ماذا عن التغيير ومستقبل القضية......

ماذا عن فلسطين...

سؤال يتراود الى الأذهان بسرعة في دوامة العواصف السياسية التي تهب على العالم العربي

فقد تسارعت الأحداث في الآونة الأخيرة بدءا من تونس وثورة شعبها والإطاحة بنظام كامل تهاوى

تحت الضغط الشعبي الذي بدا مطلبيا وتحول الى سياسيا متكاملا ، مرورا بمصر وما جرى فيها

من ثورة شعبية شبابية انتهت إلى تنحي الرئيس وترك الحكم وانتصار كلمة الشعب...

انشغلت وسائل الإعلام ومعها شغل العالم أجمع بما ستؤول إليه الأمور وكانت الأعين كلها شاخصة

لثلاثة أسابيع متتالية على ميدان التحرير فهو مسرح الحدث وفيه الكلمة الفصل.

ما من شك أن رحيل النظام المصري والتغيير الحاصل فيه سيترك الأثر الكبير على الأمة

العربية عموما وعلى الشرق الاوسط بشكل اكبر وستكون لهذا التغيير تداعيات على العلاقات المصرية

مع محيطها العربي ومع الغرب عموما ومع جيرانها على وجه التحديد...

هنا تتصدر القضية الفلسطينية العناوين وتبرز كمحور رئيسي ومحرك لمسار التطورات ليس لشيء

جديد على الصعيد الفلسطيني الداخلي ولكن لما كان يلعبه النظام المصري من دور على الساحة

الفلسطينية سواء اتفقنا معه أو لم نتفق فهو كان اللاعب الأبرز وصاحب التأثير الأكبر على سياسة

طرف من طرفي المعادلة الفلسطينية والضغط الشديد على الطرف الآخر بحيث أصبح مفتاح الحل

الفلسطيني بيد عمر سليمان فلا مصالحة ولا فتح للمعابر ولا رفع للحصار إلا عن طريق القاهرة

وبالشروط المصرية.

ولعله باد لدى الجميع أن إسرائيل وحدها كانت تترقب ما يجري بقلق وقلق شديد وهو ما دفعها إلى طلب

أن تكون أية سلطة جديدة في مصر على علاقات جيدة معها .

عندما نشاهد هذا الاهتمام العالمي والقلق الإسرائيلي بالتغيير في مصر ونفكر فيه قد نجد إجابة عن

سؤال قديم جديد وهو أي دور قزم كانت تلعبه مصر وأي دور ريادي يفترض أن تقوم به على الساحة

العربية عموما والفلسطينية خصوصا.

الآن وبعد التغيير الحاصل في مصر ...

أي أثر سيكون في الداخل الفلسطيني؟

وما هو الجديد على صعيد المصالحة الوطنية الفلسطينية؟

لماذا تسارع السلطة بالدعوة إلى إجراء الانتخابات في هذا الظرف الصعب؟

ماذا عن ما كشفته قناة الجزيرة الفضائية من وثائق خطيرة عن جلسات المفاوضات؟

هل تنازلت السلطة فعلا عن حق العودة وما هو الثمن الذي تم قبضه؟

هل هنالك أفق لاستئناف المفاوضات أم أن الحرب باتت أقرب ؟

ماذا عن إسرائيل وموقفها من التغيير في مصر وأي أثر سينعكس على سياساتها الخارجية؟

ماذا عن الحصار والمعابر وهل تنفست غزة الحرية من الخاصرة المصرية ؟

بانتظار مساهماتكم ونقاشكم الحر

الى الملتقى

ADNAN

قل لن يصيبنا الاماكتب الله لنا

ان شاء الله تعتبر بذرة نحو التخلص من الحكومات المستبدة العميلة لاسرائيل

وستكون الشرارة التي تطيح بالكيان الصهيوني ومن لف لفهم

الله انصر غزة واهل غزة

شكرا لطرحك الرائع

فعلا هيدي اللي بدها تغيير

القضيه الفلسطينيه والله كتير عم بعانو الله يلطف فيهم

يسلم دياتك

شكرا عدنان لطرحك
الانظمه يلي سقطت بدأ من تونس الى مصر هي انظمه عربيه
بما معناه نحن نتعامل مع بعض
وليس مع عدو صهيوني

بالنسبه لفلسطين وفتح معابرها وغزه ومعبر رفح

نحنا شعب
وبدنا كل الحدود تفتح وكل المعابر تكون بدون قيود
بس هذا شي بيختلف عن السياسه

عزيزي
بالنسبه لمعبر رفح ورفض مبارك لفتحه وقت حصار غزه
فهذا ضمن اتفاقيات بين الحكومه المصريه وبين اسرائيل وامريكا
يعني ممنوع فتح المعابر الا ضمن موافقه من جميع اطراف الاتفاقيات
ويلي بيخل بالاتفاق اكيد عليه عقوبات كبيره
نحنا متل ما قلت شعب
وبعيد كتير عن ما يدور بالغرف المغلقه وتحت القمم العربيه

السؤال
كيف بيوقعوا هيك اتفاقيات وعلى اي اساس
نحنا ما بنعرف
بنطالب وبنثور وبدنا وما بدنا
بس ما بيقدروا ينفذو لانهم موقعين

شكله بدنا كتير وقت لحتى نستوعب شو بيصير
او لحتى يستوعبونا

شكرا لطرحك الرائع سلمت الانامل

الامبراطور كتب:: قل لن يصيبنا الاماكتب الله لنا

ان شاء الله تعتبر بذرة نحو التخلص من الحكومات المستبدة العميلة لاسرائيل

وستكون الشرارة التي تطيح بالكيان الصهيوني ومن لف لفهم

الله انصر غزة واهل غزة

شكرا لطرحك الرائع

ان شاء الله يكون التغيير الحاصل لصالح القضية

شكرا اخي حسين لمشاعرك اللطيفة ومشاركتك الجميلة

يعطيك الف عافية

سماهر كتب:: فعلا هيدي اللي بدها تغيير

القضيه الفلسطينيه والله كتير عم بعانو الله يلطف فيهم

يسلم دياتك

كلام سليم

ضروري يحصل تغيير في طريقة التعاطي مع القضية والحلول المطروحة

ان شاء الله القادم افضل

شكرا سماهر لمرورك الكريم ومشاعرك اللطيفة

أرق تحية

karmen كتب:: شكرا عدنان لطرحك
الانظمه يلي سقطت بدأ من تونس الى مصر هي انظمه عربيه
بما معناه نحن نتعامل مع بعض
وليس مع عدو صهيوني

بالنسبه لفلسطين وفتح معابرها وغزه ومعبر رفح

نحنا شعب
وبدنا كل الحدود تفتح وكل المعابر تكون بدون قيود
بس هذا شي بيختلف عن السياسه

عزيزي
بالنسبه لمعبر رفح ورفض مبارك لفتحه وقت حصار غزه
فهذا ضمن اتفاقيات بين الحكومه المصريه وبين اسرائيل وامريكا
يعني ممنوع فتح المعابر الا ضمن موافقه من جميع اطراف الاتفاقيات
ويلي بيخل بالاتفاق اكيد عليه عقوبات كبيره
نحنا متل ما قلت شعب
وبعيد كتير عن ما يدور بالغرف المغلقه وتحت القمم العربيه

السؤال
كيف بيوقعوا هيك اتفاقيات وعلى اي اساس
نحنا ما بنعرف
بنطالب وبنثور وبدنا وما بدنا
بس ما بيقدروا ينفذو لانهم موقعين

شكله بدنا كتير وقت لحتى نستوعب شو بيصير
او لحتى يستوعبونا

لسنا ضد الالتزام بالاتفاقيات الدولية

لكنها ليست وحي منزل ويمكن تعديلها لما فيه صالح الشعب

الاتفاقيات التي تحاصر شعب لمجرد انه اختار حماس في انتخابات حرة ونزيهة بشهادة

كيسنجر نفسه لا فائدة من الالتزام بها

ثم منذ متى تلتزم اسرئيل بالاتفاقيات والعهود

الالتزام والتنفيذ مطلوب فقط من العرب ولاسرائيل الفيتو الامريكي جاهز

كيف تم التوقيع على هكذا اتفاقيات؟

سؤال جميل كما قلتي لا نملك الاجابة عليه

انا طرحت بعض التساؤلات عن التأثير المتوقع على مستقبل القضية الفلسطينية

ارجو ان ارى رأيك فيها

شكرا كفى

لمرورك الجميل

بانتظار عودتك للنقاش

أرق تحية

أي أثر سيكون في الداخل الفلسطيني؟

وما هو الجديد على صعيد المصالحة الوطنية الفلسطينية؟

لماذا تسارع السلطة بالدعوة إلى إجراء الانتخابات في هذا الظرف الصعب؟

ماذا عن ما كشفته قناة الجزيرة الفضائية من وثائق خطيرة عن جلسات المفاوضات؟

هل تنازلت السلطة فعلا عن حق العودة وما هو الثمن الذي تم قبضه؟

هل هنالك أفق لاستئناف المفاوضات أم أن الحرب باتت أقرب ؟

ماذا عن إسرائيل وموقفها من التغيير في مصر وأي أثر سينعكس على سياساتها الخارجية؟

ماذا عن الحصار والمعابر وهل تنفست غزة الحرية من الخاصرة المصرية ؟

شكرا عدنان لحوارك الجميل
بالنسبه للاتفاقيات هي يفترض ان تتناسب ومصالح الشعب
بس يلي عم يصير اعتقد مغاير لهذه الفرضيه
وعم يبرمجوا الاتفاقيات حسب مصالح معينه
وعلى الجهه الاضعف الالتزام
ليش نحنا الاضعف ما بعرف

بالنسبه لاستفساراتك يلي انا غفلت عنها
اول شي الاثار داخل فلسطين اعتقد ما رح يكون اثر بفلسطين كما كان اثر ثوره تونس على مصر واثر مصر في اليمن

الشعب الفلسطيني عم يباطح من 70 سنه
وشعب تعب وصارات كل اساليبه مستهلكه ومحروقه
وهذا شي تعايشت معه السلطة الاسرائيليه وما عاد يرعبها
لازم يكون في تحرك اقوى من كل الجهات
ابناء فلسطين عم ينتفضوا وعم يموتوا وما حدا حاسس فيهم
شو اسلحتهم دخلك
حجار مقابل قنابل
يلي بدو يقتل اسرائيلي لازم يفجر حاله
عن جد شعب منهك
والمصالحه يلي عم يمشو فيها الحكام متلها متل الاتفاقيات
عم تتجير لصالح فلان وعلان ويمكن صفت المصالحه هي الخيار الانسب لشعب عم يباطح وما حدا حاسس فيه
وكون السلطه عم تدعي لانتخابات بهذه الفتره فهذا بحد ذاته تجاوز ورح تكون انخابات صوريه
وبالنهايه بيكون كل شي مو لصالح الشعب
الجزيره دائما عم تكشف عن وثائق ومفاوضات
الطاولات المستديره كتيره عدنان
ونحنا ما فينا نشوف الورق المطروح فيها
صدقني عم يصير شغلات كتيره ونحنا هون بنناقش لو حدا فيهم شاف نقاشنا يلي نحنا مبسوطين فيه رح يضحك علينا
لانه عن جد نحنا مو فاهمين طريقة طبخهم

بالنسبه لحق العوده
كلنا عم نطمح لهذا اليوم
بس لما بدك تحسبها صح
القضيه الفلسطينيه صارلها 70 سنه
و70 سنه الشعب مهجر
اجيال كتيره
في منهم ما بيعرف فلسطين
الهم مصالح وتجارات واعمال
بنوا حياتهم بعيد عن فلسطين
بالاردن مثلا اغلب رؤوس الاموال فلسطينه واغلب التجارات والاعمال الحره
فكرك ممكن يرجعوا بسهوله لفلسطين ؟
المفاوضات عزيزي هي عباره عن حقن تخدير لحتى يخدروا هالشعب
ولحتى يبعدوا عن الثورات والحروب
بالنسبه لاسرائيل وعلاقاتها الخارجيه
اغلب الدول العربيه عندها علاقات مع اسرائيل وعلاقات طيبه كمان
لانه اذا ما كان هيك رح تخسر كتير وهن عن طريق علاقاتهم مع اسرائيل عم يمشو مصالحهم ومصالح الدول
بالنسبه لمعبر رفح وغزه يلي فرحت اعتقد الامر كتير بكير عليه
حسب الحكومه وحسب الاتفاقيات وحسب كتير اشياء

عارف عدنان
نحنا عم نحكي بس يلي عم يصير كتير مختلف
وهن عم يتفاوضوا وكمان يلي بيصير مختلف

مبارح زوجي بينادي علي
تعي شوفي نتنياهو شو بيقول

عم يقول
فليتفضل حسن نصرالله ويحتل الجليل

يعني اخينا مو فارقه معه
ولا خايف ولا حاسب حساب لشي

شكرا عدنان
اكيد رح ارجع

عزيزي عدنان

من معلوم لكل أن هزة أحداث في مصر ( ثورة الشباب )
بدأت صدها يتردد في أنحاء المنطقة
وخصوصا في القيادة الفلسطينية في الضفة الغربية
التي كان الرئيس المصري حسني مبارك حليفها في معركة احتواء والسيطرة
علي حركة المقاومة حماس المنافسة لحركة فتح , هم أول من استشعر آثار هذه الهزة .
في حين قدم كبير المفاوضين الفلسطينيين صائب عريقات استقالته بعد اعترافه
بأن تسريب الوثائق بشأن المباحثات مع إسرائيل التي نشرتها قناة الجزيرة
جاء من مكتبه الخاص .

وفي ظل انقسام حركة فتح حول مدي التنازلات الإقليمية وغيرها
التي قدمها عباس لرئيس الوزراء الإسرائيلي آنذاك ايهود أولمرت
وقد لا تكون استقالة عريقات هي الأخيرة .
ورائي الشخصي ان المناورات بسيطة مقارنة بالتغيير المحتمل في السياسة
بأنحاء الوطن العربي , ولا احد يستطيع الجزم كيف ستكون المرحلة القادمة بمصر
وإذا ما كانت الحكومة المقبلة ستكون أقل مرونة في تنفيذ كافة الالتزامات
التي تعهد بها مبارك في المنطقة .
علما بان المجلس العسكري للمصر تعهد باحترام معاهدة سلامها مع إسرائيل
ولكن ماذا لو كانت الحكومة القادمة مستعدة للإبقاء علي حصار غزة
بالمحافظة علي إغلاق حدودها معها او عرقلة مباحثات الوحدة بين فتح و حماس ؟
وهل من الحكمة لأمريكا أن تواصل عرقلة تشكيل حكومة وحدة فلسطينية في ظل هذه الظروف ؟
كلها أسئلة لا جواب لها .
أنا لن أتكلم عن الوثائق و مفاوضات التي نشرتها الجزيرة فكلنا نعرف محتواها
ولكن السؤال الذي يفرض نفسه
لماذا لم توقع إسرائيل علي اتفاقية مع السلطة الفلسطينية إذا قدمت لها كل تلك التنازلات
التي تشير إليها الوثائق ؟

مع جزيل شكري لك لطرحك هذا الموضوع
فهو موضوع يستحق النقاش فعلا
ولي عودة

karmen كتب:: أي أثر سيكون في الداخل الفلسطيني؟

وما هو الجديد على صعيد المصالحة الوطنية الفلسطينية؟

لماذا تسارع السلطة بالدعوة إلى إجراء الانتخابات في هذا الظرف الصعب؟

ماذا عن ما كشفته قناة الجزيرة الفضائية من وثائق خطيرة عن جلسات المفاوضات؟

هل تنازلت السلطة فعلا عن حق العودة وما هو الثمن الذي تم قبضه؟

هل هنالك أفق لاستئناف المفاوضات أم أن الحرب باتت أقرب ؟

ماذا عن إسرائيل وموقفها من التغيير في مصر وأي أثر سينعكس على سياساتها الخارجية؟

ماذا عن الحصار والمعابر وهل تنفست غزة الحرية من الخاصرة المصرية ؟

شكرا عدنان لحوارك الجميل
بالنسبه للاتفاقيات هي يفترض ان تتناسب ومصالح الشعب
بس يلي عم يصير اعتقد مغاير لهذه الفرضيه
وعم يبرمجوا الاتفاقيات حسب مصالح معينه
وعلى الجهه الاضعف الالتزام
ليش نحنا الاضعف ما بعرف

بالنسبه لاستفساراتك يلي انا غفلت عنها
اول شي الاثار داخل فلسطين اعتقد ما رح يكون اثر بفلسطين كما كان اثر ثوره تونس على مصر واثر مصر في اليمن

الشعب الفلسطيني عم يباطح من 70 سنه
وشعب تعب وصارات كل اساليبه مستهلكه ومحروقه
وهذا شي تعايشت معه السلطة الاسرائيليه وما عاد يرعبها
لازم يكون في تحرك اقوى من كل الجهات
ابناء فلسطين عم ينتفضوا وعم يموتوا وما حدا حاسس فيهم
شو اسلحتهم دخلك
حجار مقابل قنابل
يلي بدو يقتل اسرائيلي لازم يفجر حاله
عن جد شعب منهك
والمصالحه يلي عم يمشو فيها الحكام متلها متل الاتفاقيات
عم تتجير لصالح فلان وعلان ويمكن صفت المصالحه هي الخيار الانسب لشعب عم يباطح وما حدا حاسس فيه
وكون السلطه عم تدعي لانتخابات بهذه الفتره فهذا بحد ذاته تجاوز ورح تكون انخابات صوريه
وبالنهايه بيكون كل شي مو لصالح الشعب
الجزيره دائما عم تكشف عن وثائق ومفاوضات
الطاولات المستديره كتيره عدنان
ونحنا ما فينا نشوف الورق المطروح فيها
صدقني عم يصير شغلات كتيره ونحنا هون بنناقش لو حدا فيهم شاف نقاشنا يلي نحنا مبسوطين فيه رح يضحك علينا
لانه عن جد نحنا مو فاهمين طريقة طبخهم

بالنسبه لحق العوده
كلنا عم نطمح لهذا اليوم
بس لما بدك تحسبها صح
القضيه الفلسطينيه صارلها 70 سنه
و70 سنه الشعب مهجر
اجيال كتيره
في منهم ما بيعرف فلسطين
الهم مصالح وتجارات واعمال
بنوا حياتهم بعيد عن فلسطين
بالاردن مثلا اغلب رؤوس الاموال فلسطينه واغلب التجارات والاعمال الحره
فكرك ممكن يرجعوا بسهوله لفلسطين ؟
المفاوضات عزيزي هي عباره عن حقن تخدير لحتى يخدروا هالشعب
ولحتى يبعدوا عن الثورات والحروب
بالنسبه لاسرائيل وعلاقاتها الخارجيه
اغلب الدول العربيه عندها علاقات مع اسرائيل وعلاقات طيبه كمان
لانه اذا ما كان هيك رح تخسر كتير وهن عن طريق علاقاتهم مع اسرائيل عم يمشو مصالحهم ومصالح الدول
بالنسبه لمعبر رفح وغزه يلي فرحت اعتقد الامر كتير بكير عليه
حسب الحكومه وحسب الاتفاقيات وحسب كتير اشياء

عارف عدنان
نحنا عم نحكي بس يلي عم يصير كتير مختلف
وهن عم يتفاوضوا وكمان يلي بيصير مختلف

مبارح زوجي بينادي علي
تعي شوفي نتنياهو شو بيقول

عم يقول
فليتفضل حسن نصرالله ويحتل الجليل

يعني اخينا مو فارقه معه
ولا خايف ولا حاسب حساب لشي

شكرا عدنان
اكيد رح ارجع

كلام سليم كفى اتفق معه

بس خليني قلك انه حق العودة لا يسقط بالتقادم وان مر على القضية مئات السنين

في شعب تهجر وترك ارضه وتشرد ولجأ له حقوق يجب ان يحصل عليها بطريقة

معينة وان كان صعب تحقيق العودة فعلى الاقل بتكون ورقة ظغط قوية على اسرائيل

يمكن من خلالها الحصول على مكاسب اخرى.

بالنسبة للمصالحة بعدنا مستغربين شو اللي عم يمنعهم يتصالحوا ما دام عم يجتمعوا مع

العدو ويتصالحوا معاه يفترض انه المصالحة الداخلية والوحدة الوطنية اهم بهالوقت

من انتخابات ولا ننسى انه اسرائيل ممكن تستغل الظرف الدولي وانشغال العالم باحداث

ليبيا واليمن وغيرهم لتنفيذ ما تريد من اغتيالات وهدم منازل واقتطاع مزيد من الاراضي

هذا اذا ما بتكون جاهزة لتوجيه الضربة اللي بتستناها من سنين.

انا ما قصدت انه الشعب الفلسطيني يثور على قيادته ، قصدي كان انه اي تأثير للاحداث

العربية على مسار القضية الفلسطينية وهل هناك من تغيير في السياسات سواء التفاوضية

او غيرها.

لغاية الان ما شفنا شي وان شالله يكون القادم خير للجميع

شكرا كفى

اسعدني مرورك ومشاركتك

الامبراطور كتب:: قل لن يصيبنا الاماكتب الله لنا

ان شاء الله تعتبر بذرة نحو التخلص من الحكومات المستبدة العميلة لاسرائيل

وستكون الشرارة التي تطيح بالكيان الصهيوني ومن لف لفهم

الله انصر غزة واهل غزة

شكرا لطرحك الرائع

موضوع جميل

شكرا لك

mabrok كتب:

الامبراطور كتب:: قل لن يصيبنا الاماكتب الله لنا

ان شاء الله تعتبر بذرة نحو التخلص من الحكومات المستبدة العميلة لاسرائيل

وستكون الشرارة التي تطيح بالكيان الصهيوني ومن لف لفهم

الله انصر غزة واهل غزة

شكرا لطرحك الرائع

شكرا أخ مبروك لمرورك الجميل

أرق التحيات

ملاك بريء كتب:: موضوع جميل

شكرا لك

شكرا أخت ملاك لمرورك الجميل

أرق التحيات

انا حطيت ردي قبل فتره وما رجعت للموضوع اشوف الردود

قبل يومين نزلت موضوع نقاش عن فلسطين بالتحديد
ورجعت طلبت من همس تحذفه

القذافي كان تصرفه وحشي برده على ثورة الشباب بليبيا
قصف دمر قتل وكتير تجاوز الخطوط والقوانين
واخترق قوانين مجلس الامن

كل يلي عمله القذافي
اسرائيل عملته بمجازها بفلسطين
قتل قصف هدم تشريد
وكتير قصص

وما اخترقت اي قانون
معققول متل ما بيقولو
انها الطفله المدللة لامريكا
ومعقول الطفل المدلل ما بتحكمه قوانين

على فكره
صار عندي فضول اشوف قوانين مجلس الامن
شو رايك عدنان

karmen كتب:: انا حطيت ردي قبل فتره وما رجعت للموضوع اشوف الردود

قبل يومين نزلت موضوع نقاش عن فلسطين بالتحديد
ورجعت طلبت من همس تحذفه

القذافي كان تصرفه وحشي برده على ثورة الشباب بليبيا
قصف دمر قتل وكتير تجاوز الخطوط والقوانين
واخترق قوانين مجلس الامن

كل يلي عمله القذافي
اسرائيل عملته بمجازها بفلسطين
قتل قصف هدم تشريد
وكتير قصص

وما اخترقت اي قانون
معققول متل ما بيقولو
انها الطفله المدللة لامريكا
ومعقول الطفل المدلل ما بتحكمه قوانين

على فكره
صار عندي فضول اشوف قوانين مجلس الامن
شو رايك عدنان

لشو وجع القلب كفى

قوانين مجلس الامن اللي بتخص القضية الفلسطينية تحديدا عليها دائما حق الفيتو

الامريكي واللي ما بنعرف اصلا مين اعطاها هالحق

لما يكون القرار متعلق بشي عربي بيمشي ولو بالغصب لانها أمريكا هيك بدها

وقت غزو العراق ما صدر قرار من مجلس الأمن وتحدت أمريكا العالم وقامت بالغزو

وقت حرب لبنان وحرب غزة ومجازر جنين وقانا وغيرهم كثر ما شفنا قرارات من

مجلس الامن ولا لجان تحقيق دولية ولا بعتولنا ميليس ولا اوكامبو ليحققوا.... ليش

لأنها اسرائيل مو بس الطفل المدلل لامريكا والغرب ... هي الحاكم الفعلي للبيت الابيض

وعندها لوبي يهودي من ايباك وغيرهم عندهم امكانات الضغط على اي حكومة غربية

للأسف عنا جاليات عربية بامريكا واوروبا لكن ما في لوبي منظم يعادل قدر الامكان

حجم اللوبي اليهودي المدعوم بالمال ووسائل الاعلام ومنظمات دولية موالية لهم.

نحنا بنركض عالجمعية العمومية اللي قراراتها حبر على ورق

صحيح القذافي اجرم بحق شعبه وهو المسؤول الاول عما وصلت اليه الأمور

لكن هناك ما يريب من تحرك الغرب ومجلس الامن في ليبيا وتجاهلهم لمجازر اسرائيل

في غزة ولبنان وغيرها.

شكرا كفى

ارق التحيات

لو الشعوب العربية عملت المظاهرات لخروج اسرائيل من فلسطين لكان أفضل بمليون مرّة من قتل وجرح الابرياء من أبناؤهم لماذااااااا يا عرب لم تتذكروا الاصلاح الا الآن هل كنتم نائمين واستفقتم ؟ ولماذا ظهرت الثورات بشكل منظم ؟؟؟ فعندما تظهر مظاهرة في دولة ما بعد ايام تحيا في دولة أخرى أنها خطة مدروسة هدفها خلق النزاعات بين العرب أنفسهم للسيطرة على خيراتهم ولالهاء العرب عن المشكلة الأساسية وهي القضية الفلسطينية أفيقو يا عرب فالماء يسيل من تحت أقدامكم

جمالي بكبريائي كتب:: لو الشعوب العربية عملت المظاهرات لخروج اسرائيل من فلسطين لكان أفضل بمليون مرّة من قتل وجرح الابرياء من أبناؤهم لماذااااااا يا عرب لم تتذكروا الاصلاح الا الآن هل كنتم نائمين واستفقتم ؟ ولماذا ظهرت الثورات بشكل منظم ؟؟؟ فعندما تظهر مظاهرة في دولة ما بعد ايام تحيا في دولة أخرى أنها خطة مدروسة هدفها خلق النزاعات بين العرب أنفسهم للسيطرة على خيراتهم ولالهاء العرب عن المشكلة الأساسية وهي القضية الفلسطينية أفيقو يا عرب فالماء يسيل من تحت أقدامكم

أعتقد أن ما يجري من ثورات وتغييرات سيكون جله في صالح القضية الفلسطينية

وها نحن نلمس بعض التحرك الفلسطيني باتجاه انهاء الانقسام وتحقيق المصالحة

وهي خطوة في سبيل توحيد صفوف المواجهة مع العدو الاسرائيلي سواء السياسية

أو العسكرية.

شكرا للمرور الجميل والفكرة الطيبة

جمالي بكبريائي

أرق التحيات

تسلم ايداك عدنان

شكرا عاالمجهود الرائع والبطرح المميز

وهيدي شيء رائع كررمال تتحرر البلاد المحتلة

والتخلص من الاستبداد والظلم

والتخلص من الكيان الصهيوني

يارب

ومسا الووورد

مايا العمري كتب:: تسلم ايداك عدنان

شكرا عاالمجهود الرائع والبطرح المميز

وهيدي شيء رائع كررمال تتحرر البلاد المحتلة

والتخلص من الاستبداد والظلم

والتخلص من الكيان الصهيوني

يارب

ومسا الووورد

مساء النور والسرور

تسلمي أخت مايا

شكرا لحضورك الجميل وكلماتك الأجمل

أرق التحيات

سلمت الانامل

موضوع رائع

سلمت الانامل

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

تسلم دياتك على هذا المجهود

الملحوظ منك

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ADNAN كتب:: ماذا عن فلسطين...

سؤال يتراود الى الأذهان بسرعة في دوامة العواصف السياسية التي تهب على العالم العربي

فقد تسارعت الأحداث في الآونة الأخيرة بدءا من تونس وثورة شعبها والإطاحة بنظام كامل تهاوى

تحت الضغط الشعبي الذي بدا مطلبيا وتحول الى سياسيا متكاملا ، مرورا بمصر وما جرى فيها

من ثورة شعبية شبابية انتهت إلى تنحي الرئيس وترك الحكم وانتصار كلمة الشعب...

انشغلت وسائل الإعلام ومعها شغل العالم أجمع بما ستؤول إليه الأمور وكانت الأعين كلها شاخصة

لثلاثة أسابيع متتالية على ميدان التحرير فهو مسرح الحدث وفيه الكلمة الفصل.

ما من شك أن رحيل النظام المصري والتغيير الحاصل فيه سيترك الأثر الكبير على الأمة

العربية عموما وعلى الشرق الاوسط بشكل اكبر وستكون لهذا التغيير تداعيات على العلاقات المصرية

مع محيطها العربي ومع الغرب عموما ومع جيرانها على وجه التحديد...

هنا تتصدر القضية الفلسطينية العناوين وتبرز كمحور رئيسي ومحرك لمسار التطورات ليس لشيء

جديد على الصعيد الفلسطيني الداخلي ولكن لما كان يلعبه النظام المصري من دور على الساحة

الفلسطينية سواء اتفقنا معه أو لم نتفق فهو كان اللاعب الأبرز وصاحب التأثير الأكبر على سياسة

طرف من طرفي المعادلة الفلسطينية والضغط الشديد على الطرف الآخر بحيث أصبح مفتاح الحل

الفلسطيني بيد عمر سليمان فلا مصالحة ولا فتح للمعابر ولا رفع للحصار إلا عن طريق القاهرة

وبالشروط المصرية.

ولعله باد لدى الجميع أن إسرائيل وحدها كانت تترقب ما يجري بقلق وقلق شديد وهو ما دفعها إلى طلب

أن تكون أية سلطة جديدة في مصر على علاقات جيدة معها .

عندما نشاهد هذا الاهتمام العالمي والقلق الإسرائيلي بالتغيير في مصر ونفكر فيه قد نجد إجابة عن

سؤال قديم جديد وهو أي دور قزم كانت تلعبه مصر وأي دور ريادي يفترض أن تقوم به على الساحة

العربية عموما والفلسطينية خصوصا.

الآن وبعد التغيير الحاصل في مصر ...

أي أثر سيكون في الداخل الفلسطيني؟

وما هو الجديد على صعيد المصالحة الوطنية الفلسطينية؟

لماذا تسارع السلطة بالدعوة إلى إجراء الانتخابات في هذا الظرف الصعب؟

ماذا عن ما كشفته قناة الجزيرة الفضائية من وثائق خطيرة عن جلسات المفاوضات؟

هل تنازلت السلطة فعلا عن حق العودة وما هو الثمن الذي تم قبضه؟

هل هنالك أفق لاستئناف المفاوضات أم أن الحرب باتت أقرب ؟

ماذا عن إسرائيل وموقفها من التغيير في مصر وأي أثر سينعكس على سياساتها الخارجية؟

ماذا عن الحصار والمعابر وهل تنفست غزة الحرية من الخاصرة المصرية ؟

بانتظار مساهماتكم ونقاشكم الحر

الى الملتقى

ADNAN

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

اشكرك على قلمك الذي كتب وسطر لنا اغلى حروف

فلا تحرمونا منها ودائماً اجعل قلمك

اسعدني بأنني قرأت كلماتكم الذهبية والتي كتبت بماء العيون
شكراً جزيل الشكر وسلمت الأيادي
تحيــــــــــــــــــــــــــــاتي لكم

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

» ليست القضية متى يأتي .. القضية هل يبقى حين يأتي ؟
» من سنن التغيير
» لماذا نحتاج الى التغيير
» ميدان التحرير وثورة التغيير
» من سنن التغيير 2 ــ بناء الشخصية الإيمانية