .. الخ؟ هل نام أهله كما ينام البشر بعد عناء النهار ؟ وهل يعيش أبناءه من أطفال وشبان ونساء ورجال وشيوخ كما تعيش الشعوب التي تنعم بالديمقراطية الحقيقية؟
الذين ماتو وأستشهدوا على يد الارهاب والتفجيرات والقتل المقصود لا يعد ولا يحصى, أمراض تفتك بهم وتطال من نجى من الموت ليموت ميتته بطيئه, الخوف وفقدان الأمان يملئ البيوت والشوارع والحارات, الخدمات رحلت مع من رحل من البلد والجهل أسرع من كل شيء. بلد مهدم البنى التحتية والصناعه اختفت والتاريخ انمحى والتقدم نحو الموت والفاجعة فقط ... تلك هي الديمقراطية التي صدرت لنا والتي تم أستيرادها من الغرب مبروك لنا.
مصر العروبه صارت كل يوم تبتعد عن الأهرامات والنيل ولا نسمع غير اضرابات ومظاهرات وفوضى بعد أن كانت أم الدنيا وبعد أن كنا نعرف أننا لدينا سور وسند ضد عاتيات الزمن, صرنا نخاف عليها أكثر مما نخاف على أنفسنا.
ليبيا دمرت ومازال الدمار بها يفعل فعلته كل يوم, اليمن التعيس ( عفواً السعيد ) صار يترنح ولا يعرف كيف يسير على خطاً ثابته, بنت العرب سورية الحبيبة صارت مقبرة لا حدود لها وشعب يتقاتل فيما بينهم, حين نتابع أخبارهم نشعر وكأن هناك حرب بين بلدين مختلفين لا بين شعب واحد وبلد واحد ..
مظاهرات هنا وأضرابات هناك والسبب والشعار والحجة " ديمقراطية ".
مرحا بالديمقراطية التي تقتلنا .. مرحا بالديمقراطية التي تجعلنا نأكل ولا ننتج .. مرحا بالديمقراطية التي تنسينا عروبتنا وحضارتنا وتنسينا كلمة طالما رفعها اجدادنا وتباها بها أبائنا ومحتها أجيالنا الجديدة .. وأكيد أن الكل نسى تلك الكلمة ولا يريد أن يتذكرها !!!
" الوطن العربي الكبير "

اخي اياد

نحنا من زمان العوبه والعوبه مستهزء بها


صدقنا ان من شعله نار سيهيج الغضب

وما هو الربيع الا مخطط وضعته كوندرايس عندما قالت امام الجميع

نحنا نسعي لشرق اوسط جديد


شرق اوسط متغير وفق اهواءهم

وفق طموحاتهم

لا يخدمنا كعرب بقدر مايخدمهم

اشكرك

اطلاله مميزة ورد اجمل

باقه ورد لروحك
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ADNAN كتب:

لأن التخلف والجهل أفسد الدماء مثلما أفسد قبله القلوب والعقول

لأننا ندعي العروبة ولا نعرف منها الا الاسم

لأن الداء الذي أصابنا لعقود لم نكلف أنفسنا بأن نعرف له سبب فأعجبتنا مسكنات تغيير الحكام

بينما كانت حركات الظلام تنمو كالطحالب وشعارها القتل تحت مسمى ( الجهاد )

جهاد المسلم ضد المسلم وجهاد العربي ضد العربي وجهاد الجار ضد جاره....

لأننا محكومون بالأنا نرفض الآخر فقط لأنه آخر ... ولا نكلف أنفسنا في معرفته والبحث

عن نقاط نلتقي عليها تغنينا عن الخلاف والاقتتال...

ماذا ننتظر ممن جعل من رفع الآذان في مجلس سياسي فرصة للاثارة الاعلامية...

وماذا ننتظر ممن هبط بهم المستوى الى حد الافتاء بمضاجعة الزوجة المتوفاة .....

وماذا ننتظر ممن سممت عقولهم وعمت أبصارهم بعد قلوبهم فاسترخصوا دماء وأرواح

اخوانهم ...

ما يسمى بالربيع والربيع منه براء لم يعد الا فوضى متنقلة بوجوه وأشكال متعددة


والقادم أسوأ....

شكرا قمر

كما عهدناك دوما باروع المقالات والقلم الجريء

اشكرك من القلب

فان الفوضى والتهجير والذل لم يلحق الا بمن طالبو بالربيع

لو ضلو بالشتا او خريف حياتهم المتساقط من الهم

احسنلهم
حتى طريقه ثورتهم غلط


اتمنى ان ينعم سوريا وجميع البلدان بالسلام والراحه والامان للشعب

شكرا عدنان

تسلم دياتك على هذا المجهود

موضوع رائع

شكرا لكم

جميل ما كتبت والاروع ما خططت

شكرا الكم يسلمو هالديات

مقال جميل

قعلا اي ربيع عربي هذا

تسلم دياتك على هذا المجهود

موضوع رائع

شكرا لكم

تسلم أيدك موضوع جميل ورائع ومهم جدا اختى الغالية
نعم هذة هى أصبحت حقيقتنا وما أصبحنا علية
عدم الشعور وعم الادراك وعدم اللامبالاة
الى متى سانظل واقفون بلا حراك بلا تقدم نريد من يرشدنا من يتحكم بنا
لقد كنا اوائل الامم فى التقدم التاريخ يشهد لهم ولكن خذلناهم
لقد اهتم الغريب بحضارتنا واقتدى بهم ونحن سلكنا طريق الخمول طريق العار
ربى توب علينا نا ظالمون

تسلم أيدك موضوع جميل ورائع