(¯`•¸·´¯) أيها الحزن ماذا أبقيت لنا (¯`·¸•´¯)

مشكوووورة على الموضوع

بارك الله فيك

ها انت ثانية ايها المدار

مشاركتك الثانيه من حظي

وانا سعيده جدا بوجودك

ابعد الله عن الحزن وابقاك دائما من الفرحين

شكرا ايها الوسيم
المدار

karmen كتب:

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

]إلى كل من مر بتجربة حزينهـ .. أرجوك أسأل نفسكـ
"مما قرأت قديماً ..مع بعض التعديلاتــ "

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أيها الحزن ماذا أبقيت لنا ..؟؟

لسبب ما نصاب أحيانابالحزن..ربما لفقدان شيء يعني لنا الكثير..
أو لرحيل إنسان لا نستوعب فكرة رحيله ..
ولا نملك القدرة على مواجهة واقع غيابه..
أو لسماع نبأ حزين يقع علينا وقوع الجبل..
أو لرؤية مشاهد تثير بنا من الأحاسيس ما نكره.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

وعندها يتجول بنا إحساس الحزن..قد يأخذ دورته القصيرة بنا
ثم يرحل بلا بصمة غائرة أو أثر يُذكر..
أو قديتضخم بنا بشكل مخيف..ويتفرع فينا كالأشجار العتيقة..
ويصبح مع الوقت شيئا لا يمكنناالتخلص منه
لأن أعماقنا أصبحت لجذوره وطنا.
وبقاء الحزن بنا يفقدنا الكثير .. فمع الوقت نصبح أسرى للحزن..
ونبقى سجناء دائرة ضيقة من الحزن ونفقد إحساسنا بمتعةالأشياء .
ونفقد الإحساس بالحياة ذاتها..فلا نرى من الوجود سوى وجه الحزن الذي ينمو مع الوقت بنا كجنين غير مرغوب فيه.
وكلما مر بنا العمركلما صعب علينا التخلّص من الحزن..
لأننا دون أن نشعر نعجن منه ونتشكل به ونصبح كتلةمن الحزن كتلة يتحاشاها الآخرون تجنب العدوى من الحزن..
فالحزن إحساس ينتقل مناكالعدوى إلى الآخرين.
وقد نكتشف حجم الوحدة من حولنا حين نكتشف تقلّص عددالمحيطين
من حولنا..
أو لغياب الناس من حولنا فالكل همه الذي لم يبق فيه لهموم الآخرين مكان..
فنحن في زمن لا يمنح الفرح إلا قليلا..
لذلك نرى تسارع الأغلبية لكلما فيه للفرح رائحة..وتجنب أهل الحزن تجنب المزيد من الهم.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ونشعر أحيانا بأن معجزه ما قد حدثت ..وأن الحزن قد غادرنا أخيرا بلا عودة..
لكننا سريعا ما نعودللشعور بالإحباط حين نكتشف قصر عمر الفرح
في عمرنا..وحين نكتشف أن الحزن كان يمازحنا حين اختبأ عنا ربما كي يظهر بصورة أقوى.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

لكن ، إلى متى ؟

إلى متى سنبقى أوفياءلحزن عتيق؟إلى متى سنحتفظ بصناديق الحزن في أعماقنا ؟إلى متى سنبقى سجناء دائرةمظلمة ؟إلى متى سنبقى خلف الحائط الفاصل بيننا وبين الفرح؟إلى متى سنبقى متسترينبملابس الهم والوهم ؟إلى متى سيبقى قيدنا في يد الحزن..

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

يسحبنا ،
يجرنا ،
يأخذناإلى مدن بعيده عن الحياة؟
محاولة أخيرة للتحرر

إذا كنت من ضحايا الحزن طويل الأمد فاسأل نفسك :
ماذا أبقى الحزن لك ؟

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

واسأل الحزن :



أيهــا الحزن ، ماذا أبقيت لي ؟

[/size]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

]

]إلى كل من مر بتجربة حزينهـ .. أرجوك أسأل نفسكـ
"مما قرأت قديماً ..مع بعض التعديلاتــ "

يسسسسسسسسسسسسسسلمو كفى

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] الحزن كيف يولد فينا هل نستطيع ان نقتله كيف نهرب منه ان جاء الينا بلحظه خوف الحزن ساكن فينا ولد معنا حزننا هو علامه قوتنا لا ضعفنا فالحزن مدينه ولكنها مغلقه ومغبره لو نفضناها لرجعنا اليها دوما وسكناها كمان لا ننسى ان الحزن شيء رائع وراقي ولولاه لما عرفنا طعم السعاده شكرا كفى تقبلي مروري الف شكر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] تحياتي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [/i] [/color]

[/center

وعندها يتجول بنا إحساس الحزن..قد يأخذ دورته القصيرة بنا
ثم يرحل بلا بصمة غائرة أو أثر يُذكر..
أو قديتضخم بنا بشكل مخيف..ويتفرع فينا كالأشجار العتيقة..
ويصبح مع الوقت شيئا لا يمكنناالتخلص منه
لأن أعماقنا أصبحت لجذوره وطنا.
وبقاء الحزن بنا يفقدنا الكثير .. فمع الوقت نصبح أسرى للحزن..
ونبقى سجناء دائرة ضيقة من الحزن ونفقد إحساسنا بمتعةالأشياء .
ونفقد الإحساس بالحياة ذاتها..فلا نرى من الوجود سوى وجه الحزن الذي ينمو مع الوقت بنا كجنين غير مرغوب فيه.
وكلما مر بنا العمركلما صعب علينا التخلّص من الحزن..
لأننا دون أن نشعر نعجن منه ونتشكل به ونصبح كتلةمن الحزن كتلة يتحاشاها الآخرون تجنب العدوى من الحزن..
فالحزن إحساس ينتقل مناكالعدوى إلى الآخرين.
وقد نكتشف حجم الوحدة من حولنا حين نكتشف تقلّص عددالمحيطين
من حولنا..
أو لغياب الناس من حولنا فالكل همه الذي لم يبق فيه لهموم الآخرين مكان..
فنحن في زمن لا يمنح الفرح إلا قليلا..
لذلك نرى تسارع الأغلبية لكلما فيه للفرح رائحة..وتجنب أهل الحزن تجنب المزيد من الهم.