- ADNAN كتب:
- قوميتنا على المحك
عبارة جميلة ذات مضمون ودلالة كبيرين
اسمح لي اخ عماد أن احييك على مشاعرك القومية وغيرتك العربية وشعورك الوطني
تجاه بلدك وأمتك وتجاه الملك عبدالله بن الحسين والذي أكن له شخصيا جل الاحترام والتقدير
بغض النظر عن الموقف السياسي سواء اتفق أو اختلف.....
هذا ما كان دأبنا دائما في التنبيه اليه وهو أن النقاش يجب أن يبقى في السياسة وضمن حدود
الأدب والذوق العام بعيدا عن لغة الشتائم والاهانات وبث الأخبار المغرضة والملفقة....
من حقك الطبيعي وحق أي شخص الغيرة على من يعتبره زعيما وطنيا وان اختلفت حوله
الأراء وتعددت وهذا يعمم ويشمل الجميع ....
قوميتنا على المحك وهذا صحيح ... ولكن السؤال الذي يتبادر الى الأذهان...
عن أية قومية نتحدث وعن أي محك يدور الحوار ؟
أين كانت قوميتنا حين احتلال العراق 2003
أين كانت قوميتنا حين تعرضت بلدان عربية لحروب اسرائيلية وكنا نتفرج من خلف الشاشات.
أين كانت قوميتنا حين اتفق الأمريكي مع الايراني على اقتسام الكعكة العراقية....
قوميتنا على المحك ... والخطر داهم وكبير ... ولكن ممن وعلى من ؟
قوميتنا على المحك منذ اغتصاب فلسطين والى اليوم كانت ولا تزال وستبقى الى أن يرث الله
الأرض وما عليها...
اذا كنت تقصد أن القومية العربية في خطر فهذا صحيح ... ولكن شتان ما بين القومية والدين
فالقومية العربية تشتمل على جميع الأديان وهي حاضنة لكل الطوائف والعرقيات ولا تفرق بين
مسلم ومسيحي أو سني ودرزي أو شيعي ووهابي............
ما قاله وئام وهاب يمثل رأيه الشخصي ولا يتعداه مثلما أن ما تقوله منتهى الرمحي أو صالح
القلاب أو حتى الوزير مروان المعشر يمثل رأيهم السياسي وهذا حقهم ضمن حدود العمل
السياسي أو الاعلامي.
لست بوارد الدفاع عن حزب الله فتاريخه النضالي المقاوم يشهد له في دحر اسرائيل وهزيمتها
والصواريخ التي اطلقت لم تكن عبثية ولا تنك كما وصفها البعض بل كانت سببا في نصر تموز
2006 ولمن لا يريد أن يصدق فليرجع الى تقرير لجنة فينوغراد الاسرائيلية والتي اقرت
بالهزيمة بينما العرب لا يريدون الاقرار بانتصار فريقا منهم على اسرائيل....
فعجبا فيما نرى ونسمع......
قوميتنا على المحك ... والخطر الايراني موجود ولن أقول الشيعي لأنني لا استخدم التعابير
الطائفية ....لن نقول ان ايران حملا وديعا فاطماعها ومشاريعها واضحة للعيان ولكن ماذا عن
اسرائيل ... هل أصبحت صديقة للعرب والمسلمين السنة؟
هل عادت القدس عربية.. ولم تعد اسرائيل خطرا على الأمن القومي العربي؟
ماذا عن الاخوان المسلمين والسلفيين والوهابيين ومخططاتهم لاقامة الخلافة الاسلامية...
أليسوا خطرا على قوميتنا العربية؟
أين هو المشروع القومي العربي... وأين أصبحت معاهدات الدفاع العربي المشترك؟
أفاقت جامعة الدول بعد سبات طويل دام عشرات السنين ... ولكن على ماذا أفاقت ؟
على تغطية وتبرير التدخل الأمريكي والأطلسي في الدول الأعضاء فيها فيا ليتها ما استفاقت.
لا زال البعض ينكر وجود العصابات الارهابية .. وسنفترض أنه جهلا بالواقع السوري ..
الا ان ما ذكرته صحيفة الغارديان البريطانية منذ ايام كان واضحا وجليا بان هنالك مسلحين
ومن حق اي دولة القضاء عليهم..
ودعني اقول لك بأن من يسمي نفسه بالجيش السوري الحر ليس الا زمرة ممن خانوا شرفهم
العسكري والوطني انضمت اليهم فئات سلفية واخوانية وهو من يقومون باعمال القتل وعلى
الهوية المذهبية في مدينة حمص السورية ...
هذا هو الخطر الحقيقي على القومية العربية عندما يقتل العربي اخيه العربي لمجرد الاختلاف
الديني أو المذهبي...
قوميتنا على المحك والخطر عليها من الاحلاف والتكتلات الاقليمية الواضحة المعالم فمثلما
هنالك هلال شيعي مفترض ... يبرز ايضا هلال سني مفترض وكلاهما يتعارضان مع مبدأ
القومية العربية...
هذا غيض من فيض
أشكرك اخي عماد لسعة صدرك واتاحة هذه الفرصة الكريمة
تحياتي لك وللجميع
الصديق الغالي عدنان عياش حضورك دائما مشرق وفيه معالم ثقافيه متزنه للدلاله على
علو كعب سياسي
وثقافه جميله اعتز فيها
سواء اتفقنا او اختلفنا في وجهة النظر نبقى دوما ضمن اطر المواضيع التي نلقيها لخاق جو تنافسي
للرأي والرأي الاخر وبكل تأكيد عندما تكون المقالات ضمن حدود اللباقه ولا تخرج عن السيطرة السياسيه
يسهل التعامل معها لايصال صورة نموذجيه للقاريء بحيث من يراقب
يستطيع ايجاد وجهة نظره الخاصه من خلال النقاش الصحيح بكل ابعاده
قوميتنا على المحك وهذا صحيح ... ولكن السؤال الذي يتبادر الى الأذهان...
عن أية قومية نتحدث وعن أي محك يدور الحوار ؟
أين كانت قوميتنا حين احتلال العراق 2003
أين كانت قوميتنا حين تعرضت بلدان عربية لحروب اسرائيلية وكنا نتفرج من خلف الشاشات.
أين كانت قوميتنا حين اتفق الأمريكي مع الايراني على اقتسام الكعكة العراقية....
قوميتنا على المحك ... والخطر داهم وكبير ... ولكن ممن وعلى من ؟
قوميتنا على المحك منذ اغتصاب فلسطين والى اليوم كانت ولا تزال وستبقى الى أن يرث الله
الأرض وما عليها...
اذا كنت تقصد أن القومية العربية في خطر فهذا صحيح ... ولكن شتان ما بين القومية والدين
فالقومية العربية تشتمل على جميع الأديان وهي حاضنة لكل الطوائف والعرقيات ولا تفرق بين
مسلم ومسيحي أو سني ودرزي أو شيعي ووهابي............عزيزي عدنان قوميتنا التي تحدثت عنها هي عروبتنا بكل اطيافها واديانها
التي ربما استغلها العض لمأربه الخاصه الا ان الشرفاء لا ينفكون ينتهون من البلاد
فهم باقون وسيبقون الى الابد
والمحك هو ما يدور من احداث حاليه في الشارع العربي رغم تفاوت وجهات النظر
اعتقد ان هناك بل اجزم ببعض الحلقات الضائعه لا يعلم ماهيتها الا من يكون في قلب الحدث
حقائق مخفيه في كل مكان اختلاف حتى على ابسط الحقوق المرعيه سواء من الجمهور او الحكام
حوار خفي يدس كالسم في طعام الغرباء الذين من الممكن ان يكونوا اقرب من حبل الوريد الى الحقيقه
لكن تعنتنا لاراء تبنتها مشاعرنا تسيطر على ادمغتنا حتى بتنا لا نفرق الصواب من الخطأ
صديقي ربما هناك الكثير من الاحداث في طي الكتمان والذكرى حتى من خلال الرد الرائع خاصتك تجد
اسرار مخفيه خلف بريق العينين اتوقعني ارى ذلك البريق في عينيك من خلف شاشه
اراني متوقعا ردعه فعلك ومشاعرك ربما ما تراه هو من اجل الوطن والقوميه
واراني للبعد الاخر والاتجاه المعاكس ارى نفس العيون لكن بتفاؤل اخر واسلوب اخر ووجهة نظر مخالفه
المحك ربما يتكون من جزء من مؤامرة حاكها الاطلسي والحلفاء لكن هذه هي المعادله الصعبه
لا نريد ان نتحجج بالمؤامرة لتكون ذريعه تسمح لنا ان نتحول لوحوش والات للقتل
سواء من الحكام او المحكومين انا لم اقصد بلد بعينه من خلال المقال والحوار
انما اردت تشعب الحديث ليشمل 22 دوله فيها ملايين الاشخاص
من حقهم التعبير بالصورة التي يرونها مناسبه
واين كانت قوميتنا حين احتلال العراق الم يكن من صنع الخون في البلاد بانفسهم
لم تكن هناك قوة في الدنيا تستطيع احتلال العراق لولا معاهده الخيانه التي حيكت من فئه بعينها
والفئه كانت انذاك شعبيه اكثر مما هي من الحزب الحاكم وهذا السيناريو التي يعود من خلال
الوطن السوري الحبيب حفظه الله وادام عليه الاستقرار والامن
للعوده ... الم يستقبل الشعب العراقي انذاك القوات الامريكيه وحلف الاطلسي بالورود ولم يبقى
الا ان يصنعوا لهم تماثيلا ويتباركوا فيها والحجه الواهيه ان الاحتلال اشرف واهون من نظام صدام
لا اعلم ان كام لديهم الحق ام لا انما هذا واقع ما حصل وتتفاوت فيه الاراء والتعليقات
قوميتنا على المحك منذ احتلال فلسطين الا هذه صديقي لا دخل فيها للقوميه هي شرف الامه الاسلاميه
والدين لانها مقدسه من مقدسات الله ومع ذلك لو نظرنا للطرف الاخر لرأيناه يناضل وتجد لديه
الكثير من المتطرفين اليهود الذي تبنوا التضحيه للوصول لمأربهم من اجل الحصول على هيكلهم المزعوم
لو اثرنا الدين مثلهم وجعلناه في المرتبه الاولى للحفاظ على مقدساتنا لما بقي وجود لاسرائيل
في كلتا الحالتين لا نريد خسارة القوميه والدين معا ان كان احدهما فهو خير من فناء الاثنتين
وهذا ما اشرت اليه انت يا صديقي بمعنى ان الدين تقريبا على وشك ان يكون محصورا
في قلوب الاتقياء فقط وهم قليل والخطر المتبقي يداهم قوميتنا وعروبتنا ونريد الحفاظ على الاقل على ما تبقى
ولو كانت الوسيله غير مشروعه لكن بشرط عدم استخدام اساليب القده الذين كان مصيرهم الاعدام
لكن احتضانهم لشعوبهم بالطريقه المثلى
وليس هناك من يستطيع ان يقول انا من حكام الصفوة
جميع حكام العرب لديهم اخطائهم وكل بحجم معين
لكن عليهم الاستفاده من اخطاه من سبقوهم وكان مصيرهم الاعدام
بغض النظر ان كانت وجهة نظري الشخصيه تمثل احتراهم من عدمه الا انه على الحاليين الاستفاده
من اخطاء سابقيهم وعدم توريث كره الشعوب لهم
الوضع الطبيعي يتمثل بوجود قائد لا يختلف اثنين على الولاء والوفاء له للحفاظ على قوميه البلد وما حوله
باختلاف الديانات والطوائف والمذاهب مثلما ذكرت صديقي الغالي
ما قاله وئام وهاب يمثل رأيه الشخصي ولا يتعداه مثلما أن ما تقوله منتهى الرمحي أو صالح
القلاب أو حتى الوزير مروان المعشر يمثل رأيهم السياسي وهذا حقهم ضمن حدود العمل
السياسي أو الاعلامي.
لست بوارد الدفاع عن حزب الله فتاريخه النضالي المقاوم يشهد له في دحر اسرائيل وهزيمتها
والصواريخ التي اطلقت لم تكن عبثية ولا تنك كما وصفها البعض بل كانت سببا في نصر تموز
2006 ولمن لا يريد أن يصدق فليرجع الى تقرير لجنة فينوغراد الاسرائيلية والتي اقرت
بالهزيمة بينما العرب لا يريدون الاقرار بانتصار فريقا منهم على اسرائيل....
فعجبا فيما نرى ونسمع......
قوميتنا على المحك ... والخطر الايراني موجود ولن أقول الشيعي لأنني لا استخدم التعابير
الطائفية ....لن نقول ان ايران حملا وديعا فاطماعها ومشاريعها واضحة للعيان ولكن ماذا عن
اسرائيل ... هل أصبحت صديقة للعرب والمسلمين السنة؟
هل عادت القدس عربية.. ولم تعد اسرائيل خطرا على الأمن القومي العربي؟
ماذا عن الاخوان المسلمين والسلفيين والوهابيين ومخططاتهم لاقامة الخلافة الاسلامية...
أليسوا خطرا على قوميتنا العربية؟
أين هو المشروع القومي العربي... وأين أصبحت معاهدات الدفاع العربي المشترك؟
أفاقت جامعة الدول بعد سبات طويل دام عشرات السنين ... ولكن على ماذا أفاقت ؟
على تغطية وتبرير التدخل الأمريكي والأطلسي في الدول الأعضاء فيها فيا ليتها ما استفاقت.
لا زال البعض ينكر وجود العصابات الارهابية .. وسنفترض أنه جهلا بالواقع السوري ..
الا ان ما ذكرته صحيفة الغارديان البريطانية منذ ايام كان واضحا وجليا بان هنالك مسلحين
ومن حق اي دولة القضاء عليهم..
ودعني اقول لك بأن من يسمي نفسه بالجيش السوري الحر ليس الا زمرة ممن خانوا شرفهم
العسكري والوطني انضمت اليهم فئات سلفية واخوانية وهو من يقومون باعمال القتل وعلى
الهوية المذهبية في مدينة حمص السورية ...
هذا هو الخطر الحقيقي على القومية العربية عندما يقتل العربي اخيه العربي لمجرد الاختلاف
الديني أو المذهبي...
قوميتنا على المحك والخطر عليها من الاحلاف والتكتلات الاقليمية الواضحة المعالم فمثلما
هنالك هلال شيعي مفترض ... يبرز ايضا هلال سني مفترض وكلاهما يتعارضان مع مبدأ
القومية العربية...
هذا غيض من فيض
أشكرك اخي عماد لسعة صدرك واتاحة هذه الفرصة الكريمة
تحياتي لك وللجميعبالتأكيد اي رأ شخصي يمثل رأي قائله ولا يتعداه ولا يمثل اغلبيه الشريحه التي يمثلها
حتى لو كان حاكما او مسؤولا الا انك دوما تجد من يشاطره الرأي ومن يعارضه حتى من نفس حزبه
او الاعلام المسؤول عنه وهذا في ما يخص وئام او منتهى والقلاب وغيرهم كثيرين
في ما يخص التاريخ النضالي لحزب الله والذي يتحدث عنه الم يكن بحقيقة الواقع والامر بغض النظر
عن اختلاف وجهات النظر يتمثل في وضع الخطه الايرانيه وسياستها في الشرق الاوسط
ولا استبعد تواطؤ ايران والحزب نفسه بالاتفاق مع اسرائيل لعمل سلسله حروبيه تتأقلم مع العقول العربيه
لاستجداء منطقيتها لجرها خلف قضيه جديده في الشرق الاوسط
في النهايه تحقق المأرب الامريكيه والاسرائيليه
والايرانيه سواء ومجتمعه فليس غريب على امريكا واسرائيل وايران
يقوموا بمثل هذه الخطه التي وضعت بعنايه للوصول لغايه معينه هدفها استحواذ العقول
التضحيه بالقليل للوصول للغايه الكبرى واقتسام الكعكه على حد التعبير بطريقه مشروعه جدا
مثل التدخل الاطلسي في ليبيا وفي العراق سابقا ؟
والتاريخ النضالي للحزب والصواريخ التي اطلقت مع اعتراف اسرائيل بفاعليتها
كم قتيلا اوقعت من الجانب الاخر ؟
العدد لا يتجاوز ما يحصل من جرائم قتل يوميه تحدث في اصفر المدن او القرى العربيه ؟
اذا ما يفعله مسدس او سكين بلطجي يعادل يالقياس
صاروخ هوك يطلق من جنوب لبنان او فاعليه السكين اكبر ؟
اسرائيل لم تكونولم تكن ولن تصبح صديقه للشعوب العربيه حتى لو حكّمت قبضتها في الوقت الراهن
انا اؤمن بشي ان لي عندهم حق ليس بامكاني الحصول عليه في الوقت الحالي
الا انني لا اعترف لهم فيه بل اعتمد ايصال الحقيقه لهم ان لي شيء بحوزتكم
هو لي لكنه عندكم ليس بوسعي استرداه الان لكن عندما استطيع لن اتوانى ابدا في استرداده
والاخوان المسلمين يا صديقي بطبيعتهم لا يختلفون البته في اطماعهم عن اي طائفه اخرى لها مطامع
مثلما هناك المطامع الايرانيه من خلال الهلال الخصيب هناك المطامع التركيه بعثمنه البلاد
والعوده لتاريخ قبل سنه 1916 للعوده بامجادهم السابقه على حد زعمهم لكن بطريقه حضاريه
اكثر من الخطه الايرانيه المكشوفه والواضحه اخر للعيان وهذا يمثل نجاعه اكثر للاتراك
في المجال السياسي على اخوتهم في ايران ويتفوق عليهم سياسيا بطريقه ذكيه جدا
الا انه في النهايه جميعهم خطر على القوميه العربيه والسياسه التي قد تتبع في المستقبل يجب ان تحصر
ضمن اطار الدوله ولا تأخذ من الطامعين قدوة
لو نظرنا للافق لوجدنا اننا باختلاف الاراء احد يشجع على النموذج التركي متناسيا اطماعه والاخر
يشدد على النموذج الايراني متناسيا خططه واهدافه في النهايه جميعهم يهدف للاستعمار الفكري
للحصول على الاستعمار السياسي ثم العوده بالتاريخ الى زمن الجاهليه
... الجامعه العربيه بغض النظر عن اختلافنا في وجهات النظر الا انه في النهايه هي تشكل رأي الاغلبيه
وان كانت مترهله في سابق العهد فهي الان ايضا على المحك وبحاجه لبلورة واعاده النظر فيها
والتوسع الفكري بمنهجيه تفكير سياسه الغرب وهذا لن يحص الا اذا حكم الشعب نفسه
مع احترامي لكافة حكام العرب الا ان عليهم الان الوقوف طويلا مع انفسهم
اما ارضاء الشعوب او اعطائهم صلاحيه الحكم للتحكم في مصائرهم
اسعدني جدا الحديث معك صديقي عدنان ودوما استمتع عندما ارى اسمك محلقا في مواضيعي
جزيل الشكر لمرورك ووجهة نظرك وتوضيحاتك الشخصيه
مع كل المحبة والتقدير
............................