مسابقة سؤال وآية وحديث لليوم 11

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

السؤال الأول:

ذكر الله تعالى الحيوانات في القرآن كثيرا فكم مرة ذكر الله تعالى الحيوانات في القرآن وكم عدد الأصناف التي ذكرها ؟

السؤال الثاني: قال صالرسول صلى الله عليه وسلم: ( قال تعالى في الحديث القدسي: أنا أغنى الشركاء عن الشرك من

عمل عملا أشرك معي فيه غيري تركته وشركه ).

ما هو الشرك المقصود في الحديث

وما هي أنواع هذا الشرك.

السؤال الثالث: قال تعالى: ( خير في كثير من نجواهم .............. ).

وضح المقصود بالآية ؟

جواب الاخ يونس البغدادي

عنده بطء بالنت

ارجو احتسابه

الجواب الاول
البعير , البقر , الثعبان , الجراد , الجوارح , الحام , الحمولة , الحية , الخنازير , القردة , القمل , المعز , الناقة , النحل , الهدهد , الأبابيل , الأنعام , البحيرة , البعوضة , الدابة , الذباب , الصافنات , الطائر , البغال , الجمال , الجياد , الحمار , الحوت , الفيل , القسورة , الكلب , الموريات , النعجة , النمل , الوصيلة , الإبل , البدن, الخيل , الذئب , دابة الأرض ( الدودة ) , السائبة , الضأن , العاديات , العجل , العشار , الغنم , العرم , العنكبوت , الغراب , الفراش ,الضفدع ,
* الخيل - سورة النحل - الآية 8 - بصيغة الخيل.
* الخيل - سورة آل عمران - الآية 14 - بصيغة الخيل.
* البغال - سورة النحل 8 - بصيغة البغال.
* الحمير - سورة النحل 8 - بصيغة الحمير.
* الحمير - سورة لقمان 19 - بصيغة الحمير.
* الجمل - سورة الأعراف 40 - بصيغة الجمل.
* العجل - سورة هود 69 - بصيغة عجل.
* العجل - سورة البقرة - بصيغة العجل.
* البقرة - سورة البقرة 67 - بصيغة بقرة.
* البقرة - سورة الأنعام 146 - بصيغة البقرة.
* الحمار - سورة الجمعة 5 - بصيغة الحمار.
* الحوت - سورة الصافات 142 - بصيغة الحوت.
* الحوت - سورة القلم 48 - بصيغة الحوت.
* الخنزير - سورة البقرة 173 - بصيغة الخنزير.
* الخنزير - سورة الأنعام 145 - بصيغة خنزير.
* الذئب - سورة يوسف 13 و 14 و 17 - بصيغة الذئب.
* ضأن - سورة الأنعام 143 - بصيغة الضأن.
* الفيل - سورة الفيل 1 - بصيغة الفيا.
* قرد - سورة البقرة 65 - بصيغة قردة.
* قرد - سورة المائدة 60 - بصيغة القردة.
* القسورة - سورة المدثر 51 - بصيغة قسورة.
* الكلب - سورة الأعراف 133 - بصيغة الكلب.
* الماعز - سورة الانعام 143 - بصيغة المعز.
* الثعبان - سورة الأعراف 107 - بصيغة ثعبان.
* الثعبان - سورة الشعراء 32 - بصيغة ثغبان.
* العنكبوت - سورة العنكبوت 41 - بصيغة العنكبوت.
* الضفدع - سورة الأعراف 133 - بصيغة الضفادع.
* القمل - سورة الأعراف 133 - بصيغة القمل.
* النمل - سورة النمل 18 - بصيغة النمل.
* النحل - سورة النحل 68 - بصيغة النحل.
* الفراش - سورة القارعة 4 - بصيغة الفراش.
* البعوضة - سورة البقرة 26 - بصيغة بعوضة.
* الجراد - سورة الأعراف 133 - بصيغة الجراد.
* الجراد - سورة القمر 7 - بصيغة جراد.
* الذباب - سورة الحج 73 - بصيغة ذبابآ.
* السلوى - سورة البقرة 57 - بصيغة السلوى.
* السلوى - سورة طه 80 - بصيغة السلوى.
* الغراب - سورة المائدة 31 - بصيعة الغراب.
* الهدهد - سورة النمل 20 - بصيغة الهدهد.

الجواب الثاني

الجواب: الثاني

الشرك تارة يكون شركا عملياً، وتارة يكون شركا قلبيا.



أما الشرك العملي فهو صرف شيء العبادة لغير الله تعالى، كما لو صلى لمخلوق، أو صام له، فإن الصلاة والصيام عبادتان لا ينبغي صرفهما إلا لله سبحانه، ومن فعل ذلك فقد أشرك، سواء اعتقد ألوهية المعبود أم لم يعتقد بها.



وأما الشرك القلبي فهو اعتقاد الربوبية والألوهية في إله آخر مع الله تعالى وإن لم يصرف إليه شيئا من العبادة، فإن محض اعتقاد الألوهية لغير الله سبحانه شرك به تعالى.



وهذا الشرك لا شك في أنه مخرج من الملة، وهو من الذنوب التي لا يغفرها الله تعالى لأحد من العباد كما قال تعالى في كتابه العزيز: (إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْماً عَظِيماً) (النساء:48)، وقال سبحانه: (إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالاً بَعِيداً) (النساء:116).



وللشرك تقسيم آخر وهو أنه تارة يكون شركاً أكبر وتارة يكون شركاً أصغر، والشرك الأكبر هو ما ذكرناه آنفاً، وأما الشرك الأصغر فهو الرياء، إلا أن الشرك الأصغر غير مخرج من الملة، وإن كان محبطا لثواب العمل المراءى فيه.



وللشرك تقسيم آخر، وهو أنه تارة يكون شركاً جليا، وتارة يكون شركاً خفياً، أما الشرك الجلي فهو ما ذكرناه من عبادة غير الله تعالى مع عبادة الله، وأما الخفي فله صور متعددة، وردت في أحاديث أئمة أهل البيت عليهم السلام، منها: من ابتدع رأيا، فأحب عليه، أو أبغض عليه فقد أشرك.



ومنها: من أطاع الشيطان من حيث يعلم، أو أطاع رجلا في معصية الله فقد أشرك، وإلى هذا الإشارة بقوله تعالى: (وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلَّا وَهُمْ مُشْرِكُونَ) (يوسف:106).



ومنها: من قال: (لو أن الله سبحانه صنع غير هذا، أو حكم بغير هذا الحكم) فقد أشرك.

يونس اهلا فيك معنا
يا ريت حدا يشوف الجواب اذا صح ويخبرنا

س1 ذكر القرآن الكريم 27 صنفاً من الحيوانات

39 مره

س2 الشرك بالله والتبطؤ بالصلاة او العمل للخير فمن اكثر منها سيمل ويحاول ان لا يداومها

وخير العمل ادومه

س3 لأن التناجي كان من شأن المنافقين فقال : ألم تر إلى الذين نهوا عن النجوى ثم يعودون لما نهوا عنه وقال إنما النجوى من الشيطان ليحزن الذين آمنوا .
نهي النبيء - صلى الله عليه وسلم - أن يتناجى اثنان دون ثالث أن النجوى تبعث الريبة في مقاصد المتناجين ، فعلمنا من ذلك أنها لا تغلب إلا على أهل الريب والشبهات

ومعنى لا خير أنه شر التناجي بينهم إلا من أمر بصدقة على تقدير مضاف فقليل من نجواهم هو لعمل الخير

متل الصدقة ، والمعروف ، والإصلاح بين الناس فبقي ما عدا ذلك من نجواهم ، وهو الكثير ، موصوفا بأن لا خير فيه

ماهي اسم السورة في القرءان الكريم التي لاتبدأ بالبسملة؟ اي
بــــ بسم الله الرحمن الرحيم
ولماذا؟



سورة التوبة او براءة
وعدم وجود البسملة بها لان بسم الله امان وسورة التوبة ليس بها امان لانها نزلت بالسيف كما انها اياتها تتحدث عن المنافقين والكفار

السؤال الثاني : ماهي اكبر كلمة في القرءان الكريم
وفي اي سورة ذكرت ؟



فسيكفيكهم

البقره

السلام عليكم إخواني مساء الخير
جواب الأسئلة كالتالي
جواب السؤال الأول: هو 51 صنف
وتكرر ذكرها في القران 1075 مرة

جواب السؤال الثاني:
أي لا خير في جلوس الناس وخلوتهم إذا كان جلوسهم للدنيا وأمورها من غيبة وغيرها
إلا إذا كان جلوسهم وخلوتهم للأمر بالمعروف أو النهي عن المنكر أو الإصلاح بين الناس أو الحث على الصدقة.فإنه يكون الخير فيها

جواب السؤال الثالث هو الرياء
والرياء أنواع
النوع الأول: وهو إذا كان أصل العمل للمخلوق كمن يتصدق ليقال عنه كريم
النوع الثاني ما كان العمل فيه مشتركا لله وللناس كمن يصلي لله تعالى ولكنه في نفس الوقت يريد أن يمدحه الناس لأنه يصلي
النوع الثالث ما كان أصل العمل فيه لله ثم طرء عليه الرياء بأن أصبحت النية للناس كمن كان يتصدق لله تعالى فمدحه الناس فازداد صدقة حتى يزيد من مدح الناس له لا ليرضي الله تعالى
النوع الرابع ما كان أصل العمل للناس ثم طرء عليه تغيير النية بأن أصبح عمله لله كمن صلى ليرضى عنه الناس ثم أنبه ضميره فعاد لله تعالى وجعل نيته ليري الله تعالى فقط
النوع الأول والثاني والثالث يعاقب الله تعالى صاحبها عليها ولا فائدة من عمله أي لا يؤجر عليه أما النوع الرابع فإنه يثاب على ما كان بعد تعديل النية ولا يعاقب على ما كان قبلها لأنه أصلح علاقته مع الله وجعل عمله خالصاً لله


اللهم تقبل من صيامنا وقيامنا وسائر أعملنا
آمييييييييييييين

لللأسف ما حدا جاوب جميع الأسئلة صح وإن كانت قمر قد اقتربت من الإجابة حظ أوفر للجميع في المسابقة القادمة

المرة هاي حطيت أسئلة سهلة عمدا حتى الجميع يجاوب ونعطي أجرة الذهاب والإياب
وما يروح تعبكم هدر

ههههههههههههههههههههه

ربنا يسهلها عليك سيدنا الشيخ