منتدى اسرة القلم |
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع | |
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر | |
المتواجدون الآن ؟ | ككل هناك 98 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 98 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث
لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 226 بتاريخ الأحد ديسمبر 29, 2019 12:55 pm
|
| | تَربية أطفآلك تربية صحيحة بدوننْ عنف َ | |
|
+8قمر الزمان شمس المنتدى وردة العشاق ابو النور الصالح ندى العمر adon راشد الكاسر غريب الروح 12 مشترك | |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
غريب الروح يوبيل القلم الذهبي
المشاركات : 102389 نقاط المساهمات : 161265 الشعبيه : 90 تاريخ التسجيل : 24/08/2012 العمر : 44
| موضوع: تَربية أطفآلك تربية صحيحة بدوننْ عنف َ الإثنين ديسمبر 17, 2012 5:31 pm | |
| تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
التربية المثالية مسئولية هامة ؛ وغالباً ما تقع علي الأم مسئولية تربية الأطفال ؛ ليس تربية عادية ولكن الهدف من تربية الأطفال بشكل سليم هو الوصول بالأطفال للتربية المثالية.
ليس أمر صعب أن تصل الأم بالطفل إلي التربية المثالية ؛ ولكي تصل الأم للتربية المثالية فهناك مجموعة من الخطوات والأولويات التي ينبغي مراعتها لتتحقق التربية المثالية للأطفال.
فمن أسس ودعائم التربية المثالية ما يلي : أولاً تحديد الأولويات :
- تحديد الأولويات هي أولي دعائم وخطوات التربية المثالية ؛ حيث يقع علي عاتق الأم القيام بتحديد الأولويات وذلك من خلال أن توازن الأم بين الإحتياجات والمسئوليات والرغبات المطلوبة منها ؛ على أن تكون سلامة الطفل وراحته لها الأولوية لتصل للتربية المثالية.
- ويلزم الإشارة أنها خلال مرحلة تحديد الأولويات لابد أن تراعي الأم أن تحقق ذاتها وعملها بجانب تربية الأطفال وتحقيق إلتزاماتهم.
ثانياً مشاركة تجارب الطفل :
- مشاركة تجارب الطفل تعد من أهم ركائز وأسس التربية المثالية ؛ وذلك من خلال أن تشارك الأم الطفل جميع تجاربه كأن تستمع وتشاهد مع الطفل ما يسمعه ويشاهده ؛ على أن تراعي الأم أن تحترم ذكاء الطفل وتشاركه الأفكار والأراء في سبيل الوصول للتربية المثالية.
ثالثاً تصميم نظام ثابت للأطفال :
- وضع نظام ثابت للأطفال أمر هام للصول للتربية المثالية خاصة ً في ظل إزدحام الحياه بالعديد من المسئوليات ؛ بجانب تحديد نظام ثابت لابد من مراعاة أن يتوافر عنصر المرونة لتنفيذ تلك المسئوليات.
رابعاً متابعة الأطفال :
- متابعة الأطفال ركيزة أساسية من ركائز التربية المثالية ؛ فلكي تقوم الأم بغرس قيم الأمانة والإخلاص لدى الطفل لابد وأن تتابعه وأن تكافئة في حال تنفيذ تعليماتها.
خامساً تشجيع الأطفال :
- من أهم عوامل نجاح الأم في تربية الأطفال لتصل بها للتربية المثالية لابد من الحرص علي تشجيع الطفل ؛ فالأم عليها أن تشجع الطفل لتقوية مواطن القوة لديه والتغلب علي مواطن الضعف ؛ فالتشجيع يساعد الطفل ويحفزه ويدفع به للأمام مما يسهل الوصول للتربية المثالية.
سادساً التواصل مع الأطفال :
- من أساليب التربية المثالية أن تبين الأم للطفل مشاعرها وتعبيرات وجهها وتكون دوماً على تواصل معه وترسخ داخله قيم الأمانة والإخلاص وأن تهيي له جواً يحمل الحب والألفة والحنان ؛ مع الإستماع إليه والقرب منه عند إتخاذ أي قرار ؛ فالتواصل مع الطفل عامل ضروري للتأثير في تربية الطفل في سبيل الوصول للتربية المثالية.
سابعاً تعليم الأطفال :
- الطفل لا يري أمامه أي فرد سوي أمه ؛ فالأم بمثابة الملقن والمعلم الأول ؛ فمن خلال تواصل الأم مع الطفل ستعلم الأم الطفل الأخلاقيات الحميدة وسترسخ في نفسه القدوة الحسنة التي يقتدي بها وينجذب إليها.
ثامناً تدريب الأطفال :
- علي الأم أن تدرب الطفل منذ الصغر لكي يكتسف مواهبه بجانب مساعدته علي تنمية تلك المواهب للسير نحو الأفضل مما يترتب عليه أن يكتشف الطفل مواطن القوة لديه وكذلك مواطن الضعف ؛ وفي ظل التدريب تزداد ثقة الطفل بنفسه ويصبح أكثر كفاءة وقدرة علي مواجهة تحديات الحياه.
من خلال ما ذكر سابقاً من خطوات وركائز ستتمكن الأم من تحقيق التربية المثالية للطفل وتصل بطفلها لمرحلة التميز لتحيا حياة سعيدة ومطمئنة.
الإبلاغ عن إساءة الاستخدام يشعر العديد من الآباء و الامهات بالعجز عندما يتعلق الأمر بتعزيز و دعم النمو الذهني و العقلي لأبنائهم . فمعظمهم يعتقدون أن تحقيق هذا الهدف لا يأتي الا من خلال تشجيع أطفالهم على الدراسـه . و الحقيقه انه في إمكان الاهل فعل الكثير اذا أرادو التأثير بشكل ايجابي في تعليم أبنائهم و نموهم . و من أجل ذلك عليهم اتباع الخطه التاليه ، و هي خطه في غاية البساطه يمكن للجميع تطبيقها ، كما انها تخلق مناخـاً صحياً صالحــاً للتعلــم ، و هي أيضاً اساس لتنشئة طفل أكثر سعادة و ذكاء
اولاً : مساعد ته على الانفراد بنفسـه ساعدي طفلك على ان يخصص وقتاً معيناً يمكنه من خلاله الانفراد بنفسه وخططي لان يكون هذا الوقت خلال أي ساعه على مدار اليوم، فهذا الوقت يساعد الاطفال على تعلم الابتكار و الاعتماد على النفس و يسمح لهم بالانفتاح على أفكار جديده ، فإذا أردت لصغيرك أن يكتسب بعض الصفات مثل ....الطموح و الفضول و روح المبادره ، فأحرصي على أن ينفرد بنفسه ما لا يقل عن ساعه او ساعتين يومياً في جو هاد ئ مليء بالابتكـار
تحكي احدى الامهات عن تجربتها قائله ( كان أطفالي يذهبون الى الفراش ابكر من زملائهم الذين في أعمارهم و هذا يعني بأنهم سوف يستيقظون في الصباح في وقت أبكر من الذي أستيقظ فيه انا و ابوهم ، و كنا لا نسمح لهم بإيقاظنا فقد كان مسموح لهم بفعل أي شي بإستثناء مشاهدة التلفزيون ، و كان هذا النظام يجعل في امكانهم تخصيص بضع ساعات لأنفسهم يومياً ، فأظهروا قدره عاليه على الابتكار خلال هذا الوقت ، وكانت ابنتي و هي اليوم مؤلفه محترفه تقضي وقتها في قراءة الكتب و أحياناً تلعب مع اخيها و يؤلفان حوارات خياليه بينما ابني و هو الان مهندساً مدنياً كان يقضي وقته في رسم المباني و المنازل ) ثانيــاً : مساعدته على إكتشاف مواهبـه
يحتاج الاطفال الى ان يعرفوا انهم يمتلكون الذكاء و صفات التفرد ، و جميل أن تقولي لطفلك انه مختلف عن الآخرين ، و لكنك في حاجه أيضاً لان تبرهني له على ذلك مراراً و تكراراً منذ سن مبكره .
ثالثاً : البدء بالتعليم المبكر من ضمن الأفكار النمطيه المتوارثه أن الرضع و الأطفال لا يمتلكون سوى قدرة محدوده جداً على التعلم ، حتى يصلوا الى سن المدرسه و أنهم لا يجيدون سوى اللهو بلعبهم و الاستماع الى القصص البسيطه ، و كنتيجه لتلك الأفكار ، لا يطمح معظم الآباء و الامهات الى تعليم أبنائهم في هذه السن ، و لا يحاولون حتى ذلك ، فهم يفترضون أن أبناءهم لم يكتسبوا بعد قدره حقيقيه على التعلم و الحقيقه اننا جميعاً نملك هذه القدره منذ اللحظه التي ولدنا فيها .
فإن تعليم الاطفال القراءه في سن مبكره يمنحهم الوسيله التي تمكنهم من شغل اوقات فراغهم ، و لا يعد من الأهميه في شيء ماذا يقرأ الطفل طالما أن ما يقرؤه يثير اهتمامه ، فالمهم ممارسة عادة القراءه . فأي نوع من القراءات يثري قاموس الصغير اللغوي و ينمي تجربته .
رابعـاُ : تشجيعه على تنمية حس التعجب لديـه
" لمــــــاذ ؟؟ " كلمة يتلفظ بها الاطفال مراراً و تكراراً ، فعقولهم تضج بالأسئله ، و هم في حاجة لمنحهم جميع أنواع الفرص ليقوموا بطرح هذه الأسئله .
خامســاً : عدم تفسير الإخفـاق سلبـــاُ
الاخفاق سمة أساسيه من سمات حياة الطفل في سنوات عمره الاولى ، فالطفل يتمنى الكثير و يحاول الكثير ، يحاول الوقوف فيسقط ثم يقف مرة اخرى ، ثم يخفق ثم يبدأ من جديد .....الخ ، و هو أيضا لا يلقى بالاً لإستخدام كلمات دون معنى عند تواصله بالآخرين بل و يستمر في استخدام هذه الكلمات حتى يعرف اللفظ الصحيح ، فهو يتعلم على مبدأ التجربه الخطأ .فإذا لم ينجح في الوصول الى مبتغاه عليك ان تمديه بالثقه و التشجيع ، لأن الاطفال الذين يخفقون و تواجه إخفاقاتهم بالنقد المتواصل من قبل المحيطين ، يفقدون حب المغامره و يكرهون المخاطره ، فيتوقفون عن طرح الاسئله و خوض التجارب الجديده . الإبلاغ عن إساءة الاستخدام السِجل المعدّل اولا ان تتعامل معهم على انهم كبار وتحترم عقليتهم وتناقشهم وتقنعهم بالخطا والصح ويكون بينكما حوار. ثانيا والاهم ان يكون الله فى كل حوار بينكما قاسم مشترك بمعنى ان تكون التربيه الدينيه الغير متطرفه وكلمة باذن الله فى كل مناسبه هى العامل المشترك بينك وبينهم فاذا ثبتت هذه الكلمه فى قلوبهم دون تعصب او كره لاى مذهب او دين اخر تكون قد خلقت انسانا ناجحا وسيساعدك الله فى تربيتهم . الا تحجر على راىه و اذا رايته يعبث بلعبه لا تنهرهه فالعب للتكسير وليس للاحتفاظ بها سليمه والا اصبح جبان يخاف من التجربه .واشترك معه فى الاعمال اليدويه والرسم.
علمه كيف يقضى حاجاته بنفسه وانته تراقبه وتحرسه . علمه النظام من صغره.
علمه التعاون مع اخوته او مع امه او معك اجعله يشاركك العمل فى اى شىء تعمله مثلا تقوله تعالى نعمل كذا , ناولنى كذا ..
جمله سحريه تقوي شخصية الطفل لو قلت له ما رايك ؟؟؟ مارايك ؟؟ يهمنى رايك. ؟؟
وعموما هذه بعض النقاط السريعه ولكن توجد كتيبات فى المكتبات سهله ومفيده جدا انصحك شراءها..
واهم شىء انك تكون مثقف وتستعد للاسئله ؟؟ جميع انواع الاسئله ؟؟
لذلك انا باقترح على كل اب وكل ام تشترك معنا فى الموقع عمل اجنده لكل موضوع , اجنده للشعرو والمقولات والحكم, اجنده للكمبيوتر الخ.. وتدون بها اى معلومه موجوده فى سؤال.
حتى انك لو ضيعت يوم فى سؤال واحد .. بعد عام يكون عندك موسوعه تفيدك وتفيد ابنك وبنتك. اصعب امتحان واصعب مواجهه عندما يسالك ابنك سؤال وتقوله ماعرفش ..
المهم الصداقه بينك وبين ابنك اهم شىء وخصوصا بينك وبين بنتك . ولازم كمان تشكر له فى زوقه وجماله وشياكته وتخليه يختار ملابسه كل هذه الاشياء تقربه منك وتنمى شخصيته. | |
| | |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
احمد ابو شركس القلم الذهبي
المشاركات : 17528 نقاط المساهمات : 24633 الشعبيه : 64 تاريخ التسجيل : 30/10/2010 العمر : 25 الموقع : فــــــــــي منـــــــــــتدى اســـــــــــــــرة القلــــــــــــــــم العمل/الترفيه : غير معروف المزاج : رايق
| موضوع: رد: تَربية أطفآلك تربية صحيحة بدوننْ عنف َ الثلاثاء أكتوبر 08, 2013 6:57 pm | |
| | |
| | | غريب الروح يوبيل القلم الذهبي
المشاركات : 102389 نقاط المساهمات : 161265 الشعبيه : 90 تاريخ التسجيل : 24/08/2012 العمر : 44
| موضوع: رد: تَربية أطفآلك تربية صحيحة بدوننْ عنف َ السبت أكتوبر 19, 2013 5:05 pm | |
| | |
| | | ma7kom عضو سوبر
المشاركات : 1773 نقاط المساهمات : 3557 الشعبيه : 5 تاريخ التسجيل : 31/07/2011 العمر : 47
| موضوع: رد: تَربية أطفآلك تربية صحيحة بدوننْ عنف َ الإثنين أكتوبر 28, 2013 4:34 pm | |
| شكرا انا مش متزوج خخخخخخخخخخ
بس اتزوج بتعلم خخخخخخ | |
| | | قمر الزمان عضو ادارة
المشاركات : 90649 نقاط المساهمات : 171880 الشعبيه : 290 تاريخ التسجيل : 29/11/2009 العمر : 46 الموقع : منتدى اسره القلم العمل/الترفيه : بتثقف المزاج : الحمدلله
| موضوع: رد: تَربية أطفآلك تربية صحيحة بدوننْ عنف َ الأحد نوفمبر 10, 2013 2:05 am | |
| - غريب الروح كتب:
- التربية
المثالية مسئولية هامة ؛ وغالباً ما تقع علي الأم مسئولية تربية الأطفال ؛ ليس تربية عادية ولكن الهدف من تربية الأطفال بشكل سليم هو الوصول بالأطفال للتربية المثالية.
ليس أمر صعب أن تصل الأم بالطفل إلي التربية المثالية ؛ ولكي تصل الأم للتربية المثالية فهناك مجموعة من الخطوات والأولويات التي ينبغي مراعتها لتتحقق التربية المثالية للأطفال.
فمن أسس ودعائم التربية المثالية ما يلي : أولاً تحديد الأولويات :
- تحديد الأولويات هي أولي دعائم وخطوات التربية المثالية ؛ حيث يقع علي عاتق الأم القيام بتحديد الأولويات وذلك من خلال أن توازن الأم بين الإحتياجات والمسئوليات والرغبات المطلوبة منها ؛ على أن تكون سلامة الطفل وراحته لها الأولوية لتصل للتربية المثالية.
- ويلزم الإشارة أنها خلال مرحلة تحديد الأولويات لابد أن تراعي الأم أن تحقق ذاتها وعملها بجانب تربية الأطفال وتحقيق إلتزاماتهم.
ثانياً مشاركة تجارب الطفل :
- مشاركة تجارب الطفل تعد من أهم ركائز وأسس التربية المثالية ؛ وذلك من خلال أن تشارك الأم الطفل جميع تجاربه كأن تستمع وتشاهد مع الطفل ما يسمعه ويشاهده ؛ على أن تراعي الأم أن تحترم ذكاء الطفل وتشاركه الأفكار والأراء في سبيل الوصول للتربية المثالية.
ثالثاً تصميم نظام ثابت للأطفال :
- وضع نظام ثابت للأطفال أمر هام للصول للتربية المثالية خاصة ً في ظل إزدحام الحياه بالعديد من المسئوليات ؛ بجانب تحديد نظام ثابت لابد من مراعاة أن يتوافر عنصر المرونة لتنفيذ تلك المسئوليات.
رابعاً متابعة الأطفال :
- متابعة الأطفال ركيزة أساسية من ركائز التربية المثالية ؛ فلكي تقوم الأم بغرس قيم الأمانة والإخلاص لدى الطفل لابد وأن تتابعه وأن تكافئة في حال تنفيذ تعليماتها.
خامساً تشجيع الأطفال :
- من أهم عوامل نجاح الأم في تربية الأطفال لتصل بها للتربية المثالية لابد من الحرص علي تشجيع الطفل ؛ فالأم عليها أن تشجع الطفل لتقوية مواطن القوة لديه والتغلب علي مواطن الضعف ؛ فالتشجيع يساعد الطفل ويحفزه ويدفع به للأمام مما يسهل الوصول للتربية المثالية.
سادساً التواصل مع الأطفال :
- من أساليب التربية المثالية أن تبين الأم للطفل مشاعرها وتعبيرات وجهها وتكون دوماً على تواصل معه وترسخ داخله قيم الأمانة والإخلاص وأن تهيي له جواً يحمل الحب والألفة والحنان ؛ مع الإستماع إليه والقرب منه عند إتخاذ أي قرار ؛ فالتواصل مع الطفل عامل ضروري للتأثير في تربية الطفل في سبيل الوصول للتربية المثالية.
سابعاً تعليم الأطفال :
- الطفل لا يري أمامه أي فرد سوي أمه ؛ فالأم بمثابة الملقن والمعلم الأول ؛ فمن خلال تواصل الأم مع الطفل ستعلم الأم الطفل الأخلاقيات الحميدة وسترسخ في نفسه القدوة الحسنة التي يقتدي بها وينجذب إليها.
ثامناً تدريب الأطفال :
- علي الأم أن تدرب الطفل منذ الصغر لكي يكتسف مواهبه بجانب مساعدته علي تنمية تلك المواهب للسير نحو الأفضل مما يترتب عليه أن يكتشف الطفل مواطن القوة لديه وكذلك مواطن الضعف ؛ وفي ظل التدريب تزداد ثقة الطفل بنفسه ويصبح أكثر كفاءة وقدرة علي مواجهة تحديات الحياه.
من خلال ما ذكر سابقاً من خطوات وركائز ستتمكن الأم من تحقيق التربية المثالية للطفل وتصل بطفلها لمرحلة التميز لتحيا حياة سعيدة ومطمئنة.
الإبلاغ عن إساءة الاستخدام يشعر العديد من الآباء و الامهات بالعجز عندما يتعلق الأمر بتعزيز و دعم النمو الذهني و العقلي لأبنائهم . فمعظمهم يعتقدون أن تحقيق هذا الهدف لا يأتي الا من خلال تشجيع أطفالهم على الدراسـه . و الحقيقه انه في إمكان الاهل فعل الكثير اذا أرادو التأثير بشكل ايجابي في تعليم أبنائهم و نموهم . و من أجل ذلك عليهم اتباع الخطه التاليه ، و هي خطه في غاية البساطه يمكن للجميع تطبيقها ، كما انها تخلق مناخـاً صحياً صالحــاً للتعلــم ، و هي أيضاً اساس لتنشئة طفل أكثر سعادة و ذكاء
اولاً : مساعد ته على الانفراد بنفسـه ساعدي طفلك على ان يخصص وقتاً معيناً يمكنه من خلاله الانفراد بنفسه وخططي لان يكون هذا الوقت خلال أي ساعه على مدار اليوم، فهذا الوقت يساعد الاطفال على تعلم الابتكار و الاعتماد على النفس و يسمح لهم بالانفتاح على أفكار جديده ، فإذا أردت لصغيرك أن يكتسب بعض الصفات مثل ....الطموح و الفضول و روح المبادره ، فأحرصي على أن ينفرد بنفسه ما لا يقل عن ساعه او ساعتين يومياً في جو هاد ئ مليء بالابتكـار
تحكي احدى الامهات عن تجربتها قائله ( كان أطفالي يذهبون الى الفراش ابكر من زملائهم الذين في أعمارهم و هذا يعني بأنهم سوف يستيقظون في الصباح في وقت أبكر من الذي أستيقظ فيه انا و ابوهم ، و كنا لا نسمح لهم بإيقاظنا فقد كان مسموح لهم بفعل أي شي بإستثناء مشاهدة التلفزيون ، و كان هذا النظام يجعل في امكانهم تخصيص بضع ساعات لأنفسهم يومياً ، فأظهروا قدره عاليه على الابتكار خلال هذا الوقت ، وكانت ابنتي و هي اليوم مؤلفه محترفه تقضي وقتها في قراءة الكتب و أحياناً تلعب مع اخيها و يؤلفان حوارات خياليه بينما ابني و هو الان مهندساً مدنياً كان يقضي وقته في رسم المباني و المنازل ) ثانيــاً : مساعدته على إكتشاف مواهبـه
يحتاج الاطفال الى ان يعرفوا انهم يمتلكون الذكاء و صفات التفرد ، و جميل أن تقولي لطفلك انه مختلف عن الآخرين ، و لكنك في حاجه أيضاً لان تبرهني له على ذلك مراراً و تكراراً منذ سن مبكره .
ثالثاً : البدء بالتعليم المبكر من ضمن الأفكار النمطيه المتوارثه أن الرضع و الأطفال لا يمتلكون سوى قدرة محدوده جداً على التعلم ، حتى يصلوا الى سن المدرسه و أنهم لا يجيدون سوى اللهو بلعبهم و الاستماع الى القصص البسيطه ، و كنتيجه لتلك الأفكار ، لا يطمح معظم الآباء و الامهات الى تعليم أبنائهم في هذه السن ، و لا يحاولون حتى ذلك ، فهم يفترضون أن أبناءهم لم يكتسبوا بعد قدره حقيقيه على التعلم و الحقيقه اننا جميعاً نملك هذه القدره منذ اللحظه التي ولدنا فيها .
فإن تعليم الاطفال القراءه في سن مبكره يمنحهم الوسيله التي تمكنهم من شغل اوقات فراغهم ، و لا يعد من الأهميه في شيء ماذا يقرأ الطفل طالما أن ما يقرؤه يثير اهتمامه ، فالمهم ممارسة عادة القراءه . فأي نوع من القراءات يثري قاموس الصغير اللغوي و ينمي تجربته .
رابعـاُ : تشجيعه على تنمية حس التعجب لديـه
" لمــــــاذ ؟؟ " كلمة يتلفظ بها الاطفال مراراً و تكراراً ، فعقولهم تضج بالأسئله ، و هم في حاجة لمنحهم جميع أنواع الفرص ليقوموا بطرح هذه الأسئله .
خامســاً : عدم تفسير الإخفـاق سلبـــاُ
الاخفاق سمة أساسيه من سمات حياة الطفل في سنوات عمره الاولى ، فالطفل يتمنى الكثير و يحاول الكثير ، يحاول الوقوف فيسقط ثم يقف مرة اخرى ، ثم يخفق ثم يبدأ من جديد .....الخ ، و هو أيضا لا يلقى بالاً لإستخدام كلمات دون معنى عند تواصله بالآخرين بل و يستمر في استخدام هذه الكلمات حتى يعرف اللفظ الصحيح ، فهو يتعلم على مبدأ التجربه الخطأ .فإذا لم ينجح في الوصول الى مبتغاه عليك ان تمديه بالثقه و التشجيع ، لأن الاطفال الذين يخفقون و تواجه إخفاقاتهم بالنقد المتواصل من قبل المحيطين ، يفقدون حب المغامره و يكرهون المخاطره ، فيتوقفون عن طرح الاسئله و خوض التجارب الجديده . الإبلاغ عن إساءة الاستخدام السِجل المعدّل اولا ان تتعامل معهم على انهم كبار وتحترم عقليتهم وتناقشهم وتقنعهم بالخطا والصح ويكون بينكما حوار. ثانيا والاهم ان يكون الله فى كل حوار بينكما قاسم مشترك بمعنى ان تكون التربيه الدينيه الغير متطرفه وكلمة باذن الله فى كل مناسبه هى العامل المشترك بينك وبينهم فاذا ثبتت هذه الكلمه فى قلوبهم دون تعصب او كره لاى مذهب او دين اخر تكون قد خلقت انسانا ناجحا وسيساعدك الله فى تربيتهم . الا تحجر على راىه و اذا رايته يعبث بلعبه لا تنهرهه فالعب للتكسير وليس للاحتفاظ بها سليمه والا اصبح جبان يخاف من التجربه .واشترك معه فى الاعمال اليدويه والرسم.
علمه كيف يقضى حاجاته بنفسه وانته تراقبه وتحرسه . علمه النظام من صغره.
علمه التعاون مع اخوته او مع امه او معك اجعله يشاركك العمل فى اى شىء تعمله مثلا تقوله تعالى نعمل كذا , ناولنى كذا ..
جمله سحريه تقوي شخصية الطفل لو قلت له ما رايك ؟؟؟ مارايك ؟؟ يهمنى رايك. ؟؟
وعموما هذه بعض النقاط السريعه ولكن توجد كتيبات فى المكتبات سهله ومفيده جدا انصحك شراءها..
واهم شىء انك تكون مثقف وتستعد للاسئله ؟؟ جميع انواع الاسئله ؟؟
لذلك انا باقترح على كل اب وكل ام تشترك معنا فى الموقع عمل اجنده لكل موضوع , اجنده للشعرو والمقولات والحكم, اجنده للكمبيوتر الخ.. وتدون بها اى معلومه موجوده فى سؤال.
حتى انك لو ضيعت يوم فى سؤال واحد .. بعد عام يكون عندك موسوعه تفيدك وتفيد ابنك وبنتك. اصعب امتحان واصعب مواجهه عندما يسالك ابنك سؤال وتقوله ماعرفش ..
المهم الصداقه بينك وبين ابنك اهم شىء وخصوصا بينك وبين بنتك . ولازم كمان تشكر له فى زوقه وجماله وشياكته وتخليه يختار ملابسه كل هذه الاشياء تقربه منك وتنمى شخصيته. | |
| | | غريب الروح يوبيل القلم الذهبي
المشاركات : 102389 نقاط المساهمات : 161265 الشعبيه : 90 تاريخ التسجيل : 24/08/2012 العمر : 44
| موضوع: رد: تَربية أطفآلك تربية صحيحة بدوننْ عنف َ الثلاثاء نوفمبر 19, 2013 12:34 pm | |
| | |
| | | غريب الروح يوبيل القلم الذهبي
المشاركات : 102389 نقاط المساهمات : 161265 الشعبيه : 90 تاريخ التسجيل : 24/08/2012 العمر : 44
| موضوع: رد: تَربية أطفآلك تربية صحيحة بدوننْ عنف َ الثلاثاء نوفمبر 19, 2013 12:35 pm | |
| | |
| | | غريب الروح يوبيل القلم الذهبي
المشاركات : 102389 نقاط المساهمات : 161265 الشعبيه : 90 تاريخ التسجيل : 24/08/2012 العمر : 44
| موضوع: رد: تَربية أطفآلك تربية صحيحة بدوننْ عنف َ الأربعاء يوليو 02, 2014 3:39 pm | |
| - غريب الروح كتب:
- التربية
المثالية مسئولية هامة ؛ وغالباً ما تقع علي الأم مسئولية تربية الأطفال ؛ ليس تربية عادية ولكن الهدف من تربية الأطفال بشكل سليم هو الوصول بالأطفال للتربية المثالية.
ليس أمر صعب أن تصل الأم بالطفل إلي التربية المثالية ؛ ولكي تصل الأم للتربية المثالية فهناك مجموعة من الخطوات والأولويات التي ينبغي مراعتها لتتحقق التربية المثالية للأطفال.
فمن أسس ودعائم التربية المثالية ما يلي : أولاً تحديد الأولويات :
- تحديد الأولويات هي أولي دعائم وخطوات التربية المثالية ؛ حيث يقع علي عاتق الأم القيام بتحديد الأولويات وذلك من خلال أن توازن الأم بين الإحتياجات والمسئوليات والرغبات المطلوبة منها ؛ على أن تكون سلامة الطفل وراحته لها الأولوية لتصل للتربية المثالية.
- ويلزم الإشارة أنها خلال مرحلة تحديد الأولويات لابد أن تراعي الأم أن تحقق ذاتها وعملها بجانب تربية الأطفال وتحقيق إلتزاماتهم.
ثانياً مشاركة تجارب الطفل :
- مشاركة تجارب الطفل تعد من أهم ركائز وأسس التربية المثالية ؛ وذلك من خلال أن تشارك الأم الطفل جميع تجاربه كأن تستمع وتشاهد مع الطفل ما يسمعه ويشاهده ؛ على أن تراعي الأم أن تحترم ذكاء الطفل وتشاركه الأفكار والأراء في سبيل الوصول للتربية المثالية.
ثالثاً تصميم نظام ثابت للأطفال :
- وضع نظام ثابت للأطفال أمر هام للصول للتربية المثالية خاصة ً في ظل إزدحام الحياه بالعديد من المسئوليات ؛ بجانب تحديد نظام ثابت لابد من مراعاة أن يتوافر عنصر المرونة لتنفيذ تلك المسئوليات.
رابعاً متابعة الأطفال :
- متابعة الأطفال ركيزة أساسية من ركائز التربية المثالية ؛ فلكي تقوم الأم بغرس قيم الأمانة والإخلاص لدى الطفل لابد وأن تتابعه وأن تكافئة في حال تنفيذ تعليماتها.
خامساً تشجيع الأطفال :
- من أهم عوامل نجاح الأم في تربية الأطفال لتصل بها للتربية المثالية لابد من الحرص علي تشجيع الطفل ؛ فالأم عليها أن تشجع الطفل لتقوية مواطن القوة لديه والتغلب علي مواطن الضعف ؛ فالتشجيع يساعد الطفل ويحفزه ويدفع به للأمام مما يسهل الوصول للتربية المثالية.
سادساً التواصل مع الأطفال :
- من أساليب التربية المثالية أن تبين الأم للطفل مشاعرها وتعبيرات وجهها وتكون دوماً على تواصل معه وترسخ داخله قيم الأمانة والإخلاص وأن تهيي له جواً يحمل الحب والألفة والحنان ؛ مع الإستماع إليه والقرب منه عند إتخاذ أي قرار ؛ فالتواصل مع الطفل عامل ضروري للتأثير في تربية الطفل في سبيل الوصول للتربية المثالية.
سابعاً تعليم الأطفال :
- الطفل لا يري أمامه أي فرد سوي أمه ؛ فالأم بمثابة الملقن والمعلم الأول ؛ فمن خلال تواصل الأم مع الطفل ستعلم الأم الطفل الأخلاقيات الحميدة وسترسخ في نفسه القدوة الحسنة التي يقتدي بها وينجذب إليها.
ثامناً تدريب الأطفال :
- علي الأم أن تدرب الطفل منذ الصغر لكي يكتسف مواهبه بجانب مساعدته علي تنمية تلك المواهب للسير نحو الأفضل مما يترتب عليه أن يكتشف الطفل مواطن القوة لديه وكذلك مواطن الضعف ؛ وفي ظل التدريب تزداد ثقة الطفل بنفسه ويصبح أكثر كفاءة وقدرة علي مواجهة تحديات الحياه.
من خلال ما ذكر سابقاً من خطوات وركائز ستتمكن الأم من تحقيق التربية المثالية للطفل وتصل بطفلها لمرحلة التميز لتحيا حياة سعيدة ومطمئنة.
الإبلاغ عن إساءة الاستخدام يشعر العديد من الآباء و الامهات بالعجز عندما يتعلق الأمر بتعزيز و دعم النمو الذهني و العقلي لأبنائهم . فمعظمهم يعتقدون أن تحقيق هذا الهدف لا يأتي الا من خلال تشجيع أطفالهم على الدراسـه . و الحقيقه انه في إمكان الاهل فعل الكثير اذا أرادو التأثير بشكل ايجابي في تعليم أبنائهم و نموهم . و من أجل ذلك عليهم اتباع الخطه التاليه ، و هي خطه في غاية البساطه يمكن للجميع تطبيقها ، كما انها تخلق مناخـاً صحياً صالحــاً للتعلــم ، و هي أيضاً اساس لتنشئة طفل أكثر سعادة و ذكاء
اولاً : مساعد ته على الانفراد بنفسـه ساعدي طفلك على ان يخصص وقتاً معيناً يمكنه من خلاله الانفراد بنفسه وخططي لان يكون هذا الوقت خلال أي ساعه على مدار اليوم، فهذا الوقت يساعد الاطفال على تعلم الابتكار و الاعتماد على النفس و يسمح لهم بالانفتاح على أفكار جديده ، فإذا أردت لصغيرك أن يكتسب بعض الصفات مثل ....الطموح و الفضول و روح المبادره ، فأحرصي على أن ينفرد بنفسه ما لا يقل عن ساعه او ساعتين يومياً في جو هاد ئ مليء بالابتكـار
تحكي احدى الامهات عن تجربتها قائله ( كان أطفالي يذهبون الى الفراش ابكر من زملائهم الذين في أعمارهم و هذا يعني بأنهم سوف يستيقظون في الصباح في وقت أبكر من الذي أستيقظ فيه انا و ابوهم ، و كنا لا نسمح لهم بإيقاظنا فقد كان مسموح لهم بفعل أي شي بإستثناء مشاهدة التلفزيون ، و كان هذا النظام يجعل في امكانهم تخصيص بضع ساعات لأنفسهم يومياً ، فأظهروا قدره عاليه على الابتكار خلال هذا الوقت ، وكانت ابنتي و هي اليوم مؤلفه محترفه تقضي وقتها في قراءة الكتب و أحياناً تلعب مع اخيها و يؤلفان حوارات خياليه بينما ابني و هو الان مهندساً مدنياً كان يقضي وقته في رسم المباني و المنازل ) ثانيــاً : مساعدته على إكتشاف مواهبـه
يحتاج الاطفال الى ان يعرفوا انهم يمتلكون الذكاء و صفات التفرد ، و جميل أن تقولي لطفلك انه مختلف عن الآخرين ، و لكنك في حاجه أيضاً لان تبرهني له على ذلك مراراً و تكراراً منذ سن مبكره .
ثالثاً : البدء بالتعليم المبكر من ضمن الأفكار النمطيه المتوارثه أن الرضع و الأطفال لا يمتلكون سوى قدرة محدوده جداً على التعلم ، حتى يصلوا الى سن المدرسه و أنهم لا يجيدون سوى اللهو بلعبهم و الاستماع الى القصص البسيطه ، و كنتيجه لتلك الأفكار ، لا يطمح معظم الآباء و الامهات الى تعليم أبنائهم في هذه السن ، و لا يحاولون حتى ذلك ، فهم يفترضون أن أبناءهم لم يكتسبوا بعد قدره حقيقيه على التعلم و الحقيقه اننا جميعاً نملك هذه القدره منذ اللحظه التي ولدنا فيها .
فإن تعليم الاطفال القراءه في سن مبكره يمنحهم الوسيله التي تمكنهم من شغل اوقات فراغهم ، و لا يعد من الأهميه في شيء ماذا يقرأ الطفل طالما أن ما يقرؤه يثير اهتمامه ، فالمهم ممارسة عادة القراءه . فأي نوع من القراءات يثري قاموس الصغير اللغوي و ينمي تجربته .
رابعـاُ : تشجيعه على تنمية حس التعجب لديـه
" لمــــــاذ ؟؟ " كلمة يتلفظ بها الاطفال مراراً و تكراراً ، فعقولهم تضج بالأسئله ، و هم في حاجة لمنحهم جميع أنواع الفرص ليقوموا بطرح هذه الأسئله .
خامســاً : عدم تفسير الإخفـاق سلبـــاُ
الاخفاق سمة أساسيه من سمات حياة الطفل في سنوات عمره الاولى ، فالطفل يتمنى الكثير و يحاول الكثير ، يحاول الوقوف فيسقط ثم يقف مرة اخرى ، ثم يخفق ثم يبدأ من جديد .....الخ ، و هو أيضا لا يلقى بالاً لإستخدام كلمات دون معنى عند تواصله بالآخرين بل و يستمر في استخدام هذه الكلمات حتى يعرف اللفظ الصحيح ، فهو يتعلم على مبدأ التجربه الخطأ .فإذا لم ينجح في الوصول الى مبتغاه عليك ان تمديه بالثقه و التشجيع ، لأن الاطفال الذين يخفقون و تواجه إخفاقاتهم بالنقد المتواصل من قبل المحيطين ، يفقدون حب المغامره و يكرهون المخاطره ، فيتوقفون عن طرح الاسئله و خوض التجارب الجديده . الإبلاغ عن إساءة الاستخدام السِجل المعدّل اولا ان تتعامل معهم على انهم كبار وتحترم عقليتهم وتناقشهم وتقنعهم بالخطا والصح ويكون بينكما حوار. ثانيا والاهم ان يكون الله فى كل حوار بينكما قاسم مشترك بمعنى ان تكون التربيه الدينيه الغير متطرفه وكلمة باذن الله فى كل مناسبه هى العامل المشترك بينك وبينهم فاذا ثبتت هذه الكلمه فى قلوبهم دون تعصب او كره لاى مذهب او دين اخر تكون قد خلقت انسانا ناجحا وسيساعدك الله فى تربيتهم . الا تحجر على راىه و اذا رايته يعبث بلعبه لا تنهرهه فالعب للتكسير وليس للاحتفاظ بها سليمه والا اصبح جبان يخاف من التجربه .واشترك معه فى الاعمال اليدويه والرسم.
علمه كيف يقضى حاجاته بنفسه وانته تراقبه وتحرسه . علمه النظام من صغره.
علمه التعاون مع اخوته او مع امه او معك اجعله يشاركك العمل فى اى شىء تعمله مثلا تقوله تعالى نعمل كذا , ناولنى كذا ..
جمله سحريه تقوي شخصية الطفل لو قلت له ما رايك ؟؟؟ مارايك ؟؟ يهمنى رايك. ؟؟
وعموما هذه بعض النقاط السريعه ولكن توجد كتيبات فى المكتبات سهله ومفيده جدا انصحك شراءها..
واهم شىء انك تكون مثقف وتستعد للاسئله ؟؟ جميع انواع الاسئله ؟؟
لذلك انا باقترح على كل اب وكل ام تشترك معنا فى الموقع عمل اجنده لكل موضوع , اجنده للشعرو والمقولات والحكم, اجنده للكمبيوتر الخ.. وتدون بها اى معلومه موجوده فى سؤال.
حتى انك لو ضيعت يوم فى سؤال واحد .. بعد عام يكون عندك موسوعه تفيدك وتفيد ابنك وبنتك. اصعب امتحان واصعب مواجهه عندما يسالك ابنك سؤال وتقوله ماعرفش ..
المهم الصداقه بينك وبين ابنك اهم شىء وخصوصا بينك وبين بنتك . ولازم كمان تشكر له فى زوقه وجماله وشياكته وتخليه يختار ملابسه كل هذه الاشياء تقربه منك وتنمى شخصيته. | |
| | | غريب الروح يوبيل القلم الذهبي
المشاركات : 102389 نقاط المساهمات : 161265 الشعبيه : 90 تاريخ التسجيل : 24/08/2012 العمر : 44
| موضوع: رد: تَربية أطفآلك تربية صحيحة بدوننْ عنف َ الأربعاء يوليو 02, 2014 3:44 pm | |
| تم نقل الموضوع للمرجع بسبب الانعاش وارجو المتابعه بمرجع القسم مع الشكر | |
| | | | تَربية أطفآلك تربية صحيحة بدوننْ عنف َ | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |
|