( القدر ) بقلمي الخاص

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هنا وبعد التحيه والسلام اعزائي الحضور الكرام

بدأت قصة عشق بين فتاة وشاب تواعدا على الحب والوفاء . تعاهدا على الصدق والصراحه

اعطاها كل ما لديه من مشاعر واحاسيس رغم انهما لم يلتقيا ابدا .كان يحادثها يوميا بساعات

يشكو لها همومه وافراحه واحزانه عاشت معه اجمل الاحلام والقصص

هي كذلك احبته بكل مشاعرها واحاسيسها اعتادت على وجوده معها في كل مكان حتى في الاحلام

كانت ولاتزال تحب سماع صوته وكلماته الرقيقه حتى قسوته عليها بعض الاوقات رائعه بالنسبه لها

سمعت وتعلمت منه عبارات وكلمات لم تعتاد عليها وتكاد لا تعرف معانيها الا انها كانت تحفظها عن ظهر قلب

استعد ان يضحي بكل ما لديه وكل ما عنده من اجلها من اجل نظره من عينيها

هي تعشق عيناه وتتمنى ان تراهما ولو لحظات ولكن ..........

دائما القدر يلعب دورا في الحياة هو له عالمه الخاص به من الصعب التخلي عنه ومن السهل الجمع

بين عالمه وعالمها من وجهة نظره هو

اما هي فلا جمع بين العالمين بالنسبة لها لاسباب بسيطه جدا انها احبته من كل قلبها

وتخاف عليه من نسمة الهواء التي تمر بجانبه ورغم كل هذا الحب والعطاء الا انها حزينة دائما

ما ان تمر لحظات السعاده حتى يطاردها شبح الخوف. الخوف من الفراق ومن كل شيء

هل تعلموا ما هو الخوف؟ انا ساخبركم عنه انه الخوف من الموت والمرض

تلك الفتاة الرقيقه الحالمه الواعده ما ان بدأت بحب هذا الشاب الرائع وفي منتصف طريق حبهما

داهمها المرض حاولت اخفاء الحقيقه عنه ولكن طاردها سؤاله ما السبب

اين الحقيقه في الابتعاد ورفض اللقاء سؤال جارح في كل لحظه يدور بداخلها كلما سمعته دارت بها

الدنيا واخذتها الى عالم الفناء

زار ديارها الاف المرات وتمنى اللقاء ولكن هيهات فلا لقاء ومن بعده الفناء

المرض يستمر وياخذ مكانه في جسمها الرقيق وياخذ ضحكتها الجميله في كل لحظه تعود بها الى

قلبه الرقيق وكلماته العذبه التي تبعث فيها الحياة

وهنا اتت لحظه الحقيقه المره كيف تخبره بها ومن اين لها الشجاعة لتخبر انسان احبته بكل احاسيسها

انها ستفارق الحياة في اية لحظه وسيصله نعيها فجأة ومن المحتمل ان يكون هو من ينشر الخبر المنتظر

بعد ان تغيب شمسها عنه الى مالا نهاية الى عالم الفناء

هذا المرض اللعين ياخذ منا من نحب ويفرق بيننا دائما ولكن لا نستطيع الا قول لاحول ولا قوة الا بالله

هو من يقدر لنا ويكتب لنا الاقدار والاعمار

الان تحاول اخباره بالحقيقة المؤلمة. فهل انتم معها في ان تخبره الحقيقة ؟ ام ان تبقى هكذا

ويبقى هو يطاردها لمعرفة السبب او يخاصمها ويبتعد عنها في تلك الظروف وتبقى في نظره

خائنة العهد والوفاء ؟؟

اعزائي لقد اختصرت هذه القصه بتفاصيلها ولم اسرد احداثها التي اعلمها كامله

ولكن احببت ان تشاركونا ارائكم ونصيحتكم لتلك الفتاة العاشقه

هل تخبر هذا الحبيب ام تخفي عنه الحقيقه ؟

هي لازالت متردده لانها تعلم ما ان تكشف الحقيقه حتى تكون النهاية ليس لانه غير قادر على اكمال

الطريق معها او لانه ممن يتهربون من المسؤوليه بل على العكس تماما هي من تخاف

ان تسمع منه كلمات الشفقه في لحظة ضعف او تسمع الحزن والالم في نبرات صوته الرقيق

يمنعها حبها من قول الحقيقه وتفضل الموت بسلام .

بانتظار حواركم الجميل

ولكم ارق التحيات اصدقائي

واعتذر منكم لما تسببه تلك القصه من الالم والحزن

دمتم بالف خير

بقلمي

HAMSALHB

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

غاليتي همس

بدايه اشكر قلمك بل انحني اعتزازا وافتخارا به بما حوى من احساس ومشاعر شفافه

واحساس مرهف

وحقيقه استمتعت بطريقه السرد

التي تشبه القصه

وتمنيت ان اعرف المزيد عن معاناه هذه العاشقه التي آثرت ان تختفي مع مشاعرها الرائعه

واحساسها الممتلئ بالعشق

وامالها واحلامها التي تسكن وجدانها

حتى لا تحول نظره العشق الى شفقه

نحن بشر غاليتي همس

من منا كامل

من منا لا يوجد به عيب

ولكن الحب الحقيقي يرى الجوهر وليس المظهر

هي غاليتي تتعذب

ولكنها تعذبه اكثر بسكوتها

فانا لست معها ان ترحل

وتترك الاسى والشك يشق قلبه

لانه لو لا قدر الله واتى قدرها

لن يسامح نفسه الحبيب على ظنونها وتكون قد فتحت جرحا بعد جرح موتها للحبيب

جرح تأنيب الضمير

لتقف صادقه معه

ومع نفسها

وتعش حبها بل لاخر لحظه بعمرها

يكفي ان تبقى النقيه الصادقه بقلبه

دون اثاره شكوك او ظنون

فاعتقد ان تصارح

افضل من السكوت

وهذا عزيزتي القدر

ومن منا يملك ردا لهذا القدر

ساعود لاحقا لانها بجد اعجبتني

شكرا لكي الف شكر

هموسة الغالية
شكرا لما خطته اناملك المبدعه

ويجب علينا جميعا الايمان بالقدر خيره وشره

سلمت لنااااااااا

با حرااام يا همس الحب شو بحزنو

هالشي برأيي البنت بتعرفو اذا كان بستحق اللي بتجبو انه تحكيلو ولا لا

بس لازم تكون واقعيه وتتقبل القدر وما تخجل منه ولا تهرب

وهو رح يساعدها لو بحبها

يعطيكي العافيه

أحبها وأحبته

قلبان اتفقا وتعاهدا على الوفاء والصراحة والوضوح

وفي الحب تضحيات وأثمان يجب ان تدفع

احبها وعشق فيها الصوت والضحكة ... الرقة والنعومة ... احبها بكل ما فيها

بادلته المشاعر بالمشاعر والحنان بالحنان والعطاء بالعطاء.

ليأتي القدر فيخطف فرحتها التي لم تكتمل ويدهمها بمرض عضال لا شفاء منه

فتصبح أيامها معدودة وتتحول فرحتها الى كابوس يطاردها حتى في أحلامها.

جاءها المرض في منتصف الطريق ... وهنا نقطة التحول في القصة

لا ذنب للشابة سوى أن القدر اختارها لهذا الامتحان فهي اما تكون على قدر من الشجاعة

وتتحلى بالمسؤولية لتفصح عما بداخلها وتزيح الهم عن قلبها أو أن تعيش ما تبقى لها من ايام

حزينة وحيدة خائفة مترقبة تنتظر الموت وعينها على حبيبها الذي يحزنه حالها ولا يعلم ما يجري

لها.

ليضع كل منا نفسه في موقع أحد بطلي قصتنا ولنعش الحالة تماما لنعرف كيف يفكرون ...

فحق الشاب الذي احب بصدق وبذل واعطى الكثير أن يعرف ما يجري لفتاته وما تعانيه من آلام

جسدية ونفسية تقتلها كل يوم ألف مرة وهي بانتظار القدر المحتوم... ولسان حاله يقول لو كنت

ادري لوقفت بجانبها على الأقل وساعدتها في آخر ايامها.

لن نلوم الفتاة لما تبقي على صدرها من حمل ثقيل اختارت أن تعفي حبيبها من مشاركتها اياه

لكن الحب تضحية ووفاء... واذا كانت تعلم أن أيامها معدودة فلم الخشية من شعور بالضعف

والشفقة... لماذا تحكم مسبقا على نوايا الشاب اذا كانت متأكدة فعلا من حبه وعشقه لها وقد بدا

جليا في سياق القصة انه يحبها ويتمنى رؤيتها ولقاءها.

أنا أعتقد أن تخبره بما اصابها وتتوكل ... فان بقي بقربها وساندها دون منة ولا شفقة امضت باقي

أيامها سعيدة بقرب من تحب... وان تركها راحلا فقد أراحت ضميرها وعملت ما عليها.

ان حزن ساعات او أيام لا يساوي شيئا امام جرح قد يسببه الرحيل اولا وكثرة الشكوك والظنون

ثانيا.

مشاعر مختلطة يشعر بها الشخص وهو يقرأ القصة

ففيها المزيج من الحب والخوف ... الفرح والحزن .. الالام والآمال أيضا

صديقتي الجميلة والرائعة دائما

HAMSALHB

قد أسعدتنا واحزنتنا قصتك في نفس الوقت

شكرا لقلمك الجميل الذي كسر روتين السياسة ومنحنا جرعة من الوجدانيات في هذه الأوقات

الصعبة.

دمتي لنا بكامل الروعة والتالق

يسلمووو همس الحب
قصة حياكتها جميلة جدا

و الحياة فيها العجب !!!

و انا مسطلة ليسه راجعة من الكنيسة ...........

لي عودة و التعليق على موضوعك الرائع

و دمتِ دوم متالقة

لقد وضعتي نقطة البداية بين أيدينا

و تركتي النهاية لتسطرها أقلامنا عاكسة ما بداخلنا

من المشاعر والتساؤلات و النقاط المخفية و المستقبل المجهول

وكل أنسان يستنتج نقطة جديدة من القصة

و في النهاية علينا جمع النقاط و نجعلها الدليل الى المحطة

من خلال تمعني الدقيق باحداث القصة وحتى لو كانت مختصرة نوعا ما

وصلت الى أن الشاب لم يرى حبيبته مشاهدة مباشرة

لكن بينهما علاقة حب قوية جدا

و لقد اقترب موعد اللقاء بينهما

و لكن القدر أسرع و المرض أسرع تسللا من عيون الحبيب

فهنا وقفت حائرة عاجزة هذه الفتاة البريئة التي أحبت بكل صدق

و وجدت نفسها وبيدها سلاح من حدين الحد أمر من الحد

هل تخفي الامر من حبيبها و تلغي اللقاء الأول

أو تخبره باسوء خبر في حياتهما و يتحول لقاء الفرح الى الحزن

و يتعلق بها أكثر وهي ما بين الموت والحياة

و بعد ذلك لا يستطيع متابعة مسيرة حياته الطبيعة

وأي حالة نزلت بهذه الفتاة الرقيقة

وفي النهاية عليها الاختيار فلا جنة ولا نار

و شربت من كأس العذاب حتى الانهيار

فيا رافع السماء وخالق الليل والنهار

أرفق بحالها و بحال حبيبها و صبر عبدك في الأختبار

ولا أدري الى اين المحال و ما هي الفتاة ستختار

شكرا همس الرائعة لهذه القصة الرائعة

بأختيار كلماتها و تنسيق جملها

والحزينة بسطورها

دمتم بكل لخير والسعادة

قمر الزمان كتب:: غاليتي همس

بدايه اشكر قلمك بل انحني اعتزازا وافتخارا به بما حوى من احساس ومشاعر شفافه

واحساس مرهف

وحقيقه استمتعت بطريقه السرد

التي تشبه القصه

وتمنيت ان اعرف المزيد عن معاناه هذه العاشقه التي آثرت ان تختفي مع مشاعرها الرائعه

واحساسها الممتلئ بالعشق

وامالها واحلامها التي تسكن وجدانها

حتى لا تحول نظره العشق الى شفقه

نحن بشر غاليتي همس

من منا كامل

من منا لا يوجد به عيب

ولكن الحب الحقيقي يرى الجوهر وليس المظهر

هي غاليتي تتعذب

ولكنها تعذبه اكثر بسكوتها

فانا لست معها ان ترحل

وتترك الاسى والشك يشق قلبه

لانه لو لا قدر الله واتى قدرها

لن يسامح نفسه الحبيب على ظنونها وتكون قد فتحت جرحا بعد جرح موتها للحبيب

جرح تأنيب الضمير

لتقف صادقه معه

ومع نفسها

وتعش حبها بل لاخر لحظه بعمرها

يكفي ان تبقى النقيه الصادقه بقلبه

دون اثاره شكوك او ظنون

فاعتقد ان تصارح

افضل من السكوت

وهذا عزيزتي القدر

ومن منا يملك ردا لهذا القدر

ساعود لاحقا لانها بجد اعجبتني

شكرا لكي الف شكر

فمرنا العسوله

شكرا لحضورك الرائع وكلماتك ومشاعرك الرقيقه

اود ان اخبرك واخبر الجميع انها قصه حقيقيه وليست من نسج الخيال

ومن المؤكد انها مأساة بمعنى الكلمة ان تخبر الحبيب الحقيقه وتعذبه معها

او تخفي الحقيقه وتنتهي وتدفن سرها معها

اراك ممن ايد ان تخبره الحقيقه وهذا ما اتمناه انا ايضا ان تخبره فقط

دون لقاء بينهم وان اراد الاستمرار كان له ذلك وان اراد الابتعاد كان له ايضا

والحب كما ذكرتي تضحيه ومسؤوليه من الطرفين

اتمنى ان يتم لها الشفاء وان تكون في قمة الشجاعة وتخبر الحبيب الحقيقه

شكرا لك قمرنا الرائعه ولك كل الحب والتقدير

الامبراطور كتب:: هموسة الغالية
شكرا لما خطته اناملك المبدعه

ويجب علينا جميعا الايمان بالقدر خيره وشره

سلمت لنااااااااا

اخي الرائع حسين

شكرا لحضورك الرائع معنا وكلماتك الجميله

نعم الايمان بالقدر من واجبنا جميعا وهنا لا يسعنا الا التمني

لصديقتنا الشفاء وان يهبها الشجاعة لمقاومة المرض وقول الحقيقه

شكرا لك دمت لنا بكل الود والسعاده ولا اراك الله مكروه

سماهر كتب:: با حرااام يا همس الحب شو بحزنو

هالشي برأيي البنت بتعرفو اذا كان بستحق اللي بتجبو انه تحكيلو ولا لا

بس لازم تكون واقعيه وتتقبل القدر وما تخجل منه ولا تهرب

وهو رح يساعدها لو بحبها

يعطيكي العافيه

سماهر الرائعه

شكرا لحضورك الجميل ومشاعرك النبيله معنا

نعم غاليتي هي من تقرر ان كان يستحق رغم انها تعلم جيدا انه يستحق

وانه على قدر من المسؤوليه ولا يظهر معدن الانسان الا في الشدائد

وانا معك انها يجب ان تكون قويه وتخبره الحقيقه كامله وتترك له الخيار

فان كان يحبها سيضحي ويقف الى جانيها ويساعدها على التحلي بالصبر

شكرا لك دمتي بكل الود والسعاده انرتي متصفحي

ADNAN كتب:: أحبها وأحبته

قلبان اتفقا وتعاهدا على الوفاء والصراحة والوضوح

وفي الحب تضحيات وأثمان يجب ان تدفع

احبها وعشق فيها الصوت والضحكة ... الرقة والنعومة ... احبها بكل ما فيها

بادلته المشاعر بالمشاعر والحنان بالحنان والعطاء بالعطاء.

ليأتي القدر فيخطف فرحتها التي لم تكتمل ويدهمها بمرض عضال لا شفاء منه

فتصبح أيامها معدودة وتتحول فرحتها الى كابوس يطاردها حتى في أحلامها.

جاءها المرض في منتصف الطريق ... وهنا نقطة التحول في القصة

لا ذنب للشابة سوى أن القدر اختارها لهذا الامتحان فهي اما تكون على قدر من الشجاعة

وتتحلى بالمسؤولية لتفصح عما بداخلها وتزيح الهم عن قلبها أو أن تعيش ما تبقى لها من ايام

حزينة وحيدة خائفة مترقبة تنتظر الموت وعينها على حبيبها الذي يحزنه حالها ولا يعلم ما يجري

لها.

ليضع كل منا نفسه في موقع أحد بطلي قصتنا ولنعش الحالة تماما لنعرف كيف يفكرون ...

فحق الشاب الذي احب بصدق وبذل واعطى الكثير أن يعرف ما يجري لفتاته وما تعانيه من آلام

جسدية ونفسية تقتلها كل يوم ألف مرة وهي بانتظار القدر المحتوم... ولسان حاله يقول لو كنت

ادري لوقفت بجانبها على الأقل وساعدتها في آخر ايامها.

لن نلوم الفتاة لما تبقي على صدرها من حمل ثقيل اختارت أن تعفي حبيبها من مشاركتها اياه

لكن الحب تضحية ووفاء... واذا كانت تعلم أن أيامها معدودة فلم الخشية من شعور بالضعف

والشفقة... لماذا تحكم مسبقا على نوايا الشاب اذا كانت متأكدة فعلا من حبه وعشقه لها وقد بدا

جليا في سياق القصة انه يحبها ويتمنى رؤيتها ولقاءها.

أنا أعتقد أن تخبره بما اصابها وتتوكل ... فان بقي بقربها وساندها دون منة ولا شفقة امضت باقي

أيامها سعيدة بقرب من تحب... وان تركها راحلا فقد أراحت ضميرها وعملت ما عليها.

ان حزن ساعات او أيام لا يساوي شيئا امام جرح قد يسببه الرحيل اولا وكثرة الشكوك والظنون

ثانيا.

مشاعر مختلطة يشعر بها الشخص وهو يقرأ القصة

ففيها المزيج من الحب والخوف ... الفرح والحزن .. الالام والآمال أيضا

صديقتي الجميلة والرائعة دائما

HAMSALHB

قد أسعدتنا واحزنتنا قصتك في نفس الوقت

شكرا لقلمك الجميل الذي كسر روتين السياسة ومنحنا جرعة من الوجدانيات في هذه الأوقات

الصعبة.

دمتي لنا بكامل الروعة والتالق

صديقي الرائع جدا عدنان

شكرا لحضورك الرائع والمميز معنا دوما

دائما تقدم لنا الطرح بكل تفاصيله وتعيش معنا مراحل القضيه من كل جوانبها

واقف عاجزه عن الرد بعد ردك الرائع دائما

صدقت نضع انفسنا مكان الشاب تارة ومكان الفتاة تارة اخرى لنصل

الى الحل وانا ارى انك مع اخبار الحبيب عن المرض حتى يكون راحة

للطرفين فان بقي معها وساعدها عاشت ما تبقى لها من ايام بسعاده وهناء

وان اختار الرحيل عاشت هي براحة الضمير

ولكن ربما تطول حالتها المرضيه وربما ابتعاده عنها سيزيد الحالة سوءا

فما يكون الحل برايك وهذا هو ما يخيف صديقتنا ان يختار الابتعاد

وما يخيفها ايضا ان يختار البقاء وتبقى في شك ان كان بقائه معها من باب

الشفقه والواجب ونحن نود كسر هذه الحواجز من الخوف

واتمنى ان نمنحها الشجاعه وان يكون صديقنا الشاب العاشق شجاع ايضا

ويقدم لها المساعده ويشعرها بحبه اكثر من قبل او الابتعاد بسلام

شكرا لك صديقي ولا اراك الله مكروه

دمت لي بكل الود والحب

همس الحب
ها قد جذبني موضوعك من جديد و رجعت لارد

قطعا ان تعترف له و باسرع وقت
فالحب يصنع المعجزات!!!

و ان كان حبه لها حقيقيا قطعا ستولد من جديد معاه..و سيعيش هو اروع زمانه ..

و ربما تشفى من مرضها
من يدري فالاعمار بيد الله
و للحب قوة خارقة في شفاء البشر

قد تكون بداية لصفحة جديدة في حياة كليهما

فان قدر و عاشت سيكون اعظم حب
لانه بقي عليها بوفاءه للحب رغم مرضها
و هذا هو العشم في الحب الصادق الحقيقي ..

و ان قدر و فارقت الحياة
ستكون عاشت اروع ايامها مع حب عمرها و يكون خفف عنها وطئة لحظاتها الاخيرة في الحياة.....

و اما هو....... رغم جراح الفراق المدمر

يكون مرتاح الضمير على الاقل
و يكون كسب تجارب و زاد عمقا في الحياة
و عرف سر الوجود البشري
و عظمة الخالق

و الحقيقة مهما كانت مرة ..هي التي تكسب

دمتِ دوم متالقة همس الحب

ارق التحايا

حنان كتب:: يسلمووو همس الحب
قصة حياكتها جميلة جدا

و الحياة فيها العجب !!!

و انا مسطلة ليسه راجعة من الكنيسة ...........

لي عودة و التعليق على موضوعك الرائع

و دمتِ دوم متالقة

اهلا حنانووو الاموره

كل عام وانتي والجميع بالف خير

شكرا لحضورك الجميل وسلامتك من التسطيل هو هيك العيد

انا في انتظار عودتك وردك الكريم في اي وقت تشائي الحضور

انرتي متصفحي بوجودك دمتي لنا بكل الود والحب

AdnanAllaame كتب:: لقد وضعتي نقطة البداية بين أيدينا

و تركتي النهاية لتسطرها أقلامنا عاكسة ما بداخلنا

من المشاعر والتساؤلات و النقاط المخفية و المستقبل المجهول

وكل أنسان يستنتج نقطة جديدة من القصة

و في النهاية علينا جمع النقاط و نجعلها الدليل الى المحطة

من خلال تمعني الدقيق باحداث القصة وحتى لو كانت مختصرة نوعا ما

وصلت الى أن الشاب لم يرى حبيبته مشاهدة مباشرة

لكن بينهما علاقة حب قوية جدا

و لقد اقترب موعد اللقاء بينهما

و لكن القدر أسرع و المرض أسرع تسللا من عيون الحبيب

فهنا وقفت حائرة عاجزة هذه الفتاة البريئة التي أحبت بكل صدق

و وجدت نفسها وبيدها سلاح من حدين الحد أمر من الحد

هل تخفي الامر من حبيبها و تلغي اللقاء الأول

أو تخبره باسوء خبر في حياتهما و يتحول لقاء الفرح الى الحزن

و يتعلق بها أكثر وهي ما بين الموت والحياة

و بعد ذلك لا يستطيع متابعة مسيرة حياته الطبيعة

وأي حالة نزلت بهذه الفتاة الرقيقة

وفي النهاية عليها الاختيار فلا جنة ولا نار

و شربت من كأس العذاب حتى الانهيار

فيا رافع السماء وخالق الليل والنهار

أرفق بحالها و بحال حبيبها و صبر عبدك في الأختبار

ولا أدري الى اين المحال و ما هي الفتاة ستختار

شكرا همس الرائعة لهذه القصة الرائعة

بأختيار كلماتها و تنسيق جملها

والحزينة بسطورها

دمتم بكل لخير والسعادة

صديقي الرائع عدنان

شكرا لحضورك المميز وردك الشافي لنا وتفصيلك الجميل للقصه

نعم هذا ما يحدث معنا نضع البداية ونجمع نقاط النهايه ونساعد اصحاب

القضيه للوصول الى اسلم الطرق وانسبها

ولا ننسى ان الاعمار بيد الله وحده وقد يطول المرض او يقصر

ومن يعلم العمر والمنايا لمن تاتي اولا لتلك الفتاة المسكينه

او لذلك الشاب العاشق او حتى لي انا لا قدر الله وابعد الشر عنا وعنكم جميعا

نحن الان بين الخيار الانسب هل تخبره الحقيقه وتنتظر ردة فعله

ام تتركه دون ان يعلم منها وتنتظر ان يكتشف لوحده السر

وانا ارى ان الجميع منا يشجعها على البوح بالسر وترك الامر بين يدي

الحبيب فان بقي بقربها عاشوا بسلام وان ابتعد ..........

ترى هل تكون نهاية سعيده لهم او عذاب اكبر

اتمنى ان تكون نهاية حوارنا علاج شافي لطرفين لان الشاب سيكون

بنفس الحاله التي بها الفتاة حتى وان لم يظهر لها ذلك ابدا

اتمنى لك ولهم كل الخير والسعاده ان شاء الله

انرت متصفحي بحضورك الرائع دمت لي بكل الود والسعاده

حنان كتب:: همس الحب
ها قد جذبني موضوعك من جديد و رجعت لارد

قطعا ان تعترف له و باسرع وقت
فالحب يصنع المعجزات!!!

و ان كان حبه لها حقيقيا قطعا ستولد من جديد معاه..و سيعيش هو اروع زمانه ..

و ربما تشفى من مرضها
من يدري فالاعمار بيد الله
و للحب قوة خارقة في شفاء البشر

قد تكون بداية لصفحة جديدة في حياة كليهما

فان قدر و عاشت سيكون اعظم حب
لانه بقي عليها بوفاءه للحب رغم مرضها
و هذا هو العشم في الحب الصادق الحقيقي ..

و ان قدر و فارقت الحياة
ستكون عاشت اروع ايامها مع حب عمرها و يكون خفف عنها وطئة لحظاتها الاخيرة في الحياة.....

و اما هو....... رغم جراح الفراق المدمر

يكون مرتاح الضمير على الاقل
و يكون كسب تجارب و زاد عمقا في الحياة
و عرف سر الوجود البشري
و عظمة الخالق

و الحقيقة مهما كانت مرة ..هي التي تكسب

دمتِ دوم متالقة همس الحب

ارق التحايا

الرائعه حنان

اهلا بعودتك ثانيتا معنا وعيد مجيد سعيد ان شاء الله

شكرا لردك الرائع ومشاعرك الجميله وانا معك ان الحب

يصنع المعجزات وان تخبره باسرع وقت والاعمار بيد الله

ولكن لا ننسى ان هذه الامراض اللعينه تستفحل في جسم الانسان

وتهدم الخلايا من الداخل وتذهب الروح مع العلاجات المستمره

وهنا سيكون دور العاشق اكبر ان بقي معها وجب عليه دراسة الحاله

بكل الطرق ومن كل الاتجاهات ليس مقدار للحب لا بل حتى يكون معها روحا

وقلبا محبا وان لا تشعر هي بالضعف والشفقه باي لحظه

لهذا نحن نشجعها على قول الحقيقه ومن واجبنا تشجيع صديقنا معها

على الحياة الجديده والوضع القادم كي يستعد الى اسعادها واسعاد نفسه

شكرا حنانوووو اسعدني حضورك وردك الرائع جدا

دمتي لي بكل الود والحب

شكر لك همس ولقلمــك الذي

نزف لنا حروف

أظهرت الإبـــــداع

تابعت هذه القصه المؤثره

وكأني أحضر مسلسل مكسيكي او تركي

بين ثنايا الأشياء نبحث دوماً

عن لحظات مختلفة

تمدنا بنفحاتٍ من الصدق

تنساب على أمسياتنا

لنغفو على وسائدالراحه

وهنا العاشقه يجب ان تخبر الحبيب المتيم بها

بالحقيقه كي لاتجعله في حيره دائمه

لان المرض ايضا قدر من عند الله

وكلام المحبين لبعض لايوجد به شفقه !!!! على العكس

تماما فربما كلامه وقربه منها يكون الدواء الشافي لها

وقد قيل ان لكل داء دواء ماعدا الموت فلادواء له !

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

هموسه
ممكن اقلك انها قصه حلوة
محزنه اثارتني
غير هيك ما رح يطلع معي

انا تابعتها مزبوط
وحسيت انه لو عملتي شويه احداث وشوية مؤثرات بتطلع معك قصه حلوة ب 3 حلقات اقل شي قابله للنقاش والمحاوره
يا ريت تفكري برايي

شكرا هموس

همس الحب

يبدو أن معالم الحكاية ظاهرة من معالم الصورة الرمزية

فوضع الإصبع على الشفاه وداخل الفم لهُ معاني كثيرة

ندم ... حيرة ... قلق ... ارق ... خوف من فراق

ولكن قبل التحدث بأي كلمه هناك سؤال أو أكثر

كيف كان هناك حب صادق ووفاء وعهود بدون لقاء ؟

كيف اعتادت على وجود ذلك الشاب معها بكل مكان وزمان

حتى بالأحلام وهي لم تراه ؟

كيف كانت تعشق عيناه وهي لم تراهم ؟

منذ متى كانت الحكاية ؟

لماذا تطرح الحكاية الآن وبهذا الوقت ؟

هل تعتقدي بأنك خائنه أمام هذا الشاب ولماذا ؟

هذه التساؤلات تحتاج إلى اجابه من اجل أن نصل إلى ما نريد

عزيزتي :-

تبدأ الحكاية بالحب ... والعشق ... والوفاء

الحب يا عزيزتي :- بنظري وبأبسط صورة لهُ هو عمليه

طبيعيه يقوم بها كل إنسان . ومع ذلك فالحب بحاجه إلى أن

نتعلمه .

والعشق بنظري :- هوا ليس سلعه متداولة أو مهنه محتكره إلى

أفراد معينين . لا بل هو ملك للجميع ، فمن استطاع منا الوصل

إلى العشق فليعشق .

والعشق يا عزيزتي شيء مقدس ولا يمكن أن يتحطم .

أما الوفاء :- فهو من الأخلاق الكريمة والخصال الحميدة ومن

صفات النفوس الشريفة

وفي الجزئية الثانية من الحكاية

كانت تسأل وتجيب بنفس الوقت عن الخوف .

هل أنت مقتنعة من إجابتك ..... انهُ الخوف من الموت والمرض

أم من شيء أخر ؟

وماذا كنتِ تعني بالخوف من المرض والموت ؟

قد اكتشف خبايه من هذا المعنى الفلسفي

لماذا كنت تخشي البوح بالمرض ؟

أي نوع من الأمراض هذا الذي لا يباح به ؟

والآن نصل إلى السؤال

هل تخبر الفتاه العاشقة الحبيب أم الإخفاء أفضل ؟

ااااااااااااااه يا عزيزتي كم هوا مؤلم هذا السؤال

عزيزتي :-

يتزاحم في العقل البشري الملايين من الأفكار والمعاني وغيرها

من أمور ... فالدماغ هنا هو الذي يقرر .

ماذا يفعل الدماغ خلال مواقف الخطر والطوارئ ؟

لماذا نرى تغيير عند الأشخاص عندما يتعرضون لأحداث

انفعاليه شديدة ؟

لماذا لا يتذكر الإنسان هنا الأيام السعيدة التي مر بها ؟

قد يسير الإنسان بالشارع ويشعل مصباح في وضح النهار من

اجل البحث عن إنسان صادق صدوق .

وأنت الآن لا تحتاجي إلى مصباح من اجل إشعاله في وضح

النهار ولا حتى في الليل والسبب يعود إلى وجود شاب ينتظرك

هناك من اجل أن تبوحي لهُ بالحقيقة .

اذهبي ... اذهبي ... اذهبي ... إلى ذلك الشاب واخبريه بالحقيقة

اذهبي ولا تتأخري فالحقيقة جالسه أمامك الآن قبل أن يفوت

الأوان . أتمنى أن تنجح تعويذة الساحر

لي عوده لمعرفة القرار

تحياتي

مثل ما فهمت من هاي القصة انو الشاب يحب البنت كثير والبنت ظهر معها مرض وخافت ان تخبره بالحقيقة

عندما قرأت القصة لا اعلم ماذا حدث لي

فجأة تخيلت اني هذه الفتاة وان الشاب هو حبيبي

وامعنت التفكير ... هل سوف اخبرة بالحقيقة ؟

واذا كان حبة صادق لي كيف سيكون ردة فعلة

وكيف سيكون حالي معة ؟

جعلت في بالي احد الجوابين

فكرت انه اذا قرر ان يكمل حياتة معي ويرضى بالمرض

هل سيتحمل ... هل سيكون ردة هذا ناجما عن حبة لي

ام عن شفقة او شعور بالمسؤلية لانه لو فكر مجرد تفكير انة يكمل علاقتة معي كان لشفقة وليس لحب

وكأنة قتلني وقتل حالة

وايضا فكرت لو انه اتخذ الابتعاد عني

هل سأرضى انا بهذا القرار ؟ هل سوف اقدر له شعورة

هناك اسئلة كثيرة دارت في بالي في هذه الثواني التي قرأت فيها القصة

ولكن في كلا الاجابتين اكتشفت ان الحياة معه سوف تكون عذاب

لانه لو قرر المواصلة معي في حياتي ؟؟ سوف اعتقد اني اظلمة معي

ولو قرر الابتعاد عني ؟؟ هل سأستطيع انا ان اكمل ما تبقى لي من عمر

ولكن اعتقد انة اذا لم يعلم بمرضي فكأني اظلمة معي

لذالك اعتقد ان البنت لازم تخبر الشاب انها مريضة

والنتيجة ستكون ان تتركة لانها لن ترضى له ان يتعذب معها هذا لو فرضنا انة اصر على ان يكمل حياتة معها

اما اذا اختار البعد فستتعب البنت ولكن سوف يكون

ضميرها مرتاح ولن تحس انها اخبئت اهم شيء صار في حياتها على اغلى انسان في حياتها

شكرا لك هموووسة

يمكن القصة شدتني شوي وتفاعلت معها شوي

اعذريني ان طولت عليكي ولكن هذا من شدة تأثري منها

دمتي بكل خير وسعادة

سندرا كتب:: شكر لك همس ولقلمــك الذي

نزف لنا حروف

أظهرت الإبـــــداع

تابعت هذه القصه المؤثره

وكأني أحضر مسلسل مكسيكي او تركي

بين ثنايا الأشياء نبحث دوماً

عن لحظات مختلفة

تمدنا بنفحاتٍ من الصدق

تنساب على أمسياتنا

لنغفو على وسائدالراحه

وهنا العاشقه يجب ان تخبر الحبيب المتيم بها

بالحقيقه كي لاتجعله في حيره دائمه

لان المرض ايضا قدر من عند الله

وكلام المحبين لبعض لايوجد به شفقه !!!! على العكس

تماما فربما كلامه وقربه منها يكون الدواء الشافي لها

وقد قيل ان لكل داء دواء ماعدا الموت فلادواء له !

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

اهلا سندرا شكرا لحضورك الدائم معنا

معك حق ممكن تكون القصه مشابه لقصص كثيره

حتى الافلام والمسلسلات كثيرا ما تكون قصصها

احداث مر فيها الكاتب للقصه او سمع بها او عاشها

حتى تكون قريبه للجميع حتى لو دخل بين ثناياها بعض الاثارة

والتشويق الا ان الواقع دائما مر وصعب

نعم لكل داء دواء والله الشافي المعافي وحده

شكرا لك ولا اراك الله مكروه ولا حرمنا حضورك الجميل

دمت بكل الحب والسعاده

كفى كتب:: هموسه
ممكن اقلك انها قصه حلوة
محزنه اثارتني
غير هيك ما رح يطلع معي

انا تابعتها مزبوط
وحسيت انه لو عملتي شويه احداث وشوية مؤثرات بتطلع معك قصه حلوة ب 3 حلقات اقل شي قابله للنقاش والمحاوره
يا ريت تفكري برايي

شكرا هموس

هههههههههه ويا هلا كفى نورتي القصه

لو لم تكن واقعيه وحصلت امامي لكان بالامكان عمل اجزاء منها

لكن من الصعب تغير مشاعر والآلام الاشخاص والاثارة حولها

سافكر بكتابة قصه مستقبلا ان شاءالله وتكون اجزاء ولكن لن تكون حزينه ان شاءالله

اسعدني جدا حضورك وكلامك معي دائما متميزه ورائعه

شكرا كوكي

كرستال كتب:: همس الحب

يبدو أن معالم الحكاية ظاهرة من معالم الصورة الرمزية

فوضع الإصبع على الشفاه وداخل الفم لهُ معاني كثيرة

ندم ... حيرة ... قلق ... ارق ... خوف من فراق

اهلا بحضورك كريستال

سأبدأ حواري معك من هنا وانا لازلت لا اعلم ما هذا الرابط بين الصوره الرمزيه

المرفقه في بياناتي وبين القصه المؤلمه

ولا اعلم اذا كان وضع الاصبع سواء على الفم او الذقن او غيره سيكون مثلما ذكرت

حيره وقلق وخوف

لما لايكون العكس فمن الممكن ان يكون دلال للانثى

وربما يكون عمق في التفكير وربما يكون ذكاء او مقصد اخر

انا لا ارى اي تشابه بين صورة فتاة رائعه الجمال والدلال وبين قصة مرض والم

والا لكان كل عضو فينا قرر ان يبحث كثيرا ويفكر اكثر قي الصور التي سيختار

خوفا من اي تفسير عكس شخصيته او لوجدنا كل الاعضاء لا يستخدمون صور او

سيضعوا صور طيور وورد وغيره من الرسومات

اعتقد انها فكره غير صحيحه ابدا ومن الاكيد ان ليس كل صوره تعكس شخصية

من استخدمها واذا كان الامر كما ذكرت ارجوا ان تفسر لي معنى صورتك الرمزيه

المرفقه في بياناتك وساكون شاكره لك

ولكن قبل التحدث بأي كلمه هناك سؤال أو أكثر

كيف كان هناك حب صادق ووفاء وعهود بدون لقاء ؟

كيف اعتادت على وجود ذلك الشاب معها بكل مكان وزمان

حتى بالأحلام وهي لم تراه ؟

كيف كانت تعشق عيناه وهي لم تراهم ؟

منذ متى كانت الحكاية ؟

لماذا تطرح الحكاية الآن وبهذا الوقت ؟

هل تعتقدي بأنك خائنه أمام هذا الشاب ولماذا ؟

هذه التساؤلات تحتاج إلى اجابه من اجل أن نصل إلى ما نريد

جميل جدا تلك التساؤولات وانا ذكرت بعضها بشكل مبطن لانها خاصه

فمنذ متى والى اين وكيف تعود الى اصحاب القصه وليست لنا ويبقى المعنى

في قلب الشاعر كما يقال

اما العشق والحب يأتي كما قلت الارواح تتلاقى وتعشق قبل العين

وهناك اشخاص كثر فاقدوا للبصر ولكنهم يعشقون

هي وصفت حبها له دون ان تراه وانا اعلم ان هناك من سيعارض

ويتسال كيف ومتى ولماذا ولكن هذا يعود حسب طبيعة الشخص وظروفه

ولا يد لنا في التغير على ما اعتقد
عزيزتي :-

تبدأ الحكاية بالحب ... والعشق ... والوفاء

الحب يا عزيزتي :- بنظري وبأبسط صورة لهُ هو عمليه

طبيعيه يقوم بها كل إنسان . ومع ذلك فالحب بحاجه إلى أن

نتعلمه .

والعشق بنظري :- هوا ليس سلعه متداولة أو مهنه محتكره إلى

أفراد معينين . لا بل هو ملك للجميع ، فمن استطاع منا الوصل

إلى العشق فليعشق .

والعشق يا عزيزتي شيء مقدس ولا يمكن أن يتحطم .

أما الوفاء :- فهو من الأخلاق الكريمة والخصال الحميدة ومن

صفات النفوس الشريفة

وفي الجزئية الثانية من الحكاية

كانت تسأل وتجيب بنفس الوقت عن الخوف .

هل أنت مقتنعة من إجابتك ..... انهُ الخوف من الموت والمرض

أم من شيء أخر ؟

وماذا كنتِ تعني بالخوف من المرض والموت ؟

قد اكتشف خبايه من هذا المعنى الفلسفي

لماذا كنت تخشي البوح بالمرض ؟

أي نوع من الأمراض هذا الذي لا يباح به ؟

والآن نصل إلى السؤال

هل تخبر الفتاه العاشقة الحبيب أم الإخفاء أفضل ؟

ااااااااااااااه يا عزيزتي كم هوا مؤلم هذا السؤال

عزيزتي :-

يتزاحم في العقل البشري الملايين من الأفكار والمعاني وغيرها

من أمور ... فالدماغ هنا هو الذي يقرر .

ماذا يفعل الدماغ خلال مواقف الخطر والطوارئ ؟

لماذا نرى تغيير عند الأشخاص عندما يتعرضون لأحداث

انفعاليه شديدة ؟

لماذا لا يتذكر الإنسان هنا الأيام السعيدة التي مر بها ؟

قد يسير الإنسان بالشارع ويشعل مصباح في وضح النهار من

اجل البحث عن إنسان صادق صدوق .

وأنت الآن لا تحتاجي إلى مصباح من اجل إشعاله في وضح

النهار ولا حتى في الليل والسبب يعود إلى وجود شاب ينتظرك

هناك من اجل أن تبوحي لهُ بالحقيقة .

اذهبي ... اذهبي ... اذهبي ... إلى ذلك الشاب واخبريه بالحقيقة

اذهبي ولا تتأخري فالحقيقة جالسه أمامك الآن قبل أن يفوت

الأوان . أتمنى أن تنجح تعويذة الساحر

لي عوده لمعرفة القرار

تحياتي

اراك تخاطبني وكأن انا هذه الفتاة التي تخشى المرض والبوح لمن تحب

وانا لا اخالفك الراي لان الكاتب في مفهومنا هو المخاطب دائما وليس صاحب القضية

كمن يكتب عن الحكومات والمسؤولين هل سيكون هو سبب ما يحدث من شغب مثلا؟

المهم انا ايضا اضم صوتي الى صوتك واطلب منها مقابلة حبيبها والاعتراف له بكل

ما يدور بداخلها من مخاوف وان يرضوا بالامر الواقع وبقضاءالله عليهم

واخير لا اعلم ما تعني ب تعويذة الساحر هذه ولكن اتمنى ان تنجح كما قلت

شكرا لحضورك الجميل واتمنى ان اراك قريبا معنا

دمت بكل الخير والسعاده ولا اراكم الله مكروه ابدا

مرح كتب:: مثل ما فهمت من هاي القصة انو الشاب يحب البنت كثير والبنت ظهر معها مرض وخافت ان تخبره بالحقيقة

عندما قرأت القصة لا اعلم ماذا حدث لي

فجأة تخيلت اني هذه الفتاة وان الشاب هو حبيبي

وامعنت التفكير ... هل سوف اخبرة بالحقيقة ؟

واذا كان حبة صادق لي كيف سيكون ردة فعلة

وكيف سيكون حالي معة ؟

جعلت في بالي احد الجوابين

فكرت انه اذا قرر ان يكمل حياتة معي ويرضى بالمرض

هل سيتحمل ... هل سيكون ردة هذا ناجما عن حبة لي

ام عن شفقة او شعور بالمسؤلية لانه لو فكر مجرد تفكير انة يكمل علاقتة معي كان لشفقة وليس لحب

وكأنة قتلني وقتل حالة

وايضا فكرت لو انه اتخذ الابتعاد عني

هل سأرضى انا بهذا القرار ؟ هل سوف اقدر له شعورة

هناك اسئلة كثيرة دارت في بالي في هذه الثواني التي قرأت فيها القصة

ولكن في كلا الاجابتين اكتشفت ان الحياة معه سوف تكون عذاب

لانه لو قرر المواصلة معي في حياتي ؟؟ سوف اعتقد اني اظلمة معي

ولو قرر الابتعاد عني ؟؟ هل سأستطيع انا ان اكمل ما تبقى لي من عمر

ولكن اعتقد انة اذا لم يعلم بمرضي فكأني اظلمة معي

لذالك اعتقد ان البنت لازم تخبر الشاب انها مريضة

والنتيجة ستكون ان تتركة لانها لن ترضى له ان يتعذب معها هذا لو فرضنا انة اصر على ان يكمل حياتة معها

اما اذا اختار البعد فستتعب البنت ولكن سوف يكون

ضميرها مرتاح ولن تحس انها اخبئت اهم شيء صار في حياتها على اغلى انسان في حياتها

شكرا لك هموووسة

يمكن القصة شدتني شوي وتفاعلت معها شوي

اعذريني ان طولت عليكي ولكن هذا من شدة تأثري منها

دمتي بكل خير وسعادة

سلامة قلبك مروحه وان شاءالله ما تشوفي المرض ابدا

وتكون حياتك كلها سعاده وفرح يارب

اسعدني جدا حضورك وكلامك صحيح وفي كل الاحوال الامر صعب

سواء على الفتاة او الشاب

هي الان تخضع للعلاج وتنتظر ما كتب لها وما تخبأه لهم الايام

ولا يسعنا الا الدعاء لهم بالراحه والشفاء لها ولجميع مرضانا

شكرا لحضورك الرائع واحساسك الرقيق

دمت بكل الحب والسعاده مروحه

قصه جميله همس

فعلا كل شئ قدر

بارك الله بيك

وتسلم انامل الاصابع

قصه حزينه لطلب من الله ان تمر احداثها على خير ويوفق الله الفتاة ويشفيها ويعيدها لفتى احلامها

» رغم الصعاب احبك ( بقلمي الخاص )
» لرفيق عمري (بقلمي الخاص)
» حمل فلم لعبة القدر - مشاهدة الفيلم التركي المدبلج لعبة القدر
» عصر المجازر بقلمي
» اجمل شعر عن الخيانه بقلمي