النشرة الفنيه 10 اكتوبر 2012 الاربعاء

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

صباح النور والورد

اسعد الله صباحكم وكل اوقاتكم

صباح خاص لأعضاء حبك ملكني معطر بفل وياسمين

صباح معطر بذكر الله لأحلى خلق الله

يسعد ايامكم ويبعد عنكم احزانكم

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

مسرحية «Reasons to be» على مسرح المدينة ببيروت

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

حطُّت مسرحية Reasons to be
Pretty الكوميدية للكاتب المسرحي والسينمائي الأميركي نيل لابيوت رِحالَها
في لبنان بفضل المخرج اللبناني جاك مارون الذي قرّر إخراجها، لذا اقتبس
النص ولبنَنَه.
نجح مارون في الجمع بين نجوم المسرح
والشاشتين الصغيرة والكبيرة وهم: طلال الجردي، نادين لبكي، ندى أبو فرحات،
وإيلي متري. المسرحية من إنتاج «مُحترَف الممثلين» في بيروت. تُبصر النور
في 19 تشرين الأول الجاري ، على خشبة مسرح المدينة، الحمرا بيروت. تُعالِجُ
المسرحيَّة هاجسَ النَّاس المتزايد بالجَمال الخارجيّ، في عصرِنا هذا.
يتمحورُ العملُ حولَ أربع شخصيات (ثنائيان عشّاق. أربعة أصدقاء) يَعيشون
حالة عدم رضى في حياتِهم الخاصَّة، تنعكس أيضاً على علاقات بعضهم بالبعض
الآخَر.
تمثِّلُ هذه الكوميديا وجهةَ نظرٍ تتراوحُ بين
الجِدِّيَّة والهزليَّة لجهة هَوَس البَشَر بالجمال، فيَ إطار قصَّةٍ
تدورُ حول تفكُّك العلاقات الخاصَّة بين النَّاس، وكيفيَّة تغذيتها عبرَ
تحديد هُوِيَّتنا.

راندا البحيري تنتهي من تصوير «السبوبة»

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

انتهت الفنانة راندا البحيري من تصوير أحداث فيلمها الجيدد
«السبوبة»، والذي يشاركها بطولته أحمد هارون، وتجسد من خلاله دور فتاة
شريرة تحاول الانتقام من كل المحيطين بها.
وقالت راندا، إن دورها يعد من الأدوار الصعبة والمركبة، لافتة إلى أن الفيلم يناقش أحداث واقعية حدثت في مصر بعد الثورة.
والفيلم
تدور أحداثه حول إحدى العصابات التي تقوم بعمليات بلطجة وسرقة وترويع
المواطنين بعد الثورة، وذلك بالتواطؤ مع بعض رجال الأمن الفاسدين، ويقوم
ببطولته إلى جانب راندا وهارون، المذيع خالد حمزاوي، وضياء الميرغني، وضياء
عبد الخالق، من إخراج بيتر ميمي فى أولى تجاربه الإخراجية.
الجدير
بالذكر أن آخر أعمال راندا مسلسلي «الإخوة أعداء»، من بطولة صلاح السعدني
وفتحي عبد الوهاب وأحمد رزق وشريف حلمي وياسر جلال ودينا فؤاد، من إخراج
محمد النقلي، «حسن التنين»، وشاركها البطولة أحمد الفيشاوي، من إخراج محمد
النقلي، واللذان عرضا في رمضان الماضي.

النجوم ينعشون السينما ويواصلون تصوير جديدهم

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

تشهد
بلاتوهات السينما حاليا حالة انتعاشاً بعد أن عانت من الركود شهورا طويلة
بسبب انشغال النجوم بتصوير أعمالهم الدرامية الرمضانية. وأبرز الأفلام التي
يجري تصويرها حاليا فيلم لياسمين عبدالعزيز لم يتم الاستقرار على اسمه وإن
كان الاسم المؤقت هو «ناني 2»، وتواصل ياسمين مع فريق العمل تصوير الفيلم
في بلاتوهات مدينة الإنتاج الإعلامي، على أن تنتقل خلال أيام لتصوير
مشاهدها في مناطق متفرقة بمدينة السادس من أكتوبر.
يشكل
فيلم «ناني 2» عودة قوية للفنانة ياسمين عبد العزيز بعد أن قدمت فيلم
«الثلاثة يشتغلونها» عام 2010، ويشارك في البطولة أربعة أطفال اختارهم مخرج
العمل وائل إحسان بعد مقابلات مع عدد كبير من الأطفال، والفيلم تأليف خالد
جلال.
أما فيلم «فبراير الأسود» بطولة خالد صالح
ويخرجه محمد أمين فيتبقى له أيام على انتهاء تصويره كاملا، ويناقش ما يتعرض
له العلماء في مصر من عمليات إهمال تجاه أبحاثهم العلمية.
وتدور
أحداث فيلم «فبراير الأسود» حول عالم ذرة يتعرض للكثير من المشاكل، بسبب
إهمال الدولة له ولأبحاثه العلمية، ويشارك في البطولة إدوارد وميار الغيطي
وطارق عبد العزيز وألفت إمام، وأمل رزق.
وعقب الانتهاء
من تصوير الفيلم مباشرة يبدأ خالد صالح تصوير فيلم آخر بعنوان «البلطجي
والعبيط»، يجسد خلاله لأول مرة شخصية «العبيط» والفيلم فيه جانب سياسي
ويتخلله قسط من الكوميديا.
وكان سيقوم ببطولته في
البداية محمد سعد، ولكن بعد الأحداث الأخيرة في مصر انشغل سعد ببطولة فيلم
«تك تك بوم»، ليصبح «البلطجي والعبيط» من نصيب المنتج أحمد السبكي، وهو
تأليف أحمد عبد الله وإخراج أحمد مصطفى.
ويواصل آسر
ياسين تصوير فيلمه «فرش وغطا» وينتهي منه خلال أيام ليكون الفيلم جاهزا
للعرض خلال أسبوعين، ويشارك في بطولته يارا جبران وعمرو عابد، واستعان
المخرج أحمد عبد الله بشخصيات حقيقية لأداء باقي الأدوار، ويحتوي الفيلم
على شق تسجيلي وهو من إنتاج محمد حفظي.
وتدور الأحداث
حول شـخص بلا اسم محدد يلعب دوره آسر ياسين وهو أحد الهاربين من السجون في
موجة الانفلات الأمني ليلة 28 يناير 2011 ونتابع رحلته طوال الفيلم.
كما
أوشك محمد رمضان على الانتهاء من تصوير دوره في فيلمه الجديد «عبده موتة»
الذي يتناول قصة واقعية عن الفقر الذي يدفع العديد من الشباب الى الانحراف
وانتهاج سلوك عدواني.
ويجسد محمد رمضان في فيلم «عبده
موتة» شخصية شاب يتاجر في المخدرات، ويحلم بالمال والثراء السريع، ولكن
تحدث له العديد من المفاجآت التي تغير مسار تفكيره. ويشارك في بطولته دينا
ويخرجه إسماعيل فاروق. ويصور المخرج أشــرف نار المشاهد الأخيرة من فيلمه
«من الآخر» بطولة مي كساب، وأحمد عزمي وهيدي كرم، بعد استقرار المنتج على
عرضه بموسم عيد الأضحى، ويسرد الفيلم مشكلة فتاة تعمل مطربة في ملهى ليلي،
لها تطلعات كثيرة لكنها تتورط في جريمة قتل.

سلوى خطاب: جيلي نال حظه من الشهرة والنجومية

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

انتقدت الفنانة سلوى خطاب منطق الشلة الذي يفرض نفسه في بعض
الأعمال على حد قولها، لكنها رغم كل هذا متفائلة، وإيمانها قوي بأن الجمهور
يحترم الفنان الجيد ويراقب أعماله بشغف. وتقول، لقد نال جيلي حظه من
الشهرة والنجومية، ومن حسن حظنا أننا عملنا مع فنانين كبار أسهموا في
النهوض بأدواتنا الفنية ولسنا في سن التقاعد، ولكننا ننتظر تقديم الأفضل
دائما».
لم يسند المنتجون للفنانة سلوى خطاب بطولات
نسائية، لكنها في الوقت ذاته لا تصنف ممثلة مساندة أو ثانوية، لأنها تمتلك
من جودة الأداء، ما يجعلها حالة فنية مختلفة، لذلك تغيب عن الشاشة عندما لا
تجد أعمالا جيدة، وتعود لو اعجبها مشهد واحد، وهو ما حدث خلال شهر رمضان
الماضي، حين قدمت عملين في وقت واحد، هما “فيرتيجو” مع هند صبرى،
و”البلطجي” مع آسر ياسين.
وعن غيابها المستمر قالت
الفنانة سلوى خطاب، إنها تعرف تماما أن غياب الفنان قد يؤثر على وجوده، وقد
يهدد نجوميته، لكن هناك عوامل كثيرة تجبر الفنان الحقيقي على الغياب، منها
نوعية الأعمال التي تعرض عليه، وتعثر الإنتاج، وقالت سلوى خطاب إنها
أحيانا تبقى بلا عمل لحين إيجاد دور جيد، لأن المنتجين يقدمون لها الأدوار
ذاتها التي تنجح بها، الأمر الذي جعلها تبتعد عن السينما لفترة طويلة،
وكذلك الدراما التلفزيونية، لافتة الى أن نفس الأمر تكرر بعد نجاح شخصيتها
في “البلطجي”، حيث عرض عليها أحد منتجي السينما نفس الدور تقريبا في فيلم
سينمائي، لكنها اعتذرت لأنها ترفض تقديم شخصية مرتين.
وأضافت
أنها ليست ممن يجيدون تقديم الدور ذاته مرات عدة، ولكنها عندما توافق على
شخصية وتتعايش معها بشكل كامل تنتهي منها بانتهاء التصوير، ولا تفكر في
تكرارها حتى وإن كان هذا التكرار في مصلحتها، مشيرة الى أن تكرار الفنان
لشخصية قدّمها من قبل له أضرار متعددة، فقد يعتبر إفلاسا في تقديم الجديد،
أو استسهالاً للوجود في المنطقة نفسها التي نجح فيها.
وأوضحت
أن حبها للفن هو الذي دفعها لقبول تصوير العملين معاً نظرا للطبيعة
المختلفة بينهما، إلا أن تصويرهما في الوقت ذاته أصابها بالإرهاق لاسيما
وأن التصوير الخارجي شكل الجزء الأكبر من مشاهدها، وكان يتم في أشهر الصيف
مع ارتفاع درجات الحرارة.
وكشفت أنها تحمست لشخصية
“إنصاف” التي قدمتها في مسلسل”البلطجي” لما فيها من دمج بين القوة والطيبة،
حيث تستطيع أن تحصل على حقها، وفي الوقت ذاته هي سيدة طيبة وتعطف على
الآخرين وتقوم بمساعدة غيرها، وهو ما يمثل شريحة ليست قليلة من النساء
المصريات.
ولم تنكر إعجابها بتفاصيل الشخصية خصوصا
أنها عندما قررت الارتباط بحمزه لم يكن ذلك على حساب أولادها وأن المعاملة
الحسنة التي اتفقا عليها من البداية بالنسبة للأولاد كانت أحد أسباب نجاح
حياتها، مشيرة الى أنها كأم لم تبن سعادتها في الحياة الشخصية على حساب
أبنائها.
وأشارت الى أنها لم تشعر بالقلق من مشاركة
آسر ياسين في أولى بطولاته المطلقة في الدراما التلفزيونية، لكونها تعتبر
متابعة لأعماله منذ البداية، إضافة الى جودة السيناريو، موضحة أن فريق
العمل ساهم في تحويل السيناريو الى واقع جذب المشاهد بقوة.
وعن
مشاركتها بدور راقصة في مسلسل “فيرتيجو” قالت سلوى إنها أعجبت بالشخصية
وتفاصيل حياتها، الأمر الذي جعلها توافق على خوض التجربة من دون تردد،
وقدمت شخصية راقصة لها علاقات كثيرة بالسلطة خاصة وان العمل يناقش الفساد.
وحول
رؤيتها للبطولة المطلقة، قالت سلوى خطاب: كنت البطلة الأولى للعمل في
العديد من الأفلام، وليس هذا شرطا وأي عمل فني هو عمل جماعي حتى لو كانت
هناك أسماء أكبر وحجم أكبر للدور إنما في النهاية البطولة جماعية، لأنه لا
يوجد من يستطيع أن يحمل الفيلم بمفرده مهما كان.
واضافت:
لا يشغلني مصطلح البطولة المطلقة، ولا أفكر فيه من الأساس، فأنا بطلة منذ
ولادتي، وأرى أن أي دور أقدمه بطولة حتى لو كان حجمه صغيرا، ويجب أن ينظر
أي ممثل لدوره بهذا الشكل حتى يستطيع أن يعطيه الاهتمام والأهمية ومن هنا
يأتي تفوقه.
وعن مقاييس النجومية من وجهة نظرها قالت:
النجومية جهد سنوات وصبر واجتهاد، بالإضافة الى المعرفة والوعي والثقافة
والإحساس بالمجتمع والناس، فالفنان يجب ألا يعيش في معزل عن مجتمعه، عليه
أن يفكر ما الجديد الذي يستطيع أن يقدمه لجمهوره وكيف يطور نفسه ويزيد من
قدراته من أجل تقديم أعلى أداء لجمهوره. فالنجومية مسؤولية كبيرة على عاتق
الفنان تجاه مجتمعه وجمهوره.
وعن كيفية اختيارها
لأدوارها قالت: أول ما يشغلني هو الإخراج ثم الورق. فهما أساس العمل وعناصر
العمل الأخرى تابعة لهم فأركز كل تركيزي مع المخرج والعناية في اختيار
السيناريوهات، وكلما امسكت في يدي ورقا جديدا ينتابني احساس بأنني لن
أستطيع أن أمثله، فاسأل نفسي كيف أدخل للشخصية، كيف أتقمص الدو،ر خاصة أن
الأدوار تكون بعيدة كل البعد عن حياتي وبيئتي وثقافتي.
واضافت:
لا أهتم بالدور فقط، ولكنني اهتم أيضا بالعمل كله وان يكون جيدا، وان تكون
عناصره مكتملة ومناسبة لي، وإذا توافر كل هذا ارى الشخصية التي اجسدها‏.‏
وبررت
سلوى خطاب ابتعادها عن السينما بعدم وجود نص جيد يجذبها ورفضها أن تقوم
بعرض نفسها على المنتجين والمؤلفين خصوصا في ظل وجود “الشللية” في السينما،
وارتباط الفنانين بالمؤلفين والمخرجين في بعض أعمالهم بشكل كبير.
وأكدت
أنها ظلت بعيدة عن السينما منذ شاركت في بطولة فيلم “الساحر” مع محمود
عبدالعزيز لتعود بعد أكثر من 7 سنوات بالمشاركة بفيلم “أيام صعبة”، الأمر
الذي يؤكد أنها لا تفكر بالبحث عن عمل جيد وإلا شاركت في أي عمل يعرض
عليها.
وتساءلت سلوى خطاب: أين هي السينما الآن؟
وتجيب: أنا كفنانة اختار الدور المناسب، سواء كان في السينما أو الدراما،
فالاعمال الجيدة التي تُعرض عليَّ تكون في الدراما، أما السينما فلم يجذبني
سيناريو وكلها أعمال لا تليق بقيمتي الفنية، ومازال عندي أمل أن نرى
أعمالا جيدة في الفترة القادمة، ولابد من التطوير في الأعمال التي تقدم،
خاصة وان المشاهد المصري اصبح ذكيا ويدرك الامور اكثر.
أشارت
سلوى خطاب إلى أن تاريخ الفنان الحقيقي يقاس بالأدوار الجيدة التي يقدمها
وليس بمكان تقديمها، وهي لا تفكر سوى في خوض الأعمال التي تعجبها وليس جميع
ما يُعرض عليها، مؤكدة أنها مؤهلة نفسيا، لأن تنتظر الدور الجيد سنوات
لأنها ترفض أن تظهر من باب الحضور فحسب.

منير ينتقد مطربي برامج المواهب

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

اعتبر المطرب المصري، محمد منير،
اتجاه بعض المطربين للعمل في برامج تلفزيونية لاكتشاف المواهب الغنائية،
بمثابة معاش مبكر للفنان، طالما أنه لم يعتزل الغناء بعد.
منير
قال: «أحترم كل زملائي الذين يشاركون في هذه النوعية من البرامج، فلكل
منهم رصيد وجمهور عريض، لكنى أسأل نفسى: كيف يكون لاعب كرة القدم هو رئيس
اتحاد الكرة؟ وكيف أكون ملاكماً وفي نفس الوقت رئيساً لاتحاد المصارعة؟
ولذا أندهش من أن يتحول الفنان إلى حكَم، وهو ما زال في حلبة الصراع، وما
زال له جمهور ينتظر منه العطاء، وما زال له محبون يتمنون سماع أغنية جديدة
منه”.
وأضاف: أقول إن الاتجاه إلى التحكيم في مسابقات
اكتشاف المواهب هو قرار بالإحالة إلى المعاش المبكر «والفاضي يعمل قاضى»،
وأمر مدهش ومحزن أن يكون الفنان لامعاً وقادراً على الغناء ويتوقف، ولا
أبالغ إذا قلت إني نفسي أسمع وأرى «أنغام» في حفلة رائعة، ونفسي أيضاً أحضر
حفلة لـ«سميرة سعيد»، ونفسي كل الناس تغنى، وأتمنى أن نتمسك بإقامة
الحفلات، فبالغناء تستطيع تغيير سلوك سيئ، وتستبدله بآخر جميل ومهذب».

راغب علامة إلى تركيا

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

سافر الفنان راغب علامة إلى تركيا، حيث يحيي حفلة زفاف كبيرة لرجل
اعمال تركي من كبار المعروفين بالوسط الاعلامي والفني ويتابع عملية مونتاج
كليبه الجديد «ما بهزرش» تحت إدارة المخرج التركي مراد كجك، ومجموعة نجمات
من الصف الثاني في الدراما التركية.

إنفصال داني ديفيتو وريا بيرلمان بعد زواج 30 عاما

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

قال المتحدث باسم داني ديفيتو إن الممثل إنفصل عن زوجته الممثلة ريا بيرلمان بعد زواج استمر 30 عاما.
وقال ستان روزنفيلد :»انهما انفصلا دون أن يتطرق إلى أي تفاصيل» .
وتزوج
ديفيتو وبيرلمان في عام 1982 وانجبا ثلاثة أبناء ، وعمل الثنائي معا في
الكوميديا التلفزيونية «تاكسي» من 1978 حتي 1982 والتي كانت بيرلمان تلعب
فيها دور صديقته، و اجتمعا مرة أخرى في الفيلم الكوميدي «ماتيلدا» عام
1996.

أمراء مصر في مهرجان أبوظبي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ستة
أسابيع قبل قيام ثورة يوليو 1952، قام أفراد من العائلة المالكة المصرية
بإنتاج فيلم من إخراجهم وتمثيلهم عن انقلاب يطيح بهم، ليتحول الخيال إلى
نبوءة تتحقق مع قيام الثورة التي أخرجتهم من الحكم ومن البلاد.

"البحث
عن النفط والرمال" الذي ظل حبيس الظلام لمدة 60 عاما سوف يعرض لأول مرة في
العالم ضمن مسابقة الأفلام الوثائقية خلال مهرجان أبوظبي السينمائي الدولي
الذي يقام في العاصمة الإماراتية من 11 إلى 20 أكتوبر الجاري.

في مايو 1952، قررت الأميرة فايزة، شقيقة الملك فاروق، وزوجها بولنت رؤوف عمل فيلم عن انقلاب يطيح بالعائلة المالكة.

إلا
أنهم كانوا يجهلون أنهم سيواجهون المصير نفسه بعد 6 اسابيع فقط، وأن
"حياتهم ستتغير إلى الأبد بطريقة درامية"، كما يقول محمود ثابت الذي وجد
الفيلم في أغراض والده عادل ثابت بعد وفاته.

وتقوم
الأميرة فايزة وأعضاء أخرين من العائلة المالكة وديبلوماسيين غربيين
بالأدوار الرئيسية التي أخرجها وصورها بولنت رؤوف، مستعينا بما كانت تعرف
وقتها باسم "مجموعة الزهرية"، نسبة إلى قصر الزهرية المخصص له ولزوجته
والذي كان يقصده الفنانون والمثقفون الغربيون الوافدون إلى مصر في ذلك
الوقت.

وفي
شريط ترويجي للفيلم يقول محمود ثابت إن "فكرة الفيلم مستوحاة من أحداث
كانت تدور وقتها عن شيخ محلي تقليدي يسانده البريطانيون بينما قائد حديث
يسانده الأميركيين"، في اشارة إلى أن الشيخ التقليدي يرمز إلى الملك فاروق
وإلى الشعور المتنامي وقتها بقرب حدوث تغييرات جذرية في مصر.

ويضيف
ثابت "بولنت كان يعرف جيدا الشخصيات الغربية الموجودة على الساحة. لذا
استلهم شخصيات الجاسوس من المستشار الصحفي لسفارة بريطانيا جيمس موري
والعميل الأميركي روبرت إم سيمبسون السكرتير الخاص للسفارة الأميركة
بالقاهرة آنذاك".

محمود
ثابت كان جده، الذي يحمل نفس الاسم، كبير ياوران الملك فؤاد الأول، وكان
والده الذي يظهر في الفيلم قريب من الدرجة الثانية للملك فاروق وصديقا
مقربا للعائلة المالكة وعايش كثير من الأحداث والمناسبات معهم.

"الخيال
يلتقي بالواقع في الفيلم، فهو لم يتنبأ فقط بمصير العائلة المالكة بل سجل
أخر أيام الملكية في مصر"، حسب ثابت، الذي يضيف أنه "يعرض لأول مرة منذ
صنعه قبل 60 عاما ويحتوي على صور نادرة لهذه الحقبة من تاريخ مصر".

وقامت
شركة ميدل ويست للإنتاج والمخرج المصري، اللبناني فيليب ديب، بإعادة إنتاج
الفيلم بحيث يمزج بين اللقطات الأصلية المصورة على شرائط 16 ملليمتر وأخرى
حديثة يظهر فيها شخصيات تتعرض للأحداث.

وتعلق على أحداث "البحث عن النفط والرمال"، الأميرة نفين حليم وهي الوحيدة الباقية على قيد الحياة من طاقم الفيلم.

وتظهر وقد شاخت لتقول "لم نكن نعرف وقتها إذا كان الديبلوماسيان الغربيان يتجسسان علينا أم لا".

ويقول
وائل عمر، مؤسس ميدل ويست أن شركته تأسست عام 2008 وتخصصت في صنع أفلام
وثائقية مصرية وعربية بهدف اعادة اكتشاف التاريخ عبر الصور واللقطات
النادرة.

وفي
تصريحات صحفية يقول عمر "إن مهمتنا ليست سهلة ونحن نريد أن نقدم أفلام
وثائقية تاريخية على أن تكون في نفس الوقت مسلية وممتعة للجمهور حتى نجذبه
إلى التاريخ".

الأميرة
فايزة، ولدت عام 1923 وكانت جميلة وأنيقة مثل نجمات هوليوود في ذلك
الزمان. وكانت تتمتع بشخصية قوية فرفضت أن تتزوج من ملك أو أمير من العالم
العربي أو الاسلامي مثل أختها فوزية التي تزوجت شاه إيران لعدة سنوات.

وصممت الأميرة فايزة على الزواج من رؤوف وكونه حفيد الخديوي اسماعيل فلم يرفض الملك فاروق مطلبها وتم زفافهم عام 1945.

عاشت
بعد الثورة بعض الوقت في باريس لكنها ضاقت بالضغوط الاجتماعية التي كان
يفرضها وجود الكثيرين من الحاشية الملكية في العاصمة الفرنسية. وكانت
الخلافات الزوجية قد تزايدت بينها وبين رؤوف فتم الطلاق وهاجرت إلى
الولايات المتحدة الأميركية.

والأميرة التي كانت تشبه في ملامحها وحياتها نجمات الشاشة الفضية توفيت في هوليوود عام 1994.

أما
زوجها فقد ولد في اسطنبول عام 1911 وتوفي في انجلترا عام 1987. وقام
بترجمة العديد من الكتب خاصة في مجال الصوفية حيث كان رئيس جمعية محي الدين
بن عربي المتصوف الأندلسي الشهير.

تامر حسني: نحن في زمن فتنة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

رفض
الفنان تامر حسني التعليق على الأحداث السياسية الجارية، مفضلاً
التركيز في عمله الفني فقط، واصفاً الفترة التي تمر بها البلاد في الوقت
الحالي بأنها "عصر تخوين وتشكيك ومزايدة في الوطنية".

وفي حوار مع مجلة "لها" قال تامر : "نحن في زمن فتنة، وإذا أضفت رأيا كأنني أضيف للفتنة، فلا أحد يعرف الصواب من الخطأ هذه الأيام".

وأضاف:
"المواطن المصري غلبان ويستحق حياة أفضل، ولا توجد لدينا عدالة اجتماعية،
ولن ننعم بها ما دام يسمح كل منا لنفسه بأن يركب سيارة فارهة وجاره جعان".

وتابع:
"نحتاج لكثير من الوقت لنتعلم كيف يحترم كل منا رأي الآخر مهما اختلف معه؛
لكني متفائل لأنني ألمس وعياً سياسياً واجتماعياً شديداً في الأجيال
الجديدة".

هيفا على قائمة الانتظار

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

رفض
محمد فوزي منتج مسلسل “مولد وصاحبه غايب” الذي تؤدي بطولته هيفا وهبي،
استئناف تصوير المسلسل لغاية إقفال ملف الدعوى المقامة ضد العمل وتتهم
النجمة اللبنانية والمؤلف والمنتج بسرقة فكرته من سيناريو “نوسة” الذي كتبه
المؤلف طارق البدوي.

ومن المقرر النظر في هذه الدعوى هذا الشهر، كما سيُنظر في الدعوى التي رفعها المؤلف ضد هيفا بتهمة السب والقذف.
وكان
طارق البدوي مؤلف مسلسل «نوسة» قد تقدم بشكوى لنقابة السينمائيين، وأكدت
لجنة الطوارئ في النقابة أنّ السيناريوهين متشابهان. لكنّ التقرير شدد على
أن هذا التشابه لا يعني وجود نقل حرفي، وهو الأمر الذي ستفصل فيه المحكمة
الاقتصادية خلال أيام. ما دفع منتج العمل إلى إيقاف التصوير لغاية الانتهاء
من هذه النزاعات.
يذكر
أنّ طارق البدوي قد اتهم هيفا بسرقة فكرة مسلسله «نوسة» وتقديمها في «مولد
وصاحبه غايب» الذي كان يُفترض أن يُعرض في رمضان، لكنّه تأجّل لعدم
الانتهاء من تصويره. كما استطاع «صاحب نوسة» أن يحصل على حكم بوقف عرض
«مولد وصاحبه غايب» لغاية الفصل في تلك الدعوى.

كاردشيان: لا استطيع ان اكون مع غير كاني

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

قالت
نجمة التلفزيون الأميركية الاستعراضية كيم كارديشيان انها لا تستطيع
التفكير في ان تكون مع أي شخص آخر غير صديقها مطرب الراب الأميركي كاني وست
الذي ترتبط بعلاقة صداقة قوية به منذ ستة أشهر.

وأشارت
كارديشيان (31 عاما) في حديث لمجلة "تاتلر" إلى أنها كانت تحلم بأن يكون
حفل زواجها كبيرا، وليس كما قال الناس انها افتعلت حفل زواجها السابق مع
لاعب كرة السلة الشهير كريس همفري من باب الدعاية.

وأكدت
كارديشيان في حديث تنشره المجلة في عددها الذي يظهر في شهر تشرين ثاني
المقبل، أنها تريد ان يكون حفل زواجها القادم حفلا صغيرا في جزيرة مع
أصدقائها وأفراد عائلتها فقط. ويبدو أن النجمة الأميركية الاستعراضية تعرف
جيدا كيف توجه رسالتها إلى جمهورها، فقد أرفقت مع حديثها لمجلة "تاتلر"
صورة لها وهي ترتدي رداء الزواج الأبيض.

وطلقت
كارديشيان نهاية 2011، بعد واحدة من أقصر الزيجات في تاريخ هوليود. أما
عارضة الأزياء أمبر روز فتقول إن صديقها السابق كريس همفري كان يخونها مع
كيم كارديشيان، التي كانت ترسل له دوما صورها المثيرة، بالإضافة إلى
الرسائل القصيرة، مشيرة إلى أنها كانت تفعل المستحيل كي تحتفظ بعلاقتها
معه. وشكرت أمبر روز كارديشيان لأنها بخيانتها تسببت في أن تتعرف روز على
حبها الحقيقي، صديقها الحالي، مغني الراب وايز كاليفا، الذي تقول «انه
عوضها عن خيانة وست لها».

ليدي غاغا تغزو هارودز!

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

بعد
فترة وجيزة جداً من اندلاع الانتقادات اللاذعة على جسم غاغا واكتسابها
حوالي 14 كيلوغراماً مؤخراً، ها هي تظهر في لندن وبالتحديد في هارودز
للترويج لعطرها الجديد Fame.

اكتفت
النجمة بفستان أسود طويل أظهرها أكثر رشاقة مع شعر رومانسي حالم ومكياج
اعتمد على البشرة الخالية من الشوائب وعيون القطة الحادة، أما الاكسسوارات
فهي التي كانت محط الأنظار فقد ارتدت غاغا وكالعادة حذاء يصعب على أي شخص
غيرها المشي فيه لشدة ارتفاعه، كما ارتدت مجموعة من الخواتم على شكل مخالب
مزينة ومرصعة.

ما رأيكِ بلوك غاغا في هارودز؟ وهل جربتِ عطرها الجديد أم لن تجريبه؟

الجسمي يتفرغ للأعمال الخيرية فى الأردن والكويت ودبي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أكد
النجم الإماراتي حسين الجسمي أنه يركز حاليا على القيام بالأعمال الخيرية
فى مختلف الدول العربية، وأن ذلك يجعله يشعر بسعادة كبيرة، مشيرا إلى أنه
يفعل ذلك بصفته فنانا قبل أن يصبح سفيرا فوق العادة للنوايا الحسنة، بحسب
ما ذكرت صحيفة اليوم السابع على موقعها الإلكتروني، اليوم الثلاثاء.

وقالت
الصحيفة إن الجسمي نجح مؤخرا فى زرع الفرح والابتسامة على وجوه أطفال "بيت
عبدالله لرعاية الأطفال" في الكويت، حيث شارك بعضهم الحديث والغناء، واطلع
على مدى الخدمات العلاجية المقدمة لهم ولعائلاتهم.

وكان
الجسمي زار جمعية الإمارات للأمراض الجينية فى دبي، واطّلع خلالها على
إنجازات الجمعية فى الفترة الماضية، بالإضافة إلى زيارة المستشفى الإماراتي
الأردني الميدانى بمحافظة المفرق.

الفنانون العرب يهجرون الغناء إلى 'اكتشاف المواهب'

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ظاهرة
غريبة فرضت نفسها بقوة على الساحة الفنية خلال العامين الماضيين، وهي لجوء
عدد كبير من المغنين في مصر والعالم العربي، إلى برامج "اكتشاف المواهب".

ويفسر البعض أن هذه النوعية من البرامج باتت هي الملجأ الأخير للفنانين بعد انهيار سوق الكاسيت.

وانضمت
مؤخرا الفنانة نانسي عجرم لفريق التحكيم في برنامج "أراب أيدول" على "إم
بي سي"، كما يستعد الفناين هاني شاكر وسميرة سعيد لإطلاق برنامجهم الجديد
المتخصص في اكتشاف الأصوات الجديدة "صوت الحياة" خلال الأيام القادمة.

كما
يستعد الفنان الشعبي المصري حكيم لتقديم برنامجه الجديد "نجم الشعب" الذي
يطوف من خلاله في المحافظات المصرية لاكتشاف الأصوات الجديدة، وكذلك يستعد
الفنان محمد الحلو والفنانة نادية مصطفى لبرنامج جديد سيتم بثه الشهر
الجاري على قناة "تايم سينما".

وأكد
الموسيقار صلاح الشرنوبي أن المشكلة التي أصبحت تقفز إلى السطح بشكل كبير
تتجسد في أن "نجوم الغناء الكبار انشغلوا أو استسهلوا العمل في هذه
البرامج، وتناسوا عملهم الأصلي وهو الغناء".

ويدخل
على خط المنافسة أيضاً الفنان عمرو دياب حيث يستعد لتصوير برنامج
"أكاديمية دياب" (على الإنترنت) الذي أعلن عنه منذ فترة طويلة لكن نظرا
للظروف التي تمر بها مصر اضطرته إلى تأجيله، وتلقى أيضا الفنان تامر حسني
عرضاً من قناة "إم بي سي- مصر" الجديدة لتقديم برنامج لاكتشاف المواهب، كما
تلقى الفنان محمد فؤاد عرضا من إحدى القنوات لتقديم برنامج مشابه، لكنه لم
يحسم موقفه بعد.

ولم
يقتصر الأمر على نجوم الغناء فقط، بل تطور ليضم نجوم السينما، حيث يستعد
الفنان محمد هنيدي لتصوير برنامج "كرنفال العرب"، وفى الوقت نفسه تستعد
قناة "إم.بي.سي" مصر لعرض التصفيات النهائية لبرنامج "أحلى صوت".

ويرى
الموسيقار هاني مهني أن "التراجع الكبير في عدد الحفلات داخل الوطن العربي
بسبب ما تعرض له خلال العامين الأخيرين من ثورات، وما تبعها من انفلات
أمني، إلى جانب انهيار عملية الإنتاج الفني أدت لزحف النجوم إلى هذه
البرامج لتعويض الخسائر".

شكرا على المجهود الرائع والتميز
الجميل

دمت بكل الخير والتقدم دوما

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

تم نقل الموضوع للارشيف المفتوح ارجو المتابعه مع الشكر

نحنا اللي بنتابع

الف شكر

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

» النشرة الفنيه ليوم الاربعاء 27 يونيوو / حزيران 2012
» النشرة الفنيه لليوم الخميس 11 اكتوبر
» النشرة الفنية ل يوم الاحد 14 اكتوبر / تشرين الاول 2012
» النشرة الفنيه ليوم الاثنين 24 سبتمبر / ايلول 2012
» النشره الفنيه ليوم 9 اكتوبر / تشرين الاول 2012