كسر حاجز الخوف

موضوع: كسر حاجز الخوف السبت يناير 15, 2011 9:34 am

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

لم يكن أحدا يظن يوما أن تظاهرة شعبية مطلبية بدأها شاب أراد العيش بكرامة واكتفاء

ستتحول الى شرارة تشعل البلاد من أقصاها الى أقصاها تظاهرا واحتجاجا على الظلم

والقهر والتسلط والاستبداد.

حتى أشد المتفائلين لم يتوقع تسارع الاحداث بهذا السيناريو الذي شاهدناه سوية على

شاشات التلفزة وانتهى الى هروب الرئيس السابق وعائلته الى السعودية بعد رفض

فرنسا استقبالهم.

كنا نظن نحن المتابعين بأن هذه الاحتجاجات ستنتهي الى ما انتهت اليها سابقاتها بوعود

وعطايا لا تسمن ولا تغني الا انها تدحرجت ككرة الثلج تكبر كل يوم وتنتشر لتتحول الى

ثورة شعبية وأؤكد على انها شعبية فلا دخل للاحزاب والمنظمات فيها وقد كانت سلمية

بامتياز فلا عنف الا عنف السلطة وميليشياتها.

هي الإرادة في التغيير التي انتصرت على الجمود وانسداد الأفق بعد أن استعصى الإصلاح

فالفساد مستشر ومنتشر كالسرطان ينخر في جسم الدولة في بلد تعج بالكفاءات العلمية

والثقافية تحكمها عائلة ومثلها الكثير تتحكم وتسيطر على كل شيء ولا تبقي الا الفتات.

نعم نستطيع......

هذا هو العنوان الأبرز للمرحلة فما بعد الرابع عشر من يناير لن يكون كما قبله ولكل حاكم ان

يراجع حساباته فلا دائم الا وجه الله ولا أمريكا ولا غيرها قادرة على حمايته من غضب الشعب

وثوران بركانه الذي مهما حاولوا إخماده لا بد وان ينفجر من جديد.

كيف لحاكم ان يدير شؤون بلد وهو في الخامسة والثمانين من العمر..... أي ذاكرة وأي فكر

وأي ذهنية يمتلكون وكأن الأمة لا تملك من الشباب من هم على قدر من المسؤولية وكأن البلاد

عقارات سجلت بأسمائهم وأسماء ذويهم.

الشعب التونسي كسر حاجز الخوف لديه وانتفض على القيود التي كبلته ونجح في اعطاء

درس للتاريخ والذكرى وهو عبرة لمن أراد ان يعتبر.

دماء من سقطوا ضحايا لم تذهب سدى وان كان الثمن غاليا فالنتائج انجاز يحسب لجماعات

مدنية واجهت الرصاص بالكلمة ومن قال بان الكلمة ليست أقوى من الرصاص فعلا وتأثيرا.

تحية لتلك الدماء وتحية لذلك الشعب

الى الملتقى

****************

بقلمي

ع.ع

الامبراطور كتب:: يسلمووووو على المقال الر ائع

الله ينصر الشعوب على الظلم

أشكرك أخي حسين على مرورك الطيب

الله يسمع منك وينصر الشعوب على الظلم والظالمين

أرق تحية

ليان كتب:: هي الإرادة في التغيير التي انتصرت على الجمود وانسداد الأفق بعد أن استعصى الإصلاح

فالفساد مستشر ومنتشر كالسرطان ينخر في جسم الدولة في بلد تعج بالكفاءات العلمية

والثقافية تحكمها عائلة ومثلها الكثير تتحكم وتسيطر على كل شيء ولا تبقي الا الفتات.

نعم نستطيع......

واقع تعيشه ولكن نقف لا مباليين

الواقع صعب والامل موجود

البعض لا مبالي والبعض بذل الروح والدم لنيل المراد

أشكرك ليان على المرور العذب

أرق تحية

karmen كتب:: ثلاثة
وعشرون عاماً أمضاها زين العابدين بن علي في قمة هرم السلطة في تونس...
ونورد أدناه أهم محطات تدرج بن علي في المناصب الأمنية والسياسية للبلاد .

23 سنه قضاها الرئيس التونسي على قمة هرم السلطه
والرئيس الليبي بدو الشعب التونسي ينتظر لمدة 3 سنوات لحتى تنتهي فترة ولايه زين العابدين

متى رح تنتهي
من 23 سنه الشعب ناطر انتهاءها

تحيه للشعب التونسي الحر

ومين رح يشهد للعروس........

الشعب التونسي كسر حاجز الخوف لديه ونال ما أراد

فتكونت حواجز ودب الرعب خوفا من انتشار العدوى الى الجيران قريبهم وبعيدهم

متوتر وموتور وكلام ليس له من داعي

ما شأنه وشأن الشعب التونسي لكي يطالبه ببقاء الرئيس مدى الحياة؟

أم أنها رسالة موجهة الى شعبه في المقام الاول

أحيانا بعض الصمت واحترام العمر على الاقل أفضل من الكثير من الجعجعة الفارغة

شكرا جزيلا جدا كفى على المتابعة

أرق تحية

شكرا عمو مقالة رائعة وجميلة

يعطيك الف عافية

ما حدث في تونس قد يكون ثوره لعب وطبعا كسر لحاجز الخوف

ولن دعونا ننظر بيء من الجديه

ان العب التونسي شعبا مسالما

لم يكن يفكر يوما انه يجرؤ بالوقوف امام الظلم

حكم دام اكثر من عرين عاما بنفس مستوى الظلم بنفس مستوى التحكم والعبوديه

اذن اليس هناك من حرك تلك النزعه الى التحرك

اخواني صدقوني اشعر انها مدروسه بل مخطط لها مسبقا

وان تلك الحادثه لم تحدث فجاة

بل هذا تخطيط مسبق له

حتى اننا سمعنا ان ثوره العب التونسي كان تحدث عن طريق ارسال الايمبلات والتيوبات للبعض عن حرق الشاب التونسي الذي كان سبب اندلاع الفوضى والشغب

اخواني ماحدث انقلاب حكومه قبل ان يكون انقلاب شعب

وان يقوم الريس المخلوع بتسفير عالته قبل مده من الحدث هذا معناه انه شيء متوقع

وان يقوم ايضا بالفرار معناه انه تم تهديده من الجميع

لذلك اجد تساؤلات كثيره

ستنكشف لاحقا

وشكرا عدنان للطرح

لو كان الفقر رجلا لقتلتة

نحنا بعاد عن الحدث قمر
لهيك عم نشوف الاحداث من بعيد
كون الرئيس التونسي سفر عائلته قبل ووع الحدث
فهذا يعني الكثير

الشاب التونسي كان شراره لقيام ثوره كبيره في تاريخ تونس لن ولم ينساها الشعب التونسي والعربي

المخفي اعظم قمر
وما في شعب بيثور بهذه الطريقه
وما في شب بيحرق حاله بسهوله

لا تتخيلي في شي بيحصل من قليل
كتير بيكون كبت وعوز

الله يعين

ميدو مشاكل كتب:: شكرا عمو مقالة رائعة وجميلة

يعطيك الف عافية

تسلم عمو ميدو

مرورك أروع وأجمل

نورت حبيبي

الله يعافيك ويوفقك

قمر الزمان كتب:: ما حدث في تونس قد يكون ثوره لعب وطبعا كسر لحاجز الخوف

ولن دعونا ننظر بيء من الجديه

ان العب التونسي شعبا مسالما

لم يكن يفكر يوما انه يجرؤ بالوقوف امام الظلم

حكم دام اكثر من عرين عاما بنفس مستوى الظلم بنفس مستوى التحكم والعبوديه

اذن اليس هناك من حرك تلك النزعه الى التحرك

اخواني صدقوني اشعر انها مدروسه بل مخطط لها مسبقا

وان تلك الحادثه لم تحدث فجاة

بل هذا تخطيط مسبق له

حتى اننا سمعنا ان ثوره العب التونسي كان تحدث عن طريق ارسال الايمبلات والتيوبات للبعض عن حرق الشاب التونسي الذي كان سبب اندلاع الفوضى والشغب

اخواني ماحدث انقلاب حكومه قبل ان يكون انقلاب شعب

وان يقوم الريس المخلوع بتسفير عالته قبل مده من الحدث هذا معناه انه شيء متوقع

وان يقوم ايضا بالفرار معناه انه تم تهديده من الجميع

لذلك اجد تساؤلات كثيره

ستنكشف لاحقا

وشكرا عدنان للطرح

الى الان لم تظهر اية دلائل أو مؤشرات لوجود مؤامرة دبرت من الحكومة لقلب

النظام على الرئيس وللتذكير فالحكومة هي حكومة الحزب الحاكم وزعاماته.

الحركة وكما شاهد الجميع بدأت شعبية مطلبية تطورت الى سياسية تطالب

بالحقوق والعدالة ، استخدمت فيها اجهزة الهاتف ...... نعم هذا صحيح

لأن أنظمة القمع تمنع استخدام الانترنت والمواقع الاجتماعية الا ما يناسبها منها

رغم ذلك استطاع الشباب التواصل وبث الصور عبر الهاتف الى كافة وسائل الاعلام

وهكذا انطلقت مظاهرات الاحتجاج ...

أما ما قيل عن هرب عائلة الرئيس فللعلم ان جميع بنات الرئيس في الخارج وزوجته

مقيمة في دبي منذ 19 ديسمبر 2010 اي منذ بدء الاحتجاجات ومن الطبيعي ان اول

من يهرب هو الرئيس وعائلته لا لشيء الا لانه ببساطة خائف وخائف وخائف.

دعينا عزيزتي قمر نبارك للشعب الشجاع ودماء ضحاياه ولا نبخسه حقه

أسعدني جدا مرورك الجميل وتسليط الضوء على ما طرحتي

شكرا قمور

أرق تحية

adon كتب:: لو كان الفقر رجلا لقتلتة

صدقت اخي عدنان

الفقر والقهر ايضا

شكرا لمرورك الجميل

أرق تحية

karmen كتب:: نحنا بعاد عن الحدث قمر
لهيك عم نشوف الاحداث من بعيد
كون الرئيس التونسي سفر عائلته قبل ووع الحدث
فهذا يعني الكثير

الشاب التونسي كان شراره لقيام ثوره كبيره في تاريخ تونس لن ولم ينساها الشعب التونسي والعربي

المخفي اعظم قمر
وما في شعب بيثور بهذه الطريقه
وما في شب بيحرق حاله بسهوله

لا تتخيلي في شي بيحصل من قليل
كتير بيكون كبت وعوز

الله يعين

متابعتك جميلة جدا كفى

شكرا جزيلا

أرق تحية

أيا أيه الرغيف
المعجون بالطين
لمَّ؟
تختبئ خلف المستحيل
وتلوح لي بلسان القهر
أن أنظر إليك في مرآتي
وأخاطبك في أحلامي
ولا أسمع عنك إلا في
روايات جداتي
حين كنت تقبل سماء الحقول
و تتمايل مع نسائم الصباح
كأوشحة اللقاء
في صالات القدوم.

هل لأني جائعٌ؟
تلوك في أزمنتي
أسرارَا يجهلها
عامل الحصاد الفقير.

لم تعد الأرض
تحتضن السنابل
ولا تنبت الطواحين
وأنا جائع أصارع
مكر الشياطين.

وفي غمرة القبض عليه
يقطر من بين أصابعي
أنين الطحين
وتنشق الأرض
عن لصوص
يرتدون الفضيلة
ويمسكون بصولجان
قداسة الحق المبين.

لا تأخذهم رأفة أو رحمة
بمن يمر بائعًا بضاعته
بأجر زهيد.

أغلقوا المعابر
أوصدوا الدروب
جفوف الدماء بالوريد
يفتشون الجيوب
عن رغيف يابس
عن خبز خبأته أطراف
الأماني بين أجفان
العيون.

وسكان المدينة
يسجنون بلا قضبان من حديد
في فضاء مسلوب الأكسجين.
ويمنعون من حق الحياة
ومن صرخة استوجبت
مصلًا يخفف
من وجع القلوب.

يمارسون طقوس
لعبة خطيرة
على شعب فاض به الصبر،
يحاول نزع الحقيقة
من عصابة ضربت بأجنحتها
كل أصناف الفضيلة.

كيف السبيل ؟
ومازالوا يطرقون فوق رؤوسهم
بالمطارق
كيف السبيل؟
وهم يسحتون بحجة المؤامرة
و نزع الفتيل.

وكل ما في الأمر
يطلبون الحق
في حياة كريمة.
وحالهم ينبئُ – ما لهم -

جائعون نحن و لا حياة
في المدينة

اعذرني لاضافتي هنا
هذه الخربشات

ممنوع كفى وما في الك عذر

هيك خربشات

ما تضيفيها الا هون

رائعة اضافتك عزيزتي تعبر عن واقع مرير

أسعدتني جدا

أشكرك على متابعتك واهتمامك

أرق تحية

صديقي الرائع جدا عدنان

شكرا لك على طرحك الرائع ومقالتك الهادفه

هي كذلك ارادة الشعب وهنا نقف لنقول ان الله يضع

سره باضعف خلقه والاكيد ان الانسان بطبعه ضعيف امام

قدرة الله سبحانه وتعالى وامام الحكام الظلام والمستعبدين

ولكن العلم والثقافه والارادة تصنع المعجزات ومهما كان

الحاكم ظالم لابد ان ياتي يوما ويثور الشعب عليه من اجل

الكرامة لان كرامتنا تفوق كل الحواجز ومن يملك كرامة

وعزة النفس لا يستطيع السكوت على الظلم ومن راى اطفاله

جياع لا يمكن ان يصمد دون ان ياخذ حقهم كي يعيشون بالهناء

صحيح انه فرد وشاب صغير بحث عن حياة كريمه ولم يجدها

فاثر ان يضحي من اجل قضيه عامه وهامه لكل الشعب وافراده

ونعم خسر نفسه ولكن كسب شعبه من بعده

انقلاب ادى الى هرب اكبر رجل في البلاد الحاكم الجبار

ولو كان عادلا لما تنحى وخلف ورائه كل ما لديه من سلطان

هذا حال الدول عندما يقف الشعب وقفت رجلا واحد وكم من دول

هزمة جراء الحروب الاهليه والثوراة الداخليه واصبحت حره مستقله

وكذلك هو درس قاصي الى حكام العرب والاجانب كذلك

لن ينجوا ابدا من ثورة شعوبهم وقيام الحروب الداخليه عليهم

وعبرة لمن لم يعتبر ومهما كان التفكير ان السيطره على الشعب

بالتجويع والاستبداد الا ان هناك من يقف لهم بالمرصاد وسيكون

القادم دائما افضل واقوى وبشرى لكل الشعوب العربيه الحره

انه لم يعد هناك مجال لتخاذل والسكوت عن الظلم وجاء اليوم

الذي يكسر حاجز الصمت والخوف وسنرى هذه الثورة في

كل بلد لديه شعب حر وعنده كرامة وعزة نفس

ان الاوان ان يستفيقوا من سباتهم العميق على صرخة شعب

قد تكون الصرخه القاضيه لهم ووابلا عليهم ان لم يستجيبوا

كل يوم نرى ونسمع ارتفاع اسعار وبطالة شباب تعبوا في الحصول

على اعلى الشهادات من قوة وتعب ذويهم تعلق على الحيطان تاكلها

الغبار والعث لكن الى متى ؟

انا من راي انها لن تطول تلك الحواجز وستكسر وتعلوا الصرخات

تدوي وتصم الاذان ان شاء الله

لان قدرة الله وقدرة الشعب اتمنى ان تكون في كل بلد مثل تلك

الثورات والاعتصامات حتى تنتهي الاوجاع التي خلفها اولئك الحكام

الجببابره واذا الشعب يوما ارد الحياة فلا بد ان يستجيب القدر

وها هو القدر يستجيب وينتصر ان شاء الله

شكرا لك صديقي الرائع ودمت بكل الود والحب والروعه

شكرا لكل من مر معنا ونثر حروفا نيره تنير دروبنا للحق

إذا الشعب يوما أراد الحياة فلا بد ان يستجيب القدر
و لا بد لليل ان ينجلي و لا بد للقيد ان ينكسر
و من يتهيب صعود الجبال يعش أبد الدهر بين الحفر

HAMSALHB كتب:: صديقي الرائع جدا عدنان

شكرا لك على طرحك الرائع ومقالتك الهادفه

هي كذلك ارادة الشعب وهنا نقف لنقول ان الله يضع

سره باضعف خلقه والاكيد ان الانسان بطبعه ضعيف امام

قدرة الله سبحانه وتعالى وامام الحكام الظلام والمستعبدين

ولكن العلم والثقافه والارادة تصنع المعجزات ومهما كان

الحاكم ظالم لابد ان ياتي يوما ويثور الشعب عليه من اجل

الكرامة لان كرامتنا تفوق كل الحواجز ومن يملك كرامة

وعزة النفس لا يستطيع السكوت على الظلم ومن راى اطفاله

جياع لا يمكن ان يصمد دون ان ياخذ حقهم كي يعيشون بالهناء

صحيح انه فرد وشاب صغير بحث عن حياة كريمه ولم يجدها

فاثر ان يضحي من اجل قضيه عامه وهامه لكل الشعب وافراده

ونعم خسر نفسه ولكن كسب شعبه من بعده

انقلاب ادى الى هرب اكبر رجل في البلاد الحاكم الجبار

ولو كان عادلا لما تنحى وخلف ورائه كل ما لديه من سلطان

هذا حال الدول عندما يقف الشعب وقفت رجلا واحد وكم من دول

هزمة جراء الحروب الاهليه والثوراة الداخليه واصبحت حره مستقله

وكذلك هو درس قاصي الى حكام العرب والاجانب كذلك

لن ينجوا ابدا من ثورة شعوبهم وقيام الحروب الداخليه عليهم

وعبرة لمن لم يعتبر ومهما كان التفكير ان السيطره على الشعب

بالتجويع والاستبداد الا ان هناك من يقف لهم بالمرصاد وسيكون

القادم دائما افضل واقوى وبشرى لكل الشعوب العربيه الحره

انه لم يعد هناك مجال لتخاذل والسكوت عن الظلم وجاء اليوم

الذي يكسر حاجز الصمت والخوف وسنرى هذه الثورة في

كل بلد لديه شعب حر وعنده كرامة وعزة نفس

ان الاوان ان يستفيقوا من سباتهم العميق على صرخة شعب

قد تكون الصرخه القاضيه لهم ووابلا عليهم ان لم يستجيبوا

كل يوم نرى ونسمع ارتفاع اسعار وبطالة شباب تعبوا في الحصول

على اعلى الشهادات من قوة وتعب ذويهم تعلق على الحيطان تاكلها

الغبار والعث لكن الى متى ؟

انا من راي انها لن تطول تلك الحواجز وستكسر وتعلوا الصرخات

تدوي وتصم الاذان ان شاء الله

لان قدرة الله وقدرة الشعب اتمنى ان تكون في كل بلد مثل تلك

الثورات والاعتصامات حتى تنتهي الاوجاع التي خلفها اولئك الحكام

الجببابره واذا الشعب يوما ارد الحياة فلا بد ان يستجيب القدر

وها هو القدر يستجيب وينتصر ان شاء الله

شكرا لك صديقي الرائع ودمت بكل الود والحب والروعه

شكرا لكل من مر معنا ونثر حروفا نيره تنير دروبنا للحق

لو لم يكن ظالما لما هرب وترك خلفه ما ترك

رائعة هذه العبارة وهذا التوصيف

الشعب فتح فجوة في جدار الخوف والباقي على النخب الواعية في استثمار

ما جرى والتغيير الحاصل لمصلحة البلاد .

هي رسالة لباقي الشعوب وحكامها فبئس تاج على رأس حاكم ذليل

تنتهي الأوجاع عندما يزول الظلم ويسود العدل والمساواة

أشكرك صديقتي الجميلة هموس

على روعة الحضور والمشاركة

أرق تحية

سحر العيون كتب:: إذا الشعب يوما أراد الحياة فلا بد ان يستجيب القدر
و لا بد لليل ان ينجلي و لا بد للقيد ان ينكسر
و من يتهيب صعود الجبال يعش أبد الدهر بين الحفر

لا أدري هل هي المصادفة أم ماذا

ان قائل هذه الأبيات وصاحبها

هو الشاعر التونسي الكبير ( أبو القاسم الشابي )

شكرا سحر العيون للمرور الجميل والمشاركة

أرق تحية

اخي الحبيب في البدايه اشكرك كل الشكر للموضوع للنظر في حيثيات ربما مجهوله

للبعض وواضحه كل الوضوح للبعض الاخر شعرت بشيء رائع عندما وجدت هذا الموضوع

اخي الرائع لم يكن يوما من الايام احد يعتقد ان الشاب التونسي الذي احرق نفسه

بعد قتل الحكومه لكافه سبل العيش لديه ان تكون فعلته بدايه ثورة وثمرة ناضجه للتغيير

ابتدأ الموضوع بشخص واحد حاصل على شهاده الدكتوراه لم توفر له وزارة العمل اي وظيفه

يستطيع من خلالها سد رمقه وجوعه وجوع من خلفه من اسرة واهل وابناء

ودوما لاحداث التغيير يجب ان يكون هناك ضحيه التساؤل هنا من منا لديه الجرأة ان يكون هو الضحيه

اضطهاد الشعوب وقمع الحكومات لها متوارث مع الاجيال يركلون مؤخراتنا ولسنا بصدد حتى النظر للخلف

لنعرف من قام بركلنا السبب ليس في الشعوب وارادتها السبب في النظام الديكتاتوري المتخفي خلف مسميات ما يسمونها

الديمقراطيه

اصبحت لقمه العيش مرهونه بالرضوخ والا فالموت المحقق هو اول اوليات هذه السياسات الغاشمه

اخي الحبيب عدنان الشعب غلبان ومضطهد بشتى الوسائل القمعيه واحداث التغيير لن يكون الا بوقفه الجميع

محاربه الظلم والاستبداد لا يبدأ بلحظه وان لم يكن مدروسا وشباب واعي يخطط لما بعد الاحداث لن تنتصر اراده الشعوب

علينا ايضا الابتعاد عن التقليد الاعمى فحدث ناجح في بلد لا يعني نجاحه في بلدان اخرى

فكما فعل احد الاخوان المصريين وقام بحرق نفسه امام مجلس الشعب وفي اقل من 24 ساعه اعاد الفعل رجل اخر

وعشرات في الجزائر قاموا بنفس الفعل

وهكذا واعلنت البلاد الطواريء وكل من يرفع رأسه سيجد سيفا حادا يضرب العنق ويحطم الحناجر

هذه الخطه اصبحت مستهلكه .. علينا دوما ايجاد البديل والافضل واراده الشعوب تبدأ عندما يريد الشعب الحياة

اذا الشعب يوما اراد الحياه فلا بد ان يستجيب القدر

ولا بد لليل ان ينجلي ولا بد للقيد ان ينكسر

رحم الله الشاعر التونسي ابو القاسم الشابي الذي قتلته كلماته ولم يتضاعف سنه عن الخامسه والعشرين سنه يوما واحدا بعد

قصيدته

اين هم من يريدون الحياه ونحن خلفهم نسير وعلى خطاهم نكون تابعين

دمت بود ومحبه وسعاده اخي الغالي

اشكر لك هذا التواصل الجميل في الموضوع

املا ان يكون ردي اجاب على بعض تساؤلاتك

الى اللقاء القريب عزيزي بانتظار تعقيبك وتعقيب الاخوة لحلقة نقاش مفتوحه ومدروسه

وضمن معايير وقوانين خاصه مع خالص المحبه والعرفان

مشرف القسم اتمنى مراجعه الردود مرة اخرى وحذف الاسماء التي وردت في بعض الردود

فوجهات النظر تختلف في المسميات , ربما ان الاشخاص الذي يراهم البعض انهم فاسدين

يراهم البعض الاخر ابطال لذا لنبتعد عن المسميات وحسب القوانين الخاصه للقسم

مع الود والسعاده والمحبه للجميع

عماد الصالح كتب:

اخي الحبيب في البدايه اشكرك كل الشكر للموضوع للنظر في حيثيات ربما مجهوله

للبعض وواضحه كل الوضوح للبعض الاخر شعرت بشيء رائع عندما وجدت هذا الموضوع

اخي الرائع لم يكن يوما من الايام احد يعتقد ان الشاب التونسي الذي احرق نفسه

بعد قتل الحكومه لكافه سبل العيش لديه ان تكون فعلته بدايه ثورة وثمرة ناضجه للتغيير

ابتدأ الموضوع بشخص واحد حاصل على شهاده الدكتوراه لم توفر له وزارة العمل اي وظيفه

يستطيع من خلالها سد رمقه وجوعه وجوع من خلفه من اسرة واهل وابناء

ودوما لاحداث التغيير يجب ان يكون هناك ضحيه التساؤل هنا من منا لديه الجرأة ان يكون هو الضحيه

اضطهاد الشعوب وقمع الحكومات لها متوارث مع الاجيال يركلون مؤخراتنا ولسنا بصدد حتى النظر للخلف

لنعرف من قام بركلنا السبب ليس في الشعوب وارادتها السبب في النظام الديكتاتوري المتخفي خلف مسميات ما يسمونها

الديمقراطيه

اصبحت لقمه العيش مرهونه بالرضوخ والا فالموت المحقق هو اول اوليات هذه السياسات الغاشمه

اخي الحبيب عدنان الشعب غلبان ومضطهد بشتى الوسائل القمعيه واحداث التغيير لن يكون الا بوقفه الجميع

محاربه الظلم والاستبداد لا يبدأ بلحظه وان لم يكن مدروسا وشباب واعي يخطط لما بعد الاحداث لن تنتصر اراده الشعوب

علينا ايضا الابتعاد عن التقليد الاعمى فحدث ناجح في بلد لا يعني نجاحه في بلدان اخرى

فكما فعل احد الاخوان المصريين وقام بحرق نفسه امام مجلس الشعب وفي اقل من 24 ساعه اعاد الفعل رجل اخر

وعشرات في الجزائر قاموا بنفس الفعل

وهكذا واعلنت البلاد الطواريء وكل من يرفع رأسه سيجد سيفا حادا يضرب العنق ويحطم الحناجر

هذه الخطه اصبحت مستهلكه .. علينا دوما ايجاد البديل والافضل واراده الشعوب تبدأ عندما يريد الشعب الحياة

اذا الشعب يوما اراد الحياه فلا بد ان يستجيب القدر

ولا بد لليل ان ينجلي ولا بد للقيد ان ينكسر

رحم الله الشاعر التونسي ابو القاسم الشابي الذي قتلته كلماته ولم يتضاعف سنه عن الخامسه والعشرين سنه يوما واحدا بعد

قصيدته

اين هم من يريدون الحياه ونحن خلفهم نسير وعلى خطاهم نكون تابعين

دمت بود ومحبه وسعاده اخي الغالي

اشكر لك هذا التواصل الجميل في الموضوع

املا ان يكون ردي اجاب على بعض تساؤلاتك

الى اللقاء القريب عزيزي بانتظار تعقيبك وتعقيب الاخوة لحلقة نقاش مفتوحه ومدروسه

وضمن معايير وقوانين خاصه مع خالص المحبه والعرفان

أفضل وسيلة لكسب معركة هي الصدمة والمباغتة

هكذا كانت هبة الشعب البطل ... صادمة ومباغتة وغير متوقعة من قبل اجهزة السلطة

أحيانا تصل الامور الى درجة من الذل والمهانة لا تطاق فيتولد الانفجار في وجه الظلم

والفساد .

ولا بد من وجود من يضحي بنفسه لأجل حقه ووطنه وكرامة شعبه نسأل الله له المغفرة

أن تنجح ثورة في بلد لا يعني بالضرورة استنساخها في باقي البلدان فالظروف تختلف

وأرواح البشر ليست رخيصة الى الحد الذي تذهب به هباء.

لكن لا ضير في المحاولة واقتباس العبرة والمحاولة فما يفشل اليوم سينجح غدا ولا يضيع

حق وراءه مطالب والحقوق لا تعطى بل تؤخذ وان بالقوة.

هنالك من يحاول سرقة فرحة الشعب واحباطه بوصف هبته بثورة الياسمين وكأن

من واجه الرصاص بجسده العاري هم من عالم مخملي ليس ينقصهم الا الياسمين

غريب فعلا هذا الاستسهال بالحدث والاستخفاف بدماء الضحايا التي كسرت حاجز

الخوف وفتحت الطريق للتغيير .

هي ثورة ضد الجوع والظلم والقهر ولا تمت للياسمين بصلة فكفوا واصمتوا حبا بالله

ودعوا الشعب يتنفس ويعبر ويقرر ما يريد.

أشكرك اخي عماد على مداخلتك الجميلة ومرورك الرائع

أرق تحية

هيدي الحياه يا عدنان

ما تركو شي نخاف عليه

حتى بلقمة العيش زلونا ايه بدنا نحكي ونصرخ ونقول بكفي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

سماهر كتب:: هيدي الحياه يا عدنان

ما تركو شي نخاف عليه

حتى بلقمة العيش زلونا ايه بدنا نحكي ونصرخ ونقول بكفي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ان شاء الله تتحسن الأحوال في جميع البلدان

شكرا سماهر لمرورك الجميل

أرق التحيات

يعطيك العافيه

على المجهود الجميل والمقال المفيد

ملاك بريء كتب:: يعطيك العافيه

على المجهود الجميل والمقال المفيد

شكرا ملاك لمرورك الاجمل

أرق التحيات

اخي الحبيب عدنان

تحية لتلك الدماء

وتحية لك على هذا المقال الاكثر من رائع

في انتظار جديدك

ودمت بكل الخير والسعادة

» بين الخوف و الرجاء
» اسباب تورث الخوف من الله
» محمد محـــى = الخوف من اللى جاى
» عندما تكون متعة الخوف بثمن!
» هل الخوف او غدم الرغبة في لينكس يجبركم بالبقاء عبيد لمايكرسوفت؟؟