الاختيار الخاطيء في الاتجاه الصحيح

مدخل ...

اعلن يوماً للحرية المسمومة, حرية بلا طعم لم تكتمل حلقاتها ولا حتى جزء منها

واقترب موعد الانتخابات النيابية الاردنية البرلمانية بين مؤيد ومعارض لقانون الانتخاب

الذي يروي قصة المشهد الحكومي , ولم يكن يشبع رغبات او تطلعات اليسار

اقترب الموعد والتحدي اصبح في خضمه بين حكومة الرفع واحزاب اليسار وتزداد الوتيرة الحاده بينهما

ان الانتخابات لن تجري في موعدها وان حصل فإن الفشل الذريع سيكون عنواناً رئيسياً لها

ستكون كسابقاتها من الانتخابات النيابيه التي تخلو من النزاهة ولن تشكل حضوراً واسعاً للجماهير

وتصر الدولة ان الانتخابات ستكون رغماً عن كل شيء وعنوانها النزاهة والوطنية

اوهمونا أنها قضية وطن وعلى الوطن أن يكسب الرهان اقنعونا بأنهم سيحاربون الفاسدين والمال السياسي وان الفرصة متاحة للجميع بنفس القدر

وسيحظى جميع المرشحين بنفس فرصة التنافس خصوصاً مع إضافة القوائم الوطنيه مع تشكيل لجنة تنسيقيه مستقلة مسؤولة عن الانتخابات

للحرص على نزاهتها وعدم العبث بالنتائج كما قيل .

جاء اليوم المعهود الثالث والعشرون من يناير 2013 اليوم المنشود , اليوم المجيد , يوم التعبير عن الرأي بكل شفافية

للوصول الى برلمان نظيف وقوي قادر على التحدي ودحض الفساد عن الوطن والظلم عن المواطن

تهافت الغلابة ( المواطنين ) في كل مدن الاردن الحبيب على صناديق الاقتراع حتى غصت بالاوراق

عاقدين كل الامال على المجلس القادم ان يكون على الاقل على مستوى التطلعات لانتشال البلد والمواطن

أو بالاحرى ما تبقى في جيب المواطن من براثن الحكومة التي اهلكت دخل المواطن جراء الرفع الجنوني للاسعار لتعويض

ما نهبته حكومات الفساد والعبث بمقدرات الوطن والمواطن سابقاً

انتهى اليوم واغلقت الصناديق ونحسبها للحكومه فقد امسكت ببعض المرشحين ممن يشترون الذمم والاصوات بأبخس الاثمان

للانفس المريضه التي تبيع اصواتها على حساب مسؤوليه وطن ؟؟؟

في اليوم التالي استعد الجميع مرشحين وناخبين لمعرفة نتائج هذا العرس الديمقراطي

اعلنت النتائج سبحان الله ما اشبه اليوم بالبارحه ولمحاسن الصدف من سجن البارحة بتهمة شراء الذمم بالمال السياسي

يخرج اليوم بحصانة وبصفة دبلوماسيه لانه اصبح نائباً للوطن ؟؟؟؟!!!!

بعد عدة ايام تمت الجلسة الافتتاحية للمجلس مع خطاب العرش والشعب يتطلع بكل حواسه على المجلس لردع الكثير من القوانين الجائرة

والتأكيد على استقالة رئيس الحكومة , تعقد الجلسة وتنتهي , لم تثمر عن شيء سوى استقاله خجولة لرئيس الوزراء

سرعان ما قوبلت بالحفظ ليعاود ممارسة صلاحياته الدستورية بموجب قرار ملكي لحين اقرار اسم رئيس جديد منتخب من قبل البرلمان الجديد

تمر الايام ثقيلة على الشعب المتهالك بإنتظار الفرج , لتعقد الجلسات واحدة تلو الاخرى والنتيجه , لا نتيجة , لا اتفاق .

حتى حضور او صكوك غفران عن ماضي سيء حاضرة اسوأ لا يوجد والبداية مبشرةً بالخراب

والقرارات الوزاريه الجائرة لازالت حاضرة ومجهزة بأدق وانمق الكلمات الناعمة

تمهبدا للرفع القادم للحصول على رغيفك ورغيفي او ما تبقى من الفتات لديك

نوابنا الكرام وصوتنا الشعبي لا زالوا في غفوتهم بين كر وفر فيما بينهم لاختيار رئيس لمجلسهم وبعد جهد جهيد تمت المهمة

الان حان الوقت لتسمية رئيس حكومهة جديد للمرحلة الجديده خلفاً لرافع السلعاتي واغرب ما في الامر

ان الرئيس الحالي مطروح اسمه بقوة والاوفر حظاً ليتسلم مهام نفسه من جديد

جميل جدا لنطلق لخيالنا العنان تخيلوا جميعاً معي إن حدث هذا وكيف تهافتنا يوم الانتخابات لايصال اصواتنا للتخلص

من هذه الحكومة اولاً ولا نجاح العرس الوطني المزعوم , المحفل القومي الشعبي الذي اثمر مجلس نواب متناحر رغم النزاهة

التي لا تتصل للنزاهة بصلة من حيث النواب أنفسهم وإن كانت نزيهة من حيث النتائج والكيفية

برلمان نيابي اثبت أنه نتاج مال سياسي حقير لشراء الذمم الرخيصة يأثمان بخسة على حساب الوطن والمواطن

هنا تقع الخطيئه ويثبت الذنب على كل من شارك بصوته بطريقة همجية لاختيار الشيخ (ابن العشيرة) أو من خلال التصويت بالنفع المادي

لمن لا يستحق أن يسرح بقطيع غنم ليتسلم مهام نيابيه سياسية برلمانية .

صراحةً لا اعلم ما هي تركيبة العقول في بلدي اريد , لا اريد , اشتهي , والله استحي يا ناس والله حرام .

صراحةً اخرى لدي قناعات الآن تقول ان اردت أن اجيب عن سؤال ربما يطرح في اي وقت عن تعريف المواطن الاردني

اجيب بإختصار (هو انسان من خلق الله عالماً بكل حدوده , جاهلاً بكل حقوقه)

وهذا سبب كافي لإنتج مجلس نيابي فاشل قبل أن يبدأ , صحيح أن الحكومة كسبت الرهان أمام الاحزاب اليسارية ونجحت العملية الانتخابية

لكن الفشل يكمن في النوعية المنتخبه النوعية التي اختارها الجمهور لتمثل الشعب تحت قبة البرلمان

للأن ماذا كسبنا منهم , ماذا اعطونا سوى الهمجية في اجتماعاتهم ونقاشاتهم العصبية الحادة دون الوصول لنتاج او ثمار

غير محاولة البعض منهم اشهار سلاحه الناري بوجه اخر بربكم هل هذا مجلس يمثل وطن ومواطن اليوم السابع من مارس

اليوم التالي للجلسة الناريه التي قضت قبل ان تبدأ وفشلت حالها حال المجلس الركيك يا للعار

العار كل العار عليهم وعلى كل من ادلى بصوته بغير وجه حق وعداله بحق الوطن والمواطن ,

العار كل العار على من قام بايصال اسماء الى غير مواقعها الحقيقية لتمثيل الشعب .

الشيخ مكانه في قصره او بيت الشعر المزركش مع دلة قهوته لحل القضايا العشائرية وليس للتمثيل السياسي وشاري الذمم مكانه السجن .

مخرج ..

اصبحنا بلداً نغتال السياسة بايدينا وايدي جبابرتنا الساسه انفسهم والخاسر الوحيد انت ؟!

لا تكفي الحرية وحدها للوصول للديمقراطية لأن الديمقراطية اساسها عامل لوجستي للمفهوم السياسي بين الشعب والحكومات

في ظل الجهل السياسي الحاصل لدينا لا يمكن تطبيق مباديء الديمقراطية ولا تحت أي ظرف

علينا التخلص من براثن العبودية واوزار الفساد والوجاهية اولاً وانتاج أحزاب سياسية حقيقيه قادرة على تحقيق العداله

الشعبيه ومتوازنه في العملية السياسيه بين الوطن والمواطن وفهم مبدأ التمثيل الحزبي لدى جميع المواطنين

وقتئذٍ فقط يمكن المساهمة في العملية السياسية لانتاج الديمقراطية

الى ذلك الحين استودعكم الله ....

اسرة القلم 7/3/2013

شكرا عماد لطرحك المميز

للاسف اخي دائما نجد اخطاء في الاختيار ومن الممكن ان يكون مفهوم

ويعالج بابسط الطرق ولكن عندما يكون الاختيار خاطئ في قضية هامة

هنا تعم المشكلة ولا يمكن ان تحل الا بصعوبة بالغة

كان اختيار النواب نزيه كما قالوا ولكن ما صحة هذا الكلام

وما الفائدة ان كان مجلسنا لا يتعامل الا بالصوت العالي ورفع السلاح

اين لغة الحوار وحتى لو كان ضد رئيس الوزراء كان بالامكان الاستماع له الى النهاية

والاعتراض بطريقة حضارية افضل بكثير مما يحدث

تعلمنا ان صوتك امانه عليك تحاسب عليه يوم الموقف العظيم لكن للاسف

ذهب التعليم هباءا عند الكثيرين من باعوا اصواتهم من اجل المال او غيره

اعتبرت هذه الجلسة من لحظة متابعتي لها نذير شوؤم لا تبشر بالخير

وسينتهي مجلسهم في اقرب وقت ان يقوا على ماهم عليه لا يحلوا ولا يربطوا

كان الله في العون وما بتمنى الا كل الخير والله يحمي بلدنا الاردن ويكون في حلول

جذرية ونواب اصحاب ضمائر حية ان شاءالله

اعتذر للاطالة

سلمت لنا اخي عماد ودمت بكل الخير

شكرا لك اخي مشاركة رائعه
ان شاء الله يكون في ضمير لو عند النصف من نوابنا ويكونوا اصحاب راي سديد مما يوفر علينا الكثير من العناء والالم لما يحدث في بلدنا من غلاء معيشة ومشاكل محيطه بنا من كل جانب
ويارب خير علينا وعلى اردننا الغالي
سلمت يديك اخي

شكرا عماد

تحدثت عن الانفس المريضه يلي ممكن تبيع صوتها لنائب معين
المره الجاي اذا في حواليك نائب ممكن يشتري صوتي انا رح ابيع

بكل الاحوال ما رح يجي شي على مزاجي بكسب قرشين كويسات

يمكن كل الاعراس الوطنيه يلي كانت تصير من لما كان عمري 18 سنه لغاية اليوم حضرتها وصوتت فيها بامانه لاشخاص مو ندمانه ولا على شخص فيهم لغاية هلا

بس هالسنه ورغم اني انتخبت بامانه الا اني حسيت هالسنه اسؤ مره بيطلع برلمان مو حلو
بالنسبه لرفع الاسعار هذه صار شي طبيعي
رفعوا البترول وخبرونا ما رح يرفعوا اي شي
بس لما بتشتري الخبز صارت كميته اقل بكتير
اسطوانة الغاز نصها بالاضافه للرفع
مزبوط حكومة فقيره ولازم نتقشف لحتى نسد ديوننا
بس مو انا اتقشف وغيري يسرح ويمرح
صدقني عماد اذا الحكومه فاسده على طاق الشعب على طاقين

الامن والسلام لأردننا الحبيبي

نسأل الله ان يثبت الحق والعقول ليكون المجلس يمثل شريحه الشعب بامانه
وانا ما بعتقد هيك مجلس بقدر يحقق طموحات حدا غير نفسه

لا تتسير الرياح بما تشتهي السفن دائما واحيانا الخطأ يكون هو الصواب
حتى في نظر اكثر المتفائلين لم يكون هذه المجلس على حجم التطلعات
وتم اعادة انتخاب ريس الوزراء الاسبق لولاية اخرى مبروك له وان شاء الله يحقق العداله بطرق اخرى

ايش ما بتحكوا صحيح
كل اشي صحيح مشكورين

انا مش راح ازيد على اللي انحكى لأن الشباب ما قصروا بس هاي البلد ما راح تتغير غير مع تغير كل اللي فيها من شعب و جكومة و يطلعوا على الصين اجيبوا كم مليون من هناك

فكرك يعني بمشي الوضع على هيك

سلمت يمناك بما اشهرت

سلمت يمناك بما اشهرت

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

عماد الصالح كتب:: مدخل ...

اعلن يوماً للحرية المسمومة, حرية بلا طعم لم تكتمل حلقاتها ولا حتى جزء منها

واقترب موعد الانتخابات النيابية الاردنية البرلمانية بين مؤيد ومعارض لقانون الانتخاب

الذي يروي قصة المشهد الحكومي , ولم يكن يشبع رغبات او تطلعات اليسار

اقترب الموعد والتحدي اصبح في خضمه بين حكومة الرفع واحزاب اليسار وتزداد الوتيرة الحاده بينهما

ان الانتخابات لن تجري في موعدها وان حصل فإن الفشل الذريع سيكون عنواناً رئيسياً لها

ستكون كسابقاتها من الانتخابات النيابيه التي تخلو من النزاهة ولن تشكل حضوراً واسعاً للجماهير

وتصر الدولة ان الانتخابات ستكون رغماً عن كل شيء وعنوانها النزاهة والوطنية

اوهمونا أنها قضية وطن وعلى الوطن أن يكسب الرهان اقنعونا بأنهم سيحاربون الفاسدين والمال السياسي وان الفرصة متاحة للجميع بنفس القدر

وسيحظى جميع المرشحين بنفس فرصة التنافس خصوصاً مع إضافة القوائم الوطنيه مع تشكيل لجنة تنسيقيه مستقلة مسؤولة عن الانتخابات

للحرص على نزاهتها وعدم العبث بالنتائج كما قيل .

جاء اليوم المعهود الثالث والعشرون من يناير 2013 اليوم المنشود , اليوم المجيد , يوم التعبير عن الرأي بكل شفافية

للوصول الى برلمان نظيف وقوي قادر على التحدي ودحض الفساد عن الوطن والظلم عن المواطن

تهافت الغلابة ( المواطنين ) في كل مدن الاردن الحبيب على صناديق الاقتراع حتى غصت بالاوراق

عاقدين كل الامال على المجلس القادم ان يكون على الاقل على مستوى التطلعات لانتشال البلد والمواطن

أو بالاحرى ما تبقى في جيب المواطن من براثن الحكومة التي اهلكت دخل المواطن جراء الرفع الجنوني للاسعار لتعويض

ما نهبته حكومات الفساد والعبث بمقدرات الوطن والمواطن سابقاً

انتهى اليوم واغلقت الصناديق ونحسبها للحكومه فقد امسكت ببعض المرشحين ممن يشترون الذمم والاصوات بأبخس الاثمان

للانفس المريضه التي تبيع اصواتها على حساب مسؤوليه وطن ؟؟؟

في اليوم التالي استعد الجميع مرشحين وناخبين لمعرفة نتائج هذا العرس الديمقراطي

اعلنت النتائج سبحان الله ما اشبه اليوم بالبارحه ولمحاسن الصدف من سجن البارحة بتهمة شراء الذمم بالمال السياسي

يخرج اليوم بحصانة وبصفة دبلوماسيه لانه اصبح نائباً للوطن ؟؟؟؟!!!!

بعد عدة ايام تمت الجلسة الافتتاحية للمجلس مع خطاب العرش والشعب يتطلع بكل حواسه على المجلس لردع الكثير من القوانين الجائرة

والتأكيد على استقالة رئيس الحكومة , تعقد الجلسة وتنتهي , لم تثمر عن شيء سوى استقاله خجولة لرئيس الوزراء

سرعان ما قوبلت بالحفظ ليعاود ممارسة صلاحياته الدستورية بموجب قرار ملكي لحين اقرار اسم رئيس جديد منتخب من قبل البرلمان الجديد

تمر الايام ثقيلة على الشعب المتهالك بإنتظار الفرج , لتعقد الجلسات واحدة تلو الاخرى والنتيجه , لا نتيجة , لا اتفاق .

حتى حضور او صكوك غفران عن ماضي سيء حاضرة اسوأ لا يوجد والبداية مبشرةً بالخراب

والقرارات الوزاريه الجائرة لازالت حاضرة ومجهزة بأدق وانمق الكلمات الناعمة

تمهبدا للرفع القادم للحصول على رغيفك ورغيفي او ما تبقى من الفتات لديك

نوابنا الكرام وصوتنا الشعبي لا زالوا في غفوتهم بين كر وفر فيما بينهم لاختيار رئيس لمجلسهم وبعد جهد جهيد تمت المهمة

الان حان الوقت لتسمية رئيس حكومهة جديد للمرحلة الجديده خلفاً لرافع السلعاتي واغرب ما في الامر

ان الرئيس الحالي مطروح اسمه بقوة والاوفر حظاً ليتسلم مهام نفسه من جديد

جميل جدا لنطلق لخيالنا العنان تخيلوا جميعاً معي إن حدث هذا وكيف تهافتنا يوم الانتخابات لايصال اصواتنا للتخلص

من هذه الحكومة اولاً ولا نجاح العرس الوطني المزعوم , المحفل القومي الشعبي الذي اثمر مجلس نواب متناحر رغم النزاهة

التي لا تتصل للنزاهة بصلة من حيث النواب أنفسهم وإن كانت نزيهة من حيث النتائج والكيفية

برلمان نيابي اثبت أنه نتاج مال سياسي حقير لشراء الذمم الرخيصة يأثمان بخسة على حساب الوطن والمواطن

هنا تقع الخطيئه ويثبت الذنب على كل من شارك بصوته بطريقة همجية لاختيار الشيخ (ابن العشيرة) أو من خلال التصويت بالنفع المادي

لمن لا يستحق أن يسرح بقطيع غنم ليتسلم مهام نيابيه سياسية برلمانية .

صراحةً لا اعلم ما هي تركيبة العقول في بلدي اريد , لا اريد , اشتهي , والله استحي يا ناس والله حرام .

صراحةً اخرى لدي قناعات الآن تقول ان اردت أن اجيب عن سؤال ربما يطرح في اي وقت عن تعريف المواطن الاردني

اجيب بإختصار (هو انسان من خلق الله عالماً بكل حدوده , جاهلاً بكل حقوقه)

وهذا سبب كافي لإنتج مجلس نيابي فاشل قبل أن يبدأ , صحيح أن الحكومة كسبت الرهان أمام الاحزاب اليسارية ونجحت العملية الانتخابية

لكن الفشل يكمن في النوعية المنتخبه النوعية التي اختارها الجمهور لتمثل الشعب تحت قبة البرلمان

للأن ماذا كسبنا منهم , ماذا اعطونا سوى الهمجية في اجتماعاتهم ونقاشاتهم العصبية الحادة دون الوصول لنتاج او ثمار

غير محاولة البعض منهم اشهار سلاحه الناري بوجه اخر بربكم هل هذا مجلس يمثل وطن ومواطن اليوم السابع من مارس

اليوم التالي للجلسة الناريه التي قضت قبل ان تبدأ وفشلت حالها حال المجلس الركيك يا للعار

العار كل العار عليهم وعلى كل من ادلى بصوته بغير وجه حق وعداله بحق الوطن والمواطن ,

العار كل العار على من قام بايصال اسماء الى غير مواقعها الحقيقية لتمثيل الشعب .

الشيخ مكانه في قصره او بيت الشعر المزركش مع دلة قهوته لحل القضايا العشائرية وليس للتمثيل السياسي وشاري الذمم مكانه السجن .

مخرج ..

اصبحنا بلداً نغتال السياسة بايدينا وايدي جبابرتنا الساسه انفسهم والخاسر الوحيد انت ؟!

لا تكفي الحرية وحدها للوصول للديمقراطية لأن الديمقراطية اساسها عامل لوجستي للمفهوم السياسي بين الشعب والحكومات

في ظل الجهل السياسي الحاصل لدينا لا يمكن تطبيق مباديء الديمقراطية ولا تحت أي ظرف

علينا التخلص من براثن العبودية واوزار الفساد والوجاهية اولاً وانتاج أحزاب سياسية حقيقيه قادرة على تحقيق العداله

الشعبيه ومتوازنه في العملية السياسيه بين الوطن والمواطن وفهم مبدأ التمثيل الحزبي لدى جميع المواطنين

وقتئذٍ فقط يمكن المساهمة في العملية السياسية لانتاج الديمقراطية

الى ذلك الحين استودعكم الله ....

اسرة القلم 7/3/2013

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

اشكرك على قلمك الذي كتب وسطر لنا اغلى حروف

فلا تحرمونا منها ودائماً اجعل قلمك

اسعدني بأنني قرأت كلماتكم الذهبية والتي كتبت بماء العيون
شكراً جزيل الشكر وسلمت الأيادي
تحيــــــــــــــــــــــــــــاتي لكم

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

تسلم اخي كلم رائع وبيي التوفيق

الله يــ ع ـطيك الف ع ـــافيه

مجهـــود رائــ ع ومميز

تحي برجالك ياردن

شكرا الك

ودائما بأنتظار جديدك الشيق

اطلالة مميزة

واجمل باقات الورود انثرها لشخصك الكريم

سلمت يداك

مجهود جميل

» القدرة على معرفة الاتجاه الصحيح‏ ..
» الاختيار الخاطئ
» استمرار الاتجاه الهبوطي للدولار 2/5/2011 من forexyard
» الدرس التاسع عشر - سويش ماكس - اداة الاختيار والتحريك والتكبير
» الحديث الصحيح