كلام وهذيان

[size=24][color=blue][size=24]

هذيان قلم وو وطنين ‏

م ن ه م ------ ن ‏
ه م م ن ------ ن ‏

يقولون بما لا يعملون *‏
ويعملون بما لا يقولون ‏

ويوعدون وو ويخلفون *‏
ويعرفون وو ويتناسون ‏

يتكبرون وو ويتنفسون *‏
يخطون وو ويتسابقون ‏

‏--------- وو ولا ينسون * ‏
‏ وتمر ألا أيام وو و أسنون ‏

ونعرف وو وهم يعرفون *‏
ونذكر وو وهم يجحدون ‏

ولا حاجتهم قائمون *‏
ينظرون وو ويستعجلون ‏

تابع >>>>>>>>‏

[/size][/color][/size]

تابع

تابع

آخر الدواء .. الكي .
وأوّل الدواء .. الكتابة !

لا أعرف ..
دائماً ماأشعر بأن الإفصاح عن بوادر النفس بهذا الصدق .. فضيلة .
أراهن ..
على أن قلمك لن يشكو الجفاف في يوم .. يا نادر

ارني البارحة.كان بيده سعفٌ وقنينة ودالية،
مهدم الشفتين والعينين .
هو البكاء الذي يزهر في الضواحي والحقول البكر،
قال قفا نبك من ذكرى حبيب،
ثم انحنى بين يديّ ،لجة من حنين وبرق في الضلوع.
حولنا في الحلم الضُّحى كأنه يقطر أسى من أساه،
قال لي كلاما كثيرا يشبه المعلقات وضلوع النخل العجوز
قلت :اقتصد في الكلام.
موشكُ مثلك أن أخلع الأحلام يا أخا العثرات.
أتخلع معي لأجل أحلى المنايا أحلامك.
سألبسها للحصى في الطريق،
أتلبسها معي في الطريق؟ارتخى زفيره بين ضلعيّ،
قال:على الأهزاج تسهيل ،مجاديفي مكسّرة،
الخمرة لا تروي جمري،
والكرى ناحل منذ قرنين وبضع قصائد
وهذا الطويل له دون البحور، جدائل .أهذا قرارك؟
طريقي الذي حين أسلكه يحفّ بجسمي الناحلون،
أتراهم مثلنا عاشقين،أم انكووا بالنهاياتِ
طريقي الذي حين كنا معا على مفترق حزين تلا صورتي:
أَثَافِيَّ سُفْعَاً في مُعَرَّسِ مِرْجَـلٍ وَنُـؤْيَاً كَجِذْمِ الحَوْضِ لَـمْ يَتَثَلَّمِ
يهذرونني بصمت.قال ،وانسابت العينان في ألقٍ
أتآكل في صمت
يذبحونني في تودّد
تأكلني أقدام الغوايات التي أوقفوها ببابي بصمت
هل إذا لم يؤاخني الليل والخيل والبيداء
سأهوي قرب أقداح الندامى
أم سأنسى
حركات المحدث تنتقل،أسفي من وقتٍ لا يعرف وقتي !

يعطيك العافيه ع الكلمات الرائعه جداااا وتقبل مرورى

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

بوح رائع وجميل كروعتك وجمال حضورك

سلمت الانامل التي سطرت

ننتظر جديدك بكل شوق ولهفة

و

و

و

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ودمت بكل الخير والسعادة

رائع

سلمت الانامل

قلت فابدعت ووصفت فعبرت
كقمر وسط السماء تلألأت
جميل هذا الذي كتبت