ضريبه باهظة الثمن

هروب الى الأمام

لطالما يثير حفيظة المهتمين بأمور الأطفال والطفولة تواجد الولاد امام
شاشات التلفاز لساعات كثير , ولاشد مايقلق هو تعرضهم لذلك الكم اليومي
الكبير من الموجات الكهرطيسية والميكروية مما يضر بأجسادهم الغضة
التي تنمو يوما بعد يوم وهي بحاجة الى بيئة صديقة وصحيحة لنموها بشكل
سليم .
ولكن مازاد الطين بلة هو تطور العلم وعالم الأتصالات
حيث زاد خطر التلفاز تواجد النشء امام شاشات الكمبيوتر .... وبين ايديهم
ايضا اجهزة الموبايل التي لاتبارح اكف ورؤوس واذان 90 بالمائة من الأطفال واليافعين
انهم يا أكارم ضريبة العصر
وثمنها غاليا جدا سندفعه ان لم نسعى الى تدارك الأمر بشكل أو بأخر

بقلمي
أحمد كناكري

اهلا فيك اخي كنكاري

هذا كلام سليم

الاطفال بيضلوا ساعات طويله بين التلفاز والكمبيوتر والموبايل والبلاي ستيشن

صارت هذه هي تسلية العصر

لا تنسى اخي كمان عنا المايكروويف وعنا الجريل وعنا الخلاطات يلي خلت اكلنا وشربنا كله مشحون بموجات وغيره

يعني مو بس التلفاز والكمبيوتر

متل ما قلت حضرتك هاي ضريبه للتطور وعم ندفعها من صحتنا وصحة اطفالنا

بطل في العاب متل ايام زمان

الكرات الزجاجية بطلوا الصغار يعرفوها

يمكن اشراك اطفالنا بنوادي وفرق رياضيه ونشاطات اجتماعيه ممكن يخفف هذا التلوث

اي عمل تطوعي ممكن يشغل حاله فيه الطفل شبيبات دينيه متلا

نوادي

اعمال تطوعيه بالمدارس من خلال برامج مدرسيه

زمان كنا نطلع شباب وبنات والاستاذ والمس والراهبه والكاهن لحتى نساعد جيران الدير بقطف الزيتون



يعني في نوادي ومجانيه وفي برامج كتيره



يا ريت كل الاهل يكون عندهم وعي لاهمية الرياضه لصحة ابناءنا وحفاضنا عليهم من تطوات وتلوث هالعصر

سلمت الانلمل

جميل ما كتبت والاروع ما خططت

تسلم دياتك على هذا المجهود

موضوع رائع

شكرا لكم

صدقت