المساجلة الشعرية

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدلله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده .. وعلى آله وصحبه ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

..لعشاق التحدي الشعري..

يطيب لي أن أضع بين أيديكم هذه اللعبة الشعرية

المساجلة الشعرية

..لعبة تجمع بين المتعة والفائدة والتحدي ..

وفيها إيقاظ للذاكرة.. ومجال رحب للاستفادة من قديم وجديد الشعر
..

وطريقتها

أن تكتب بيتا شعريًّا يبدأ بقافية البيت السابق

- ويمكنك إضافة تعليق على البيت إذا أحببت -

فحياكم الله في بحر الأدب ولنبدأ المساجلة الشعرية ، ولنجعلها

قمة في السباق الفكري والأدبي والثقافي ..

أنت الذي صورتني وخلقتنــــي

وهديتني لشرائع الإيمـــــــــانِ

أنت الذي علمتني ورحمتنــــي

وجعلت صدري واعـي القرآن

-سبحـــانك-

قال التى كانت سمائي في الهوى
صارت لنفسي في الغرام جهنما

الليلة انا ضيف عيونكم
جيت اكذب ظنونكم

‍‍‌‏‎معلـلتي بالوصل والـموت دونـه إذا مت ظمئانا فـلا نزل القطر

‍‍‌‏‎بـدوت وأهـلي حاضـرون لأنني أرى ان دارا لست من أهلها قفر

ربما عجزت روحي ان تلقاك

وعيني ان تراك
لكن لن يعجز قلبي ان يحبك ويهواك

ك

كثر اشتياقي لك

( عيوني تمناك )

ودي اضمك في عيوني

واداريك ..

انت الوحيد ان غبت

ما غاب طرياك ..

وانت الوحيد اللي

حياتي تناديك ..

كل السيوف قواطع ان جردت
وحسام لحظك قاطع في غمده
ان شئت تقتلني فانت محكم
من ذا يطالب سيدا في عبده

هونك على هونك
تراني ضايع بدونك
انا كلي فداء عيونك
ك

لوتحب أكتب كتبت ولو تحب أمحي محيت
وش بغيت أمر تمنى لايغرك صغر سني
شايف أنجوم الثريا جبتها لك لو بغيت
لو بعيش أعطي كفوفك مثل ماكفوفك عطني
لاتحسب أني بوفي لو عطيت ولوعطيت
أشهدني ماوفيت ولو وفيت أنشهدني
قلت عن نفسي مقصرواشهدني ماوفيت
لأنك أغلى من عروقي والوريد اللي سكني
واعتزازك تاج يبقى فوق راسي ماحييت
لأختلف فيك شخص ضنك لازم أخلف فيه ضني
وأن رويت الماي بروى مثل ماأضمى لاضميت
وأنزعلت أزعل وأبرضى لارضى قلبك لأني
واجب أزعل لازعلت وواجب أرضى لارضيت
انت مثل البحر تعطي والعطى ثقل وتأني
بس هو يعطي وياخذ وأنت ماعمرك خذيت

‍‍‌‏‎تسألني مـن أنـت وهي عــليمة وهل بفتى مثلـي على حاله نكر

‍‍‌‏‎فقلت كمـا شاءت وشاء لها الـهوى قتيلك قالت ايّهـــم فهـم كُثر

رَدَدْتُ عَلَيْهِ الغَيظَ تحتَ ضُلُوعِهِ[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] فأصْبَحَ مِنهُ المَوْتُ تحتَ الشّرَاسِفِ

فهل لغيرك بعد الله تعتصمُ
الله أكبـــــر ... صوتُ أنت رافعهُ
والرجع عاد به الميقات الحرمُ
فأنت غيث من المــــولى حمائله
العلم والدين والآخلاق والشيمُ

ما حدن في زعلي وخفف الحمـل عني
حبه ذبحني وليتني ما تولعــت
منها العذاب وزايـد الشـوق منــي
ليقلت أبى أسلى رغبتي ما تمكنت

‍‍‌‏‎تكاد تضـيء الـنار بـين جوانحي إذا هي أذكتهـا الصبابة والفكر

‍‍‌‏‎معلـلتي بالوصل والـموت دونـه إذا مت ظمئانا فـلا نزل القطر

" إذا عطشتِ وكان الماء ممتنعـــــــا
فلتشربي من دماء الزند يا بلدي
وإذا سقطت على درب الفدا قطعا
أوصيك أوصيك بالأردن يا بلدي "

يا من حوى ورد الرياض بخدي
وحوى سليل الخيزران بقده
دع عنك ذا السيف الذي جردته
عيناك امضى من مضارب حده

هَصَرْتُ بِفَوْدَي رَأْسِهَا فَتَمَايَلَـتْ

عَليَّ هَضِيْمَ الكَشْحِ رَيَّا المُخَلْخَـلِ

مُهَفْهَفَـةٌ بَيْضَـاءُ غَيْرُ مُفَاضَــةٍ

تَرَائِبُهَـا مَصْقُولَةٌ كَالسَّجَنْجَــلِ

أكـاد أبكـى إليـك إشتياقـا :
ويمنعنى قلة الدمع فى عيونى

فقـد ذرفت دموعهـا حبـا : قبل
أن تعرف الشوق سنينى

ويكاد عمرى لا يكفى حبى : ولا
يسع جسدى النحيل حنينى

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

يامنى القلب وغلاه قول احبك
ليه خايف
هذا انا واحساسي قدامك وشايف
مدري كيف
ابدى حبيبي مرتبك مثلك وخايف

فما كل من تهواه يهواك قلبه.. ولا كل من صافيته قد صفا

وإذا لم يكن صفو الوداد طبيعتن..فلا خير في ودن يحيى تكلفى

أطوف على الديار ,ديار ليلى ... أقبل ذا الجدار وذا الجدار
وما حب الديار شغفن قلبي ... ولكن حب من سكن الديار

رَمى القَضاءُ بِعَينَي جُؤذَرٍ أَسَدًا" "يا ساكِنَ القاعِ أَدرِك ساكِنَ الأَجَمِ

مَا ذَرَفَـتْ عَيْنَاكِ إلاَّ لِتَضْرِبِـي

بِسَهْمَيْكِ فِي أعْشَارِ قَلْبٍ مُقَتَّـلِ

لَيْلٍ كَمَوْجِ البَحْرِ أَرْخَى سُدُوْلَــهُ

عَلَيَّ بِأَنْـوَاعِ الهُـمُوْمِ لِيَبْتَلِــي

لا تكذبي

اني رايتكما معا

ودعي البكاء فقد كرهت الادمعا

عيناك في كفيه في كتفيه في قدميه

بالهمس بالاهاتي بالنظرات باللفتاتي بالصمت الرحيب

لو كنت حبيبي

ساعدني كي ارحل عنك

او كنت طبيبي

ساعدني كي اشفى منك

» الصوفية الشعرية في صالون الخليل بن أحمد الفراهيدي