تهنئة بمناسبة عيد الجلوس الملكي وذكرى الثورة العربية ويوم الجيش

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

يحتفل
الأردنيون اليوم بعيد الجلوس الملكي، يفاخرون بقيادتهم الهاشمية الحكيمة،
التي ترعى مسيرة الإنجاز بحكمة واقتدار وتسعى إلى أن يكون الأردن انموذجا
في الانفتاح السياسي والاقتصادي والأمن والاستقرار والديمقراطية وتبني
مفهوم التنمية الشاملة بأبعادها المختلفة.

ففي
التاسع من حزيران عام 1999 كرس أبناء الأسرة الأردنية الواحدة، هذا اليوم
للاحتفال، بجلوس جلالة الملك عبد الله الثاني على العرش بعد أن انتقلت
الراية الهاشمية إليه، وفقا لمرتكزات الدولة ومبادئها، التي تترسخ وهي
تنتقل من قائد إلى قائد، وتعظم وتكبر، لأنها قيادة المستقبل والأفق الواسع
والانفتاح.. إنها راية الإنجاز والبناء منذ التأسيس والاستقلال على يد
المغفور له جلالة الملك عبدالله الأول، إلى الدستور والمؤسسية التي أرسى
قواعدها جلالة الملك طلال طيب الله ثراه، إلى عهد البناء والتعريب والسلام
عهد المغفور له جلالة الملك الحسين طيب الله ثراه.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

بدأ
جلالة الملك عبد الله الثاني عهده الميمون بأداء القسم الدستوري يوم
السابع من شباط عام 1999 ، في مسيرة خير هاشمي تقود إلى بناء الدولة
العصرية الحديثة والتقدم في مجالات التنمية الشاملة والمستدامة وترسيخ
العلاقات المتينة وتعزيزها مع الدول العربية والإسلامية والصديقة ودعم
مسيرة السلام العالمية والدعوة إلى إحقاق الحق بين الشعوب وإقرار حقها في
تقرير مصيرها والاهتمام بقضايا حقوق الإنسان وتنمية المجتمعات.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ومضى
جلالته يرسم معالم الطريق بخبرة القائد ودراية الحكماء وقد تتلمذ هاشميا
عربيا في بيت قيادة الشرعية التاريخية وجلالته يقول : لقد أعدني والدي
لذلك، لعله افضل معلم ، فكان خير خلف لخير سلف.

وشهد
الأردن في عهد جلالة الملك عبدالله الثاني الذي وضع في سلم أولوياته بناء
الأردن الأنموذج، وإحداث نقلة نوعية في مسيرته، تطورا ونموا وإنجازات كبيرة
في مختلف الميادين، في ظل ظروف صعبة تعيشها المنطقة، لما تميزت به قيادة
جلالته الحكيمة للسياسة الخارجية العقلانية والمتوازنة وسعيه المستمر
للنهوض بالاقتصاد الأردني وكذلك اهتمامه الموصول ورعايته الدائمة لأبناء
شعبه وقواته المسلحة وزياراته المتواصلة ومتابعته الدؤوبة لأداء مؤسسات
الدولة.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

و
بهذه المناسبة نقدم أصدق آيات التهنئة والتبريك إلى صاحب الجلالة الملك
عبد الله الثاني إبن الحسين المعظم - حفظه الله ورعاه - بمناسبة عيد الجلوس
الملكي على العرش .

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]في ذكرى يوم الجيش وعيد الجلوس الملك

عند وصول الأمير عبد الله بن
الحسين إلى معان في 21 تشرين الثاني 1921، تم إعادة تنظيم جيش الثورة
العربي الكبرى بعد أن التحق به أبناء العشائر الأردنية والعديد من رجالات
العرب وأحرارهم، حيث شكلوا الأساس الذي بني عليه « الجيش العربي» الذي
نحتفل هذه الايام بيومه الأغر.
حيث أدرك الأمير
المؤسس منذ تأسيس إمارة شرق الأردن، ضرورة تنظيم المؤسسة العسكرية
الأردنية، بحيث يكون معظم منتسبيها من أبناء العشائر الأردنية وباقي أمصار
الأمة العربية، وذلك للحد من الهيمنة البريطانية على البلاد ومحاولة وضع
حد لتدخلها في الشؤون الداخلية للإمارة الوليدة. وسعى إلى رفع مستوى
الكفاءة العسكرية القتالية والإنضباطية للجيش العربي، فأشرك هذه القوات في
المعارك والحروب في فلسطين أثناء الحرب العالمية الثانية. كما كان لها
الدورالكبير في المواجهة العربية- الصهيونية الأولى عام 1948، حيث قاتل
الجيش العربي بشجاعة على أرض فلسطين وقدم التضحيات وامتزجت دماء أبنائه
بالثرى العربي في القدس والشيخ جراح واللطرون وباب الواد وكفار عصيون
وغيرها من المعارك البطولية التي خاضها الجيش العربي في فلسطين.
كما
خاض الجيش العربي الأردني حرب حزيران 1967 وقدم التضحيات في القدس والخليل
ونابلس وجنين وقباطيه ً استناداً إلى الإيمان المطلق بوحدة الدم والهدف
العربيين. وجاءت معركة الكرامة في 21 آذار 1968، كنقطة تحول في تاريخ الأمة
العربية، حيث أعادت شيئا مما استبيح من كرامة الأمة العربية بعد نكسة
الخامس من حزيران 1967. وكان له الدور المشرف كذلك في الدفاع عن الأرض
العربية السورية في حرب تشرين 1973 التحريرية، وما زال أخوة العقيدة والدم
أبناء سوريا يستذكرون دور الجيش العربي في الذود عن سوريا في تلك الحرب.
ونحن
نحتفل بالذكرى السادسة والتسعين لانطلاقة الثورة العربية الكبرى عام1916،
ويوم الجيش العربي، فلا بد من استذكار مناسبة وطنية أخرى، هي العيد الثالث
عشر لجلوس جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين على العرش الأردني.
فقد أولى جلالته الجيش العربي جل اهتمامه ورعايته ، كمؤسسة عسكرية أردنية
عربية، لها أهدافها النبيلة في الحفاظ على أمن وسلامة الوطن والمواطن.
فقد إستطاع الجيش العربي وبرعاية جلالة الملك تطوير قدراته التي تتماشى
مع تكنولوجيا العصر، خاصة في مجالات الحوسبة والقيادة والسيطرة وإدارة
الموارد البشرية والدفاعية. هذا بالإضافة إلى تقديمه الخبرات المختلفة إلى
كافة الأقطار العربية الشقيقة والصديقة ومشاركته في قوات حفظ السلام
والأمن الدوليين تحت مظلة الأمم المتحدة منذ عام 1989، والمنتشرة خارج
الحدود، في كل من العراق وأفغانستان وكرواتيا وهايتي واريتريا وساحل
العاج وسيراليون وليبيريا وغيرها . فهنيئا للأردن بذكرى الثورة العربية
الكبرى ويوم الجيش وعيد الجلوس الملكي .

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

يمينا إننا الشعب الأمين نموت فدى الوفاء ولا نهون

سيوف شهامة ودعاة حق لنا في الحرب بأس لا يلين

وللأردن نسبتنا وهذي رمال الخلد مسكنها المتين

فيا أردن تفديك الغوالي فأنت لصيد أمتنا عرين

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الله يطوللنا بعمرك جلالة سيدنا ويحفظك ويحميك

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

اردنيين و ما ننظام و مهرك يا الاردن غالي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

اردن اهل العزم اغنية الذبـى
نبت السيوف وحد سيفك ما نبا
في حجم بعض الورد إلا إنه
لك شوكة ردت إلى الشرق الصبا

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

شرف المقام

زهوا استقبل العرش القائد

حبا استضاف الوفاء الرائد

عناقا اختار الجلوس الحامد

لمالك الكرسي من صنع الوجود

فباركته السماء فنال الخلود

عرش الاسلاف لسيدنا اهدى الورود

سعادة واشتياقا يلبي العهود

للحسين البطل من حمى الحدود

للهاشمي البار من ابر الجدود

هنيئا للعرش اختار الملك الودود

للاردن وللعلم اهداهم الصمود

لاعلاء السيادة تبادله الولاء الممدود

هنيئا للعرش الهاشمي السامي

استقبال نفحة المصطفى الغالي

عبد الله ملك الكرامة والسلام والمقام الساني

مبتسم الثغر الابن البار للحسين الباني

عيدكم مبارك سعيد

جلوسكم لعرش اسلافكم مجيد

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

تهنئة للقوات المسلجة الملكية الاردنية الهاشمية

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الذكرى الذهبية لجيش العزة والكرامة

ذرع الوطن البواسل الشجعان

جند الكرامة الاشاوس الفرسان

حماة الحق بالنصر ايدكم الرحمان

فخر العلم الزاهي يابى منكم النسيان

ابناء الشعب والقائد الفذ انتم البنيان

للمملكة الهاشمية وسامكم دوما الامتنان

رمز السيادة والسلام له انتم السنان

حب الحسين الرائد له ولكم الجنان

عيدكم مبارك سعيد

تحت ظل شعار الله الوطن والملك به انتم في الخلود

حماة الوطن

التحية لجنود المملكة الاشاوس

فخر الاستقلال والكرامة اعز الناس

الحب لهم وللعلم السامي النفيس

والوفاء لله والوطن والملك الحارس

القائد الاعلى الجندي الفارس

التحية لحماة الوطن الغر شريفة الاساس

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

النصر والعزة للقوات المسلحة الملكية الاردنية الهاشمية

تحت ظل الشجرة الهاشمية اليانعة السامية الشريفة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

عيدكم عيدنا يا حماة الوطن

النصر لكم مدى الزمن

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

اعياد كلها افراح

بهجة وليالي ملاح

عسل حليب وتفاح

للنشامةاهل الفلاح

اعياد كلها افراح

طرب اغاني وامداح

عطر وشدى فواح

عيدكم مبارك سعيد

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الولاء للعرش والجالس عليه يهتف

الوفاء للعهد ولروح الحسين يقف

اللواء للمملكة ولاردن الكرامة يرفرف

النداء للوطنية وللسلام العادل يلتف

بالقائد والوطن ورب العزة يعترف

رحمكم الله يا بطل العروبة والاسلام

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

وحفظ ابنكم البار القائد المغوار الهاشمي سيد الدار

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الوفاء للعهود ولروح الحسين منار الخلود

لمسنا الوفاء من شبل الاسود

للبطل الحسين منار الخلود

عنوانه البيعة والولاء للعهود

انعم بالملك البار لميثاق الجدود

الهاشمي القائد عبد الله الشريف الودود

ابو الحسين للحسين مورد الخدود

للابن العافية وللوالد المقام المحمود

للاردن العزة وللمملكة النصر المنشود

عيد الجلوس عرش المملكة السامي النفيس

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

بالامس عانقنا الحرية والاستقلال

فخرا اليوم نبارك حبا الجلوس

للكرامة جاهدنا فمحونا الاستغلال

للسيادة والعلم رافعين الرؤوس

كسرنا الاغلال وهزمنا الاحتلال

بالاتحاد وحب العرش ملئنا النفوس

قدمنا الولاء الصادق والامتثال

لسيدنا وفاءا باركنا الجلوس

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

جلوس عرش الاسلاف للهاشمي منار الاشراف

جلوسكم انار العرش الهاشمي

زانه الحب والولاء الصادق

تربعكم كرسي المجد الاردني

عرشكم بكم باركه المتعالي

هبة ربانية اهداها لكم الخالق

للعهد ايدكم بالنصر الخالق

هنيئا لكم سيدنا بالشرف العالي

فانتم اهلا له يزكيه القلب الخفاق

][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

نقدم أصدق آيات التهنئة والتبريك إلى صاحب الجلالة الملك
عبد الله الثاني إبن الحسين المعظم - حفظه الله ورعاه - بمناسبة عيد الجلوس
الملكي على العرش .

الأردنيون يحتفلون بعيد الجلوس الملكي.. اليوم

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الأردنيون يحتفلون بعيد الجلوس الملكي.. اليوم

يحتفل
الأردنيون اليوم بعيد الجلوس الملكي، يفاخرون بقيادتهم الهاشمية الحكيمة،
التي ترعى مسيرة الإنجاز بحكمة واقتدار وتسعى إلى أن يكون الأردن انموذجا
في الانفتاح السياسي والاقتصادي والأمن والاستقرار والديمقراطية وتبني
مفهوم التنمية الشاملة بأبعادها المختلفة.

ففي
التاسع من حزيران عام 1999 كرس أبناء الأسرة الأردنية الواحدة، هذا اليوم
للاحتفال، بجلوس جلالة الملك عبد الله الثاني على العرش بعد أن انتقلت
الراية الهاشمية إليه، وفقا لمرتكزات الدولة ومبادئها، التي تترسخ وهي
تنتقل من قائد إلى قائد، وتعظم وتكبر، لأنها قيادة المستقبل والأفق الواسع
والانفتاح.. إنها راية الإنجاز والبناء منذ التأسيس والاستقلال على يد
المغفور له جلالة الملك عبدالله الأول، إلى الدستور والمؤسسية التي أرسى
قواعدها جلالة الملك طلال طيب الله ثراه، إلى عهد البناء والتعريب والسلام
عهد المغفور له جلالة الملك الحسين طيب الله ثراه.

بدأ
جلالة الملك عبد الله الثاني عهده الميمون بأداء القسم الدستوري يوم
السابع من شباط عام 1999 ، في مسيرة خير هاشمي تقود إلى بناء الدولة
العصرية الحديثة والتقدم في مجالات التنمية الشاملة والمستدامة وترسيخ
العلاقات المتينة وتعزيزها مع الدول العربية والإسلامية والصديقة ودعم
مسيرة السلام العالمية والدعوة إلى إحقاق الحق بين الشعوب وإقرار حقها في
تقرير مصيرها والاهتمام بقضايا حقوق الإنسان وتنمية المجتمعات.

ومضى
جلالته يرسم معالم الطريق بخبرة القائد ودراية الحكماء وقد تتلمذ هاشميا
عربيا في بيت قيادة الشرعية التاريخية وجلالته يقول : لقد أعدني والدي
لذلك، لعله افضل معلم ، فكان خير خلف لخير سلف.

وشهد
الأردن في عهد جلالة الملك عبدالله الثاني الذي وضع في سلم أولوياته بناء
الأردن الأنموذج، وإحداث نقلة نوعية في مسيرته، تطورا ونموا وإنجازات
كبيرة في مختلف الميادين، في ظل ظروف صعبة تعيشها المنطقة، لما تميزت به
قيادة جلالته الحكيمة للسياسة الخارجية العقلانية والمتوازنة وسعيه
المستمر للنهوض بالاقتصاد الأردني وكذلك اهتمامه الموصول ورعايته الدائمة
لأبناء شعبه وقواته المسلحة وزياراته المتواصلة ومتابعته الدؤوبة لأداء
مؤسسات الدولة.

ومنذ تسلم جلالته
سلطاته الدستورية واعتلاء جلالته العرش في التاسع من حزيران من ذات السنة
، انطلقت مرحلة جديدة من مراحل بناء الدولة الأردنية، فجلالته استن نهجا
للإصلاح والتنمية في المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية دعائمها
تجذير أسس الديمقراطية والعدالة، عبر إشراك جميع شرائح المجتمع في التنمية.
وركز
جلالته على ضرورة الاستثمار في الإنسان الأردني باعتباره الركيزة الأساسية
لعملية التنمية والتطور والعامود الفقري في مواجهة التحديات، خصوصا في ظل
افتقار الأردن إلى كثير من الموارد والمصادر الطبيعة، خصوصا في مجال
الطاقة من نفط وغاز.
النهج الملكي نحو الانطلاق إلى العالم
والانفتاح عليه، والتعريف بالأردن، والعمل المرتبط بالحفاظ على الثوابت
والقيم الراسخة في المجتمع الأردني العربي الإسلامي، قدم الأردن المعتدل
والوسطي الساعي إلى حوار الثقافات ، إلى استقطاب المزيد من الاستثمارات
التي تساهم في تسريع عجلة التنمية وتحسين مستوى المعيشة للمواطنين وإلى
المزيد من الرخاء والبناء.

ودارت
عجلة التنمية، باشراف ومتابعة مباشرة من جلالة الملك، في مختلف المجالات
التنموية والاقتصادية والسياسية، فشهد الاقتصاد الأردني في عهد جلالته
تقدما في إدماجه مع الاقتصاد العالمي تمثل بتوقيع العديد من الاتفاقيات
التجارية مع الدول العربية والأجنبية أسهمت في تعزيز الصادرات الأردنية،
وتطوير عمليات التبادل التجاري نحو الوصول إلى مرحلة متقدمة من التكامل
الاقتصادي وجذب استثمارات جديدة تهدف إلى توسيع وتنويع قاعدة السلع
التصديرية الأردنية إلى الأسواق الخارجية.

ووفر
الأردن في عهد جلالته بيئة استثمارية جاذبة محفزة ومشجعة لكثير من
الاستثمار الأجنبي للقدوم إلى الأردن، الذي شكل واحة أمن واستقرار، بما
يمتاز من وسطية واعتدال في النهج والتعامل، وكذلك من خلال وضع التشريعات
الكفيلة بتسهيل وضمان ذلك الاستثمار.

وكان
للحراك الملكي الخارجي والداخلي أثار ايجابية على الاقتصاد الوطني وعمليات
التنمية الشاملة، فأصبح الأردن بجهود جلالة الملك عبدالله الثاني محط
أنظار العالم اجمع لما يتمتع من طرح يعزز السلام والأمن العالميين، وبما
يملك من طموح نهوض مزيد من التقدم رغم التحديات التي تواجهه.

وعلى
الصعيد الداخلي، فجلالة الملك يحرص دائما على التواصل الدائم مع أبناء
شعبه في قراهم ومدنهم وأريافهم ومخيماتهم، للوقوف على مشاكلهم وقضاياهم
وتطلعاتهم، وإطلاق العديد من المبادرات التي من شأنها المساعدة في تجاوز
جميع التحديات وتسهم في توفير سبل العيش الكريم، فكان منها سكن كريم لعيش
كريم مركز التشغيل والتدريب و مساكن الخير الهاشمي للفقراء ، وغيرها من
المبادرات التي تناول البعد الاجتماعي والسياسي والاقتصادي.

ويحرص
جلالته على القيام بالعديد من الجولات الميدانية إلى المنشات الخدماتية
للإطلاع على واقع الأمور عن كثب.. فكانت زيارات جلالته إلى القرى والبوادي
والمستشفيات ومراكز الحدود والمؤسسات والوزارات بمثابة دافع لكل من يعمل
بها بان لا حواجز تفصل بين القائد وشعبه وان العمل على تقديم أفضل مستويات
الخدمة واجب لا مساومة به.

ولما
للقضية الفلسطينية من أهمية في تعزيز الاستقرار والأمن في المنطقة
والعالم، يحرص الأردن ، بقيادة جلالة الملك، على دعم الأشقاء في فلسطين
لتحقيق مطالبهم المشروعة وإنهاء الاحتلال، ومساندة الأشقاء للوصول إلى
دولتهم المستقلة.

وكانت القدس ..
مقدسات ومقدسيين ، وما تزال قرة عين الهاشميين، إذ أنها تحظى باهتمام
جلالة الملك رعاية ودعم، فكان الإعمار الهاشمي للمقدسات بما شمل ترميم
المدينة والمقدسات وإعادة بناء منبر صلاح الدين، وكذلك صيانة قبة الصخرة
والمسجد الأقصى، وتعزيز صمود الأشقاء، بما يضمن المحافظة على هوية المدينة
المقدسة عربية إسلامية.

وتستمر
المسيرة في عهد جلالة الملك عبدالله الثاني الذي تسلم الراية الهاشمية،
بخطى ثابتة وواثقة نحو المستقبل الأفضل، والحفاظ على تميز الأردن، كنموذج
في الانفتاح السياسي والاقتصادي والأمن والاستقرار والديمقراطية وتبني
مفهوم التنمية الشاملة بأبعادها المختلفة.

و
تلقى جلالته برقيات تهنئة بمناسبة عيد الجلوس الملكي على العرش من عدد من
قادة الدول العربية والصديقة عبروا فيها عن اسمى ايات التهنئة والتبريك
بهذه المناسبة الوطنية سائلين الله العلي القدير ان يعيدها على جلالته
باليمن والخير والبركات وعلى الشعب الاردني بالمزيد من الرفعة والتقدم
والازدهار.

كما تلقى جلالة الملك
برقيات تهنئة بهذه المناسبة وبمناسبة يوم الجيش والثورة العربية الكبرى من
رئيس الوزراء ورئيس مجلس الاعيان ورئيس مجلس النواب ورئيس المجلس القضائي
وقاضي القضاة/إمام الحضرة الهاشمية ورئيس هيئة الاركان المشتركة ومدراء
المخابرات العامة والدفاع المدني والامن العام ومن عدد من ممثلي الفعاليات
الرسمية والشعبية والاقتصادية. [/center]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الطائر الوردي يعانق سوسنة الاردن في فسيفساء وطنية ترسمها بسمة القائد وتسطرها بطولات جيشنا العروبي الباسل .

محافظات
الوطن تنتشي بعباءة الفرح الصيفي وهو الشاهد بحزيران على الجلوس الملكي
ويوم الجيش العربي فالأردن يحتفل في حزيرانه التقويمي بعيد جلوس القائد
على العرش وهو الذي صير من موارد البلاد انجازا ومن طاقات شبابه ابداعا
ومن قدرات جيشه مثالا يعرفه العالم ومن الانتماء مادة لا يعرفها الا من
سكن الاردن الحبيب.

في
عيد جلوسك يا سيدي نفرح لاننا في هذا اليوم رأينا صورة قائد يعمل من اجل
الوطن وبقيت الصورة الاولى حاضرة رغم تتابع محطات الانجاز و العمل
والابداع.
في عيد جلوسك
سيدي نؤطر لوحات الوفاء بعظيم انجازك ومقدار عملك اللامحدود وانت القائد
الذي تعلم في مدرسة الهاشميين كيف يكون الاردن وطنا لجميع العرب كجيشه
الذي يحمل المسمى العروبي والطابع القومي.

في
التاسع من حزيران وفي السنة الاخيره من الالفيه الماضيه التي ابت الا ان
تشهد حكم عبد الله الثقاني بن الحسين للاردن بين ظهرانيها لتنال شرف
اقتران احتضارها بميلاد الفية جديده يسطر بها جلالة المللك اعظم الافعال
واسمى الانجازات.

ثلاثة عشر عاما مرت على يوم الجلوس وفي كل عام نبني على الحاضر مستقبلا مشرقا في
كافة الميادين السياسيه والاجتماعيه والرياضيه والعسكريه والجيش العربي
والقوات المسلحة تؤدي تحية الاكبار كالاردنين ويوم الجيش على بعد ساعات من
يوم الجلوس الملكي وجيشنا المغوار الذي قدم التضحيات وسطر الفداء للارض
العربيه في فلسطين وسوريا ومصر ومختلف البلدان التي احتاجت المساعده ولم
يتوانى الاردن عن تقديمها بجيشه العربي الذي يحمل ما يحمل من رباطة الجأش
وحسن التصرف.

جيشنا العربي مثال القوه والتضحيه و حسن التصرف وهو الذي يتابع القائد العروبي جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

شكرا اميرة للموضوع

وكل عام والبلد بالف خير

ينقل الموضوع للارشيف لانتهاء الحدث

كل عام والاردن بخير

تم النقل للارشيف

» تهنئة بمناسبة عيد الجلوس الملكي وذكرى الثورة العربية ويوم الجيش
» ღ♥ღ تهنئة بمناسبة عيد الحب ღ♥ღ
» تهنئة بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك كل عام وانتم بالف خير
» دعوات للاطاحة بالنظام السعودي ويوم غضب في 11 اذار
» تهنئة بمناسبة عيد الفصح المجيد لدى الطوائف المسيحية الشرقية happy easter