مسابقة سؤال وآية وحديث لليوم 10

السؤال الأول:

كما نعلم فإن موسى عليه السلام كليم الله أي أنه كلم الله فكم كلمة كلم الله تعالى موسى؟

السؤال الثاني:

قال تعالى: ( ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين ).

بين العناصر التي خلق الله منها آدم عليه السلام وما مكان وجود كل عنصر من هذه العناصر في جسم الإنسان؟

السؤال الثالث:

قال تعالى: ( اكلفوا من العمل ما تطيقون فإن الله لا يمل حتى تملوا ).

ما المقصود بهذا الحديث؟

عنجد ابدعت با امرؤ القيس

سماحتك بجد اسئله رائعه

وبدها تفكير

اتمنى من الجميع المشاركه للاستفاده

شكرا لجهدك معنا امرؤ القيس

ابدعت حقا

الله يسلمك شكرا إلك هذا من لطفك

السؤال الأول:



كما نعلم فإن موسى عليه السلام كليم الله أي أنه كلم الله فكم كلمة كلم الله تعالى موسى؟



" ياموسى إني أنا الله العزيز الحكيم " ، " ياموسى إني أنا الله رب العالمين "..

و
" وهل أتاك حديث موسى إذ ناداه ربه بالواد المقدس طوى "..

الوادي المقدس الذي كلم الله فيه سيدنا موسى عليه السلام

عن ابن عباس, قال: إن الله ناجى موسى بمائة ألف كلمة وأربعين ألف كلمة في ثلاثة أيام,

السؤال الثاني:

قال تعالى: ( ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين ).

بين العناصر التي خلق الله منها آدم عليه السلام وما مكان وجود كل عنصر من هذه العناصر في جسم الإنسان؟

لقد كانت مادة الخلق الأولى هي: التراب، من كل أديم الأرض. كما قال اللهُ تعالى: (وَاللهُ خَلَقَكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ)، سورة فاطر من الآية رقم: 11.

** ثمَّ تحوَّلَ التراب إلى طين، قوله تعالى: (وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإنسَانَ مِنْ سُلاَلَةٍ مِنْ طِينٍ)، سورة المؤمنون، الآية رقم: 12.

** والسُّـلاَلَة: هو استخراج الشيء من الشيء؛ يقال: سَللتُ الشَّعرَ من العجين، والسَّـيفَ من الغِمْد فانسل؛ فالنطفة سُلالة، والولد سَـليل وسُلالة؛ عنى به المَاء يُسَلُّ من ظهر أبيـهِ سَـلاً، فاستخرجت المَرحلة اللاحقة من السَّابقة سَـلاً بعـدَ سَـلٍ.

** وبعدَ أنْ تعَـفـَّن ذلك الطين، وبَلغ مَرحلة الصَّلصَال، تحَولَ إلى حَمَأٍ مسنون.(وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإنْسَانَ مِنْ صَلْصَالٍ مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ)، سورة الحجر، الآية رقم: 26.

** والصَّلصَال: هو الطين المنتن، وهو الطين الحُـر الذي خلط بالرمل فصار يتصلصل إذا جف، فإذا طبخ بالنار فهو الفخار، وهو قول أكثر المفسرين.

** فكان خلق الإنسان أولُ تراباً، أي متفرق الأجزاء، ثم بُـلَّ فصار طينا، ثم تركَ حتى أنتن فصار حَمأ مسنوناً؛ أي متغيرا، ثم يبس فصار صلصالا؛ على قول الجمهور.

** المسنون: المصبوب، المصور، المنصوب القائم، والسن الصب. وعن ابن عباس قال: (المسنون الرطب)؛ وهذا بمعنى المصبوب؛ لأنه لا يكون مصبوبا إلا وهو رطب.

السؤال الثالث:


قال تعالى: ( اكلفوا من العمل ما تطيقون فإن الله لا يمل حتى تملوا ).

ما المقصود بهذا الحديث؟

اعملوا حسب وسعكم وطاقتكم ، فإن الله تعالى لا يعرض عنكم إعراض الملول ولا ينقص ثواب أعمالكم ما بقي لكم نشاط فإذا فترتم فاقعدوا فإنكم إذا مللتم من العبادة وآتيتم بها على كلال وفتور كانت معاملة الله معكم حينئذ معاملة الملول .

السؤال الأول:

كما نعلم فإن موسى عليه السلام كليم الله أي أنه كلم الله فكم كلمة كلم الله تعالى موسى؟
عن ابن عباس, قال: إن الله ناجى موسى بمائة ألف كلمة وأربعين ألف كلمة في ثلاثة أيام,

السؤال الثاني:

قال تعالى: ( ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين ).

بين العناصر التي خلق الله منها آدم عليه السلام وما مكان وجود كل عنصر من هذه العناصر في جسم الإنسان؟

لقد كانت مادة الخلق الأولى هي: التراب، من كل أديم الأرض. كما قال اللهُ تعالى: (وَاللهُ خَلَقَكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ)، سورة فاطر من الآية رقم: 11.

** ثمَّ تحوَّلَ التراب إلى طين، قوله تعالى: (وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإنسَانَ مِنْ سُلاَلَةٍ مِنْ طِينٍ)، سورة المؤمنون، الآية رقم: 12.

** والسُّـلاَلَة: هو استخراج الشيء من الشيء؛ يقال: سَللتُ الشَّعرَ من العجين، والسَّـيفَ من الغِمْد فانسل؛ فالنطفة سُلالة، والولد سَـليل وسُلالة؛ عنى به المَاء يُسَلُّ من ظهر أبيـهِ سَـلاً، فاستخرجت المَرحلة اللاحقة من السَّابقة سَـلاً بعـدَ سَـلٍ.

** وبعدَ أنْ تعَـفـَّن ذلك الطين، وبَلغ مَرحلة الصَّلصَال، تحَولَ إلى حَمَأٍ مسنون.(وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإنْسَانَ مِنْ صَلْصَالٍ مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ)، سورة الحجر، الآية رقم: 26.

** والصَّلصَال: هو الطين المنتن، وهو الطين الحُـر الذي خلط بالرمل فصار يتصلصل إذا جف، فإذا طبخ بالنار فهو الفخار، وهو قول أكثر المفسرين.

** فكان خلق الإنسان أولُ تراباً، أي متفرق الأجزاء، ثم بُـلَّ فصار طينا، ثم تركَ حتى أنتن فصار حَمأ مسنوناً؛ أي متغيرا، ثم يبس فصار صلصالا؛ على قول الجمهور.

** المسنون: المصبوب، المصور، المنصوب القائم، والسن الصب. وعن ابن عباس قال: (المسنون الرطب)؛ وهذا بمعنى المصبوب؛ لأنه لا يكون مصبوبا إلا وهو رطب.

أولا - العناصر المكونة للماء:

· الأوكسجين 65 %

· الهيدروجين 10 % .

(تشكل هذه العناصر حوالي 75% من كتلة جسم الإنسان أي حوالي ثلثي وزن الجسم , أي بنفس النسبة المتواجدة في الأرض.)

ثانبا - العناصر المكونة للمواد العضوية:

( السكريات ، البروتينات ، الدهنيات ، الفيتامينات ، الهرمونات ، الإنزيمات )

· النتروجين 3 % .

· الكربون 18 % .

(تشكل هذه العناصر بالإضافة إلي الأوكسجين والهيدروجين حوالي 91 %من كتلة جسم الإنسان)

ثالثا- العناصر المكونة للمواد الجافة:

· الكالسيوم 1.5 % .

· الفوسفور 1 % .
البوتاسيوم 0.35 % .

· الكبريت 0.25 % .

· الصوديوم 0.15 % .
المغنيزيوم 0.05 % .

(تشكل هذه العناصر مجتمعة حوالي 4% من كتلة جسم الإنسان)

رابعا - العناصر المجودة في الجسم بنسبة قليلة :

· الكلور

· المنغنيز

· الحديد

· النحاس

· اليود

· الفلور

· الكوبالت

· المولبيديوم

· السيلينيوم

· الزنك

(تشكل هذه العناصر مجتمعة حوالي 0.7. % من كتلة جسم الإنسان)

خامسا- العناصر المجودة في الجسم بنسبة قليلة جدا :

· ليثيوم

· سترونتيوم

· المنيوم

· سيليكون

· رصاص

· فانيديوم

· ارسينيك

· بروم

· التوتياء

· الألمنيوم

· البور

· الكادميوم

(تشكل هذه العناصر مجتمعة نسبا منخفضة جدا من كتلة جسم الإنسان)
السؤال الثالث:

قال تعالى: ( اكلفوا من العمل ما تطيقون فإن الله لا يمل حتى تملوا ).

ما المقصود بهذا الحديث؟
مهما عملت من عمل فإن الله يجازيك عليه فاعمل ما بدا لك فإن الله لا يمل من ثوابك حتى تمل من العمل

السؤال الأول:

كما نعلم فإن موسى عليه السلام كليم الله أي أنه كلم الله فكم كلمة كلم الله تعالى موسى؟
عن ابن عباس, قال: إن الله ناجى موسى بمائة ألف كلمة وأربعين ألف كلمة في ثلاثة أيام,

السؤال الثاني:

قال تعالى: ( ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين ).

بين العناصر التي خلق الله منها آدم عليه السلام وما مكان وجود كل عنصر من هذه العناصر في جسم الإنسان؟
خلق البشر من

تراب أوَّلاً، ثمَّ من نطفة ثانياً ـ

ولا تناسـب بين التراب والماء ـ قادر

على أن يجعل النطفة علقة ـ

وبينهما تباين ظـاهر ـ ثمَّ يجعل العلقة

مضغة، والمضغة عظاماً،

وقادر أيضاً على إعادة ما

بدأه، بل هذا أَدْخَلُ في

القدرة، وأهون في القياس. وهو الَّذي

يُثَبِّت الحمل في أرحام الأمَّهات،

ويقرُّ ما يشاء من هذا الحمل حتَّى

يتكامل خلقه إلى زمن معين هو وقت

الوضع، ثمَّ يخرج هذا الجنين طفلاً

ضعيفاً في بدنه وسمعه وبصره

وحواسِّه، ثمَّ يكتسب القوَّة بإذن

الله شيئاً فشيئاً حتَّى يبلغ كمال

قوته وعقله. فكم بين الطفل الوليد

والإنسان الشديد من مسافات في

المميزات أبعد من مسافات الزمان، تتم

بيد القدرة المبدعة الَّتي أودعت

الطفلَ الوليد كلَّ خصائص الإنسان،

وكلَّ الاستعدادات الكامنة الَّتي

تتبدَّى فيه وتتكشَّف في أوانها، كما

أودعتِ النقطةَ العالقة بالرَّحم

كلَّ خصائص الطفل، وهي من ماء مهين.
فمن التُّراب إلى النُّطفة

ومن النُّطفة إلى العَلَقة ومن

العَلَقة إلى المُضْغَة، حيث تكبر

تلك النقطة العالقة، وتتحوَّل إلى

قطعة من دم غليظ مختلط على هيئة مضغة

لا تحمل سمة ولا شكلاً. ثمَّ تتابع

المضغة طريقها فتمضي في خط ثابت من

النُّمُوِّ لا ينحرف ولا تتوقف حركته

المنتظمة حتَّى تجيء مرحلة العظام،

فمرحلة كسوة العظام باللحم. وهنا يقف

الإنسان مشدوهاً أمام ما كشفه القرآن

عن مراحل تكوين الجنين، والَّذي لم

يُعرف على وجه الدِّقة إلا مؤخَّراً

بعد تقدُّم علم الأجنَّة التشريحي:

فخلايا العظام هي غير خلايا اللحم،

وقد ثبت أن خلايا العظام

تتكون أوَّلاً في الجنين،

ولا تُشاهد خلية واحدة من خلايا

اللحم إلا بعد ظهور خلايا العظام،

وتمام الهيكل العظمي للجنين. وقد

أخبرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم

عن بعض هذه المراحل الَّتي يمُرُّ

بها كلُّ جنين، فقد جاء في الصحيح عن

عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال:

حدَّثنا رسول الله صلى الله عليه

وسلم قال: «إن أحدكم يُجمع

خلقه في بطن أمِّه أربعين يوماً

نُطفةً، ثمَّ يكون علقة مثل ذلك،

ثمَّ يكون مُضْغَة مثل ذلك، ثمَّ

يُرسل الملك فينفخ فيه الروح،

ويُؤْمَر بأربع كلمات: بكَتْب رزقه

وأجله وعمله وشقيٌّ أو سعيد..»؛

وهذه الكتابة ليست كتابة

إجبار وقهر، ولكنَّها

كتابة علم بما سيكون عليه هذا

المخلوق في المستقبل، فالإنسان

مخيَّر في أقواله وأفعاله ومعتقداته

وليس مسيَّراً ولا مجبراً.

فهذا الإنسان ذو الخصائص المتميزة،

والَّذي يشبه جنينه جنين الحيوان في

أطواره الجسدية، ومع ذلك

فإنه ينشأ خلقاً آخر، ويتحوَّل إلى

مخلوق مستعدٍّ للارتقاء (المعرفي

والرُّوحي)، بينما يبقى

جنين الحيوان في المراتب الدُّنيا،

مجرَّداً من خصائص الارتقاء والكمال

الَّتي يمتاز بها الإنسان.

لإنسان

ابن هذه الأرض، من ترابها نشأ، وفوقه

عاش ومنه تغذَّى، وكلُّ عنصر في جسمه

له نظيره في عناصر أمِّه (الأرض) {والله

أنْبَتَكم من الأَرضِ نباتاً}

(71 نوح آية 17)، اللهم إلا ذلك السرَّ

اللطيف الَّذي أودعه الله ونفخه

فيه وهو الروح، قال تعالى:

{..وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ

رُوْحِي...} (15 الحجر آية 30)..

وقد أثبت العلم الحديث أن

جسم الإنسان يحتوي ما تحتويه الأرض

من عناصر؛ فهو يتكوَّن من

الكربون، والأوكسجين، والهيدروجين،

والفوسفور، والكبريت، والآزوت،

والكالسيوم، والبوتاسيوم،

والصوديوم، والكلور، والمغنزيوم،

والحديد، والمنغنيز، والنحاس،

واليود، والفلورين، والكوبالت،

والزنك، والسلكون، والألمنيوم،

وكلُّ هذه العناصر هي العناصر نفسها

المكوِّنة للتراب أيضاً، وإن

اختلفت نسبها بين الإنسان

والتُّراب، ومن إنسان لآخر.

كذلك فإن نسبة الماء من

جسم الإنسان، تعادل نسبة البحار إلى

اليابسة في الكرة الأرضية، وهذا

مايؤكد خلق آدم من تراب الأرض. وهكذا

فإن التُّراب هو الطَّوْر الأوَّل

والإنسان هو الطَّوْر الأخير، وهذه

الحقيقة نعرفها من القرآن، ولا نطلب

مصداقاً لها من النظريَّات العلمية

الَّتي تبحث في نشأة الإنسان، أو

نشأة الأحياء.



السؤال الثالث:

قال تعالى: ( اكلفوا من العمل ما تطيقون فإن الله لا يمل حتى تملوا ).

ما المقصود بهذا الحديث؟








حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا الليث عن ابن عجلان عن سعيد المقبري عن أبي سلمة عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال اكلفوا من العمل ما تطيقون فإن الله لا يمل حتى تملوا وإن أحب العمل إلى الله أدومه وإن قل وكان إذا عمل عملا أثبته
اولا اخي هذا جاء الحديث في باب احب الدين الى الله ادومه

حتى لا يفتر المسلم في عبادته
والحث على الاكثار ففي العباده والدوام فيها

والله اعلم المقصود بها الصلاه

تَحَمَّلُوا مِنْ الْعَمَل مَا تُطِيقُونَهُ عَلَى الدَّوَام وَالثَّبَات لَا تَفْعَلُونَهُ أَحْيَانًا وَتَتْرُكُونَهُ أَحْيَانًا

فان الله لَا يَقْطَع الْإِقْبَال بِالْإِحْسَانِ عَنْكُمْ ‏ حتى تملو انتم عند الاكثار قد يمل الانسان او يتعب

إِنَّ اللَّه لَا يَمَلّ أَيْ أَنَّ الْأَحَبّ مِنْ الْأَعْمَال مَا دَاوَمَ عَلَيْهِ صَاحِبه وَالْمُكْثِر قَلَّ مَا يُدَاوِم فَلَا يَكُون عَمَله مَمْدُوحًا عِنْده تَعَالَى ‏

اتمنى لكم التوفيق ولن اخبر الآن عن الإجابات الصحيحة لكن السؤال الثاني الجميع أجابته خاطئة لأن المقصود من السؤال العناصر التي خلق الله منها آدم عليه السلام وأين وجود كل عنصر من هذه العناصر في جسم الإنسان

أول:

كما نعلم فإن موسى عليه السلام كليم الله أي أنه كلم الله فكم كلمة كلم الله تعالى موسى؟
عن ابن عباس, قال: إن الله ناجى موسى بمائة ألف كلمة وأربعين ألف كلمة في ثلاثة أيام,


السؤال الثاني:

قال تعالى: ( ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين ).

بين العناصر التي خلق الله منها آدم عليه السلام وما مكان وجود كل عنصر من هذه العناصر في جسم الإنسان؟
التراب إلى طين، قوله تعالى: (وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإنسَانَ مِنْ سُلاَلَةٍ مِنْ طِينٍ)، سورة المؤمنون، الآية رقم: 12.

** والسُّـلاَلَة: هو استخراج الشيء من الشيء؛ يقال: سَللتُ الشَّعرَ من العجين، والسَّـيفَ من الغِمْد فانسل؛ فالنطفة سُلالة، والولد سَـليل وسُلالة؛ عنى به المَاء يُسَلُّ من ظهر أبيـهِ سَـلاً، فاستخرجت المَرحلة اللاحقة من السَّابقة سَـلاً بعـدَ سَـلٍ.

** وبعدَ أنْ تعَـفـَّن ذلك الطين، وبَلغ مَرحلة الصَّلصَال، تحَولَ إلى حَمَأٍ مسنون.(وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإنْسَانَ مِنْ صَلْصَالٍ مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ)، سورة الحجر، الآية رقم: 26.

** والصَّلصَال: هو الطين المنتن، وهو الطين الحُـر الذي خلط بالرمل فصار يتصلصل إذا جف، فإذا طبخ بالنار فهو الفخار، وهو قول أكثر المفسرين.

** فكان خلق الإنسان أولُ تراباً، أي متفرق الأجزاء، ثم بُـلَّ فصار طينا، ثم تركَ حتى أنتن فصار حَمأ مسنوناً؛ أي متغيرا، ثم يبس فصار صلصالا؛ على قول الجمهور.

** المسنون: المصبوب، المصور، المنصوب القائم، والسن الصب. وعن ابن عباس قال: (المسنون الرطب)؛ وهذا بمعنى المصبوب؛ لأنه لا يكون مصبوبا إلا وهو رطب.

أولا - العناصر المكونة للماء:

· الأوكسجين 65 %

· الهيدروجين 10 % .

(تشكل هذه العناصر حوالي 75% من كتلة جسم الإنسان أي حوالي ثلثي وزن الجسم , أي بنفس النسبة المتواجدة في الأرض.)

ثانبا - العناصر المكونة للمواد العضوية:

( السكريات ، البروتينات ، الدهنيات ، الفيتامينات ، الهرمونات ، الإنزيمات )

· النتروجين 3 % .

· الكربون 18 % .

(تشكل هذه العناصر بالإضافة إلي الأوكسجين والهيدروجين حوالي 91 %من كتلة جسم الإنسان)

ثالثا- العناصر المكونة للمواد الجافة:

السؤال الثالث:

قال تعالى: ( اكلفوا من العمل ما تطيقون فإن الله لا يمل حتى تملوا ).

ما المقصود بهذا الحديث؟
إِنَّ اللَّه لَا يَمَلّ أَيْ أَنَّ الْأَحَبّ مِنْ الْأَعْمَال مَا دَاوَمَ عَلَيْهِ صَاحِبه وَالْمُكْثِر قَلَّ مَا يُدَاوِ

لللأسف ما حدا جاوب جميع الإجابات صحيحة إليكم حل الأسئلة هي كالآتي:

السؤال الأول: روي عن الرسول (صلى الله عليه وسلم) أنه قال: ( كلم الله موسى ألــف وخمس عشرة كلمة ).
هذا كلام الرسول صلى الله عليه وسلم وليس كلام ابن عباس رضي الله عنه وهو الأصح.

السؤال الثاني:
خلق الله تعالى آدم عليه السلام مركبا من أربع عناصر و هي: الماء والتراب والنــار والهواء فكانت الصفراء( وهي المرارة ) مكونة من النار وهي حارة يابسة، والسوداء ( وهي حدقة العين ) مكونة من التراب وهو بارد يابس، و البلغم طبع الماء و هو بارد رطب، والدّم طبع الهواء و هو حار رطب
السؤال الثالث:
أن الله تعالى أمرنا بأن نقوم بالتقرب إليه بالأعمال بما نطيق أي ما نستطيع أن نداوم عليه ونستمر فم دام العبد مستمر بالعمل فإن الله تعالى مستمر بالإقبال على العبد والإحسان إليه فإذا مل العبد أي ترك العمل انصرف الله عنه وانقطع الاقبال على العبد والاحسان من الله تعالى عنه

يسلمو اخي وبارك الله فيك

معلومات جميله مزودنا بها من منبع علمك

احسنت وبوركت يداك

يسلمو للاضافه

احلى عمو يسلمو ايديك

الله يبارك فيكي وشكرا لمساهمتك
ميدو مبسوط لأنه ما حدا عرف الحل لكن في الحقيقة أنا مش مبسوط أتمنى إنه الجميع يشارك ويحلوا الأسئلة مش معنى إنها مش موجودة على الجوجل ما يحاولوا يحلوها هذه الأسئلة حقيقة مش صعبة زي ما بفكر الاعضاء بل هي سهلة جدا للي بطالع الكتب لأنها موجودة في كثير من الكتب
هذه الأسئلة هي عبارة عن دعوة للعودة إلى الكتاب الذي هو المصدر الحقيقي للعلم والتعلم