انت البداية وانت النهاية

[b]وحدكِ البداية و... النهاية.

أحيا بكِ، من دون أن تكوني معي.

يا للغرابة: بالكاد كنتُ أعيش مع من معي.

أتنهار حصوني أمام جيوشكِ؟

تعالي إلَيّ: حين ننتمي كلانا الى جهة واحدة، تبقى الحرب في الجهة الأخرى.

أمام عَظَمَةِ حُبِّكِ أنحني.

بين يديكِ أرمي بأحمالي، وأطلب منكِ السماح أنْ عنيّ ستحمليها.

أصاب حلقي جفافٌ جرح قلبي. كيف أُخرجُكِ من شراييني لأعالجه، وتبقى معي؟

أهو سقوطٌ على القمة؟ أم انتحارٌ في أعماق الهاوية؟

أين الفرق؟ في كلتا الحالتين سقطتُ.

تحوّلَتِ الأماكن الدافئة سجوناً ينتقل إليها الخونة.

كبرت مساحاتُ البرد من حولي

كأنْ بات خياري الوحيد: العودة الى ما وراء القضبان.

يؤلمني غيابكِ. يحملني شوقي الى طرقاتكِ النائية.

من يُمسِكُ بِيَدي؟ مَن يوصلني إليكِ؟

لا وجودَ لأحدٍ إن لم تكن أنتِ.

يكبر الألم... ينتشر....

ليتكِ تبقي لوقتٍ أطول.

ولكن.. من أين نأتي بالوقت؟؟

مع كل ثانيةٍ تَمُرّ، أقتربُ منكِ خطوةً جديدة.

مع كل نسمةٍ، تنشَقُّ ضلوعي عن ألم جديد، وتكوني أنتِ.

ما أصعب الولادات حين الرّحم عقيمة!

أَفتحُ ذراعَيَّ للشمس. أَضُمُّكِ أنتِ.

أُشرِّعُ قلبي للريح. يَهُبُّ وجودُكِ في حياتي حبّاً وأماناً.

أين أُخفيكِ عن عوامل الطبيعة؟

إليكِ في زمن البرودة والخوف، أَكتُب.

عنكِ في زمن الحُبّ والورد، أَكتُب.

إليكِ، عنكِ، لا فرق.

يبقى مِحورُ الكلمات... أنتِ.

أحفُر الأرضَ بأظافري.

أُبعِدُ خيوط الشمس عن وجهي.

أختبئُ كأرنب خائف من بندقية صيَّاد.

أين أنتِ من ضعفي؟ أعِيدْي إلى قوَّتي، أعِيدْني إليّ.

أعطيتَني يدَكِ وَأَعَدْتَني الى ذاتي.

أين المفر من الاعتراف بأنكِ:

البداية والنهاية،

الْمتَّهَم والحكَم.

ممـــــــــــا راق لـي

كلمات رائعة وجميلة
ابداع بلا حدود
وتميز وجمال
سلمت اناملك
دوماً في انتظار جديدك

يسلمووووووووو على المرور

يسلمووو الامبرطورعلى ما تنسج به خيوط يمناك الرائعه

مبدع في جهوودك وتميزك واختيارك

يعيكي الف عافيه على رقه هذا الجمال

شكرااااااااااا لمرورك العطر يسلمووووووووووو

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

القي اسلحتك هنا
فبحضرة قلبي لا تستطيع الاقتحام

القي بها اما عيني
فرمشي جارح حتى الموت

وادخل بلا عدة وعتاد
فبغير دخولك
يذبل النبض
ويبقة اللحن حزينا

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

شكرا لمرورك العطر كفى

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الوقوف هنا تلزم المشاعر بالصمت للامتزاج

بنسجك الصارخ وان قلت السطور

فحرفك متعة لا تنتهي بالسكوت

رائع ما سطر هنا

ابدعت واكثر،،،

،،

كلمات من أحساس صادق

كم أنت رائع

بروعه تلك السماء عندما

تعانقها طيور الحب

فتشدوا لنا أجمل الألحان

حتى نعشقها ونعشق ألحانها

نحب أن نسمعها

ونتتوق لها

ونفقدها أذا تأخرت علينا

اقف عاجز بين تلك الهمسات ربما لجمالها

لا نستطيع غير ان نقف لك بكل احترام وتقدير..

،،

سلمت وسلمت اناملك

تحياتي

ودمت بود

الف شكر

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تحياتي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[/size][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

تم نقل الموضوع لارشيف القسم

ارجوا المتابعه ولكم ارق تحيه

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

سلمت الانامل

وبنتظار كل جديدك

بس شكلو الموضوع الو زمان هون

شكرا للمجهود الرائع والمميز

عطاء وابداع جميل

ننتظر المزيد

تقبلو مروري

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الامبراطور كتب:: [b]وحدكِ البداية و... النهاية.

أحيا بكِ، من دون أن تكوني معي.

يا للغرابة: بالكاد كنتُ أعيش مع من معي.

أتنهار حصوني أمام جيوشكِ؟

تعالي إلَيّ: حين ننتمي كلانا الى جهة واحدة، تبقى الحرب في الجهة الأخرى.

أمام عَظَمَةِ حُبِّكِ أنحني.

بين يديكِ أرمي بأحمالي، وأطلب منكِ السماح أنْ عنيّ ستحمليها.

أصاب حلقي جفافٌ جرح قلبي. كيف أُخرجُكِ من شراييني لأعالجه، وتبقى معي؟

أهو سقوطٌ على القمة؟ أم انتحارٌ في أعماق الهاوية؟

أين الفرق؟ في كلتا الحالتين سقطتُ.

تحوّلَتِ الأماكن الدافئة سجوناً ينتقل إليها الخونة.

كبرت مساحاتُ البرد من حولي

كأنْ بات خياري الوحيد: العودة الى ما وراء القضبان.

يؤلمني غيابكِ. يحملني شوقي الى طرقاتكِ النائية.

من يُمسِكُ بِيَدي؟ مَن يوصلني إليكِ؟

لا وجودَ لأحدٍ إن لم تكن أنتِ.

يكبر الألم... ينتشر....

ليتكِ تبقي لوقتٍ أطول.

ولكن.. من أين نأتي بالوقت؟؟

مع كل ثانيةٍ تَمُرّ، أقتربُ منكِ خطوةً جديدة.

مع كل نسمةٍ، تنشَقُّ ضلوعي عن ألم جديد، وتكوني أنتِ.

ما أصعب الولادات حين الرّحم عقيمة!

أَفتحُ ذراعَيَّ للشمس. أَضُمُّكِ أنتِ.

أُشرِّعُ قلبي للريح. يَهُبُّ وجودُكِ في حياتي حبّاً وأماناً.

أين أُخفيكِ عن عوامل الطبيعة؟

إليكِ في زمن البرودة والخوف، أَكتُب.

عنكِ في زمن الحُبّ والورد، أَكتُب.

إليكِ، عنكِ، لا فرق.

يبقى مِحورُ الكلمات... أنتِ.

أحفُر الأرضَ بأظافري.

أُبعِدُ خيوط الشمس عن وجهي.

أختبئُ كأرنب خائف من بندقية صيَّاد.

أين أنتِ من ضعفي؟ أعِيدْي إلى قوَّتي، أعِيدْني إليّ.

أعطيتَني يدَكِ وَأَعَدْتَني الى ذاتي.

أين المفر من الاعتراف بأنكِ:

البداية والنهاية،

الْمتَّهَم والحكَم.

ممـــــــــــا راق لـي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

» حكايتي من البداية
» ***من ذاكرة التلفزيون***
» *ابدأ وعينك على النهاية
» انا وانت
» برانديلي يتعهد بأن هذه ليست سوى البداية لإيطاليا