مجرد شيء..وأشيا مجرده...

مجرد شيء..وأشيا مجرده...

صباحــــــ و مـــــــــــــــساء بلون الورد الأحمر ..

أحب أن أكتب مباشرة على الصفحة دون تحضير...

فأتمنى أن تتحملوا أخطائي الأملائية ..عدا عن إن لغتي الأم

هي اللغة التركية ...لكن سأتعلم العربية على أتم وجه ...

خطر على بالي خاطر و أدرجته تحت العنوان التالي...

مجرد شيء .. و أشيا مجردة ...

كثيرة هي الأشياء المجردة في مسار حياتنا ..

ومنها ما نقوم بشرائها .. وبعد الحصول عليها

نكتشف بأننا لسنا بحاجتها..

فمصيرها الأماكن التي لا نستخدمها الا نادرا ...

و لو نظرنا نظرة واحدة ..لرأينا من هم بأمس الحاجة ..

الى هذه الأشياء المنسية المغبرة ..بغبار الزمن ...

ماذا نخسر لو أزلنا عنها الغبار.. و وزعناها لمن بحاجتها ...

لكن.. ربما أولا علينا إزالة الغبار عن أفكارنا .. و قلوبنا ...

نعم .. هناك فتاة تسير حافية على الأرصفة.. و تقف على الإشارات المرورية...

منتظرة عطف أحدهم ..فمنهم من لا يتنازل عن كشف الزجاجة المفيمة للسيارة ..

كي لا يرى هذه المناظر ...أو ربما كان ماضيه هكذا ...

ومنهم لا يريد هدر الهواء البارد...

و تمضي حافية من شارع الى شارع ...

و هذا الأمر أهون ..من أن يأتي من لا يعرف الحلال من الحرام...

و يقوم باستدراجها بالحنان و العطف .. و مصيرها الإغتصاب .. و الى الإنحراف النهاية ...

فمن المسؤول ... نحن او القوانين ام المجتمع أو الدولة...

المسؤول كل من قادر على المساعدة .. و يغض البصر ...

و الى مجرد شيء...

مجرد صفحة فارغة .. تنظر مليا الى من يملئ سطورها بكل الكلمات و المعاني السامية...

تنتظر و ما زالت منتظرة لمن يجعل منها رسالة إيجابية تفيد فئة ما ...

قلم جف حبره .. رغم كان على أمل بأن يأتي من يتقن الكتابة به...

فينثر من عبقه أجمل الحروف و المعاني...

فتاة .. حالمة منذ نعومة أظافرها...

برجل يحميها ... يحضنها .. يسعدها و يحميها ..

و يأتي .. و الفرحة تطير و معها تطير سعيدة ...

ولا تعلم أنه الوحش المستور بجلد البشر ...

و في زاوية أخرى .. فتاة قمة في الأخلاق... منتظرة نصيبها...

و تمضي بها الأيام .. دون أن تسمع من يطرق بابها ...

شاب جاهد و كافح .. ونال أعلى الشهادات...

و عندما قدم الى الوظيفة المرموقة .. يجد من يقبل سواه...

و الأعظم .. دون أي شهادة تؤهله لإستلام هذا المكان ...

و يمضي عمره في وظيفة يقوم بها أي شخص عادي ...

و ||أشياء مجرده .. ومجرد شيء...

والى متى تموت الأشياء مدفونة قبل انتهاء مدتها .. و يموت من بحاجة لها قبل انتهاء أجله...

القلم AD..ME الأسود

كتير في حافيات على الارصفه عدنان
ونحنا بنمتلك من الاحذيه الكثير لدرجه انه في من الاحذيه ازوج ما قسناها اصلا

اشياءنا المجرده كلنا بنعرفها
وفي عنا قدره انه نساعد

شكرا لصاحب الاحساس الراقي

كارمن كتب:: كتير في حافيات على الارصفه عدنان
ونحنا بنمتلك من الاحذيه الكثير لدرجه انه في من الاحذيه ازوج ما قسناها اصلا

اشياءنا المجرده كلنا بنعرفها
وفي عنا قدره انه نساعد

شكرا لصاحب الاحساس الراقي

يا ريت الانسان يعيش و لو لفترة محروم من ابسط الاشياء
ليشعر كيف يعيشون
اهلا كفى منورة دائما

ايها المتالق

ربي لايحرمنا من هذا القلم الذهبي

دمت ودام قلمك
تحياتى المشاغب

سلمت
انامل

الاصابع

انت المبدع

الدي سطر كلماته باحرف من دهب

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

دائما متميز في الانتقاء
سلمت على روعة طرحك
نترقب المزيد من جديدك الرائع
دمت ودام لنا روعه مواضيعك

لكـ خالص احترامي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

يسلمو عدنان

مافي شيء يحضرني لاكتبه لكن ححاول ارد بعدين

مريت لاقول يعطيك الف عافيه

مقاله شدتني لاقراها

جميله

سلمت يمناك

سلمت الأنامل

شكرا للمجهود الرائع والمميز

عطاء وابداع جميل

ننتظر المزيد

تقبلو مروري

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

موضوع قمة الروعه والجمال
أسعدني جداً قراءته
الله يعطيك العافيه

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

AdnanAllaame كتب:: مجرد شيء..وأشيا مجرده...

صباحــــــ و مـــــــــــــــساء بلون الورد الأحمر ..

أحب أن أكتب مباشرة على الصفحة دون تحضير...

فأتمنى أن تتحملوا أخطائي الأملائية ..عدا عن إن لغتي الأم

هي اللغة التركية ...لكن سأتعلم العربية على أتم وجه ...

خطر على بالي خاطر و أدرجته تحت العنوان التالي...

مجرد شيء .. و أشيا مجردة ...

كثيرة هي الأشياء المجردة في مسار حياتنا ..

ومنها ما نقوم بشرائها .. وبعد الحصول عليها

نكتشف بأننا لسنا بحاجتها..

فمصيرها الأماكن التي لا نستخدمها الا نادرا ...

و لو نظرنا نظرة واحدة ..لرأينا من هم بأمس الحاجة ..

الى هذه الأشياء المنسية المغبرة ..بغبار الزمن ...

ماذا نخسر لو أزلنا عنها الغبار.. و وزعناها لمن بحاجتها ...

لكن.. ربما أولا علينا إزالة الغبار عن أفكارنا .. و قلوبنا ...

نعم .. هناك فتاة تسير حافية على الأرصفة.. و تقف على الإشارات المرورية...

منتظرة عطف أحدهم ..فمنهم من لا يتنازل عن كشف الزجاجة المفيمة للسيارة ..

كي لا يرى هذه المناظر ...أو ربما كان ماضيه هكذا ...

ومنهم لا يريد هدر الهواء البارد...

و تمضي حافية من شارع الى شارع ...

و هذا الأمر أهون ..من أن يأتي من لا يعرف الحلال من الحرام...

و يقوم باستدراجها بالحنان و العطف .. و مصيرها الإغتصاب .. و الى الإنحراف النهاية ...

فمن المسؤول ... نحن او القوانين ام المجتمع أو الدولة...

المسؤول كل من قادر على المساعدة .. و يغض البصر ...

و الى مجرد شيء...

مجرد صفحة فارغة .. تنظر مليا الى من يملئ سطورها بكل الكلمات و المعاني السامية...

تنتظر و ما زالت منتظرة لمن يجعل منها رسالة إيجابية تفيد فئة ما ...

قلم جف حبره .. رغم كان على أمل بأن يأتي من يتقن الكتابة به...

فينثر من عبقه أجمل الحروف و المعاني...

فتاة .. حالمة منذ نعومة أظافرها...

برجل يحميها ... يحضنها .. يسعدها و يحميها ..

و يأتي .. و الفرحة تطير و معها تطير سعيدة ...

ولا تعلم أنه الوحش المستور بجلد البشر ...

و في زاوية أخرى .. فتاة قمة في الأخلاق... منتظرة نصيبها...

و تمضي بها الأيام .. دون أن تسمع من يطرق بابها ...

شاب جاهد و كافح .. ونال أعلى الشهادات...

و عندما قدم الى الوظيفة المرموقة .. يجد من يقبل سواه...

و الأعظم .. دون أي شهادة تؤهله لإستلام هذا المكان ...

و يمضي عمره في وظيفة يقوم بها أي شخص عادي ...

و ||أشياء مجرده .. ومجرد شيء...

والى متى تموت الأشياء مدفونة قبل انتهاء مدتها .. و يموت من بحاجة لها قبل انتهاء أجله...

القلم AD..ME الأسود

يسلموووو عدنان

طرح اكثر من رائع ومميز جدا شعور جميل

ان نهتم بمن حولنا ممن بحاجة للمساعدة ونحن لدينا من الاشياء الكثير

مايلزم للاخرين تاكلت من التراب والغبار

ولو فكرنا بالبحث بتلك الاشياء لما كنا على القدر من العد والاحصاء

شكرا لك دمت بكل الخير والسعادة

موضــــــــــــوع جميـــــــــلــ

وطــــــــــــــرح راقيـــــ

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

AdnanAllaame كتب:: مجرد شيء..وأشيا مجرده...

صباحــــــ و مـــــــــــــــساء بلون الورد الأحمر ..

أحب أن أكتب مباشرة على الصفحة دون تحضير...

فأتمنى أن تتحملوا أخطائي الأملائية ..عدا عن إن لغتي الأم

هي اللغة التركية ...لكن سأتعلم العربية على أتم وجه ...

خطر على بالي خاطر و أدرجته تحت العنوان التالي...

مجرد شيء .. و أشيا مجردة ...

كثيرة هي الأشياء المجردة في مسار حياتنا ..

ومنها ما نقوم بشرائها .. وبعد الحصول عليها

نكتشف بأننا لسنا بحاجتها..

فمصيرها الأماكن التي لا نستخدمها الا نادرا ...

و لو نظرنا نظرة واحدة ..لرأينا من هم بأمس الحاجة ..

الى هذه الأشياء المنسية المغبرة ..بغبار الزمن ...

ماذا نخسر لو أزلنا عنها الغبار.. و وزعناها لمن بحاجتها ...

لكن.. ربما أولا علينا إزالة الغبار عن أفكارنا .. و قلوبنا ...

نعم .. هناك فتاة تسير حافية على الأرصفة.. و تقف على الإشارات المرورية...

منتظرة عطف أحدهم ..فمنهم من لا يتنازل عن كشف الزجاجة المفيمة للسيارة ..

كي لا يرى هذه المناظر ...أو ربما كان ماضيه هكذا ...

ومنهم لا يريد هدر الهواء البارد...

و تمضي حافية من شارع الى شارع ...

و هذا الأمر أهون ..من أن يأتي من لا يعرف الحلال من الحرام...

و يقوم باستدراجها بالحنان و العطف .. و مصيرها الإغتصاب .. و الى الإنحراف النهاية ...

فمن المسؤول ... نحن او القوانين ام المجتمع أو الدولة...

المسؤول كل من قادر على المساعدة .. و يغض البصر ...

و الى مجرد شيء...

مجرد صفحة فارغة .. تنظر مليا الى من يملئ سطورها بكل الكلمات و المعاني السامية...

تنتظر و ما زالت منتظرة لمن يجعل منها رسالة إيجابية تفيد فئة ما ...

قلم جف حبره .. رغم كان على أمل بأن يأتي من يتقن الكتابة به...

فينثر من عبقه أجمل الحروف و المعاني...

فتاة .. حالمة منذ نعومة أظافرها...

برجل يحميها ... يحضنها .. يسعدها و يحميها ..

و يأتي .. و الفرحة تطير و معها تطير سعيدة ...

ولا تعلم أنه الوحش المستور بجلد البشر ...

و في زاوية أخرى .. فتاة قمة في الأخلاق... منتظرة نصيبها...

و تمضي بها الأيام .. دون أن تسمع من يطرق بابها ...

شاب جاهد و كافح .. ونال أعلى الشهادات...

و عندما قدم الى الوظيفة المرموقة .. يجد من يقبل سواه...

و الأعظم .. دون أي شهادة تؤهله لإستلام هذا المكان ...

و يمضي عمره في وظيفة يقوم بها أي شخص عادي ...

و ||أشياء مجرده .. ومجرد شيء...

والى متى تموت الأشياء مدفونة قبل انتهاء مدتها .. و يموت من بحاجة لها قبل انتهاء أجله...

القلم AD..ME الأسود

موضوع رآآآآئعـ وطرح رآآآقى

دامـ قلمكـ وطرحكـ

تقديرى واحترامى

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

موضوع غاية في الرقة والوداعة ابدعت

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

AdnanAllaame كتب:: مجرد شيء..وأشيا مجرده...

صباحــــــ و مـــــــــــــــساء بلون الورد الأحمر ..

أحب أن أكتب مباشرة على الصفحة دون تحضير...

فأتمنى أن تتحملوا أخطائي الأملائية ..عدا عن إن لغتي الأم

هي اللغة التركية ...لكن سأتعلم العربية على أتم وجه ...

خطر على بالي خاطر و أدرجته تحت العنوان التالي...

مجرد شيء .. و أشيا مجردة ...

كثيرة هي الأشياء المجردة في مسار حياتنا ..

ومنها ما نقوم بشرائها .. وبعد الحصول عليها

نكتشف بأننا لسنا بحاجتها..

فمصيرها الأماكن التي لا نستخدمها الا نادرا ...

و لو نظرنا نظرة واحدة ..لرأينا من هم بأمس الحاجة ..

الى هذه الأشياء المنسية المغبرة ..بغبار الزمن ...

ماذا نخسر لو أزلنا عنها الغبار.. و وزعناها لمن بحاجتها ...

لكن.. ربما أولا علينا إزالة الغبار عن أفكارنا .. و قلوبنا ...

نعم .. هناك فتاة تسير حافية على الأرصفة.. و تقف على الإشارات المرورية...

منتظرة عطف أحدهم ..فمنهم من لا يتنازل عن كشف الزجاجة المفيمة للسيارة ..

كي لا يرى هذه المناظر ...أو ربما كان ماضيه هكذا ...

ومنهم لا يريد هدر الهواء البارد...

و تمضي حافية من شارع الى شارع ...

و هذا الأمر أهون ..من أن يأتي من لا يعرف الحلال من الحرام...

و يقوم باستدراجها بالحنان و العطف .. و مصيرها الإغتصاب .. و الى الإنحراف النهاية ...

فمن المسؤول ... نحن او القوانين ام المجتمع أو الدولة...

المسؤول كل من قادر على المساعدة .. و يغض البصر ...

و الى مجرد شيء...

مجرد صفحة فارغة .. تنظر مليا الى من يملئ سطورها بكل الكلمات و المعاني السامية...

تنتظر و ما زالت منتظرة لمن يجعل منها رسالة إيجابية تفيد فئة ما ...

قلم جف حبره .. رغم كان على أمل بأن يأتي من يتقن الكتابة به...

فينثر من عبقه أجمل الحروف و المعاني...

فتاة .. حالمة منذ نعومة أظافرها...

برجل يحميها ... يحضنها .. يسعدها و يحميها ..

و يأتي .. و الفرحة تطير و معها تطير سعيدة ...

ولا تعلم أنه الوحش المستور بجلد البشر ...

و في زاوية أخرى .. فتاة قمة في الأخلاق... منتظرة نصيبها...

و تمضي بها الأيام .. دون أن تسمع من يطرق بابها ...

شاب جاهد و كافح .. ونال أعلى الشهادات...

و عندما قدم الى الوظيفة المرموقة .. يجد من يقبل سواه...

و الأعظم .. دون أي شهادة تؤهله لإستلام هذا المكان ...

و يمضي عمره في وظيفة يقوم بها أي شخص عادي ...

و ||أشياء مجرده .. ومجرد شيء...

والى متى تموت الأشياء مدفونة قبل انتهاء مدتها .. و يموت من بحاجة لها قبل انتهاء أجله...

القلم AD..ME الأسود

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

» مجرد حلم ...
» مجرد حــلم
» مجرد صوره
» مجرد ورقه
» الصلاة مش مجرد عبادة ....!!!!!!